الامام في الدوحة .. شاهد على العصر
فيصل حضره
يزور الدوحة هذه الايام السيد الصادق المهدي ،رئيس وزراء السودان المنتخب (1986 – 1989)، امام الانصار وزعيم حزب الامة القومي ، لتسجيل حلقات في برنامج ( شاهد على العصر) الذي يقدمه الزميل احمد منصور بقناة الجزيرة ، ويتوقع ان تكون شهادته جامعة ووافية لاهم الاحداث في السودان خاصة الديمقراطية الثالثة التي وأدها انقلاب الجبهة الاسلامية القومية 30 يونيو 1898.
الامام اعد ورقة تمثل راي حزب الامة حول الانتخابات الاخيرة جديرة بالتمعن .فهو سياسي محنك ومفكر بارز،يتميز بادب جم وعفة اللسان ونظافة اليدين ،والتسامح واحترام الاخر ،ويحظى بتقدير كبير في المحافل الدولية فضلا من كونه واحدا من ابرز 100 شخصية اسلامية مؤثرة، وله اسهامات في التاصيل الاسلامي ،في العام 2013 نال جائزة قوسي للسلام .ويؤمن بان الديمقراطية في السودان راجحة وعائدة، حيث تميز خلال فترة حكمه باحترام ارادة الشعب، ففي 1988 تراجع حكومته عن زيادة سعر (السكر) الى بضعة قروش وليس جنيهات اثر خروج جماهير الحزبين ( الامة والاتحادي) في تظاهرات كبيرة .وظل يسعى بشكل دؤوب الى اجماع وطني لحل مشاكل السودان من خلال مؤتمر دستوري قومي، كما انه يكن تقديرا للسلطة الرابعة ويحسن التعامل مع الصحافيين،ولذا يحل على منابر صحافة (الارض) و( الفضاء) متحدثا يمتلك ناصية البيان، وله قاموسه الخاص في السياسة السودانية وينحت كلماته بفطنة تعبر عن واقع الحال، وحينما كانت الانقاذ في سيرتها الاولى وابتدع عرابها الترابي مصطلح (التوالي السياسي) وقام الصحافي النور جادين بتسجيل حزب الامة اطلق الامام كلمته عن هذه الحالة ووصفها بـ ( النرجدة)، كما ظل يتقبل النقد الكاركاتوري بصدر رحب ،ولم يضق ذرعا برسومات الكاركاتيرست هاشم كاروري .
الزميل محمد المكي، مدير مكتب الحياة اللندنية في الدوحة، رتب لقاءا للصحفيين مع الامام اليوم الثلاثاء 5/5/2015 بفندق الريتز كارلتون في الدوحة ،وفاز الزميل حسن ابوعرفات نائب مدير تحرير (الشرق) القطرية بحوار صحافي فيه الكثير والمثير حول الوضع السياسي الراهن ، لا يخلو من مصطلحات سياسية جديدة،ما اكسب الحوار نهكة خاصة واراء حكيمة ولاذعة وساخرة حينما يتطلب الموقف الرد باسلوب ما قل ودل ، واظهر مهارات لاعب البولو هوايته المفضلة الى جانب ركوب الخيل،والتنس، ود المكي لفت الى الوجه الاخر للامام في عشقه للادب والشعر والفن والجمال.وسجلت الزميلة والكاتبة الاعلامية عواطف عبد اللطيف حضورا لطيفا في اللقاء ورغم كل ذلك يرى البعض ان الامام مسؤول من ضياع الديمقراطية،وارى انه كان متساهلا وديمقراطيا الى ابعد حد ،ولكن يبقى الامام شخصية جديرة بالاحترام والتقدير.يرافق الامام في زيارته الى الدوحة مدير مكتبه الاستاذ محمد زكي الذي جعل هذا اللقاء ممكنا واتاح زمنا لدردشة رغم ارتباطات الامام وضغط تسجيل حلقات برنامج شاهد على العصر التي بلغت نحو 9 حلقات الى الان.
اينما حل فهو يشرف ويعكس وجه المثقف السوداني بطبعه المعروف بين الشعوب العربية.
الامام سوف يعود الى السودان لقد وعده البشير ان يكون رئيس للوذراء بدون اعباء وهو وهو رجل متذبذب ويحب السلطه ولا يتعظ ابدا
عليك الله هذا منظر امام ولبسة امام . الصادق رجل فقد ظله حايم من بلد لي بلد لاعند شعبيه ولا عند مصداقيه . ولده في السلطه وهو عامل معارضه . الانصاريه بقت ما بتأكل عيش في هذا الزمن . وعايش على صدقات نظام البشير ( بالدس طبعاً )
طبعا جدير بالاحترام ومن لم يحترم السيد الصادق فهو غير محترم
سفر وفنادق ولف في الفاضي
والله كلكم زي بعض بشيركم على غفيركم
بكفي انه وطني
تاج راس وعزة ناس وعمة ونحاس .. حكمة وهيبة … خبرة ونية طيبة..عرق الدهب براق وعود الصندل انت كلما زاد النظام فى إحراقه زاد طيبه وعم المكان وانتشر ..الله اكبر ولله الحمد عقيدتنا وشعارنا معروفين انحنا من امس ومن ساسنا وبكرة بشوفوا ريكتنا وعواسنا زى ما شافوا وسمعو ليفن دواسنا ..
المهزب المؤدب عفيف اللسان انة الصادق المهدى
ماذا نستفيد نحن من الصادق المهدي ؟؟ اول حاجة خليهو يحل مشاكله في حزبه ومع الاحزاب وبعدين يقول انا جايي , يجي واللا يفوت ماحيعمل حاجة ولدوا في السلطة وقال انا مربيهو على الديمقراطية يعني ايه ديمقراطية بدون اخلاق ؟؟
يرجي من المسئولين عن الراكوبة الا يوضع مواضيع مثل هذا الخبر في موقع يمكن التعليق عليه حتي لايخدش الحياه السوداني لان الصادق يعتبر رمز للأمة السودانية لا يقبل المساس به .
يكفى انه رئيس منتخب ومناضل سلمى جسور وامام الانصار . الله اكبر ولله الحمد
(فهو سياسي محنك) فعلا حنكه سنين وبيعرف يحنك الكاش من كل الحكومات المرت علي
علي السودان … انا مستغرب ربنا ليه ما بياخد العجائز ديل (الصادق . الميرغيني
ويريح السودان منهم , المصيبة ورثوا اولادهم الحنك والنصب . يارب مصيبة تأخدهم
الصادق المهدي نحترمه كسياسي مخضرم و لكنه لم يقدم للسودان اي شيئ يذكر غير الخطب الطويلة و المصطلحات الفارغة التي لم تحل قضية السودان يوم يأتي بجيش غازي من ليبيا مات منهم الآف الابرياء بلا ذنب و مرة مع معارضة الخارج التجمع الوطني و مرة ينسلخ منه و يصالح النظام و مرة مع مبدأ السلام و الحوار و فجأة في باريس لتوقيع و ثيقة الجبهة الثورية ضد النظام و مرة مع نداء السودان حدد لنا موقفك أيها الامام البلد ما ناقصة حروب و تكتلات و تمزق نريد منكم القفز فوق الجراح و أجعلوا التوافق شعاركم للمرحلة القادمة خافوا الله في شعبكم و بلدناالذي ينزف وهذه مسئوليتكم جميعا حكومة و معارضة أمام الله و أمام التاريخ
STILL HE IS THE LEAGAL PRESIDENT OF SUDAN .AND MORALLY SHOULD BE TREATED LIKE THAT,, WHENEVER
شاهد علي العصر ابل المغرب بشويه علي قول اخوانا المصاريا
al sadig almhadi sharing Ingaz with his two sons really is better to him because all western citizens flowing his party OMA? Become repils and stablished their parties he was fox writing the situation true and let his son to leering protocol how to Gide Drawiesh pupils like almargani also his sons share and now under trainee and Albashier inspector to them before 30 year ago I was in high school I voted alsadig but he scaped and now I voted albashier to avoid syria,lybia,egpet and yamain show I hope albahier by himself Gide the negations at any place with all paries and rebels movements to put the sudan at develop orbit because the time very expensive and our generation need good thing from us
I am not languages’ but I want to clarify my idea to be understand
الي متي هذا الشخص سوف يستوعب على انه وحزبه غير مرغوب فيه مثله مثل المؤتمر الوطني وبقية الاحزاب التي تضر اكثر مما تنفع, لو جيئت لمقارنة الانجازات فقط المؤتمر الوطني قدم انجازات اكثر من هذا الشخص الطفيلي التي لاتهمه الا مصلحته ولا يعيره الشعب اهتماما, لا يجد احدا ينصاره من السودان الا الغرب, لذلك يجده بقية افراد السودان فيه انه صاحب مصلحة اولا واخيرا غير ان حزبه متخلف جدا مقارنة بتطلعات الشعب السوداني,الامام المهدي يعتبره الكثيرين عار على تاريخنا اكثر من انه شخصية بطولية في التاريخ ودعوته المهدية المشبوهة من العالم الاسلامي.
هذا الامام لا يقبل النصح . يلم على السودان ويجلس في بيته ، أحسن من البهدلة والملطشة بين الدول . كده يسيئ للسودان وشعبه. كفاك سياسة وجربت حكمت السودان 4 سنوات كانت قاصمة الظهر وسنين عجاف ترعرع فيها الظلم والفساد.
وأنت أصلا ليس لك فكر سياسي . كنت في الجزيرة أبا تقود مجموعة مزارعين يزرعون لك الارض مقابل أن تضمن لهم الجنة . والآن شباب الانصار إنفتح للدنيا ونهل من العلم وسمع عن كل خزعبلاتكم ، مما جعل الحزب يتفكك كما تشاهد. تماما كحزب الميرغني الذي صار أشلاء . وما عاد من الشباب اليوم من يقول ( يا شيخنا أديني الفاتحة )
عد إلى صوابك ، عملك بالمعارضة لا يفيد المعارضة وليس لك أي قوة مؤثرة.
طبعا جدير بالاحترام ومن لم يحترم السيد الصادق فهو غير محترم
سفر وفنادق ولف في الفاضي
والله كلكم زي بعض بشيركم على غفيركم
بكفي انه وطني
تاج راس وعزة ناس وعمة ونحاس .. حكمة وهيبة … خبرة ونية طيبة..عرق الدهب براق وعود الصندل انت كلما زاد النظام فى إحراقه زاد طيبه وعم المكان وانتشر ..الله اكبر ولله الحمد عقيدتنا وشعارنا معروفين انحنا من امس ومن ساسنا وبكرة بشوفوا ريكتنا وعواسنا زى ما شافوا وسمعو ليفن دواسنا ..
المهزب المؤدب عفيف اللسان انة الصادق المهدى
ماذا نستفيد نحن من الصادق المهدي ؟؟ اول حاجة خليهو يحل مشاكله في حزبه ومع الاحزاب وبعدين يقول انا جايي , يجي واللا يفوت ماحيعمل حاجة ولدوا في السلطة وقال انا مربيهو على الديمقراطية يعني ايه ديمقراطية بدون اخلاق ؟؟
يرجي من المسئولين عن الراكوبة الا يوضع مواضيع مثل هذا الخبر في موقع يمكن التعليق عليه حتي لايخدش الحياه السوداني لان الصادق يعتبر رمز للأمة السودانية لا يقبل المساس به .
يكفى انه رئيس منتخب ومناضل سلمى جسور وامام الانصار . الله اكبر ولله الحمد
(فهو سياسي محنك) فعلا حنكه سنين وبيعرف يحنك الكاش من كل الحكومات المرت علي
علي السودان … انا مستغرب ربنا ليه ما بياخد العجائز ديل (الصادق . الميرغيني
ويريح السودان منهم , المصيبة ورثوا اولادهم الحنك والنصب . يارب مصيبة تأخدهم
الصادق المهدي نحترمه كسياسي مخضرم و لكنه لم يقدم للسودان اي شيئ يذكر غير الخطب الطويلة و المصطلحات الفارغة التي لم تحل قضية السودان يوم يأتي بجيش غازي من ليبيا مات منهم الآف الابرياء بلا ذنب و مرة مع معارضة الخارج التجمع الوطني و مرة ينسلخ منه و يصالح النظام و مرة مع مبدأ السلام و الحوار و فجأة في باريس لتوقيع و ثيقة الجبهة الثورية ضد النظام و مرة مع نداء السودان حدد لنا موقفك أيها الامام البلد ما ناقصة حروب و تكتلات و تمزق نريد منكم القفز فوق الجراح و أجعلوا التوافق شعاركم للمرحلة القادمة خافوا الله في شعبكم و بلدناالذي ينزف وهذه مسئوليتكم جميعا حكومة و معارضة أمام الله و أمام التاريخ
STILL HE IS THE LEAGAL PRESIDENT OF SUDAN .AND MORALLY SHOULD BE TREATED LIKE THAT,, WHENEVER
شاهد علي العصر ابل المغرب بشويه علي قول اخوانا المصاريا
al sadig almhadi sharing Ingaz with his two sons really is better to him because all western citizens flowing his party OMA? Become repils and stablished their parties he was fox writing the situation true and let his son to leering protocol how to Gide Drawiesh pupils like almargani also his sons share and now under trainee and Albashier inspector to them before 30 year ago I was in high school I voted alsadig but he scaped and now I voted albashier to avoid syria,lybia,egpet and yamain show I hope albahier by himself Gide the negations at any place with all paries and rebels movements to put the sudan at develop orbit because the time very expensive and our generation need good thing from us
I am not languages’ but I want to clarify my idea to be understand
الي متي هذا الشخص سوف يستوعب على انه وحزبه غير مرغوب فيه مثله مثل المؤتمر الوطني وبقية الاحزاب التي تضر اكثر مما تنفع, لو جيئت لمقارنة الانجازات فقط المؤتمر الوطني قدم انجازات اكثر من هذا الشخص الطفيلي التي لاتهمه الا مصلحته ولا يعيره الشعب اهتماما, لا يجد احدا ينصاره من السودان الا الغرب, لذلك يجده بقية افراد السودان فيه انه صاحب مصلحة اولا واخيرا غير ان حزبه متخلف جدا مقارنة بتطلعات الشعب السوداني,الامام المهدي يعتبره الكثيرين عار على تاريخنا اكثر من انه شخصية بطولية في التاريخ ودعوته المهدية المشبوهة من العالم الاسلامي.
هذا الامام لا يقبل النصح . يلم على السودان ويجلس في بيته ، أحسن من البهدلة والملطشة بين الدول . كده يسيئ للسودان وشعبه. كفاك سياسة وجربت حكمت السودان 4 سنوات كانت قاصمة الظهر وسنين عجاف ترعرع فيها الظلم والفساد.
وأنت أصلا ليس لك فكر سياسي . كنت في الجزيرة أبا تقود مجموعة مزارعين يزرعون لك الارض مقابل أن تضمن لهم الجنة . والآن شباب الانصار إنفتح للدنيا ونهل من العلم وسمع عن كل خزعبلاتكم ، مما جعل الحزب يتفكك كما تشاهد. تماما كحزب الميرغني الذي صار أشلاء . وما عاد من الشباب اليوم من يقول ( يا شيخنا أديني الفاتحة )
عد إلى صوابك ، عملك بالمعارضة لا يفيد المعارضة وليس لك أي قوة مؤثرة.