وزير الدفاع : إسرائيل تتبعت الضحايا عبر الموبايل..رئيس البرلمان يطالب برد التحية لإسرائيل «بأحسن منها»..عبد الرحيم : الأجهزة الدفاعية مكلفة جداً وتحتاج إلى دعم البرلمان

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
فطيس من فطايس الانقاذ
من يهاجم ويعتدى على اى فرد أو مجموعة تتحاور بمنطق الحجة والحديث , فهو لا ينتمى الى جنس البشرية بل الى جنس الحيوانات . هؤلاء ليسوا بطلاب وخطأ أن يطلق عليهم وصف طلاب . بل هؤلاء ليسوا ببشر بل حثالة البشر لو وافقنا على اعتبار انهم بشر. من يعجز بالرد على الحجة بالحجة والمنطق بالمنطق فهو عاطل وبليد ومتهور وحثالة .
الأيام دى الموضه نيران صديقه
على أى حال The good Kouz is the dead kouz ..
ربنا يرحمه ويرحم جميع اموات المسملمين
ربنا يفرغ علي قلب والدته الصبر
وجدت صورته في الواتساب شاب يمتليء حيوية وكان المستقبل ينتظره ويخيل اليا ان اهله كانو ينتظرونه
ليرفع حالهم يغير اثاث البيت ويبني المطبخ من جديد ويحجج امو وابوه ويساعد الخاله والحبوبة
كلنا درسنا بالجامعات ووجدنا ان هنالك هوه ساحقة بين ما يجري في الجامعات وما يحصل من ساس يسوس في خارج الجامعة فلنفترض ان هذا الطالب تخرج هل سيصل لاي هدف بامتهانه السياسة في المستقبل الاجابه لا ولا فاما ان يكون مستقوي بقبيلته او له ظهر وفايتمين واو نافعي او كافوري لا غير
انا اعمل في مؤسسة ويعمل معي مهندس زراعي كعامل يومية وعند تعرفي عليه وجدته كان يشغل الامين العام لاتحاد جامعة الجزيرة في دورة سابقة باسم الاسلامين
العمل السياسي مهم في الجامعات وهو لا يقل من اهمية العمل الثقافي ولكن اعمار وافكار الطلاب صارت عائق امام الممارسة الصحيحة لفكرة الطالب الشامل المثقف فالطالب هش فكريا وخاوي من اي ابداع يسهل حشوه بخزعبلات الراي العام الموجه سياسيا وقبليا فحتي الروابط صارت جهوية لا من ناحية سكن بل من ناحية قبيله
تخرجت منذ عام 2000م ولا اعرف ماذا حدث للجامعات حديثا ولكن لا استطيع ان اتقبل فكرة اني يمكن ان احمل سكينا او سيخة لاعتدي علي اي زميل مهما كان لونه السياسي شىوعيا او اسلامويا او اسحق شامير ولا سلمان رشدي
طلاب الحركة الاسلامية يستطيع ان يطلق 100 طلقة علي زملائة ولكن لا يستطيع ان يقرا عشرة صفحات كتاب فكري
ربنا يصلح العباد لما فيه الخير
فطيس آخر ….خلي أمانة الحركة الاسلامية دي تشفع ليك…..القاتل والمقتول في انار تصلون سعيرها…
الرحمة لا تجوز علي الكيزان فهم ليسو من البشر ولا الحيوانات (الطيبة)
لا حول ولا قوة الا بالله … اللهم عليك بالظالمين انهم لا يعجزونك
اللهم أرحم موتانا وموت المسلمين
رجاء ايها السياسيون ابعدوا السياسه عن الطلاب دعوهم لنهل العلوم من اجل هذا البلد من اجل اهلهم الذين جاعوا وضاقوا من اجل ان يتعلمة ابنائهم حتى يكونوا عونا لهم حسبى الله ونعم الوكيل
اللهم كتِّر من نيران الكيزان الصديقة واحصهم عددا واحد تلو الآخر ولا تغادر منهم احدا
اولا ماعلاقة كلاب الشير فى ركن المناقشة الخاص بابناء دارفور الامر عادى ولا يعنيهم فى شى ناس البشير وكلابه الضالة
اولا علينا ان نعرف جيدا ان الطلاب الذين اعتدوا على الركن الخاص يابناء دارفور وان المعتدين من كلاب الحزب الحاكم ماهم الا مرتزقة وعلى فكرة البشير وحزبه دائما يستقطب من ابناء الفقراء والمساكين والايتام الذين يصعب عليهم مواجهة الحياة الصعبة من معيشة وسكن ويزجوا بهم لمثل تلك المداهمات يعنى مرتزقة ماجورة وحتى الذين تدخلوا من كل الفئات التى تنتمى للحزب كانت موجودة وهى من كلفت المرتزقة التابعة لهم حتى يتدخلوا ويصفوا من يريدوا من ابناء دارفور وهم نفسهم الذين قاموا بتسليح الفقراء بالعصى والسيخ والسواطير فهذا مخطط معروف لكلاب الحزب بعدين هل يعقل لغة الحوار تكون بالسواطير والسكاكين والسلاح لو كان بهم هؤلاء المتهجمين طالب فعلا لما قام بذلك لكن الذين قاموا بالمضاربة هم افراد الامن الفاسد ابناء المايقوما والضحية طالب من ابناء الشعب السودانى لا يهمنا مع من كان وهو ابننا ويؤلمنا جدا لكل الذين تضرروا فى تلك المؤامرة الرخيصة من كلاب البشير
لاتعليق لان كل شئ متوقع ما من شأنة الاطاحة بهذا النظام. وبداية النهاية قد بدائت, واول الغيس قطرة, وساعة الحسم لاتية, والنار من مستصغر الشرر, وعلى جموع الشعب السودانى ان لايفوتوا هذه الفرصة والعمل على العمل المشترك سويا, وليبدء الصعود دون اى رجعة للخلف, مع علمنا وعلمكم التام ان الله ولى النصر معنا وليس سواه ناصر المظلوم على الظالم. وكفى …………………………..
انقلب السحر على الساحر
سلاح العنف هي البضاعة التي ردت للكيزان
ربنا موجود ،
اللهم أحصيهم عدداً و أقتلهم بدداً
ورث الابناءالكيزانين من اسلافهم العنف والشغب بالعصى والسيخ والسكاكين واليوم التاريخ يعيد زكراه فى عام 1984 عندما فاز الطلاب المستقلين اتحاد الطلاب جامعة الخرطوم لم يقد الكيزان(ترابين وتلاميذهم ) لم يقعدوا بل اشعلوا العنف فى كل الكليات واستعملوا السيخ والسكاكين والعصى ضد الطلاب وجمد العم فى بعض الكليات – اليوم التاريخ يعيد زكراه .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار فقلت : يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول ؟ قال : إنه كان حريصاً على قتل صاحبه.
ياعم شوفو دراستكم مالكم ومال السياسة اتخرجوا وبعدين شتتوا انفعوا اهلكم. القبلكم عملوا شنو ؟
الي جهنم كوز فطيس … لو كب ح يبقي شنو غير حرامي اراح البلاد والعباد …. كويس الجامعات لسه فيها رجال بيشيلو السكاكين دفاعا عن النفس في مواجهة الكيزان … والناس الرومانسين الماجربو حقارة الكيزان وعنفهم او كانو ايام الجامعه ماشين جنب الحيطه ما يقدونا بي (محاسن ولا ثريا موتاكم ) كوز عفن من وين يجيب المحاسن
يا ريت الأخ بكري الصائغ يفيدنا في مقال دقيق كعادته بعدد وأسماء الطلاب الذين قتلتهم مليشيات الجبهة الإسلامية والمؤتمر الوطني في الجامعات وملابسات مقتلهم ونتائج التحقيق الرسمية بدءاً من الطالبة التاية ابو عاقلة ومروراً بالبشير الطيب الذي قتله فيصل حسن عمر وغيرهم وغيرهم ..
الكيزان هم أول من أدخل القتل والخطف والاغتيالات والضرب بالسيخ والسواطير والفؤوس إلى الجامعات .. هم الذين حرموا العديد من الآباء من فلذات أكبادهم الذين سهروا على تربيتهم وتعبوا ودفعوا دم قلوبهم حتى أدخلوهم الجامعات ويجيء بعد داك هلفوت زي فيصل حسن عمر ويطعنهم بسكين وينتهي من أحلام الآباء ..
والله مساء أمس غلي الدم في عروقي وفار عندما وصلني على الواتساب رسالة تقول : إستشهاد امين عام حركة الطلاب الاسلاميين بعد اغتياله من قبل طلاب الجبهة الثورية والآن الجثمان الطاهر في طريقه إلى منزله بالحاج يوسف !!!!!! وألف علامة تعجب ..
استشهاد شنو وجثمان طاهر بتاع شنو ؟؟ دا واحد مخدوع تهجم على ركن نقاش وبيده خنجر أو سكين أو طبنجة الله أعلم ولما يقتل يصبح استشهاد وجثمان طاهر وجثمان بطيخ ..
حكومة البشير تخاف من اقامة ندوة واسلوبها هو الضرب والقتل وليس لها حخة ولاتعرف المنطق وهي ارهابية وعلي المجتمع الدولي ان يتحمل مسئوليته تجاه هذة الحكومة التي يراسها مطلوب للمحكمة الجنائية بتهمة الاباده الجماعية
لن يهنا السودان او يستقر و يخطو الى الامام الا بازالة و كنس جميع الكيزان من جميع مرافق الحياة خدمة مدنية خدمة عسكرية جامعات مدارس ايو مكان فيهو كوز دة لازم يبيدوهو من غير كدة والله السودان عليه السلام
شوف هذا الطالب المقتول كم ترحم عليه عدد من المعلقين؟…واحد او اتنين…فيا كلاب الامن والمؤتمر الوطنى وانتم تقراؤن فى هذه التعليقات…الم تدروا ان الاخرة خير للانسان من الاولى…اصحوا قبل ان تتلحسوا فى شربة موية
اللهم أجعل كيدهم في نجرهم وأجعل تبيرهم تدميرا عليهم يارب. اللهم أقتلهم ببعض وأخرج الشعب السوداني وأبنائه من بينهم سالمين يارب العالمين.
لن تتوقف هذه المهازل إلا بإزالة الجهل عن هؤلاء الصبيه او القضاء على مايسمى بالامن الشعبي ومن هم في أحداث مثل هذه يجب توثيقها عن طريق التصوير وبث صورهم واسمائهم لتعريتهم امام المجتمع ونبذهم وعدم التستر عليهم لينال كل مجرم عقابه كلاب الامن
اعوذب بالله من غضب الله بالله لى نص ساعة واطالع فى التعليقات مالاقانى تعليق مفيد واحد وللاسف كلها تعليقات ناس حاقدين ليس الا واحسب ان معظم التعليقات فاقد تربوى والدليل على كلامى هذاركاكة الاسلوب كيف (ندعو لمسلم بالهالك رحمة الله عليه)اى كان لونه السياسي ثم ثانيا الاعتداء ليس بنيران صديقة الاعتداء من قبل المرتزقة المأجورين الذين دمروا دارفور ويريدون تدميرنا فى الشمال وبعد الكمين القوى من قوات الدعم السريع لمرتزقة الجبهة الثورية واسرهم كان من الطبيعى رد الفعل هذا
ومع كل هذا ينادون ويصرخون اعفاء ابناء دارفور من الرسوم الجامعية لماذا ليجدوا ضالتهم ويتفسحو فى المجالس والاركان ويقتلو ابنائنا لكن تباً لكم والويل لكم من الصيف الحاسم
اشتاق الطلاب الاسلاميين لاعراس الشهداء وهاهى دنت الشهاده من داخل اسوار الجامعات فالويل لكم واستعدوا لصيف حاسم من الداخل والخارج
اما اصحاب التعليقات اعلاه اجلسو فى مقاهى الانترنت ووبخو واشتمو واضحكو كما تشاؤن كانكم فى ونسة نسائية عقب اداء مراسم الدفن
المهنية تتطلب نشر هذا الرد——– وللعلم اعلم كم من الردود المسيئة والضحك المخجل سيكون نصيب هذا البوست لكن اعدكم بأننى ساكتفى بالاطلاع دون رد( حسبنا الله ونعم الوكيل) الى جنات الخلد اخى الشهيد
لم تخبرنا الشرطة بأي تفصيل كالعادة،أتسائل ماذا سيكتبون بتقرير الشرطة بخصوص ملابسات هذه النيران الصديقة؟!
ده أمين طلبة الحركة في جامعة شرق النيل،يعني معروف!،ده غير جهاز الأمن وشبابه رواد العلم،شهريا على مرأى الجميع في جامعة الخرطوم نشاهدهم كيف بضربوا أولاد الغرب وكيف بتعدوا عليهم بأوسخ الألفاظ وكيف بكسروا ليهم منابرهم وغيره،دائما الأمور بتكون على أتم السيطرة وعملية زي دي ما بتاخد أكثر من ثلث ساعة ده غير بكونوا بعديها جميعا مستمتعين بنشوة سلطة بما أنجزوه! ،لي شرق النيل بالذات غلبتكم ولي في التوقيت ده يموت طالب شاب وقيادي؟
وبعدين ألا يشاركني الجميع بأن قتل الطلاب أصبح ظاهرة هذه الأيام،كذلك قتل وشجار النظاميين خصوصا الأسلامووين فيما بينهم بقصد أو من دون قصد نيران صديقة أو نيران قريبة،أصبح أيضا ظاهرة؟
أهو سايرت.شيعتك.وبشيرك.وذقت الموت.قتلا..فلينفعك.بشيرك.أبيت منهج محمد.وسايرت.القتلة.المنافقين.اهل الضلالة.الأسف عليك.لو عشت لكنت لصا وقاتلا.وووووووب.علي.أمك.ووووبين.عليك.كما غني وردي.
العين بالعين
ربما كان هناك تداخل في السلطات وتم فتح النار من يدري فهذا هو مستقبل الأنقاذ سيكون هناك صراع دموي علي السلطة بين اجنحة مختلفة خاصة بعد أن تحول ركب ثورة الانقاذ من الفكرة السياسية الي الفكر القبلي والطائفي مع ظهور الجمالة وقطاع الطريق.
مافي حزب او مجموعة غير الكيزان البتتهجم على اركان نقاش الآخرين لأنهم لا حجة ولا منطق لهم وعقولهم خاوية فلذلك يلجأون الى العنف لفرض ارائهم والمشكلة ان الدولة ساكتة عن ذلك بل وتشجعهم لفعل ذلك.ربنا يصبر اهل الميت.
أعتقد أن على أهل أي طالب يقتلونه طلاب المؤتمر الوطني وتتردد الحكومة في القصاص من قتلته، أعتقد ان من حق أهله أن يقتصوا من القتلة بأيديهم وهذا حقهم ولن يعجزهم معرفة القاتل وترصده وقتله شر قتلة. فإن اقتصت عائلة واحدة من طالب من طلاب المؤتمر الوطني قتل أبناً أو أخاً لهم كان ذلك درساً موجعاً لهذه الشرذمة الطلابية ومن وراءهم من حكومة وامنجية. بإمكان أهل القتيل كذلك متابعة الأمر مع محكمة العدل الدولية والإتحاد الأفريقي … وقد لا ينتج عن ذلك غير بعض المشاكل بالنسبة لحكومة البشير وربما تعويض مادي لكن القصاص الذي يشفي الصدور هو ما يمكن الحصول عليه بأيدي أهل القتيل من القتلة أو القاتل
مبروك ياريس عهد بداته بترديد بهتافك الدموى فلترق منا الدماء ولترق كل الدماء فى مخاطبتك احتفالا بهزيمتك الانتخابية ورددت العبارة بنقزى ونطيط الرداحات فى المناحة فمبروك عليك بعهدك الذى دشنته انت ورباطتك بهذه المجزرة التى اصيب فيها شباب من الجانبين مغسولى الدماغ المنومين مغناطيسيا وتسييرهم بروبوتكم الاجرامى لقتل اخوتهم ابناؤنا وجميعهم ابناء السودان لكن ليس بينهم ابن من ابناء المتنفذين الراقديييييييين تحت المكيفات وما كانوا يحلموا بهبابة زعف امهاتهم وحبوباتهم كانوا بهببوهم بالدلاقين الان مدسوسيين فى حضن امهاتهم تاركين الغبش لتنفيذ فلترق منا الدماء والعزاء فى الحاج يوسف وليس فى بيت من بيوت كافورى او الطائف او الرياض او المنشية او الحارة التاسعة الثورة حيث مركز الكيزان
الجانب الثانى من تعليقى ردا على الاغبش المسيكين الما عنده حتى زيت بسمة يتمسح به ومسمى نفسه ابو محمد ( المخالوقات دى اجبن من ان يذكروا اسماؤهم الحقيقية المناضلين لهم عذر لكن ديل مالهم الحكومة حقتم خايفين من شنو ومن منو ؟ ) ابو محمد قال : معظم التعليقات فاقد تربوى اقول له فضلة خيركم بعض مما عندكم و فى طولة لسان فى الفاضى وصف التعليقات بركاكة اسلوب اقول له راجع اسلوب تعليقك
قال كمان :( كيف ندعو لمسلم بالهالك ) اقول له شخصيا لا اشجع الشماتة بالموت ولا احتفى به حتى على عدوى لكن كان انت نسيت النذكرك فرحة رئيسكم بموت خليل ابراهيم ورقصه فرحة لاغتيال رجل اخذه على غرة ولم يواجهه فكان رقصه احتفال الجبان بالتخلص من الرجل يخيفه واحتفال فاقدكم التربوى صفيرا عند سماعهم بوفاة زيدان ابراهيم وهم فى محاضرة او تجمع الى ان ذجرهم من كان يلقى محاضرته مذكرا لهم حرمة الموت ونسوا ان زيدان ابراهيم الفنان الذى زغردوا صفيرا لوفاته افضل منهم لانه فى حاله وبينه وبين ربه لم يؤذى احد او يقتل او يربط او يخطف اويحرق احد مثلهم يا الحثالة وقد يكونوا من رواد حفلاته وقعداته ومواقف كثيرة لا تحصى عن شماتتكم بالموت ولذلك احتفى شبابنا فى تعليقاتهم بموت امين جماعتكم اقتداء برئيسكم وبكم لكن ما رقصوا وما زغردوا صفيرا والتمس لهم العذر اجرامكم دفعهم لهذا السلوك كما ان قتيلكم لم يكن واقفا يصلى غدروه ولم يكن يقف عازفا لحن السلام فباغتوه اكيد كان مهاجما وسنعرف الحقيقة
ثم واصل ابومحمد قائلا : ان الاعتداء على اخيهم الشهيد بما معناه لم يكن من سواطير صديقة صادفت ساطوره بل من مرتزقة دارفوريين ماجورين اقول له ايها الرباطى العنصرى الدارفوريين سودانيين اكثر منك ومن اسيادك ومن ملاقيط حكومتك ولا اريد ان اسقط فى مستنقع العنصرية النتن وادنسها بقذارتك وامثالك واقولها لك اخلع القناع من وجهك واترك الكلام خلف الجهاز وواجه طفل دارفورى بمثل ما قلته ستجد نفسك جاريا اسرع من النعامة تاركا محمد وراك وليد دارفو حيلمه لك ويوصله لاهله ويربوه لك تربية ويكون راجل . اعفاء ابناء دارفور من الرسوم حق من حقوقهم وان مدام سند فتحت طرف الدولاب ممكن تدفع لهم من اموالنا المسروقة ما يغطى رسوم ابناء دارفور حتى التخرج ومن اموال المنظمات التدفقة عليكم وبالعنها تبلعوا الحنظل
ان كنت حزينا على اخوك الشهيد لكنت علقت بادب يتناسب مع حزنك القتيل ان لم يكن مقتولا لكان قاتلا والله اعلم كم جريمة قتل ارتكبها لقد اغرقتوا ابناء دارفور فى الترع واشبعتوهم قتلا تعذيبا ورميهم فى الشوارع بلا رحمة وفعلتم مع الطلاب المعارضين ما لم يفعله الصهاينة بالفلسطينيين تخطفون تعذبون وتشاركون المولى سبحانه وتعالى الذى لا يعذب بالنار الاهو ولمجرد استعداد ابناءدارفور اوغيرهم للدفاع عن انفسهم تطلق للسانك العنان والذى سيجد دائما من يتصدى له ويقطعه لك
ارى ابو محمد يهدد قائلا : استعدوا لصيف حاسم من الخارج والداخل واستفسار يا بطل انت من المشاركين فى الصيف او الشتاء الحاسم عدة سنوات تهددون والجماعة فى المناطق الساخنة يحولوها لكم لخريف مطين ده من الداخل اها من الخارج من وين ؟؟ انتم مكروهين خارجيا وداخليا حتى ايران فقدتوها ولا علشان السعودية وضعتكم تحت ابطها بحفنة ريالات سالت لها الريالات ( الاخيرة جمع ريالة اقصد اللعاب الجارى كالانهار ) مفتكرنها حتوجه طيارتها المرعبة للمشاركة فى صيفكم السخيف لا اصحا يا بريش ( عبارة كان يرددها ابن اختى عندما كان صغيرا منبها من لا يعى ما يقول ) من الداخل ترانا منتظرين لينا سنين وسنين رئيسكم وانتم تنبحون وتلهلهون لدرجة شوقتونا لكاودا المستعصية
ثم تناول ناس تعليقات الانترنت ( قائلا اصحاب تعليقات مقاهى الانترنت ) اهو بلسانك يا المجاهد البطل ذكرت انهم من مقاهى الانترنت يعنى من حر مالهم لا من مكاتب حكومة ولا ملكتهم الحكومة اجهزة ولا دفعت لهم حق الجداد الالكترونى وسجارته لون شعاره الاخضر وهذا شرف لهم ما عندهم سيد ينحنون له ولا يلتقطون فتات الموائد فينكسرون ولا يبيعون عزتهم ونضالهم بقروشهم مقتطعنها من مصاريفهم اذن هم رجال احرار . المجاهد المنتظر الشهادة والفوز ببنات الحور يهدد قائلا ( الويل لكم ) رغم انه ما من الجماعة البمرقوا راسهم لبرة وكان مرق بجرى تلاقيه هسع من الكعة رمى الساطور وفكيك مسكين يا محمد , نرجع لتهديده ب ( الويل ) المخلوق ده قال حركة اسلامية ولا يعرف ان التهديد بالويل خاص بالله سبحانه وتعالى حسب تربيتنا كسودانيين مسلمين حقيقين علمنا اهلنا ان لا نحرق النمل لان التعذيب بالنار فقط عقاب الله سبحانه وتعالى للعاصين وايضا عدم تهد يد اى انسان مهما كانت ديانته بالويل لان الله سبحانه وتعالى وحده الذى يخاطبنا بالويل لكم . ويل لكل همزة لمزة . ويل للمطففين المؤتمر الوطنى ورباطته وكلهم عيال ما سمونه زورا وتعديا على الاسلام بالحركة الاسلامية يشاركون الله فى صفاته واعماله سبحانه وتعالى واستغفرك ربى اقول لك ان كان فعلا لك ابن اسمه محمد يجب ان تغير اسمه لانك لا تستحق بتعديك على الاسلام ان ينادونك بابو محمد واقترح ان تسميه (الويل)
ليكون اسمك (ابو الويل ) تاملوا عبارة المتاسلم المتفلسف حتى فى التعامل مع كلام الله
قال فى نهاية تعليقه : ولكن اعدكم اننى ساكتفى بالاطلاع دون رد ( حسبى الله ونعم اوكيل ) جنس ده سمعتوا به ؟ ده كلام شنو ؟؟ والمضحك انه فى بداية تعليقه وصف التعليقات بركاكة الاسلوب والركاكة فى تعليقه وصلت هذا الحد مع ايات الله سبحانه وتعالى !!!!!
ختاما دعا لاخيه قائلا ( الى جنات الخلد اخى الشهيد ) اقول : جنات الخلد هذه ان لم يقتل او يحرق او يعذب او رفع سلاحه بنية ان يقتل فعاجله اخر دفاعا عن النفس والله اعلم وايضا شهيدا الله اعلم فالشهادة معروف من هم الشهداء
له الرحمة والمغفرة