عودة طائرة مصرية متجهة إلى السودان بسبب غلق مطار الخرطوم

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
خلاص الوضوع انتهى و اولاد الميرغنى انصحهم ان ينضموا للمؤتمر الوثنى وينهبوا ما يقدروا عليه و يختاروا لهم بلد لبقية حياتهم حتى يسلموا من بهدلة الشعب اهم لو عجل بالتغيير
أين المستنيرين الاتحاديين،، لماذا لايكونوا حزب جديد،،، الالتفاف حول الزعامة الطائفية لتكبير الكوم السياسي كان كارثة ادت الى تخلفنا ،،، والله ان هذا لهو أول الوهن مثلما قال سيدنا سعد ابن عبادة في حادثة السقيفة،، لي حب خاص جدا لسيدنا سعد رضي الله عنه ساعد في كراهيتي للمؤتمر الوطني منذ قرأت سيرته ومواقفه باكراً،،،
لن نستسلم وسينهض حزب الحركة الوطنية ولن يزول ان شاء الله ما دام في الحزب شباب وكوادر تؤمن برسالته بل العكس كثير من الناس يؤملون في ان يصحح الوضع داخل الحزب للانضمام اليه لانه يمثل حزب الوسط المنفتح الحر الوطني الذي لا تقيده عقائدية او ايدلوجية خارجية.
استاذ علي ارجو ان يكون هذا الكلام حافزا لنا جميعا وليس مؤشرا للاحباط والتسليم بالواقع المرير علينا كقيادات التضامن وتحمل المسئولية بصورة معا يدا واحدة.
على السيد رجل قانون وزول محترم جدا؛؛؛؛ وكلامه موزون ؛؛؛ بالنسبة الى فقد اتى ببشارة يستحق عليها البشارة …الحزب مهدد بالزوال والله دا اجمل خبر …فليذهب الاصل والفرع الى الجحيم …ماذا فعل فى ال60 سنة الماضية؟ ماذا قدم للشعب المغلوب؟ المؤتمر الوطنى وعاء جامع بقبل كل الناس ويده مبسوطة للكل والقروش راااااقدة ومشكلة مافيش ……. لكن لو دايرين الحزب ما يقع امشوا كسلا تلقوا سيدى الحسن عشان يبرك ويسهر الليالى ويشد حيلو عشان يلم الشمل….. بالمناسبة فكرة سيدى دى ما بتنتهى الى فى السودان ويظل المراغنة مستمتعين باموال الهدايا الى امد ليس بالقصير….. شعوب مسكينة ساذجة لا تعلرف شئ وبالتالى تم تدجينها لمصلحة الاسرة الدينية بالتاريخ طبعا………
يا أستاذ على السيد كونوا حزب جديد سموه “الإتحاد السودانى” بدلا عن الإتحاد الديمقراطى وخلوا وليدات الميرغنى يشربوا ما يرووا،، حزب الإتحدى الديمقراطى مهما تطور وتحسن إلا شبهة العمالة لمصر لن تفارقه ولذلك نقول ليكم هدو هذا البناء المتداعى وأنشأوا حزبا سودانيا خالصا على أسس جديدة وأتركوا أولاد الفتة في حالهم فهم إلى زوال.
ليه ما نعيد الاسم الاصل الحزب الوطنى التحادى ونعقد مؤتمرنا العام