أسرة فاروق حمد الله تطالب ليبيا بتعويض لا يقل عمّا دفع في لوكربي

صفح شنو اذا صفحتم على ضباط مايو حتصفحوا على غيرهم للعلم القذافى لم يقم بمفرده وانما بالاتفاق مع نظام السادات ولاتنسوا حلايب سودانية رغم انف الغافلين عن قضايا وحقوق الوطن

لقد قرأت عنه ورفاقه كثيرا فقد كانوا عظماء وشجعان وقابلوا الموت بكل ثبات واختلفوا مع الراحل نميرى الذى كان بداية تهاية السودان وأسوا حاكم عرفه التاريخ بلا منهج او مبدأ او فكر او ايدلوجية هو الذى انهى السكة حديد ضد نقابة العمال وهو الذى انهى مشروع الجزيرة وهو الذى ادخل الفساد الاخلاقى من كتائب مايو الفرق الشغبية وميزات الضباط والقائمة تطول و الغصة فى الحلق ولكن المضى لا يعود وعلينا بالعبر والدروس

الاخت امانى والوالدة نائله ربنا يقويكم على تحمل نار فقد الشهيد الوالد فهو كان ضحيه العصابه المايويه ودمه لا يقل عن ضحايا لوكربى صدقتى اختى امانى ولى سؤال الوالد الشهيد روحه رجعت لخالقها وهو شهيد نساءل له منزله فى الجنه ماذا عن هذا الذي تضرر بل فقد عضو حساس بجسدة تائة فى الارض يمين شمال لتعويضه وتشهد كبرى مستشفيات بريطانيا التى تحملن جوازات سفرها انت واشرف والوالدة بعد خروجكم من حله خوجلى ومن حر مالى وليس نظام الىNHS عملت ثلاث عمليات وقبلها عمليتين بروسيا وسبقتها بعمليه بمصر وثلاث اخر بالسودان دون جدوى ومازالت الحاله تسؤ يوما بعد الاخر والسبب فى هذة الجريمه للاسف كان احد افراد اسرة الراحل فاروق حمدالله ولقد حاولت مرارا الاتصال بزميلى عادل سيد احمد ليدلنى على وسيله التواصل معكم وتقدير حقى لكن دون جدوى اتمنى ان تتفهموا وضعى المرضى القاسى الان بعد ان افقدنى ابن الراحل والدكم نعمه البصر

حمدالله كان واحد من الخونه المارقين ونميري اتغد بيه قبل ماهو يتعش بيه وحمدالله لو كان راجل كان يكون مع الرجال الاتمردو من الداخل مش يذوق ويكلف غيرو عشان يجي يلقاه
في الجاهز وبعد 50 سنه جاين تقولو لوكربي وضحايا لوكربي كانو ابريا ولذلك تم تعويض ذويهم وانتو كنت وين لامن السيد النميري كان حي علي كل حال رحم الله جمدالله وده حال السياسه والمفروض يورو اهلهم انو السياسي ياقاتل يامقتول عشان مافي ذول يجي يتباكي لينا ابو كان وابو كان وانت لو دايرين تعويض في ذول اعدم عشان خان قائدو ونحن نقول شنو في الزبيرمحمد صالح وفي السياسه يوم لك ويوم عليك امسكو الحبل قوي ياسياسيييييييين@

يكفي فخرا للرئيس الراحل جعفر نميري أنه أراق الخمر. كأول فعل بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم.. أي الخمر أريقت مرتان.. الأولى في عهد الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام والأخرى في عهد الرئيس جعفر نميري (رحمه الله).