شاهد الصور: بوروندي وداعا يا ظلام الهم

يا حليلك يا جيش الهنا الكنت بتمنع اى كائن من كان يطلق طلقه فى صدر الشعب
الحارس مالنا ودمنا أريت جيشنا جيش الهنا

الي متي سيعيش زملائي ورفاقاء السلاح الذلة كلمايقرأؤون مثل هذه الاخبار ماذا فعل فيكم هذا الاجرب الكذاب حتي تقتلون له الشعب من أجل ان يعيش كفوا اسلحتكم عن ابادة شعبكم في دافور والنيل الازرق وجنوب كردفان حتي تكسبون رضاء الله قبل شعبكم سوار الدهب رغم انتهازيته ولكنه اتخذ قرار العالم احترمه.

درس أفريقي آخر في طريق الديمقراطية..

نحنا لسه في سجمنا وجنجويدنا والبديل منو!!..

جيش واحد شعب واحد

هنالك شعوب لا تقبل الذل والتركيع, وللاسف هنالك أيضا شعوب فقدت هذا الاحساس وفقدت ثقتها بنفسها وهى تلعق جراحها مستسلمة مستكينة أضاعت أجيال وتمضى الى مصير مجهول.

واااا حر قلباه يا ولدي ، انه لأمر يشعرنا بالهوان والعار والخيبة والانكسار والذل والخنوع والخضوع والتبلد والاستسلام والانبطاح والجبن والخور والاستكانة ، وهيا أفرغ كلما في جوفك من قيء الكلمات المتخمرة في أعماق أعماقك ، ثم اذهب الى فراشك باكرا” وعندما يصبح عليك صباح قميء جديد ، انهض بكل رزاياك ، وخذ مقعدا” امام إحدى ستات الشاي ، مع المتحلقين حولها في بلادة ، و (مج تمباكك) في خمول تم الفظه في قرف علي اي من أرصفة مدينتك القذرة في لا مبالاة حد البله ، وانتظر السماء لتمطر ذهبا” وفضة .

تدكروا..
عشان كدا الاخوان المسلمين تخلصوا من الجيش
اول ما تمكنوا من السلطة.

المجد للبشىر

ليهم حق لأنه لو كان عندهم هذا الثالوث ترابى..صادق..ميرغنى كان قالوا ليهم هذا لا يجوز الخروج ضد الحاكم المسلم…شوفوا البلد دى قبل نهاية فترة البشير حتمشى كيف..نحن ضيعنا26 سنه ماقادرين نقرر… شنو يقول عشان يجى يحكمنا ولا مناوى ولا عقار.. طيب خليكم قاعدين لما ربنا يرسل ليكم ملائكه يجو يحكموكم يا الشعب المعلم

نقلت رويترز حديث أحد ضباط الجيش البوروندي لجنوده حينما طالبه قادة الحكومة باطلاق الرصاص على المتظاهرين، رد عليهم: “الجيش لا يطلق الرصاص على المدنيين العزل. الجيش يطلق الرصاص على الاهداف العسكرية، والاعداء، ويحمي مؤسسات الدولة من التخريب”.

والعكس في السودان الجيش يطلق الرصاص والقنابل والراجمات على المواطنين العزل الابرياء وينتقم من الشعب عشان ماداير الرئيس والمجرم وزبانيته, عندنا في السودان الجيش يمارس ابشع صور التعذيب والتنكيل, هذا هو جيشنا يامهازل

ما اجمل ان يكون الشعب حامي للدستور من المحتالين عبدة كراسي الحكم من العجزة والمسنين .

وما اقبح من ان يكون الجيش وضباته اشباه الرجال عبيدا لحماية الظالمين والفاجرين وقتل شعوبهم مثل جويشنا

الذي ادرك البشير خطأه اخيرا واجتمع بقياداته الخانعة امس بعد تجاهله لهم وتكريمه للرباطي حميدتي حتى يتجنب غضبتهم وثورتهم ضده وان كان ظنه في غير محله فهؤلاء لا ينشون ولا يهشون وان اجتمع بهم وان لم يجتمع فهم لا فرق بينهم وبين حريم البشير واللمبي، طائعون خانعون ان كرموا او لم يكرموا ، مثل مرة الفكي مجبورين على الصلاة

المرة الفاتت كتب مولانا سيف الدولة مقال بمناسبة نفس الموضوع لما حصل في بوركينافاسو
(أحرجونا البوركيناب)

الآن

(أحرجونا البورنداب)

يا خجلة شعب السودان .. قال الشعب المعلم قال

“الجيش لا يطلق الرصاص على المدنيين العزل. الجيش يطلق الرصاص على الاهداف العسكرية، والاعداء، ويحمي مؤسسات الدولة من التخريب” دي مفروض يعملوا ليها يافطه في بوابة كل جهه عسكريه والكليه العسكريه .تبقى شعارهم ، ده كلام بقولوا عسكري عنده فهم وقيم ومتعلم مش زي الصعاليك العندنا البيشتروا وبتباعوا

هذا الشعب من الشارع لم يوافق الرئيس على التلاعب بالدستور وعندنا البرلمانيون المحترمون زوروا الدستور مع الرئيس .

كيف يستجيب القدر والشعب يوما لم يرد الحياة ؟؟؟؟ خليكم في جوعكم وذلتكم …

الشعب خرج في يوم قيامة الساحة الخضراء لاستقبال جون قرنق 5 مليون ومشروع السودان الجديد البديل الجيد للعفن المصري المخيم على السودان 60 سنة وخزلته الحركة الشعبية قطاع الشمال ونخب المركز القديم في انتخابات 2010 ومهما كانت المبررات التي يسوقونها لفراراهم من الانتخابات وجهلهم بالدستور واتفاقية نيفاشا نفسها …سئم الشعب السوداني النظام الحاكم والمعارضة القديمة الميتة العاجزة عن الابداع السياسي والعايشة في 1964 لذلك لم يخرج احد لاي ايي شيء ولن يخرج الا لاسطورة ثانية ذى جون قرنق ياتي بجدبد مفيد

… اجبن بشر فى العالم هم السودانيين .. تجد هذا السوك حتى فى الاطفال منذ الصغر .. يدقوو زملانو زى الحمار يبكى ويتمخط اول ما يصل جمب بيتم تلقاو يصرخ ويعيط وتلقا شايل طوبة بيد ويقابض ويلم فى الناس .. نفس سلووك الامنجية واقاربهم تلقاو سليط اللسان وكثير الاستهذاء والسخرية من الاخرين والسبب طبعا السلطة اما لو قابلتة فى مكان منعزل يبكى مثل الفتاة …
والان كل الشعب يعانى ويعافر من الساعة 4 صباحا وشباب بتقابض عشان تهاجر بالاالاف يشتمون وبعضم منفصم واخر لا يعى ماذا يفعل والسبب الخووف والرعب من السلطة او السلاح الذى نشرة الكيزان لمنسوبيهم …
حتى العنصرية التى يتحدثون عنها كثيرا هذه الايام فهى ليست حقيقية فهى مجرد رعب فكثير من سكان الخرطوم المرعوبين من امن ووشرطة الكيزان اختارو التماهى مع الحكومة حتى يحصلو على شىء من الرضا عن النفس …

.. واراهن الجميع لو قدر لاى من هذه الحركات التى يشكك فيها المرجفيين والمتامهين مع الحكومة الجبناء فى دخول الخرطوم او قامو باى عمل حقيقى هم نفس الذين يشتمون الحركات ويتهمونها بالحقد فهم اول من يخرج ليستقبلهم ويهلل ويكبر .. انه الشعب السودانى العجيب الخائف المرتبك الذى يخاف تقدم الصفوف فهو دائما ينتظر من يتقدم نيابة عنة فهو شعب كسول يمووت فى الساهلة وبتاع ميتات .. كل الذى يجيدون الثرثرة الكثيرة والهمز واللمز …

… شعب من فصيلة الخراف …..

الكارب
خريفو وصيفو
///////——-///////

مشكلتنا في السودان ليس كما وصفنا الكثيرون فهناك وضع غريب وشاذ في ما يسمى بالجيش السوداني
فهو مغيب تماماً ولا أثر له ولا قوة ولا رأي ولا قرار ولا يمتلك شئ يمكن أن يفيد به مواطنه البائس فقد أفرغته العصابة الحاكمة
بقوة السلاح والقبضة الأمنية من كل شريف ومن كل نزيه وعبأته بكل قبيح ومرتشي وفاسد ونتج عن ذلك ما سعت له العصابة من يومها الأول
وهو ان تجرد الشعب من درعه وحمايته (الجيش والشرطة ) لتستفرد به أعزل بلا سند وأطلقت عليه ما أعدته له من عناصر الإرهاب والفساد لينهشوا لحمه
ويلجموا لسانه ويقيدوا حركته0
لذلك نقول لكم على رسلكم على الشعب السوداني فإنه يخوض معركة غير متكافئة مع عدو لا يرحم وهو منتفض منذ زمن وحتى قبل ان تبدأ الشعوب من حوله بالتململ وقدمنا
مئآت الآلاف من الشهداء في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وفي وسط البلاد وشرقها فنحن لسنا جبناء فنحن من علمنا الشعوب من حولنا كيف ينتصرون لكرامتهم والتاريخ بخبركم ما أنتم به جاهلون .
فنارنا وإن كانت تحت الرماد سيأتي يوم قريب جداً بإذن الله تعالى وتوفيقه فيتعالى شررها ويتطاير لهبها فيحرق كل من سعوا في الأرض فساداً ولن يكون هناك رحمة بل القصاص العادل .
وألتمس العذر للذين كتبوا وعلقوا خصماً على الشعب السوداني الكريم الأبي العزيز الشجاع الأمين .
أخيراً أقول لو دامت لغيرهم لما آلت إليهم .

والله ان هناك شباب من السودان ضحوا بارواحهم فداء من اجل الحرية ونيل الحقوق الدستورية من براثن الكيزان او الاخوان ولكن معظم الشعب لم يقفوا معهم وقفة حقيقة و بالصورة المثلى ولا زال هناك شباب يعمل بحماس واصرار داخل الخرطوم بالرغم من عنف الاجهزة الامنية وامل ان يسلكو شعبنا دروب شعوب القارة الافريقية
واعتقد ان تماسك ارادة شعب جبال النوبة هى من حالت دون ان يدخل الكيزان الى كاودا ولكنهم نجحوا
في بعض مناطق دارفور لان هنالك خونة من اولاد دارفور ورخيصين اشتروهم بالدولارات زى ناس السيسي
والله لن ابيع عزة وكرامى اهلى بالقروش وان شاء الله الامل موجود ومعقود في ازلة اباليس الاخوان

يا تخوننا خليكم تقيلين واتركوا الخفة . لقد فشل الانقلاب وعادت الأمور إلى نصابها في بوروندي. لكن زي ما بيقولوا حلم الجعان عيش ؟؟!!

اعلن الرئيس البوروندي بيير نوكورنزيزا عودته إلى بلاده بعد يوم من محاولة للإطاحة به من سدة الحكم أثناء زيارته تنزانيا.

وأثنى نوكورنزيزا – عبر موقع تويتر – على “وطنية” الجيش والشرطة و”صبر” المواطنين.

وكانت قوات موالية للرئيس أعلنت استعادتها السيطرة على العاصمة بوجمبورا بعد قتال مع جنود كانوا يدعمون محاولة انقلاب.

وقال رئيس أركان الجيش إن التمرد كان مدعوما من مجموعة صغيرة من الجنود، مؤكدا عزمه اجتثاث الباقين منهم بحلول يوم الجمعة.

ووقعت الاضطرابات بعد أسابيع من الاحتجاجات الرافضة لقرار نوكورنزيزا الترشح لولاية ثالثة.

وكان اللواء غودفرويد نيومبير، رئيس المخابرات السابق وأحد حلفاء الرئيس، قد أعلن عن وقوع الانقلاب بعد سفر الرئيس يوم الأربعاء إلى تنزانيا لإجراء محادثات اقليمية.

وخرج الآلاف إلى الشوارع للاحتفال بالإعلان واتجهوا نحو العاصمة بوجمبورا بمرافقة جنود ودبابتين.

إلا أن رئيس الأركان وهو مؤيد للرئيس ? أعلن أن الانقلاب “تم ايقافه” بعد محادثات مع وزير الدفاع الذي يدعم الانقلاب.

وأعلن الرئيس على تويتر يوم الخميس أن الموقف تحت السيطرة وأنه تمت “صيانة النظام الدستوري”.