أنصار أبو قردة يهددون مؤيدي مرشح السيسي بالقتل

كل اطراف الحكومة ارهابيين ويمارسون الارهاب سواء كانو احزاب فكة او مؤتمر وطني او شعبي او مجلس صحوة أو غيرهم ،،،، ستكون فتنتهم بينهم شديدة

الزغاوي ابو قردة عايز باي طريقة يبقى زعيم
السيسي افضل منك بالف مرة – للسودان ولاهل دارفور – على الاقل السيسي رجل قومي لكل السودانيين – اما انت يا ابو قردة فقبيلي رجعي .
ولو سمحت يا ابو فردة مشاكلك خليها بعيد . دمرتوا دارفور عايزين كمان تدمروا الخرطوم
الله ينتقم منكم

أمس فى واحد إسمه الريح من بقايا حركة مينى ميناوى عقد مؤتمر فى قاعة منظمة الزبير الخيرية لتدشين حزبه “حزب تحرير السودان” وأبدى تصميم حزبه للدخول فى الإنتخابات، وقبل أسبوع دشن العميد (مستوعب) بخيت دبجو نشاط حزبه “العدل والمساواة” للمشاركة فى الإنتخابات فى عدد من الدوائر فى دار زغاوة وقد سبقهم التجانى سيسى وأبو قردة بتكوين أحزابهم وقد دشن السيسى حملته قبل يومين فى نيالا وليس مسقط رأسه زالنجى بسبب الخوف من إنتقام أهله وهناك إبراهيم مادبو (السودان أنا) وأمين بنانى (العدالة) وكلهم أعلنوا دعمهم الأكيد للبشير لزوم التكرم عليهم بدائرة أو دائرتين لكن وحتى مع ذلك كيف يمكن تقسيم تلك الدوائر القليلة عليهم وهل لديهم جماهير للتصويت لهم؟؟ الجماعة ديل ما ناقشين حاجة وبيفتكروا إنو إنشاء حزب مثل إنشاء حركة مسلحة: عربية منهوبة وكلاشنكوف وموبايل ثريا و5 أفراد من بطن القبيلة،، لكن بفتكر أن هذه مرحلة أولية للمزايدة على بعضهم وكلهم سينصهرون فى المؤتمر الوطنى فى نهاية الأمر فالكاش بقلل النقاش،، دارفور لكى الله.

هو اسمه ابو قردة والسيسي راجل دكتور معروف رجل خريج جامعة الخرطوم ، ابوقردة من شكله القباء مستحكم فيه وباين فيه تعابير وجهه كان اصبح اي شيء فهو غبي من شكله ، ثم انا ما عارف لماذا حكومة الخرطوم توظف الذين يحملون السلاح ضد الدولة وضد الوطن ، يجب ان يكون في الدستور بند يمنع كل من يحمل وحمل السلاح يوما ضد الوطن مهما بلغت درجته العلمية . وامثال ابوقردة كثر في هذه الحكومة وعلى اي رئيس يجب او اي حكومة ان لا توظف كل من كان معارضا او حمل السلاح ضد الوطن مهما كان ومن كان؟ يجب ان يكون ذلك بندا في دستور السودان أو اي فئة تعمل ضد الوطن بصورة واضحة كالحركات التي حملت السلاح ضد الوطن ؟

دكتور السيسي رجل متعلم لكنه نعيب عليه ان حمل السلاح يوما ضد الوطن مثل ابوقردة الجاهل هذا.

وعندما سألناهم قاموا بحشد (13) عربة من أنصاره وهددونا شفاهة بالقتل وأنا الآن بصدد تقديم شكوى للمفوضية وما حدث يعتبر ضيقاً بالديمقراطية وحرية العملية الانتخابية ولابد للسلطات أن تتدخل لحسم الموقف.
هههههههههههه الديقراطية وحرية العملية الانتخابية….تخيلوا فى اولاد دارفور ورخصهم وهوانهم وتكالبهم على الاموال ونسوا اخواتهم المغتصبات واهلهم المشردين …شوفوهم بيتقاتلوا فى فتات الموائد (الكرتة) زى الكلاب الضالة….قرأت حوارات عبد الواحد نور قبل ايام…الذى يبيع قضيته يمكنه بيع اختع او امه عادى…مقاطعة الانتخابات تمت فى مناطق ليس بها صراعات كدارفور فما بالكم يا ابناء دارفور رخيصين وتافهين الى هذا الحد؟