التفاصيل الكاملة لسرقة كِلية مريضة داخل مستشفى ود مدني!!- شاهد الصور –
() ارادة المولي ابقت الضحية علي قيد الحياة بعد سرقة كليتها !!
() العملية**تمت بدون أي فحوصات**في غرفة مهجورة داخل المستشفي**!!
() الكلية المسروقة عرضت للبيع في القاهرة !!
() بدأت الضغوط علي الضحية لان مصير**الجناة**مظلم !!
() هل عصابة المتاجرة بالاعضاء البشرية تتمركز في وادمدني ؟
[COLOR=#FF0008]أجراه / حسن وراق[/COLOR]يبدو أن عصابات المتاجرة بالأعضاء البشرية وجدت في المستشفيات الحكومية ، حالة فوضي و تسيب لا يصعب معها تنفيذ جرائمها بسرقة الاعضاء البشرية من المرضي و من البسطاء الذين يمنون انفسهم*بالشفاء العاجل في ظل ظروف العلاج الاقتصادي الذي صار مشكلة كبيرة ولكن مهما حدث من ضيق ذات اليد لا أحد يجرأ في السودان البلد الذي مازال بعض التكافل و التعاضد الاجتماعي وقانون العيب يحرم بيع الاعضاء . ارتفاع سعر الاعضاء البشرية خاصة الكلي الي اكثر من 10 الف دولار أغري بعض ضعاف النفوس من الاطباء والعاملين في الحقل الطبي امتهان سرقة**الكلي . كثير هي الحالات التي لم تكشف وكثير من الحالات تم التكتم عليها لمجهولي الهوية وعدد من المفقودين في ظروف غامضة لم يعرف مصيرهم ومعظمهم من الذين تمت سرقة اعضاءهم في السودان وتكرار حوادث الاختطاف**أحد اسبابها المباشرة هو سرقة الاعضاء البشرية ، ليست كلية واحدة بل كليتان وما تزال القضايا تدون ضد مجهول ولكن القدر وحده**هذه المرة لعب دوره في نجاة أحد ضحيا عصابات المتاجرة بالاعضاء البشرية لتفضح عصابة مكونة من أطباء لم يردعهم قسم ابوقراط او الوازع الديني أو الاخلاقي وهم يسرقون كلية أحدي المريضات التي تعاني من داء سرطان الدم المعروف باللوكيميا .
خاب فألهم**ببقائي علي قيد الحياة:
جريمة خطيرة**حدثت في مستشفي النساء والتوليد في وادمدني تم التكتم عليها**لاكثر من 3 اسابيع**لانها لا أخلاقية يندي لها الجبين و تؤكد الحنث بقسم ابوقراط و خطورة**كل ذلك علي جميع المواطنين الذين يرتادون المستشفيات الحكومية . استنطقنا الضحية**فاطمة محمد عثمان بصحبة محاميها الاستاذ الرشيد حسن نصير***وهي**في منتصف عقدها الثاني**من**مدينة المسلمية ،**يتيمة الوالدين ، تتعالج من سرطان الدم (لوكيميا ) والذي يتسبب لها في ظهور اورام شبيهة بالأكياس الدهنية*في كافة اجزاء جسمها**حيث اجرت من قبل 10 عمليات 5 في مدني و 5 في العاصمة الخرطوم**ولعل حالتها الصحية**أغرت ضعاف النفوس بأنها علي وشك أن تقضي نحبها مما يغري بسرقة أعضاءها**ولكن الله لطيف بعباده . جاءت هذه المرة لإزالة الورم والذي اتضح بعد الفحوصات أنه في الرحم**وقد اشاروا لها بان تقابل الاختصاصي (م ع) بمستشفي النساء والتوليد**بواد مدني**والذي أعطاها عدة مواعيد**واتفق علي مبلغ الف جنيه**اجرة العملية ولكنه سافر الي القاهرة**وأخبرها بأنه**أوصي أحد الاطباء لإجراء العملية .
سرقوا كليتي و معها مبلغ الف جنيه :**
تواصل فاطمة**بأنها التقت الدكتور (ي) والذي اتفق معه الاختصاصي (م ع) علي اجراء العملية**ودفعت له مبلغ الالف جنيه**نظير العملية**التي*أجريت بدون الفحوصات**المتبعة قبل كل عملية**”لاني بصراحة تعبانة و كنت داير ابقي كويسة وبس “. العملية التي اجريت لم تكن بغرفة العمليات بالمستشفي**بل كانت في غرفة**منعزلة في احد اطراف المستشفي اشبه بالكرنتينة . تم حقني بالبنج**بواسطة ممرضة**كانت مع الطبيب (ي) الذي اجري العملية . كانت العملية**صباح يوم السبت من الساعة الثامنة ولم أفق من البنج إلا في الخامسة مساء لأجد نفسي وحيدة بالغرفة وأنا في حالة من الاعياء الشديد وكان بالقرب من السرير (العادي) الذي أجريت فيه العملية تربيزة صغيرة فوقها جك مليان موية*وضع خصيصا حتي اقوم بالشرب منه ولكني كنت اعرف خطورة شرب الماء بعد العملية ولذا احتفظت بصبري علي عدم الشرب وقمت بالاتصال بأحد أقربائي والذي شرحت له انني اشعر بجرح كبير ليس في مكان الورم في الرحم وطلب مني اجراء صورة أشعة سريعا لتخبرني**دكتورة الاشعة بأن العملية استأصلت الكلي**وعندما شرحت ليها الامر طلبت منها المساعدة**وبالفعل تكرمت مشكورة بمساعدتي.
الكلية تعرض للبيع في اسواق القاهرة :
اختصاصية الاشعة اتصلت بالقاهرة**حيث تأكدت ان الكلية المسروقة من الضحية فاطمة**معروضة للبيع في القاهرة وتم فتح بلاغ**وعلي اثره*سافرت اختصاصية الاشعة**والمدير الطبي**الي القاهرة ومعهم*الشرطة**واحضروا الكلية من هنالك**وبعد عرض الكلية امام النيابة اقر الأطباء بأنها تالفة**وتم توجيه البلاغ في مواجهة**المتهمين الذين أحضروا من مصر**وهم الاختصاصي (م ع) والطبيب (ي)**والممرضة التي قامت بالتخدير بالإضافة الي مساعد طبي . عقب العملية تم تهديد بعض العاملين في النوبتشية وطلب منهم أخذ إجازات بمن فيهم اختصاصية الاشعة**وأضافت الضحية**بأن المدير سألها إن كانت تطالب بتعويض عن الكلية حتي لا يذهبوا**الي المحكمة**، رفضت الضحية أي تعويض وطلبوا منها الانتظار الي حين ارجاع الكلية وهي الآن تطرق كل الابواب وتستجدي اصحاب القلوب الرحيمة الوقوف بجانبها ليأخذ المجرمون جزاءهم العادل حتي لا تتكرر هذه المأساة لأي شخص آخر .
قضية رأي عام :
هذه قضية رأي عام**تكشف بوضوح**التسيب والاستهتار بحياة وأرواح المواطنين الذين يرتادون المستشفيات بغرض العلاج ليواجهوا عصابة سارقي الاعضاء البشرية تحت**تعيين و حماية وزارة الصحة الاتحادية والولائية التي**تسمح بأن تتم سرقة أعضاء البشر**في مرافقها ويتم بيعها في اسواق الاعضاء في القاهرة .القضية أكبر من سرقة كلية لان الضحية**افادت بأن**الطبيب (ي) الذي اجري لها العملية لا يبدو سوداني من ملامحه . القضية تحتاج لوقفة**قوية**و رادعة من القضاء السوداني و تضامن**من منظمات المجتمع المدني لمطالبة وزارة الصحة المخدم لهؤلاء الجناة**تحمل المسئولية كاملة**وتعويض الضحية المسكينة التي لم يرحموا حالتها من**معاناة لوكيمياء الدم حتى يقوموا بسرقة كليتها وإذا لم يتجاوب الجميع مع هذه القضية فسوف تصبح أمرا معتادا في كل مستشفياتنا الحكومية بالسودان**.
جريمة قتل مكتملة العناصر :
ما حدث في مستشفي مدني وفي غرفة معزولة جريمة قتل لم تنجح*رغم أنها مكتملة العناصر والأركان فقط تنتظر أن يقول القضاء العادل كلمته و من ثم ننتظر**ماذا يقول القائمون علي أمر الصحة بالبلاد**وعلي المواطنون أخذ الحيطة والحذر**في حالة إجراء أي عملية تخضع للبنج يستوجب أن يكون هنالك عدد من المرافقين. لمتابعة الامر والتأكد من هوية الاطباء والكادر الطبي الذي يجري العملية لانه و بصراحة اصبحت مستشفياتنا ، الداخل اليها منهوب والخارج منها مسروق ولم تعد الامانة والاخلاق**وازعا يحول دون ارتكاب**تلك الجرائم الفظيعة**. قضية الضحية فاطمة تزيح الستار عن المسكوت عنه في مستشفياتنا الحكومية التي تسمح باجراء عمليات في غرفة مهجورة معزولة والاخطاء الطبية القاتلة لم تعد مبررا لازهاق الارواح وسرقة الاعضاء مع انتشار عصابات المتاجرة بالاعضاء البشرية . لم يعد ممكنا الحديث عن غلطان المرحوم أو عفا الله عما سلف**بعد الآن . هذه قضية رأي عام لا يجب أن يطوي ملفها**أو تجري جلساتها في سرية او وراء الابواب المواربة سيما وأن الضحية يتيمة الاب والام يجب أن ندافع عنها جميعا بمتابعة ما يجري في ردهات العدالة حتي تدخل القضية (بي حمد و تخرج بخوجلي ) ويفلت الجناة من العقاب كما هو شأن العديد من القضايا.
[email][email protected][/email] الجريدة
[CENTER]
[/CENTER]
مسلسل سوداني جاهز تجري احداثه بين مدني ومطار الخرطوم والقاهرة والابطال خليط سودانيين ومصريين وسينال افضل جائزة عالمية في سلسلة دراما الواقع…….!!!!
ولكن مش بطال فمع تصدير العجول والبأأأأر لمصر ممكن نضيف الاعضاء البشرية طالما سوقها رائجة هناك وكله تصدير في تصدير….!!!
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …
يا أ. حسن وراق و يا محرري الراكوبة … انتو جادين … الكلام صاح يا جماعة؟
حسبنا الله ونعم الوكيل …. لم نسمع طيل حياتنا بالسودان بمثل تلك الفوضي
والاهمال وعدم الضمير …
حسبنا الله و نعم الوكيل ، أين المرشح الفائز رغم أنف الجميع برئاسة الجهورية ، أين حاشيته التي تدعى أنه منقذ و حافظ و حامي حمى السودان و أهله ، أين مؤيديه الذين يسبحون و يهتفون لبقاءه على جماجم الشعب ، أين الشعب أين قادة التغيير ، لك الله يا وطني و بنيه .
IF ,the minister of health, is respectable man,should shoulder this grevious mistake ,and submit his resignation right now
جريمة قتل مكتملة العناصر:
ما حدث في مستشفى مدني وفي غرفة معزولة جريمة قتل لم تنجح رغم أنها مكتملة العناصر والأركان فقط تنتظر أن يقول القضاء العادل كلمته ومن ثم ننتظر ماذا يقول القائمون على أمر الصحة بالبلاد وعلى المواطنين أخذ الحيطة والحذر في حالة إجراء أية عملية تخضع للبنج يستوجب أن يكون هناك عدد من المرافقين لمتابعة الأمر والتأكد من هوية الأطباء والكادر الطبي الذي يجري العملية لأنه وبصراحة أصبحت مستشفياتنا الداخل اليها منهوب والخارج منها مسروق ولم تعد الأمانة والأخلاق وازعاً يحول دون ارتكاب تلك الجرائم الفظيعة.. قضية الضحية فاطمة تزيح الستار عن المسكوت عنه في مستشفياتنا الحكومية التي تسمح بإجراء عمليات في غرفة مهجورة معزولة والأخطاء الطبية القاتلة لم تعد مبرراً لإزهاق الأرواح وسرقة الأعضاء مع انتشار عصابات المتاجرة بالأعضاء البشرية.. لم يعد ممكناً الحديث عن غلطان المرحوم أو عفا الله عما سلف بعد الآن. هذه قضية رأي عام لا يجب أن يُطوى ملفها أو تُجرى جلساتها في سرية أو وراء الأبواب المواربة سيما وأن الضحية يتيمة الأب والأم يجب أن ندافع عنها جميعاً بمتابعة ما يجري في ردهات العدالة حتى تدخل القضية (بي حمد وتخرج بخوجلي) ويفلت الجناة من العقاب كما هو شأن العديد من القضايا.
الجريدة
أين حكومة ولاية الجزيررررررره اين الحكومه القوميه منهذا السرق الواضح
لا حول ولا قوة إلا بالله .. كان الله في عون المريضة وأسأل الله أن يواليها بالعافية .. وأن يجد المجرمين قضاء عادل يقتص منهم.
إذا ثبت هذا علي الجناة فحكمي كالآتي:
طبعاً صاحبة الشأن رفضت التعويض .. ولن تعود كليتها أو كلية أخرى إلى جوفها. عليه:ـ
1ـ يؤتى بالجناة ويؤخذ من كل واحد كليه(نفس الكلية اليمنى).
2- يخبروا بأن هذه الضحية إذا ماتت(فى اي وقت) بسبب أخذ كليتها بهذه الطريقة العشوائية وبدون رضاها
يقتلون جميعاً قصاصاً (إلا أن تعفو هي). حتى تبلغ المائة من عمرهاإن هي عاشت ولا يسقط الحكم بالتقادم ..
اولا نشكر من ساعد تلك الفتاة
ثم اننا كسودانيين لاثقافة لدينا في مثل هذه الامور المفروض فضح هؤلاء المجرميين بالتشهير بهم حتي يعلم السودانيين بهم ومن ثم محاسبة كل المتورطين في هذه العملية بالاعدام حتي الموت .
ثم ان هذه الفتاة قد تكون في يوم ما اختك او امك او خالتك او عمتك .
لذلك ادعوا جميع السودانيين بالوقوف مع تلك الفتاة. واطلب من الحكومة رعاية تلك الفتاة حتي الموت
كما انوه الي تجار الطب اللذين مازالوا يكنزون الذهب من عرق الشعب السوداني المكافح .
الاطباء هم طبقة اصبحت ذات رفاهية عالية علي حساب الفقراء من شعبي . وين من الاطباء زمان هم المحرك للدولة وليس امعات للدولة الان وليس يهمهم الثراء علي حساب الشعب البسيط .
انا لست بمعارض للحكومة حتي تقولوا كلام معارض انا سوداني حر ولااتبع لاي طائفة وانما هذا مايمليه علي واجبي الوطني تجاه اخوتي .
ولكل مساهم في مساعدة الاخت نسأل الله له التوفيق والسداد .
ونشكر محرر الخبر والتقرير .
اشهد الله انني احتقرت نفسي وكل من علم بهذه اليتيمة المسكينة ولم يقف معها ويساعدها لاخذ حقها من هؤلاء التتار وياحكام اعميتم لهذه الدرجة بحيث يصبح مواطنيكم غير امنين في دارهم ولا دور الحكومة ولا السودان آه ثم آ ه ثم آه .
اخ حسن وراق حتى ان لم تكن لدينا نخوة لنقف مع الضعيف وان لم نحس بمعاناة هذة الاخت فالامر خطير للغاية حيث ان هذه الاخت قد تكونها واحدة من اسرتي قد تكون امي او اختي او ولدتك او اختك او شخص ذو قرابة لكل من يقرأ المقال … هي فعلا جريمة وبكل اسف مسرحها متوفر في كل مدينة وسهل تكرارها اينما ووقتما شاء المجرمون .. يجب ان يتابع هذا كل انسان يحمل جنسية هذه البلاد ويجب ان تكون في مقدمتنا جمعية حماية المستهلك فهذه من ضمن مهامها بل وواجباتها . الآن انت فتحت هذا الملف وانت وحدك كصحفي مسؤول عن متابعته ولا تقل لقد لفت انتباهكم وخلاص (لا) لازال هناك الكثير سوف يحدث وقد تتعرض لمضايقات فالتكن بقدر المسؤولية
1- أطالب بإستقالة وزير الصحّة الإتّحادي و وزير الصحّة بولاية الجزيرة فوراً.
2- التحقيق العاجل و الشفّاف في هذه القضيّة و تقديم كافة من يثبت تورّطه فيها للعدالة فوراً.
3- متابعة حالة الضحيّة و تقديم كلّ الدعم الطبّي و النفسي و المادي من الخزينة العامّة فوراً.
والله حدث خطير وفظيع ورهيب، بل جريمة نكراء وبشعة بكل المقاييس، في كل الأديان والشرائع السماوية وحتى في شرع عبدة النار والطاغوت.
كيف بالله وصل الحال في السودان إلى هذا الانحطاط والتردي والانهيار الذي وصل الدرك الأسفل في الشر والاجرام. بينما فتاة تعاني وتتألم بالغ الألم وتصارع الموت، هناك من يفكر في تجريدها من أعضائها طمعاً في المال وحياة قصيرة وزائلة.
مثل هذه الجريمة البشعة يجب أن تجبر وزير الصحة الاتحادي ووكيله ومعاونيه، ووزير الصحة بولاية الجزيرة ومدير المستشفى أن يسلموا أنفسهم للقضاء فوراً لحاكموا محاكمة عادلة ونزيهة لا يعرفونها ولا يستحقونها جزاء مشاركتهم في هذه الجريمة التي أدمت القلوب وأبكت العيون حيث أنهم قاموا عن قصد أو غير قصد بتهيئة البيئة لتنفيذ مثل هذه الجرائم البشعة.
نسأل الله أن يعوض هذه الفتاة الصحية المسكينة في الدنيا والآخرة، وأن يبتلي من تاجر بمصيبتها وبلائها أن يبتليه في نفسه وفي أهله وفي أحب الناس إليه، وكذلك من هيأ لهم الظروف المواتية لارتكاب مثل هذه الجرائم بغياب القوانين وضعف الرقابة والفوضى في مستشفياتنا التي أصبحت أخطر من السقوط من قمم الجبال الشاهقة.
كلمة أخرى: بخصوص قسم أبوقراط، ما كان على الكاتب ذكر هذا القسم، لأنه قسم بالإله أبولو وغيره من آلهة الإغريق، وقد عوضنا الله عنه بقسم بالله وعلى كتاب الله بعلاج المريض وعدم التسبب في أي ضرر له.
اذا كنتم تنتظرون استقالة نكرة ما او تقديم اي نكرة ما اخر لما يسمى العدالة في دولة النكرات فاسمحوا لي بان انعتكم بسفهاء الاحلام لا اعتقد ان يسمع شخص بهذا الخبر دون ان يتقطع قلبه علي هذه الفوضى اعملوا فيها خير و ارسلوا للقراء ارقام التواصل معها و عنوانها و ليعمل الجميع علي مساعدتها بقدر ما تستطيعون بدلا من انتظار المستحيل من الاموات النكرات
إن صحت الواقعة اسال الله ان ينتقم من الجناة وان يدمرهم تدميرا عاجلا غير آجلا
أعوذ بالله من مثل هؤلاء الأشرار.
كيف اتتهم الجرأة لإغتراف مثل هذا الجرم الشنيع؟؟؟
لا حول ولا قوة إلا بالله.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
انا في دواخلي حزين جداً واراء ان تؤخذ كلية عمر البشير اولاً لانه هو مسئول عن كل هذه الكوارس لانه يقوم بتعيين بلهاء لولاية الجزيرة ووالي الجزيرة مما تمة تعيينة لم يحرك ساكن مثلة مثل الذين سبقوه في الادارة وولاية الجزيرة تطلع من حفرة وتقع في دحضيرة .
إنه زمن التتار… تجار الدين والعياذبالله…
فلنقم جميعنا الماتم والسرادقات لتلقي العزاء في وطن كان شامخا بالسيرة العطرةولم يعد . كنا نسخر من المجتمع المصري عندما يتم تداول مثل هكذا احاديث وقصص شاذة وغريبة ومنافية للفطرة السليمة لكن وا اسفاه عدنا نعيشها .
وانما الامم الاخلاق ما بقيت : فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
وإذا اصيب القوم في اخلاقهم : فاقم عليهم مأتما وعويلا
أرجو أن لا يصمت الشعب لهذه القضية الخطيرة …
طالما هي كاملة البينه والشخوص والشهود والمكان والدليل … وإكتمال جميع خيوط القضية …
يحب أن يتحرك شرفاء الإعلام أبناء السودان البرره المخلصين وطرح هذه القضية لكل العالم …
وفضح هذه الجريمة اللا أخلاقية … وأين وزير الصحة وتيم وزارة الصحة المسئول ومدير المستشفي ؟؟
السودان بريئ لم يتعود على مثل هذا النوع من الإجرام …
يجب أن يتحرك المحامون أبناء السودان الشرفاء لمتابعة هذه القضية الحساسة جداً وحسمها …
يجب عرض ومحاكمة هذه القضية عبر وسائل الإعلام ليتابع كل الشعب السوداني ويعرف نيجة هذه
القضية والحساسة جداً … لأن هذه جريمة قتل واضحة …تم التخطيط والتدبير لهادون خوف أو
وزاع ديني …
والسؤال الأخير هل هولائي سودانيون بحق وحقيقة ؟؟؟؟ لا أعتقد ذلك لأن السوداني الأصيل
يستحيل أن ينصب على سودانية وبنت يتيمة الأبوين …ومريضه في ذات الوقت …الله يشفيها …
لماذا تغير الشعب السوداني ؟؟؟ 20% تغيروا …والبقية كالذهب الخالص يستحيل أن يتغيروا
فضلاً …. فضلاً إنصاف هذه البنت المسكينة … بنت المسلمية …
ونسأل الله أن يشفيها …نسأل الله أن يشفيها ….
بس حزين …بل حزين جداً لهذه البنت المسكينة ….
لازم وزير الصحة الولائى والاتحادى من الاستقالة ولماذا يحتفظون بمراكزهم وقد آذوا العباد وفشلوا فى علاج مرضاهم كما فشلوا فى كسب ثقة العباد ، عليهم الاستقالة فوراً ز
مسلسل سوداني جاهز تجري احداثه بين مدني ومطار الخرطوم والقاهرة والابطال خليط سودانيين ومصريين وسينال افضل جائزة عالمية في سلسلة دراما الواقع…….!!!!
ولكن مش بطال فمع تصدير العجول والبأأأأر لمصر ممكن نضيف الاعضاء البشرية طالما سوقها رائجة هناك وكله تصدير في تصدير….!!!
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …
يا أ. حسن وراق و يا محرري الراكوبة … انتو جادين … الكلام صاح يا جماعة؟
حسبنا الله ونعم الوكيل …. لم نسمع طيل حياتنا بالسودان بمثل تلك الفوضي
والاهمال وعدم الضمير …
حسبنا الله و نعم الوكيل ، أين المرشح الفائز رغم أنف الجميع برئاسة الجهورية ، أين حاشيته التي تدعى أنه منقذ و حافظ و حامي حمى السودان و أهله ، أين مؤيديه الذين يسبحون و يهتفون لبقاءه على جماجم الشعب ، أين الشعب أين قادة التغيير ، لك الله يا وطني و بنيه .
IF ,the minister of health, is respectable man,should shoulder this grevious mistake ,and submit his resignation right now
جريمة قتل مكتملة العناصر:
ما حدث في مستشفى مدني وفي غرفة معزولة جريمة قتل لم تنجح رغم أنها مكتملة العناصر والأركان فقط تنتظر أن يقول القضاء العادل كلمته ومن ثم ننتظر ماذا يقول القائمون على أمر الصحة بالبلاد وعلى المواطنين أخذ الحيطة والحذر في حالة إجراء أية عملية تخضع للبنج يستوجب أن يكون هناك عدد من المرافقين لمتابعة الأمر والتأكد من هوية الأطباء والكادر الطبي الذي يجري العملية لأنه وبصراحة أصبحت مستشفياتنا الداخل اليها منهوب والخارج منها مسروق ولم تعد الأمانة والأخلاق وازعاً يحول دون ارتكاب تلك الجرائم الفظيعة.. قضية الضحية فاطمة تزيح الستار عن المسكوت عنه في مستشفياتنا الحكومية التي تسمح بإجراء عمليات في غرفة مهجورة معزولة والأخطاء الطبية القاتلة لم تعد مبرراً لإزهاق الأرواح وسرقة الأعضاء مع انتشار عصابات المتاجرة بالأعضاء البشرية.. لم يعد ممكناً الحديث عن غلطان المرحوم أو عفا الله عما سلف بعد الآن. هذه قضية رأي عام لا يجب أن يُطوى ملفها أو تُجرى جلساتها في سرية أو وراء الأبواب المواربة سيما وأن الضحية يتيمة الأب والأم يجب أن ندافع عنها جميعاً بمتابعة ما يجري في ردهات العدالة حتى تدخل القضية (بي حمد وتخرج بخوجلي) ويفلت الجناة من العقاب كما هو شأن العديد من القضايا.
الجريدة
أين حكومة ولاية الجزيررررررره اين الحكومه القوميه منهذا السرق الواضح
لا حول ولا قوة إلا بالله .. كان الله في عون المريضة وأسأل الله أن يواليها بالعافية .. وأن يجد المجرمين قضاء عادل يقتص منهم.
إذا ثبت هذا علي الجناة فحكمي كالآتي:
طبعاً صاحبة الشأن رفضت التعويض .. ولن تعود كليتها أو كلية أخرى إلى جوفها. عليه:ـ
1ـ يؤتى بالجناة ويؤخذ من كل واحد كليه(نفس الكلية اليمنى).
2- يخبروا بأن هذه الضحية إذا ماتت(فى اي وقت) بسبب أخذ كليتها بهذه الطريقة العشوائية وبدون رضاها
يقتلون جميعاً قصاصاً (إلا أن تعفو هي). حتى تبلغ المائة من عمرهاإن هي عاشت ولا يسقط الحكم بالتقادم ..
اولا نشكر من ساعد تلك الفتاة
ثم اننا كسودانيين لاثقافة لدينا في مثل هذه الامور المفروض فضح هؤلاء المجرميين بالتشهير بهم حتي يعلم السودانيين بهم ومن ثم محاسبة كل المتورطين في هذه العملية بالاعدام حتي الموت .
ثم ان هذه الفتاة قد تكون في يوم ما اختك او امك او خالتك او عمتك .
لذلك ادعوا جميع السودانيين بالوقوف مع تلك الفتاة. واطلب من الحكومة رعاية تلك الفتاة حتي الموت
كما انوه الي تجار الطب اللذين مازالوا يكنزون الذهب من عرق الشعب السوداني المكافح .
الاطباء هم طبقة اصبحت ذات رفاهية عالية علي حساب الفقراء من شعبي . وين من الاطباء زمان هم المحرك للدولة وليس امعات للدولة الان وليس يهمهم الثراء علي حساب الشعب البسيط .
انا لست بمعارض للحكومة حتي تقولوا كلام معارض انا سوداني حر ولااتبع لاي طائفة وانما هذا مايمليه علي واجبي الوطني تجاه اخوتي .
ولكل مساهم في مساعدة الاخت نسأل الله له التوفيق والسداد .
ونشكر محرر الخبر والتقرير .
اشهد الله انني احتقرت نفسي وكل من علم بهذه اليتيمة المسكينة ولم يقف معها ويساعدها لاخذ حقها من هؤلاء التتار وياحكام اعميتم لهذه الدرجة بحيث يصبح مواطنيكم غير امنين في دارهم ولا دور الحكومة ولا السودان آه ثم آ ه ثم آه .
اخ حسن وراق حتى ان لم تكن لدينا نخوة لنقف مع الضعيف وان لم نحس بمعاناة هذة الاخت فالامر خطير للغاية حيث ان هذه الاخت قد تكونها واحدة من اسرتي قد تكون امي او اختي او ولدتك او اختك او شخص ذو قرابة لكل من يقرأ المقال … هي فعلا جريمة وبكل اسف مسرحها متوفر في كل مدينة وسهل تكرارها اينما ووقتما شاء المجرمون .. يجب ان يتابع هذا كل انسان يحمل جنسية هذه البلاد ويجب ان تكون في مقدمتنا جمعية حماية المستهلك فهذه من ضمن مهامها بل وواجباتها . الآن انت فتحت هذا الملف وانت وحدك كصحفي مسؤول عن متابعته ولا تقل لقد لفت انتباهكم وخلاص (لا) لازال هناك الكثير سوف يحدث وقد تتعرض لمضايقات فالتكن بقدر المسؤولية
1- أطالب بإستقالة وزير الصحّة الإتّحادي و وزير الصحّة بولاية الجزيرة فوراً.
2- التحقيق العاجل و الشفّاف في هذه القضيّة و تقديم كافة من يثبت تورّطه فيها للعدالة فوراً.
3- متابعة حالة الضحيّة و تقديم كلّ الدعم الطبّي و النفسي و المادي من الخزينة العامّة فوراً.
والله حدث خطير وفظيع ورهيب، بل جريمة نكراء وبشعة بكل المقاييس، في كل الأديان والشرائع السماوية وحتى في شرع عبدة النار والطاغوت.
كيف بالله وصل الحال في السودان إلى هذا الانحطاط والتردي والانهيار الذي وصل الدرك الأسفل في الشر والاجرام. بينما فتاة تعاني وتتألم بالغ الألم وتصارع الموت، هناك من يفكر في تجريدها من أعضائها طمعاً في المال وحياة قصيرة وزائلة.
مثل هذه الجريمة البشعة يجب أن تجبر وزير الصحة الاتحادي ووكيله ومعاونيه، ووزير الصحة بولاية الجزيرة ومدير المستشفى أن يسلموا أنفسهم للقضاء فوراً لحاكموا محاكمة عادلة ونزيهة لا يعرفونها ولا يستحقونها جزاء مشاركتهم في هذه الجريمة التي أدمت القلوب وأبكت العيون حيث أنهم قاموا عن قصد أو غير قصد بتهيئة البيئة لتنفيذ مثل هذه الجرائم البشعة.
نسأل الله أن يعوض هذه الفتاة الصحية المسكينة في الدنيا والآخرة، وأن يبتلي من تاجر بمصيبتها وبلائها أن يبتليه في نفسه وفي أهله وفي أحب الناس إليه، وكذلك من هيأ لهم الظروف المواتية لارتكاب مثل هذه الجرائم بغياب القوانين وضعف الرقابة والفوضى في مستشفياتنا التي أصبحت أخطر من السقوط من قمم الجبال الشاهقة.
كلمة أخرى: بخصوص قسم أبوقراط، ما كان على الكاتب ذكر هذا القسم، لأنه قسم بالإله أبولو وغيره من آلهة الإغريق، وقد عوضنا الله عنه بقسم بالله وعلى كتاب الله بعلاج المريض وعدم التسبب في أي ضرر له.
اذا كنتم تنتظرون استقالة نكرة ما او تقديم اي نكرة ما اخر لما يسمى العدالة في دولة النكرات فاسمحوا لي بان انعتكم بسفهاء الاحلام لا اعتقد ان يسمع شخص بهذا الخبر دون ان يتقطع قلبه علي هذه الفوضى اعملوا فيها خير و ارسلوا للقراء ارقام التواصل معها و عنوانها و ليعمل الجميع علي مساعدتها بقدر ما تستطيعون بدلا من انتظار المستحيل من الاموات النكرات
إن صحت الواقعة اسال الله ان ينتقم من الجناة وان يدمرهم تدميرا عاجلا غير آجلا
أعوذ بالله من مثل هؤلاء الأشرار.
كيف اتتهم الجرأة لإغتراف مثل هذا الجرم الشنيع؟؟؟
لا حول ولا قوة إلا بالله.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
انا في دواخلي حزين جداً واراء ان تؤخذ كلية عمر البشير اولاً لانه هو مسئول عن كل هذه الكوارس لانه يقوم بتعيين بلهاء لولاية الجزيرة ووالي الجزيرة مما تمة تعيينة لم يحرك ساكن مثلة مثل الذين سبقوه في الادارة وولاية الجزيرة تطلع من حفرة وتقع في دحضيرة .
إنه زمن التتار… تجار الدين والعياذبالله…
فلنقم جميعنا الماتم والسرادقات لتلقي العزاء في وطن كان شامخا بالسيرة العطرةولم يعد . كنا نسخر من المجتمع المصري عندما يتم تداول مثل هكذا احاديث وقصص شاذة وغريبة ومنافية للفطرة السليمة لكن وا اسفاه عدنا نعيشها .
وانما الامم الاخلاق ما بقيت : فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
وإذا اصيب القوم في اخلاقهم : فاقم عليهم مأتما وعويلا
أرجو أن لا يصمت الشعب لهذه القضية الخطيرة …
طالما هي كاملة البينه والشخوص والشهود والمكان والدليل … وإكتمال جميع خيوط القضية …
يحب أن يتحرك شرفاء الإعلام أبناء السودان البرره المخلصين وطرح هذه القضية لكل العالم …
وفضح هذه الجريمة اللا أخلاقية … وأين وزير الصحة وتيم وزارة الصحة المسئول ومدير المستشفي ؟؟
السودان بريئ لم يتعود على مثل هذا النوع من الإجرام …
يجب أن يتحرك المحامون أبناء السودان الشرفاء لمتابعة هذه القضية الحساسة جداً وحسمها …
يجب عرض ومحاكمة هذه القضية عبر وسائل الإعلام ليتابع كل الشعب السوداني ويعرف نيجة هذه
القضية والحساسة جداً … لأن هذه جريمة قتل واضحة …تم التخطيط والتدبير لهادون خوف أو
وزاع ديني …
والسؤال الأخير هل هولائي سودانيون بحق وحقيقة ؟؟؟؟ لا أعتقد ذلك لأن السوداني الأصيل
يستحيل أن ينصب على سودانية وبنت يتيمة الأبوين …ومريضه في ذات الوقت …الله يشفيها …
لماذا تغير الشعب السوداني ؟؟؟ 20% تغيروا …والبقية كالذهب الخالص يستحيل أن يتغيروا
فضلاً …. فضلاً إنصاف هذه البنت المسكينة … بنت المسلمية …
ونسأل الله أن يشفيها …نسأل الله أن يشفيها ….
بس حزين …بل حزين جداً لهذه البنت المسكينة ….
لازم وزير الصحة الولائى والاتحادى من الاستقالة ولماذا يحتفظون بمراكزهم وقد آذوا العباد وفشلوا فى علاج مرضاهم كما فشلوا فى كسب ثقة العباد ، عليهم الاستقالة فوراً ز
لما تحصل مثل هذه الجريمة النادرة فى بلاد الغرب الكافرة … أول خبر يعقبها هو إستقالة وزير الصحة … ولكن وزيرنا الهمام هنا سيقول “مافى مشكلة هى ما عندها كلية تانية” … وبس.
لا حول و لا قوة الا بالله، من أمن العقاب أساء الأدب، كيف تحدث جريمة قتل فى وضح النهار و فى مستشفى حكومى؟
حسبى الله من هكذا أطباء، هؤلاء حثالة البشر لا دين و لا أخلاق و لا وازع من ضمير، كيف طاوعتهم أنفسهم على استهداف هذه المسكينة لقتلها و أخذ كليتها، اليس فى قلوبهم بقية باقية من ايمان تذكرهم بأنهم مسؤولون أمام الله؟ أم ليس فى قلوبهم ذرة أخلاق أو حياء تجعلهم يأنفون من ارتكاب هكذا جريمة قذرة لا تليق بانسان و لا حتى حيوان؟ هل هؤلاء سودانيون؟ هل يعقل إننا قد وصلنا لمثل هذا التردى الأخلاقى فى زمن حكم الكيزان حيث الفوضى ناشبة فى كل مرافق حياتنا و لا توجد مساءلة و لا محاسبة؟ هل أجهزة الدولة كلها نائمة و مثل هؤلاء المجرمون يمارسون إجرامهم فى وضح النهار و تحت سمع و بصر الدولة؟ أفيقوا يا كيزان يا ناس المؤتمر الوطنى فالله سائلكم عن هذا التردى الذى أصاب جميع أوجه الحياة، و غياب الدولة و أجهزتها و انصراف قادتها لجمع الأموال و كنزها؟
هذا لم يحدث من قبل فى عهد أية حكومة من الحكومات التى تعاقبت على حكم السودان بعد الاستقلال.
هل ما زالت ” هى لله” و أنكم يا ناس المؤتمر الوطنى ” ما لدنيا قد علمتم”.
الكارب خريفو وصيفو
///////// //////////////
لا حول ولا قوة إلا بالله إنه الإنحطاط في كل الإتجاهات ، إنها جريمة شنعاء يندى لها ضمير الإنسانية وتقشعر منها القلوب فما عاد في هذا الوطن أمن ولا أمان ولا ضمير
أما المجني عليها نقول لها نأسف جداً لحظك العاثر الذي أوقعك في أيدي تلك العصابة المجرمة وندعوا الله ان يقتص لك منهم وممن تسبب في كل هكذا إنحطاط وهم معروفون وعلى رأسهم رأس الدولة
فقد أسهموا بشكل مباشر في التردى والهبوط السريع في مستنقع الفساد والجريمة والذي يتأذى منه المواطن السوداني بصورة مباشرة وهو أصبح لا يحتمل أكثر من ذلك ، وأما الجناة المجرمون القتلة فنطالب
العدالة إن وجدت في هذا البلد أن تنزل بهم عقوبة الإعدام شنقاً حتى الموت ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم 0
لو كنت وزيرا للصحة ولو كنت وزير العدل بحكمهم بالاعدام وفي ميدان عام عظة للجميع إن كانت تلك القصة التي قرأناها هنا حقيقة فالعدالة يجب ان تأخذ مجراها وفي ظرف التاكد من صحة كل ما قيل هنا؟
بعدها الاعدام وفي ميدان عام بعد اثبات تلك الواقعة يا شعبي الفضل .
إن كانت في السودان عدالة قانونية . لكن ادري ان البلد يحكمه قانون الغاب للاسف الشديد .
اذا كان في هذه الدولة المسماة السودان ولاة امر حقيقيين لاقاموا الدنيا ولم بقعدوها نصرا لهذه المسكينة ومحاكمة هؤلاء المجرمين ومعاقبتهم عقاب رادع يكون عبرة وعظة لكل الباقين ، ويجب ان يشمل العقاب كل من باشر فعلا الجريمة ومن اهمل في إدارة المستشفى وسمح لهم دون رقابة ان تكون المستشفى وكر للعصابة يمارسوا فيه اجرامهم دون رقيب ودون حسيب ، ياترى كم من الذين ظلموا في هذه المستشفى وكم من الذين استأصلت اعضاءهم ولم يجدوا فرصة لنشر قصصهم وكم من الذين ماتوا مجانا في هذه المستشفى الوكر .
يجب ان تتبنى قصة هذه البنت منظمة مدنية وتتابع قصتها امام الرأي العام والمحاكم والمسئولين لايقاظ ضميرهم اذا كان لهم ضمير أصلا
للأسف الشديد في السودان تربى ناس في ربع القرن الماضى وهم لا ضمير لهم ولا اخلاق ولا وازع من عرف واصبحوا يستحلون في سبيل المال كل شيء ، دماء الناس واموالهم واعراضهم ولحومهم .
ماذا دهانا .
دا كلام الطير فى الباقير.اولا لايمكن اخذ كلية من مريض يعانى من سرطان الدم ( لوكيميا) ثانيا. لو احذت كلية من متبرع اى كان لابد ان تحفظ فى محايل مخصصة لذلك والا تموت الكلية فى خلال دقائق ولا اعتقد ان ذلك متوفر فى المكان الذى اجريت فيه العملية وكيف تكون معروضة فى القاهرة( ام فتفت) وحتى لو تم حفظها مع الاحذ بكل المايير الطبية فان الكلية سوف لا تعمل بعد 24 ساعة من استئصالها
لاحول ولاقوة الا بالله كلام يحير ويجعل الانسان غير مصدق مايحصل معقول فى ناس بالشكل دى ياجماعة كيف بس عايز اعرف هو الطب دى مهنة تجارة ولا سوق سوداء الطب مهنة انسانية تحتم على كل انسان من اصحاب المهن الطبية التعامل بالتراحم ليس بالقسوة واى قسوة فى يتيمة لكن فات عليكم حاجة ياعديمين الانسامية ان كفيلها الله وعندما يقول الانسان حسبى الله ونعم الوكيل تانى راجين شنوا الشكوى رفعت للعادل الاحد رفعت لمن قال وقوله الحق وما انا بظلام للعبيد دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب نسيتم قول الله اما اليتيم فلا تقهر وانتو دى ماقهرتوها لا دى اخذتوا ما وهبه لها الخلاق العليم انسيتم قول حبيبنا المصطفى صلوات الله عليه وسلامه
انا وكافل اليتيم فى الجنة كهاتين واشار باصبعية الوسطى والسباب
على الراى العام انصاف تلك المسكينة من الظلم الذى تعرضة له من ناس لا رحمة فى قلوبهم ولا انسانية عديمين ضمير الابنة فاطمة مالها احد غير الله ثما الراى العام لان سكوتنا عن حق هذه المسكينة نحاسب عليه جميعنا ونكون شياطين خرس علينا اولا مطالبة السافل وزير الصحة مامون حميدة الذى غير متفرغ بقدر ماهوه مشغول بما يخصه من مستشفيات وللاسف بنيت على ظلم كل من هم مثل ابنتنا الحبيبة فاطمة وعلى الحمار رئيس الدولة ان يطالب بفتح قضية وان تكون على الملا وتنقل تلفزيونيا حتى نعرف حقيقة ماتم لابنتنا فاطمة لانها قضية تخص العالم الاسلامى جميعا
ياريس اما علمت ان الملك سلمان اقال وزير الصحة لاهانته لمواطن ماتعلمت منه ان المواطن يعتبر فى المقام الاول عنده رحمك الله ابا فهد وامد الله فى عمرك فانت فخر لكل العرب عشت ابا فهددوما مرفوع الراس وعشت ونفاخر بك فى كل الازمان ابا انت قبل ان تكون قائد رحيم بامتك العربية جمعاء ويكفينا فخرا اننا نعيش حتى هذا الزمن لنرى حكمتك وحبك لشعبك الكريم ويكفينا فخرا اننا نعتز بانك خادما للحرمين الشريفين فانت نعم الاب ونعم القائد دمت ودام عزك وعز المسلمبن ..
ياسيادة الرئيس يابشبش يانكرة يامكروه يامعتوه يا رزيل ورينا موقفك فى قضية تخص كل الامة الاسلامية ليست الشعب السودانى كل الجناة موجودين والمسكينة بنتنا فاطمة الحمدلله على قيد الحياة وتريد حقها وحقها فى رقبتك معلق الى يوم الدين
وتزكر جيدا كلنا نعرض امام العادل يوم لاينفع ملا ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم وانت والعيازة بالله زلا ولا حاجة كويسة تقابل بيها ربك ماعندك انصف المسكينة الابنة فاظمة وخذ مظلمتها من من ظلمها يمكن دى تشفع ليك يوم الحساب لاننا كما نعلم ان يهودية دخلت الجنة بسبب انها اسقت كلبا يلهث من العطش .. مابالك يابشبش لما تنصف مسكينة غدر بها كلاب لا رحمة بهم ولا انسانية .. بشبش / كلمة اخيرة كلكم راعى وكلكم مسئول عن رعيته .. الكورة فى ملعبك ونريد من الاخ الفاضل حسن وراق متابعة الامر بجدية لانها كما تفضلت قضية تخص الراى العام لا اصبحت قضية تخص العالم اجمع وبالاخص العالم الاسلامى
انا مابعرف وين ناس الدبن وين الافتاء فى السودان من هذه القضية ولا عرفتوا ياعصام احمد البشير بس تحرموا مقاطعة الانتخابات شوفوا القضية الحاصلة انت ومن معك من الذيت يدعون الدين والدين براءة منهم لانهم شياطين خرس وساكتين عن الحق
حسبى الله ونعم الوكيل
شكرا لك حسن وراق ولا تترك الامر حتى يضيع حق المسكينة فاطمة ولا ننسا انها يتيمة وكل مواطن شريف والد لها وكل ام شريفة ام لها وكل غيور على اخته انها اختكم فما لها غير الله ثم انتم
بارك الله فيكم واساءالله ان يمتعها بنتنا بالصحة والعافية ويديم عليها نعمة الصحة وكان الله فى عونك ابنتى الحبيبة
يعنى انتقلت العدوى من مصر الى السودان والله يستر كيف سيكون الحال في السودان حيث الفقر والعازة والجوع لك الله هذا الوطن اصبح السودانيين هم اكثر من يعرض كليته للبيع لماذا ؟؟ ﻻن الحال ﻻيطاق ﻻيجلس احد فى السودان اﻻ المغلوب على امره امتلا اركان الدنيا بالسودانيين اينما التوجهت ستجد ثمة سودانى فقير مسكين ضاقت به الدنيا فلم يجد حلا لمصيبته اﻻ الخروج من الوطن ،،،،
ﻻبد ان يعلم السودانيون اذا لم يخرج حكم السودان من احفاد المك نمر الجبان والاخشيديون الارقاء فإن المصائب ستنزل كالمطر على هذا البلد الى كل من يفتخر انه ينتمى الى جذور هؤﻻء نقول له بأن النهاية قد اوشكت وعندها لن يرحمكم احد فى هذا البلد ستجدون انفسكم في العراء وستعضون اصابع الندم على الفرصة التى وهبها الله لكم ثم لم تستغلوها لصالح انفسكم وشعبكم ولن ينفع الندم حينئذ،،،،
لعنة الله على الظالمين ،،،
المساهمة لفاطمة دين في رقبتنا يا أحرار الراكوبة..ورونا كيفن نوصل مساهمتنا
لو تم اعدام فاسد واحد لما وصلنا لهذه الحالة
يوم القيامة سيحاسب عمر البشير وهو المسئول المباشر لان وزارة الصحة تغط في نوم عميق
والقصاص لهذه الجريمة يتطلب شنق كل من شارك في هذه الجريمة وصلبه في ميدان عام حتى يكون عظة للاخرين
اولا هذه الفتحة والتى تظهر من شكل الشاش ليست فتحة لاستخراج الكلية وانما تستخدم لتفريغ الصديد الناتج من التهاب الزايدة الدودية appendicular abscess ..
ثانيا السؤال من قام بارسال تيم الشرطة مع المدير الطبى واخصائية الاشعة؟؟؟ هل هو عمر البشير ام حميدة ام نافع ام ابو الجاز ام ابو قردة ام الاصم؟؟؟ ومن دفع تكلفة السفر والاقامة والبحث ؟؟ وهل تم اعلام السلطات المصرية بعملية الاكشن والمطاردة؟؟
هل الكلية تعرض كما تعرض قطعة من الاثار؟؟ حيث يتم الوصول اليها بهذه السهولة وبواسطة تيم بطلته اخصائية اشعة؟؟
اتصل احد زملائى اختصاصى الجراحة يؤكد بأن المريضة اخضعت لعملية استخراج صديد وقام احد اقربائها ويعمل ممرض من انصاف المتعلمين بايهام المريضة بأن الفتحة هذه تستخدم لاستئصال الكلية ونسج قصص من خياله وقام بتمليكها لاحد اعلامى الجريدة والذى قام بنشرها من غير تحقيق , كما يفعل كثير من مدعى الاعلام هذه الايام وما اكثرهم فى عهد الرقاص الكذاب والذى يمثل القدوة لهم.
رئيس كذاب واعلام كذاب واصم كذاب وووووو الله يعينك ياسودان.
قريبا سوف تملكون الحقائق وتقوم الجريدة نفسها بالنفى كأنوا شيئا لم يحدث
حسبي الله ونعم الوكيل انا اطالب بالقتل تعزيرا بالقصاص في ميدان عام بوسط مدني لكل من ساهم في تلك الجريمة ونتمنى ان يكون هنالك جهة تتولى عملية جمع تبرعات للوقوف مع تلك المسكينة وربنا يعجل بشفاها
والمظلوم حقو مابروح
هـــــاااااام وعاجـــــل جــــدا .
سوف لن ينطوي ملف قضية هذه اليتيمة ولن تُجرى جلساتها في سرية أو وراء الأبواب المواربة، وسوف نقف مهعا على المكشوف بأذن الله.
أرجو من إدارة الراكوبة الموقرة التكرم بتزويدي بعنوان هذه المظلومة على عنواني البريدي الموجود لديكم، لكي أتمكن تذويدها بمبلغ 500 دولار أمريكي، وذلك لكى تتمكن من متابعة قضيتها حتى لا يفلت الجناة من العقاب وتكون عبرة لمن لا يعتبر وحتي تعود البسمة لها وإن كان ذلك صعب جدا.
أخوك
أسامة الكردي
لا نملك إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل .. وأرجو صادقاً من الإخوة القانونيين بمدني إيلاء هذا الأمر عين الاعتبار وتولي هذا الأمر تبرعاً والمآزرة الإنسانية والقانونية فيه إحقاقاً للحق ونصرة هذه المريضة المظلومة الضعيفة فاقدة الوالدين. ولا حولة ولا قوة إلا بالله.
حسب علمي في مدينة كريمة ومستوصف خاص مشهور حصلت عمليات كتيرة زي كدة
استغفر الله العظيم واتوب اليه ولا حولة ولاقوة الا بالله فنسال الله ان يولينا خيارنا وان لايولينا اشرارنا هذه مسولية وزير الصجة ومدير عام المستشفي يجب اعفائهم فورا من مناصبهم ومحاسبة المجرمين ثم المسؤل امام الله هو السيد الرئيس والغائب عن مايدور في الطن حسبي الله ونعم الوكيل94
اناشد اصحاب القلوب الرحيمة واخواننا واخواتنا الاعزاء التكاتف والقوقوف بكل قوة لجلب مثل هولاء المجرمين ومحكماتهم في الملاء امام اعين المواطنيين ونشر المحاكمة علاننا في وسائل الاعلام والقنوات المرئية حتى يعرف الجميع بان المواطن السوداني اصبح مكشوفاً لكل المجرمين في العالم وان كوادرنا الطبية اتحولت لشرزمة من المجرمين ولا نثق على اي دكتور بعد اليوم لاننا اصبحنا في بلد ليس لنا فيه حماية ولا رقابة حتى من بنى جلده ولذلك يجب على كل المنظمات الشبابية والمدنية متابعة كل شيئ في دولتنا وسوداننا المكلوم ولا سكوت ولا نوم بعد اليوم ندائي الى جميع المواطنيين متابعة الامر الى نهياته حتى نضمن بانفسنا واطفالنا
الاخوه والاخوات رواد الراكوبه الصحيفةالمنفس التي من خلالها نحس بان هناك امل بان ينصلح حال البلد
بني وبنات وطني ارجو ان تتبينو
هده القصه من ناحية علميه مشكوك في امرهاوبها ثغرات كتيره
ارجو ا ان لا تصيبو هؤلا النفر من الاطباء بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …ده شعب غريب وليس في شخص امن من اخر ( حتي الحار لا يثق في جارة لزلك ولي علينا الظالمين
( وَكَذَٰلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ) صدق الله العظيم
هل وصلنا بنا الجهل الي هذه الدرجه حتي نصدق هذه الخزعبلات
حذيث المريضه شفاها الله لا يستقيم مع ابسط حقايق الطب
اذا كانت كل هوءلاء المعلقون صدقوا في ما جىء في حديث المريضه فعلي السودان السلام
لن يستقيم امر السودان ابدا ان كان نصدق اقوال اقل ان تقال حديث باءع الترام
باي باي السودان هذا جهل مكتمل الاركان
اخي اختي كي لا تفقعوا مرارتنا وتدمروا السودان وتكرهونا في السودان ونفقد الامل في صلاح حاله ان كان هذا مستوي تفكير ما نعتقد انه طبقه مثقفه
الإخوة والأخوات المعلقين والأخ حسن وراق .. أتمنى بكل صدق أن تكون هذه الحادثة غير حقيقية وأن يكون هنالك بعض الخلط أو الإلتباس بحسن نية فى فهم المشكلة ونوع العملية التى أجريت .. لأن هذه القصة بها بعض التفاصيل غير المنطقية .. فمثلاً مكان العملية الموضح فى الصورة لا علاقة له بموقع الكلية وبعيد عنه وهذا شئ يعلمه حتى غير الأطباء .. ثانياً لا يمكن أن تؤخذ كلية من شخص مصاب بالسرطان وخاصة سرطان الدم .. ثالثاً حكاية الذهاب الى مصر والقبض على الجناة واحضار الكلية بكل هذه السهولة وكأنها عربة لها شهادة بحث ونمرة شاسى ونمرة مكنة هذه حكاية غير مطقية .. إضافة الى ان الكلية لا تعرض كأى بضاعة فى السوق لأنها تتلف بسرعة حتى بعد وضعها فى المحاليل الخاصة وفى درجة برودة معينة فعملية بيع ونقل الكلى عملية معقدة جداً وليست بهذه السهولة حيث تتم بترتيب محكم فتؤخذ الكلى من صاحبها لتنقل فورياً أو بعد يوم كحد أقصى للمتلقى أو المشترى .. فأرجو مراجعة الواقعة بتأنى وبمزيد من الدقة.
حسبى الله ونعم الوكيل اتمنى ان كان هناك حكم رشيد ان يعدموا فى ميدان عام امام المستشفى حتى يكونوا عذه لغيرهم من الحيوانات التى تعيش حولنا
حسبنا الله ونعم الوكيل ..وصل الامر كما يحدث في مصر من المتاجرة والسمسرة في ارواح الناس ، للاسف الشديد الصحة في ولاية الجزيرة صفر كبير في المستشفيات الحكومية او في القطاع الخاص ..المسؤولية تقع بالدرجة الاولى على والي الولاية ووزير الصحة لكن للاسف الشديد مشغولين بقضايا انصرافية بعيدة عن هموم المواطن … الله يرحم اهلالجزيرة فقد جمعوا حشفا وسوء كيلة
بصراحة لاتستطيع ان تعرف رداءة مستشفى ود مدنى الا اذا دخلته…ويسألنى الله يوم القيامة…يوم لاينفع مال ولابنون الا من اتى بقلب سليم…يسألنى الله اننى كنت امارض قريب فى هذه المستشفى…فاذا باحد المرافقين يصيح بصوت عالى: يا ابومروة…يا ابومروة…فأسرعت له وسألته عن حاجته فقال: اريدكم ان تساعدونى فى غسل مريضى من البول والبراز ثم تغيير ملابسه…ويسألنى الله يوم القيامة اننى رأيت البراز اللين والبراز اليابس على فرشات النقالات…ولو ماعملت حسابك سوف يوضع مريضك على نقالة بها براز لين…اما ان يوضع على براز جاف فهذا افضل…ودورات المياه فى مستشفى مدنى!!!!!! يا حليلك يا مدنى ويا حليل شبابك الضاع فى لمحة بصر
في رأي انا لو إذا ماتت كان قلت هذا غير منطق لان من الصعب تحدد من هي هو الصح او غير الصح بس هي حيي يرزق باختصار كده ده مستحيل يكون اشاعه الا المتاسلمين ديل كانوا قطعوا خبرو لذا من المستحيل بنت مسكينه ذي دي تكذب بما انها هي ماذالت في خطر وبعد الظلم والوقعت ليها دي. توقعوا الاسواء
لا أستطيع ان احكم علي صحة الخبر ولكن أؤكد وانا احلف بالله الواحد الأحد ان الانقاذ خرجت أطباء يمكن الشماسة يكونوا انتم اخلاق ومثل وقيم أفضل منهم
اين اهلها لماذا لم يذهبوا الى المستشفى ويحرقوها بما وبمن فيها والله البطجة لايوقفها الا البلطجة
تبا لهم انهم يسرقون كل شي .. سرقوا وطنا سرقوا احلامنا الان يسرقون اعضاءنا
وهل يعلم الخليفة بشة بذلك طيب والزبير محمد حسن وعصام البشير وبقية علماء السلطان دورم شنو في الوضع دا ؟
والله انكم شعب جاهل ومتخلف وبريالته يعني الواحد ما لازم يكون طبيب عشان يكون مثقف طبيا او عندهhealth educationعندها لوكيميا وغرفة نائية ما مجهزة وسفر لحدي القاهرة والكلية انتظرت هناك سليمة لحد اتلقت وفتحة ف الجزء السفلي الايمن من البطن ياخ شافع يقول ليك كلية شنو ودجل شنو زووووولة عندها لوكيميا كلية شنو يشيلو ليها ما اصلا منتهية وتلقى واحد يقول الكيزان وتخاريف ياخ مخك انت وين ي والكوزنة اسلوب وتفكير ي متخلف العرب البتنبذوا فيهم تلقى الواحد مثقف ف الطب لامن يحيرك ويقول ليك ي دكتور لقيت ف النت الأعراض الجانبية بتاع الدواء ده كده وكده فالحين تخشوا النت تنبذوا وتطلعوا وعقولكم مغيبة اصلا لو عندكم مخ ي كرور احيييي من الغباء المركب شعب يجيب الضغط ياخ….الله يشفيكي ي بتنا ولو ف دكتور او ممرض غلط عليكي انشاء الله ف كلام ساي لاني حالتك غير وحيتحاسب وربنا يجعل لك مرضك كفارة وطهور انشاء الله
سلام لكل المتدا/خلات/ خلين
اللهم استر فقرنا بعافيتنا
من وجهة نظر شخصية لايمكن لصحفي مثل حسن وراق ولا ادارة صحيفة مثل الجريدة ان تنشر تقريرا خطيرا بهذه الدرجة دون الاستوثاق من كل ما ورد فيه وقد ذكر اسماء الاطباء واسم المحامي ويمكن الاستوثاق من المحامي لمعرفة بقية التفاصيل
تجارة اعضاء البشر انتشرت في الفترة الاخيرة لو كان الفقر رجلا لقتلته كما قال الامام علي
والمم الاخلاق ما بقيت فان ذهبت اخلاقهم هم ذهبوا
هنا مربط الفرس اين اخلاق الشعب السوداني الفضل
ذهبت في غيبوبة او غفوة ام دخلت غرفة الانعاش
وزير الصحة الولائي هو المسئول الاول عن صحة مواطني ولاية الجزيرة بل حتي كل من لجا لمستشفياتها طلبا للعلاج ولهذا فمسئوليته شاملة وبما ان شهادتنا مجروحة فيه ولكن من لم يشكر الناس لا يشكر الله فوزير صحة الجزيرة اعطي حبال بلا بقر وامكانيات مادية صفر والصحة وزارة خدمية ولكن تنمية البلد تعتمد علي صحة الشعب ونقولها بكل الصدق والصراحة لم يقصر وزير الصحة في واجبه تجاه مسئوليته عنده الملكة والتجربة والخبرة التراكمية ولكن المادة للصحة صفر كبير رموهو في الماء وقالو له اياك ان تبتل
فيما يختص بهذه الحادثة نتمني ان يكون هنالك تحقيق شفاف وعاجل جدا في البداية لينفي او يؤكد حدوثها اما النواحي القانونية لتاخذ مجراها في المحكمة والمجلس الطبي والسلطة الرابعة
اذا حكم على هؤلاء باى عقوبة اقل من الاعدام على اهل البنت اعدامهم بقانون الغابة لعدم وجود قانون دولة
عملية طبعا في منتهى الأجرام شرق أعضاء بشر … وكمان أطباء مش حرمية من خارج المستشفى ويبدو لي العملية قد تكون تكررت في مرضى آخرين يجب البحث وليست هذه العملية هي الأولى ويبج على البحث الجنائي البحث عن ماضي والتحقيق في كل العمليات التي جرت في هذه المستشفى والمستشفيات التي … تعمل عليها هؤلاء المجرمين .. وأخيرا يجب الحكم عليهم وبالذات على الجراح أن يعوض الضحية بكلى الجراح وتعويض مادي لها .. مع سحب رخصة العمل الطبي منه ( العين بالعين والسن بالسن ) كلى مقابل كلى …..
اكتبو أسماء المتهمين المتهم الاخصائي بالكامل والمتهم برئ حتى تسبت الادانة اكتو الاسماء بالكامل
لدي معرفة جيدة بمدبر عام الصحة بولاية الجزيرة الذي عمر اكثر من 20 سنة في المنصب والصحة كل سنة ترزل عاما بعد عام والرجل لايقدم بل يؤخر ومكنكش في المنصب بكل ما يملك والصحة تتردى في بحار الفوضى والتخبط يا حليلك يا دكتور الصادق الوكيل فقد حاول ان يحدث تغييرا في صحة مدني لكن الوكيل كاد له بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة الى رماه خارج الوزارة واثبت نجاحات في مناطق اخرى ، هذا الوكيل لا علم له حتى بعد مستشفيات ومؤسسات الصحة عنده في الولاية ويدير الوزارة بحسب اقدميته لا بمهنيته وبجدارته … اللهم يارب اصرفه عن مدني واهلها واخلف مدني خيرا منه .
البت دى أهلها وين ؟؟ يجب ان لا يكون ردهم اقل من عمايل داعش في الإيزيدين. وانا معهم، الشغلانية دايرة تار ضبح وبس.
حسبنا الله و نعم الوكيل ، أين المرشح الفائز رغم أنف الجميع برئاسة الجهورية ، أين حاشيته التي تدعى أنه منقذ و حافظ و حامي حمى السودان و أهله ، أين مؤيديه الذين يسبحون و يهتفون لبقاءه على جماجم الشعب ، أين الشعب أين قادة التغيير ، لك الله يا وطني و بنيه .
كان يوجد هنا مدينه اسمها ودمدني
البلاوي دي كلها ما جات اﻻ زمن اﻻنقاذ و الحمدلله ان الشعب وعى حقيقتهم و قاطع انتخاباتهم المزعومة
قبل الاتهام وكيل الشتائم يجب التأكد من صحة الموضوع وسماع أقوال المسئولين في المستشفى ربما تكون العملية كلها قبركة
من اسخف و اهبل ما قرأت
اولا ده ما شكل زول يعاني من سرطان الدم من زمن
بعدين مافي حاجه اسمها ليوكيميا تظهر في شكل اكياس دهنيه
و الجرح الفي الصورة ما مكان جرح عمليات الكلى (الكلى بيصلوها من الظهر و ليس البطن)
بعدين ده شنو الفيلم الهندي ده
الدكتوره اتصلت و قالو ليها ايوه في كليه معروضه للبيع
و سافرو و مشو جابوها؟؟
من سوبرماركت ولا شنو
و سافرو كيف و متين و لقوها كيف
يا اخوانا قولو كلام يخش الراس
استاذ حسن اسحق
بالغت
ردى على وطن الجدود-مع احترامى لرائيك فلو صدق هذا التحقيق فى النص التالى :- [اختصاصية الاشعة اتصلت بالقاهرة**حيث تأكدت ان الكلية المسروقة من الضحية فاطمة**معروضة للبيع في القاهرة وتم فتح بلاغ**وعلي اثره*سافرت اختصاصية الاشعة**والمدير الطبي**الي القاهرة ومعهم*الشرطة**واحضروا الكلية من هنالك**وبعد عرض الكلية امام النيابة اقر الأطباء بأنها تالفة**] واذا صح غياب الكلية فى الجهة اليمنى -فان الفتحه المغطية بالشريط كافيه لنزع الكليه لانها معلقة بالدهون فقط وخارج حاجز الامعاء وقد تسقط الى الاسفل عند كثير من الاصحاء -والفتحة فى هذا الموقع لا علاقة لها بالرحم مطلقا-ولا بد ان هذه العصابه تعمدت ذلك لاخفاء معالم الجريمه وتسترت عليها بعدم اجرائها فى غرفة العمليات-ولا بد ان يكونوا قادرين على حفظ الكليه وارسالها فى نفس اليوم للقاهره-والهدف هو بيعها لجراح من عصابتهم- هذا ولو نجحت زراعتها لاسبوع واحد فى جسد المريض فسيكون كافيا لعدم الشك فى مهارة الطبيب نسبة لكثرة اسباب فشل زراعة الكلى وسيدفع المريض ثمن الكلية واضعافه ولا بد ان يكون من الاجانب من ذوى الدخل المحدود لانه لن يكون قادرا على مقاضاة الجراح -اضاف لعاليه فان ظروف مريضه المسلميه الصحيه والنفسيه والاجتماعيه قد اغرتهم بارتلكاب جريمة تعد الابشع مما عرف فى تاريخ الكادر الطبى فى السودان وهى ظروف ترجح صدق لسانها لانها تبحث عن العافية فقط وبكل ما تملك-واذا تأكد صحة ما ذكر فى النص فاننى اهيب بصحيفة الراكوبه ان تقدم على الاتى:-
١- ان تفتح حسابا باسم الضحيه لعلاجها من الوكيميا داخل السودان اوخارجه ولانتداب فريق من المحامين المشهود لهم بالكفاءة والضمير لاجتثاث هذه الجرثومة الخبيثة من الكادر الطبى-وللتخفيف من معاناة الضحيه بقدر المستطاع سائلين العلى القدير ان يعوضها فى الدنيا والاخره
٢-الطلب من محاميها رفع طلب موقع باسماء عدد من الاطباء يلزم المجلس الطبى بوضع لائحة قانونونية ونافذه تفرض على كل الجراحين بانوعهم اجراء فحص اشعه للمريض قبل وبعد العمليه لطمأنته على سلامة اعضائه-وان لا يدخل العمليه بدون توقيعه وتوقيع واحد من ذويه برضائهما على تفاصيل العمليه
الكيزان كلهم سراقين
اعدموهم بس
http://www.alnilin.com/12665977.htm
http://www.alnilin.com/12665977.htm
.
.
هل انت بحاجة لجمع المال لتغطية تكاليف الرعاية الصحية أو دفع الديون أو في حالة من الانهيار المالي؟ انتظر! النظر في بيع الكلى الخاص باعتباره الخيار. إذا كنت ترغب في بيع الكلى الخاصة بك today.Message لنا immediately.A يتم شراء الكلى لأكبر قدر ممكن من $ 808،000.00US دولار. المؤسسة الوطنية للهو شراء حاليا الكلى صحي. اسمي الدكتور ريك، أنا من أمراض الكلى في المستشفى الوطني في الكلى. مستشفى المتخصصة في جراحة الكلى ونحن ايضا في التعامل مع شراء وزرع الكلى مع لقمة العيش متبرع المقابلة. نحن موجودون في الهند، كندا، المملكة المتحدة، تركيا، الولايات المتحدة الأمريكية، وماليزيا، وجنوب أفريقيا الخ. إذا كنت ترغب في بيع أو شراء الكلى من فضلك لا تتردد في الاتصال بنا عن طريق البريد الإلكتروني: [email protected] أو whatapp لي على + 2348108439977
تحتاج حقيقي للمانحين
انتظار يستجيب بك ….
تحياتي الحارة?.
الدكتور كولنز