الانتخابات السودانية ومتاهة الجنرال فى يوم الزينة
تحليل اخبارى من صالح محمد عبدالله
من المنتظر أن يحسم 13 مليون و300 الف ناخب وناخبة من اللذين سجلوا فى السجل الانتخابى لسنة 2015 حسب المفوضية القومية للانتخابات الجدل واللغط الدائر حول الانتخابات فى فضاء السودان خلال يومى الثلاثاء والاربعاء وتنقشع غسق الليل يوم الخميس المقبل وتعود الحياة إلى طبيعتها بعد اعلان النتيجة النهائية فى السابع والعشرين من الشهر الحالى ، بغض النظر عن مشاركة الاحزاب السياسية فى الانتخابات أو مقاطعتها ، لان الرأى العام السودانى فى الداخل عازف عن الاشتراك فيها ، ولا يتوقع ان تأتى بتغيير .
أذا المسلسل الدرامى للأنتخابات بدأ مظاهره منذ يوم أمس بمشاركة 44 حزباً من احزاب الفكة سعيا الى الفوز بمنصب الرئاسة و1072 مرشحا لمقاعد المجلس التشريعي القومي و2235 مرشحا للمجالس التشريعية في الولايات على مستوى السودان وسط مقاطعة من قبل أحزاب المعارضة ذات الثقل السياسى ( الامة القومى ، المؤتمر الشعبى ، الحزب الشيوعى ) والتي كانت قد دعت السودانيين لعدم التصويت للبشير ، ودشنت حملة مقاطعة الانتخابات تحت عنوان إرحل .
وعلى مستوى الانتخابات الرئاسية يواجه الرئيس السوداني عمر حسن البشير خمسة عشر مرشحا منافسا له معظمهم من الشخصيات المغمورة التي لا يعرف عنها المواطنون السودانيون شيئا، لأن الدعاية الانتخابية لهؤلاء لم تكن واضحة في شوارع العاصمة السودانية الخرطوم ناهيك فى الولايات، فى ظل معركة غير متكافئة ستأتي بالمرشح البشير لفترة حكم السودان خمس سنوان اخرى .
واعتبر الحزب الحاكم بيان نائبة رئيس المفوضية الأوروبية فريدريكا موغريني بانتقاد إجراء الانتخابات السودانية في هذا التوقيت محفزا للحركات المسلحة والمعارضة بفشل البدء فى الحوار الوطنى الذى اعلنه البشير قبل عام ، الامر الذى فجر غضب الحكومة السودانية التى استدعت ممثل الاتحاد الأوربي في الخرطوم وأبلغتها احتجاجها الشديد على ما ورد في البيان .
ويرى المراقب السياسى ان الاستياء والاحباط سيدا الموقف الآن ، لان المواطين فى بعض ولايات السودان مشغولين عن التصويت في هذه الانتخابات بالقضايا المعيشية، إذ يرى هؤلاء أن الانتخابات لن تغير من الواقع السياسي شيئا وأن الحزب الحاكم هو المهيمن على كل مفاصل الحياة السياسية كما أن منافسيه من الأحزاب السياسية يتسمون بالضعف الذي لا يؤهلهم لتبني مطالب الجماهير واحداث التغيير مع تصاعد نسبة البطالة والفقر يوميا بجانب ان العملية الانتخابية سبقتها بعض التعديلات الدستورية التى أدخلتها الحكومة على الدستور وألغت بموجبها عملية انتخاب حكام الولاة، على الرغم من إعلان المفوضية للجدول الانتخابي .
فى جولة ميدانية لعدد من مراكز الاقتراع يوم الاثنين لاحظت أن ثمة صمتا رهيبا يسود الموقف الانتخابى وكأن الانتخابات تجري سرا أو حط على رؤؤس الناخبين الطير سيما شكك الاتحاد الاوربى فى نزاهة الانتخابات واعتبر ان نتيجتها ستكون غير مطابقة للمعايير الدولية هذا الزعم رسم ظلال قاتمه فى رأى الكثيرون ممن استطلعتهم ، حيث قالوا أن النتيجة محسومة لصالح البشير لغياب المنافس، فيما اشار البعض الآخر أنه غير مهتم بالانتخابات وتحصيل حاصل ، بينما قال اخرون إنهم سيتوجهون لمراكز الاقتراع .
ولاحظت من خلال المسح الميدانى فى ام درمان وبحرى وبعض احياء مدينة الخرطوم انتشار الاجهزة الأمنية فى الشوارع وهى مدججة بالسلاح ، تأكيدا ما ذكرها وزارة الداخلية فى وقت سابق انها جهزت 75 ألف عنصراً لتأمين العملية الانتخابية ، فضلاً عن إعلان الجيش وجهاز الأمن سعيهم الحثيث لحماية الانتخابات فى كل الدوائر الجغرافية ،بجانب التعزيزات الامنية التى ارسلت إلى مناطق النزاعات، ولا سيما في إقليم دافور وولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق ، بعد إعلان الجبهة الثورية أنها ستقاوم الانتخابات بالقوة .
ويرى المراقبون للانتخابات السودانية اذا كان البشير يحترم تقييم الشعب االسوداني حقا لنظامه لكان استمع الى شعار «ارحل» الذي رفعته التظاهرات الواسعة في ايلول/سبتمبر العام 2013 بعد قرار الحكومة برفع الدعم عن البترول، وواجهتها الأجهزة الأمنية بالقمع ما أدى إلى مقتل العشرات ، وما زال بعض المعارضين يرفعون شعار «ارحل» باعتباره الحل الوحيد ليخرج السودان من مسلسل الكوارث الذي عرفه تحت حكم البشير .
وفي غياب اي ضمانات للنزاهة او رقابة محايدة ،من دول الترويكا والامم المتحدة والمنظمات الدولية بالرغم من مشاركة الاتحاد الافريقى وجامعة الدول العربية يرى بعض المحلليين فى علم السياسة ان البشير سيحقق فوزا ساحقا جديدا ، تماما كما فعل في الماضي ، وهو امر لم يتغير طوال ربع قرن ، حتى بعد ان تسبب البشير في انفصال جنوب السودان، وما صاحبه من تقطع لأوصال البلاد، بفصل جنوب السودان إشتعال المعارك في دارفور التي قتل فيها وحدها اكثر من 300 الف شخص وشرد أكثر من مليو نين آخرين، وفق الامم المتحدة، ثم في ولايتي جنوب كردفان والنيل الازرق .
لكن الانتخابات التونسية ربما سيكون بمثابة مرجعية للبشير للخروج من الورطة السياسية وخاصة ان الشعب السودانى الذى انتظر ربع قرن من الزمان من اجل التنمية الحقيقة لايمكن ان ينتظر مرة اخرى على سراب ووعود بغية يحسب الظمأن ماءً لاتلامس حياة الناس فى الولاية الجديدة ، لأن الانسان الظمأن لاينتظر ان ينطبق فية قول يموت الابل من العطش و الماء على ظهورها محمول .
وبنهاية الانتخابات سيكون البشير وضع القوى السياسية فى مسارين لا ثالث لهما ، مسار المتحالفين مع المؤتمر الوطنى ومسار غير المتحالفين معه فى اللعبة السياسية ، وسينال كل طرف نسيبة من السلطة حسب وزنه السياسى ، لان هنالك سيناريو التحالفات سيعتمد فى تقسيم الحقائب الوزارية والدستورية لان المؤتمر الوطنى يريد ان يستقوى بهم لخوض الحوار الوطنى من جديد .
ولكن السؤال الذى يتبادر فى ذهن كل متابع للعملية الانتخابية هو هل يستطيع البشيرالاحتفاظ بكرسيه بعد الانتخابات لخمس سنوات اخرى فى ظل المتغيرات الجديدة ؟
وهل سينجح البشير في الصمود امام اتهامات من المحكمة الجنائية الدولية ؟
هل لدى المرشح عمر البشير ما يضيفه على الساحة السياسية في حالة فوزه بفترة رئاسية أخرى ؟
وهل تمثل المعارضة السودانية والاحزاب الرافضة للأنتخابات تحديا حقيقيا للحزب الحاكم ؟
وهل حان الوقت لتكوين حكومة جبهة عريضة يضم المؤتمر الوطنى وحلفاءه والاحزاب المعارضة أم ستكون الانتخابات الحالية كذبة ابريل ؟
مليار مليار مبروك لك فخامة الرئيس عمر حسن البشير تاج راس كل سودانى يعيش على هذه الارض .لقد انتصر فخامتكم وانهزم اعداؤك الكثر الكذابون الافاقون المتطفلون الحالمين بالرئاسة ولكن بنن عين ابوهم اكنسهم كنسا يا فخامة الرئيس واعسهم تحت حذائك فهم لايساوا شيئا انهم يريدون سلطة فقط وليس لديهم اى خطط او مشاريع فقط يريدون ازاحتك ولكن الحمد لله كان الشعب لهم بالمرصاد .حتى يعرفوا مكانتهم لقد نصرك اله على اعدائك الكثر فسير الى الامام ولاتهتم بهم فالسودان امانة فى عنقك والاجيال القادمة تناشدك ان تطور فى هذا البلد ولكن قبل كل شئ يجب ازاحة معارضيك ومحاكماتهم وتنفيذ احكام الاعدام شنقا فيهم حتى يتم تطهير البلد منهم وتنظيفها الى الابد حتى تستطيع ارساء مقومات النمو دون معارضين لايفقهوا شيئا سوى انهم يعارضوا من اجل المعارضة اكنسهم كنسا واذبحهم ذبحا ولاتبالى باحد حتى لو نصفهم ذهب بلارجعة حتى يعيش النصف الباقى فى رغد العيش .على كل حال مليارات التبريكات لك وادام الله عزك لان عزك هو عز للسودان اما اعداؤك ومعارضيك الكثر فالخزى والعار والانبطاح والذلة والهوان لهم انا اعرف انهم يموتون غيظا ولكن هذا ماكنت وكنا نتمناه فدعهم يموتوا من الغيظ والحقد الذى احرق قلوبهم لعنة الله عليهم وعلى من خالفك ودمت عزا لهذا الوطن الجريح والمكلوم من اهله البؤساء
كذبة أبريل أصدق من حيث حسن النوايا
لكن مين البقول البغلة في الابريق
الله اكبر فقط للبشير مع اني لا افقه بالسياسه الباقيين يجب اعدامهم شنقا اي خراب يحصل من المهدي او عرمان الشعب لن يرضي الا بالاعدام وتنفيذ الاحكام
لقد اوشكت الانتخابات على نهايتها والنتيجة حسمت لصاحب الحظ الاوفر والاولى بالرئاسة وهو الرئيس المقدام المشير المفدى والصنديد الجسور المشير عمر حسن البشير المعروف بثعلب السياسة ومناورها الاوحد .لانه لايوجد بالسودان اى زول ند لهذا القائد المبجل التى كانت قراراته حازمة فقد فصل الجنوب وتخلص من صداع دائم وكان حكيما بذلك لانه حقن كثير من الدم والموع كما انه راوغ كالثعلب حتى فلت من المحكمة الدولية ومن اجل ذلك تفانى الشعب السودانى فى الادلاء بصوته لهذا الصنديد والذى يتوقع له ان يمضى بالسودان ويعبر بها الى طريق التقدم والرقى ولكن لن تستطيع ايها القائد المبجل فعل ذلك الا بالتخلص من كارهى هذا الوطن والمدعين الديمقراطية وهم الد الاعداء للوطن.فالرجا من فخامتكم ان تحولوا هؤلاء الشرزمة الاوغاد وهم كثيرون الى المحاكم العسكرية الناجزة وتقديمهم للعدالة ومن يثبت منهم خيانته للوطن وهناك ادلة كثيرة على من يريدون التخريب وقلب نظام الحكم وتعكير السلم والامن لهذا البلد منهم نلايد ان نرى قصاصاعادلا حتى نتخلص من هذه الشرازم الواقفة فى طريق التقدم والرقى والذين انكشفت الاعيبهم حيث تبين ان هؤلاء الاوغاد لايهمهم الا الوصول للسلطة حتى لو فنى نصف السودان.فاله امااحفظ قائد دولتنا وادم عزه وحكمه للسودان الى الابد واخزى اعاءه واذلهم واسحقهم سحقا من على وجه هذه الارض لانهم منافقون يحبون السلطة اكثر من حبهم للوطن
من الغباء انتخاب نفس المرشح من نفس الحزب من نفس الكتله للمنصب نفسه وانتظار نتائج مختلفة — ده مش لعب علي الدقون –ده لعب الدقون علي نفسها
لا اريد ان اعلق على الانتخابات ولكن على هذه الصروة المشينة للموظفين الذين ينامون على الترابيز دون حياء . كنت استحى عندما يقول البعض ان السودانيين كسالى ولكن ماذا بعد هذه الصوره
نوم الضان
رد على ابومحمد الاجليجي
انت ما سوداني صحيح الطيور على اشكالهاتقع واحد زيك سيلفظه الشعب الي الجحيم انت ومن تبعك ورئيسكم المنافق الكذاب ابو الفساد والمفسدين لقد تبرأ الشعب من عصابتكم عصابة الانقاذ الذي تدعون والانقاذ برئي منكم براءة الذئب من دم سيدنا يوسف ستؤلونا الدبر قريبا وستدق المشانق للبشير وعصابته وسدنته من مصاصي الدماء وسارقي قوت الشعب واكلي السحت اللذين بشرهم الله في كتابه الكريم بالعذاب الاليم فتبأ لكم
دى اسمها واى واى واى خلانى براى
للاسف يا للاسف يالى الصفوف المافي يا للاسف كل الجموع اتشتت يا للاسف شفلك قرود تقيف في الصفوف يا للاسف حالك يحنن يالبشير يا للاسف وكمان وداد خامة التراب ياللاسف الفلسة جاتك ياالبشير ياللاسف شوفلك حويش اتلم فيه ياللاسف
شوف يابو محمد
البشكير السفاح الارهابي الذى تدافع عنه بكل هذ العبط والحموريه
انت وامثالك السبب الرئيسي في فساده الي هذه الدرجه التي هو عليها
الآن رغم أن الكل يعرف أنه فاسد وتافه من يومه مرورا بكل سنوات دراسته
وانتهاءا بالكليه الحربيه فزملاؤه الذين عايشوه في مرحلتى الكتاب والمتوسطه
يعرفونه باسم شهرته عمر الكضاب وظلت هذه الصفه تلازمه حتي بعد تخرجه من الكليه
الحربيه واثناء تقلبه في الرتبه العسكريه بل لاحظت الاستخبارات العسكريه انه فضلا
عن عشقه للكضب فانه تافه وسطحي وشهواني للغاية رغم معاناته من مرض جنسى غامض ومزمن
ولاحظوا ايضا (كلها معلومات غايه في السريه من واقع ملف خدمته جمعتها الاستخبارات العسكريه
عنه واخفتها فيما بعد مباشرة بعد نجاح الانقلاب علي الشرعيه الذى اشترك فيه سنة 1989)
كما انه يمتاز بالخسه واللؤم والخبث والنذاله فلا قيم عنده بالمره ولا اخلاق وهو علي استعداد
دائم لأهانة أقرب المقربينه منه حتى ولو كانت امه او أبوه او احد أشقائه
نأسف يابو محمد لعلمنا ان كل هذه المعلومات عن بشيرك السفاح تؤلمك وتحبطك لأنه مثلك الاعلي
ولكنه الحقيقه هكذا هي مؤلمه ديما.
التقط الاسلامويون البشير لما عرفوه عنه من معلومات أقلها ماذكرناه في ردنا عليك ليتصدر انقلابهم
علي الرئيس الشرعي المنتخب ديموقراطيه فان نجح الانقلاب فليستمر في التصدى للمشهد لتحميله اوزار
كل المصايب التي ستحدث وان فشل الانقلاب فليواجه مصيره منفردا …. هكذا هم ناسك يابومحمد خيانه وخسه
ونزاله وانعدام ضمير وباقي المسلسل انت تعرفه بكل تأكيد يابومحمد.
فات عليك اخي ابو محمد ان الوطن باق والشعب باق وعمر البشير السفاح الارهابي وغيره من الدكتاتوريين الي زوال هكذا سنة الله في كونه وزوال البشير السفاح الارهابي وزمرته من المشهد ومن الذاكره وللأبد في السودان مسألة وقت ليس الا فاتعظ يابو محمد بما حدث للقذافي وهو من كان أشد قوه واوفر مالا من 100 سفاح وارهابي صغير كبشكيرك واتعظ مما حدث لعلي عبد الله صالح وهو الذى عرف عنه الذكاء الشديد وبكثير غيرهم من الطغاه والدكتاتوريين .
يابو محمد لن يموت احد من الشعب السوداني غيظا كما تتمني لنا ولهم لنهم الحق بل سيزول الباطل وهم بشكيرك السفاح الارهابي وزمرته وترون ذلك حلما بعيدا ونراه قريبا اقرب من حبل الوريد وما مقاطعة الناس لمسرحية انتخابات السفاح والارهابي وانصرافهم عنها بهذه الدرجه العاليه والمسؤله والتي جعلتكم تفقدون
اتزانكم وعقولكم رغم ضمانكم لفوز السفاح الارهابي ولكنه فوز لن يمنحه شرعيه ابدا ولن يجعله آمنا مطمئنا
لما يتوقع ان يحدث له من شباب الثوره سيتمني وقتها لو رحمه الشباب وقاموا بتسليمه للجنائيه الدوليه وسوف ترى يابومحمد
وان غدا لناظره قريب والسلام علي شعبنا السوداني العظيم والسلام علي وطنا سوداننا وسودان جدودنا .
النايمين ديل شكله البشير ما فطرهم الهوت دوق بتاعو
فطور كان فول سادة ,,, خالي زيت
تستاهلوا
مليار مليار مبروك لك فخامة الرئيس عمر حسن البشير تاج راس كل سودانى يعيش على هذه الارض .لقد انتصر فخامتكم وانهزم اعداؤك الكثر الكذابون الافاقون المتطفلون الحالمين بالرئاسة ولكن بنن عين ابوهم اكنسهم كنسا يا فخامة الرئيس واعسهم تحت حذائك فهم لايساوا شيئا انهم يريدون سلطة فقط وليس لديهم اى خطط او مشاريع فقط يريدون ازاحتك ولكن الحمد لله كان الشعب لهم بالمرصاد .حتى يعرفوا مكانتهم لقد نصرك اله على اعدائك الكثر فسير الى الامام ولاتهتم بهم فالسودان امانة فى عنقك والاجيال القادمة تناشدك ان تطور فى هذا البلد ولكن قبل كل شئ يجب ازاحة معارضيك ومحاكماتهم وتنفيذ احكام الاعدام شنقا فيهم حتى يتم تطهير البلد منهم وتنظيفها الى الابد حتى تستطيع ارساء مقومات النمو دون معارضين لايفقهوا شيئا سوى انهم يعارضوا من اجل المعارضة اكنسهم كنسا واذبحهم ذبحا ولاتبالى باحد حتى لو نصفهم ذهب بلارجعة حتى يعيش النصف الباقى فى رغد العيش .على كل حال مليارات التبريكات لك وادام الله عزك لان عزك هو عز للسودان اما اعداؤك ومعارضيك الكثر فالخزى والعار والانبطاح والذلة والهوان لهم انا اعرف انهم يموتون غيظا ولكن هذا ماكنت وكنا نتمناه فدعهم يموتوا من الغيظ والحقد الذى احرق قلوبهم لعنة الله عليهم وعلى من خالفك ودمت عزا لهذا الوطن الجريح والمكلوم من اهله البؤساء
كذبة أبريل أصدق من حيث حسن النوايا
لكن مين البقول البغلة في الابريق
الله اكبر فقط للبشير مع اني لا افقه بالسياسه الباقيين يجب اعدامهم شنقا اي خراب يحصل من المهدي او عرمان الشعب لن يرضي الا بالاعدام وتنفيذ الاحكام
لقد اوشكت الانتخابات على نهايتها والنتيجة حسمت لصاحب الحظ الاوفر والاولى بالرئاسة وهو الرئيس المقدام المشير المفدى والصنديد الجسور المشير عمر حسن البشير المعروف بثعلب السياسة ومناورها الاوحد .لانه لايوجد بالسودان اى زول ند لهذا القائد المبجل التى كانت قراراته حازمة فقد فصل الجنوب وتخلص من صداع دائم وكان حكيما بذلك لانه حقن كثير من الدم والموع كما انه راوغ كالثعلب حتى فلت من المحكمة الدولية ومن اجل ذلك تفانى الشعب السودانى فى الادلاء بصوته لهذا الصنديد والذى يتوقع له ان يمضى بالسودان ويعبر بها الى طريق التقدم والرقى ولكن لن تستطيع ايها القائد المبجل فعل ذلك الا بالتخلص من كارهى هذا الوطن والمدعين الديمقراطية وهم الد الاعداء للوطن.فالرجا من فخامتكم ان تحولوا هؤلاء الشرزمة الاوغاد وهم كثيرون الى المحاكم العسكرية الناجزة وتقديمهم للعدالة ومن يثبت منهم خيانته للوطن وهناك ادلة كثيرة على من يريدون التخريب وقلب نظام الحكم وتعكير السلم والامن لهذا البلد منهم نلايد ان نرى قصاصاعادلا حتى نتخلص من هذه الشرازم الواقفة فى طريق التقدم والرقى والذين انكشفت الاعيبهم حيث تبين ان هؤلاء الاوغاد لايهمهم الا الوصول للسلطة حتى لو فنى نصف السودان.فاله امااحفظ قائد دولتنا وادم عزه وحكمه للسودان الى الابد واخزى اعاءه واذلهم واسحقهم سحقا من على وجه هذه الارض لانهم منافقون يحبون السلطة اكثر من حبهم للوطن
من الغباء انتخاب نفس المرشح من نفس الحزب من نفس الكتله للمنصب نفسه وانتظار نتائج مختلفة — ده مش لعب علي الدقون –ده لعب الدقون علي نفسها
لا اريد ان اعلق على الانتخابات ولكن على هذه الصروة المشينة للموظفين الذين ينامون على الترابيز دون حياء . كنت استحى عندما يقول البعض ان السودانيين كسالى ولكن ماذا بعد هذه الصوره
نوم الضان
رد على ابومحمد الاجليجي
انت ما سوداني صحيح الطيور على اشكالهاتقع واحد زيك سيلفظه الشعب الي الجحيم انت ومن تبعك ورئيسكم المنافق الكذاب ابو الفساد والمفسدين لقد تبرأ الشعب من عصابتكم عصابة الانقاذ الذي تدعون والانقاذ برئي منكم براءة الذئب من دم سيدنا يوسف ستؤلونا الدبر قريبا وستدق المشانق للبشير وعصابته وسدنته من مصاصي الدماء وسارقي قوت الشعب واكلي السحت اللذين بشرهم الله في كتابه الكريم بالعذاب الاليم فتبأ لكم
دى اسمها واى واى واى خلانى براى
للاسف يا للاسف يالى الصفوف المافي يا للاسف كل الجموع اتشتت يا للاسف شفلك قرود تقيف في الصفوف يا للاسف حالك يحنن يالبشير يا للاسف وكمان وداد خامة التراب ياللاسف الفلسة جاتك ياالبشير ياللاسف شوفلك حويش اتلم فيه ياللاسف
شوف يابو محمد
البشكير السفاح الارهابي الذى تدافع عنه بكل هذ العبط والحموريه
انت وامثالك السبب الرئيسي في فساده الي هذه الدرجه التي هو عليها
الآن رغم أن الكل يعرف أنه فاسد وتافه من يومه مرورا بكل سنوات دراسته
وانتهاءا بالكليه الحربيه فزملاؤه الذين عايشوه في مرحلتى الكتاب والمتوسطه
يعرفونه باسم شهرته عمر الكضاب وظلت هذه الصفه تلازمه حتي بعد تخرجه من الكليه
الحربيه واثناء تقلبه في الرتبه العسكريه بل لاحظت الاستخبارات العسكريه انه فضلا
عن عشقه للكضب فانه تافه وسطحي وشهواني للغاية رغم معاناته من مرض جنسى غامض ومزمن
ولاحظوا ايضا (كلها معلومات غايه في السريه من واقع ملف خدمته جمعتها الاستخبارات العسكريه
عنه واخفتها فيما بعد مباشرة بعد نجاح الانقلاب علي الشرعيه الذى اشترك فيه سنة 1989)
كما انه يمتاز بالخسه واللؤم والخبث والنذاله فلا قيم عنده بالمره ولا اخلاق وهو علي استعداد
دائم لأهانة أقرب المقربينه منه حتى ولو كانت امه او أبوه او احد أشقائه
نأسف يابو محمد لعلمنا ان كل هذه المعلومات عن بشيرك السفاح تؤلمك وتحبطك لأنه مثلك الاعلي
ولكنه الحقيقه هكذا هي مؤلمه ديما.
التقط الاسلامويون البشير لما عرفوه عنه من معلومات أقلها ماذكرناه في ردنا عليك ليتصدر انقلابهم
علي الرئيس الشرعي المنتخب ديموقراطيه فان نجح الانقلاب فليستمر في التصدى للمشهد لتحميله اوزار
كل المصايب التي ستحدث وان فشل الانقلاب فليواجه مصيره منفردا …. هكذا هم ناسك يابومحمد خيانه وخسه
ونزاله وانعدام ضمير وباقي المسلسل انت تعرفه بكل تأكيد يابومحمد.
فات عليك اخي ابو محمد ان الوطن باق والشعب باق وعمر البشير السفاح الارهابي وغيره من الدكتاتوريين الي زوال هكذا سنة الله في كونه وزوال البشير السفاح الارهابي وزمرته من المشهد ومن الذاكره وللأبد في السودان مسألة وقت ليس الا فاتعظ يابو محمد بما حدث للقذافي وهو من كان أشد قوه واوفر مالا من 100 سفاح وارهابي صغير كبشكيرك واتعظ مما حدث لعلي عبد الله صالح وهو الذى عرف عنه الذكاء الشديد وبكثير غيرهم من الطغاه والدكتاتوريين .
يابو محمد لن يموت احد من الشعب السوداني غيظا كما تتمني لنا ولهم لنهم الحق بل سيزول الباطل وهم بشكيرك السفاح الارهابي وزمرته وترون ذلك حلما بعيدا ونراه قريبا اقرب من حبل الوريد وما مقاطعة الناس لمسرحية انتخابات السفاح والارهابي وانصرافهم عنها بهذه الدرجه العاليه والمسؤله والتي جعلتكم تفقدون
اتزانكم وعقولكم رغم ضمانكم لفوز السفاح الارهابي ولكنه فوز لن يمنحه شرعيه ابدا ولن يجعله آمنا مطمئنا
لما يتوقع ان يحدث له من شباب الثوره سيتمني وقتها لو رحمه الشباب وقاموا بتسليمه للجنائيه الدوليه وسوف ترى يابومحمد
وان غدا لناظره قريب والسلام علي شعبنا السوداني العظيم والسلام علي وطنا سوداننا وسودان جدودنا .
النايمين ديل شكله البشير ما فطرهم الهوت دوق بتاعو
فطور كان فول سادة ,,, خالي زيت
تستاهلوا