الصحفية عبير عبدالله في ذمة الله

الي الجنان مع الشهداء والابرار . ورسالتي الي الصحفيين والسياسيين المعارضين الاحرار في حالة اي مرض اذهبو الي الدكتور الموثوق به وبدون علم اي شخص بعيد عن الاسره والتعامل بحذر في حالة الدخول الي المستشفي ان كان حكومه او خاص والتاكد من صلاحية العلاج ومن الممرض ان كان ممرض حقيقة ام شخص جاء لفعل شئ اخر . المهم اعملو حسابكم من المستشفيات والدكاتره والدكاتره والممرضيين المزورين اولاد الحرام وعلي ادارة المستشفيات مراقبة العمل والمرضي والغرف ومنع اي شخص من التعامل مع المريض الا الممرض او الدكتور المكلف

رحمها الله فهى شهيدة.

فقد روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال الشهداء سبعة سوى القتل في سبيل الله وذكر المطعون، والمبطون، والغرق، وصاحب الهدم، وصاحب ذات الجنب، والحرق، والمرأة تموت بجمع،،

وقد فسر العلماء المطعون هو الذي يموت في الطاعون (أى الوباء) والمبطون فهو صاحب داء البطن، والغرق هو الذي يموت غريقا في الماء، وصاحب الهدم من يموت تحته، و صاحب ذات الجنب هي قرحة تكون في الجنب باطنا(ربما السرطان) والحريق الذي يموت بحريق النار أما المرأة تموت بجمع (بضم الجيم وفتحها وكسرها) فهى التي تموت حاملا جامعة ولدها في بطنها، وقيل أثناء الولادة.

والله أعلم

نسال الله ان يتقبلها شهيدة عنده

العزاء موصول للاستاذ يوسف الجلال سائلين المولى عز وجل ان يلهمه الصبر والسلوان وان يجبر كسره ويحسن عزاءه كما نساله سبحانه وتعالى ان يتغمد الفقيدة الاستاذة عبير عبد الله بواسع رحمته ومغفرته وان يسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا والعزاء موصول ايضا لاسرة الفقيدة فردا فردا وعلى رأسهم الاستاذة رحاب عبد الله وان ينزل عليهم من موازين الصبر ما يعينهم على تحمل هذا المصاب الجلل وهذا الفقد الاليم وان يجعل كل ذلك في ميزان حسناتهم لاشك انه مصاب اليم ولكن لا نقول الا ما يرضي الله وانا لله وانا اليه راجعون وجزى الله شبكة الصحفيين كل الخير على هذه الوقفة التي عبرت عنها هذه الكلمات البليغة والتي جاءت تجسيدا رائعا لالتفاف وتضامن الشبكة مع منتسبيها في السراء والضراء وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

رحمها الله رحمة واسعة وألهم آلها وذويها وزوجها الصبر والسلوان ..
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
شهيدة بإذن الله ..
ربنا يجمعها بزوجها في الجنان في دار لا نصب فيها ولا حزن ولا آلام ..

اللهم ارحمها واغفر لها واسكنها جنات الخلد

لا حول ولا قوة الا بالله وإنا لله وإنا إليه راجعون .
اللهم اغفر لها وارحمها واجعل مثواها أعلى الجنان وصبر أهلها وزوجها في مصابهم الجلل .

اللهم أرحمهاوأغفر لها .. نسأل الله لزوجها الصبر وحسن العزاء

رحمها الله رحمة واسعة وأدخلها فسيح جناته.. العزاء لأسرتها الكريمة والعزاء موصول للزملاء في شبكة الصحفيين..إنا لله وإنا إليه راجعون.

رحمها الله رحمة واسعة وألهم آلها وذويها وزوجها الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون

انا لله وانا اليه راجعون ولاحول ولاقوة الا بالله العظيم خالص العزاء لزوجها واسرتها ونسأل الله ان ينزلها منزل كريم مع الشهداء والصديقين.

لها الرحمة والمغفرة يارب

لها المغفرة والرحمة .. إنا لله وإنا إليه راجعون.

رحمها الله وجعل الجنة دارها وقرارها والهم آلها الصبر وحسن العزاءز إنا لله وإنا اليه راجعون

(إنا لله وإنا إليه راجعون) صدق الله العظيم
اللهم أغفر لها وارحمها وعوض شبابها الجنة وأجعل اللهم البركة في ذريتها
اللهم صبّر أهلها ومعارفها وزملائها ولا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم

نسأل الله أن يتغمدها برحمته ويلهم آلها وذويها الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون.

الهم ارحما رحمة واسعة وصبر اهلها .بس علي فكرة مابقى في امراة بتموت من مضاعفات الولادة الا في السودان. الرئيسه اتفشخر بانه بصدر دكاترة. حسبنا الله ونعم الوكيل.

العزاء واجب اللهم اغفر لها وارحمها واسكنها جنات الفردوس الاعلى والزم ذويها الصبر والسلوان انا لله وانا اليه راجعون..ومن هنا يجب من المجتمع السودانى ترك خنان البنات لانها من العادات السالبة والهالكة والذى مات بسببها كثيرات من النساء فى أثناء الولادة او بعد الولادة بسبب النزيف والغريب ان هناك من يفتى ان ختان البنات واجب فانا لا اعرف من اين جاؤ هاؤلاء بذالك الافتاء لاننا لم نسمع ان هناك ختان للبنات فى المملكة العربية السعودية بلد الرسالات واخيرا نسئل هل أستدل السودانيين افتائهم من بعد النصوص الذي يقول ان الفقهاء اتفقو على أن الختان في حق الرجال والخفاض في حق الإناث مشروع، (مشروع) ثم اختلفوا في خنتان البنات كونه سنة أو واجباً

(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ إرْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي).الفجر

انا للهوانا اليه راجعون اللهم تقبلها قبول حسن وافر لها وارحمها واجعل مثواها الجنة