مفاجآت في احتجاز صيادين مصريين بالسودان.. وعلوش: سفير الخرطوم يريد مقايضة ذوينا بسودانيين

اعتاد المصريون على نهب الثروات السمكية السودانية واقتحامهم المياه الإقليمية السودانية دون خشية أو استحياء منذ سبعينيات القرن وكنا عندما نلقي عليهم القبض داخل المياه الإقليمية ونقتادهم إلى القاعدة البحرية سرعان ما تتصل القنصلية المصرية بالخارجية بالخرطوم وتقوم الخارجية بالإتصال بوزارة الدفاع وهكذا إلى أسفل التسلسل القيادي إلى أن يأتينا الأمر بإطلاق سراحهم وتسليمهم قواربهم ومعدات صيدهم (كان ذلك إبان عهد الرئيس الراحل نميري)ونحن نتميز غيظا حيث تذهب مجهوداتنا وثرواتنا أدراج الرياح. لذك فقد درجنا بأن نقوم بطرح الكميات الهائلة من الأسماك التي يصطادونها في البحر طعاما للأسماك الأخرى ومصادرة الشباك التي لا تبقي ولا تذر اسماكاً صغيرة او كبيرة ومعدات الصييد الأخرى. واكاد أجزم بأن هؤلا الصيادين ألقي عليهم القبض داخل المياه السودانية.
ورجال البحرية لله درهم ولكل حادب على مقدرات هذا البلد.

واضح بأن ارسال اوراق مرسي وبديع والشاطر والكتاتني والبلتاجى وصفوت حجازى والشيخ
القرداتي يبدو ان ارسال اوراقهم للمفتى تمهيدا لتعليقهم علي أعواد المشانق قد افقد
الارهابيين عندنا توازنهم واتلخبتوا وبقوا ماعارفين البيسوهوا.

ويعلم الله ماذا سيفعلون عند تنفيذ احكام الاعدام المؤكد تنفيذها لامحاله ولا وساطه ولا دغمسه؟!!!

لا يا ود اللواء .. لا تقل الشعب المصري والله على مر التأريخ الشعب المصري كوم والحكومات كوم تاني ..ولكن قل معي:
أيها الحكام المصريون..لا تنفذوا أجندة أجنبية ضدنا نحن أخوانكم وجيرانكم..لاتحملونا مالا نطيق لا تفعلوا شيئاً يخلق الفتنة بيننا..نرجوكم،نرجوكم نسالكم بالله ونتوسل إليكم بجميع الكتب السماوية وجميع الأنبياء والرسل منذ آدم إلى محمد صلى الله عليه وسلم(لا تظلمونا ولا تأخذوا منا شيئاً من غير رضانا).. نرجوكم ثم نرجوكم ثم نرجوكم ثم نرجوكم ثم نحب على رؤؤسكم (ردواإلينا حلايب).

مهما كانت السياسة التي تحكم البلدين فالشعوب لا تعرف الحقد على بعضها فكلنا يجرى لمعاشه , والشعب المصري ككل الشعوب المقهورة لا ذنب له فيما وصل إليه الحال في مصر والسودان , فهم أكرمونا والتجأ الملايين منا إلى مصر الحبيبة ولم نجد منهم إلا كل خير , أما عن الأسماك فليس لنا خبرة في صيدها أو أكلها ومثال بسيط هو بور تسودان وسواكن حيث يكاد المغترب أن يموت جوعا وإمامه خيرات هذا البحر , واتحدي أي احد من شرق السودان أن يكون أكل وجبة جمبري أو سمك طوال شهر كامل أو عام كامل , فاتركوا هؤلاء الغلابة ليستفيدوا منها

المصريين عاملين شطار فى الحساب لمن قال تم القبض عليهم علي بعد 49 ميل من الشاطى ده صح لو كان مكان القبض عليهم شرق الشاطى(بورسودان ) .ولكن الواضح ان المكان اما شمال شرق او جنوب شرق بورسودان لطول الفترة الزمنية للوصول لبورسودان .وكان ممكن تكون اطول كلما بعدوا شمالا او جنوبا.وهم داخل المياه الاقليمية للسودان.حساب فهلوة مصريين.

التعامل مع هولاء الصايدين وفق القانو ن الجنائي السوداني وليس بالشتم هم يطبقو قانونهم ونحن كذالك لكن بعد هذه الحملهالاعلاميه من الصحف المصريه سيطلق سراحهم ولاسجنائنا في مصر ليس هناك شي يذكر

مياه اقليمية شنو وبرضو لمن قبضوهم فى تونس برضو مياه اقليمية ديل ناس كضابين لا تتنازلوا عن تطبيق الاحكام ماهم صرعونا بعدم تدخل الاخرين فلى الاحكام الصادرة من محاكمهم مش كويس اتعاملنا معاهم بانسانية اطلقنا صراح الاطفال والشيوخ دى مابتحصل عندهم ابدا ولاتنسوا حلايب سودانية

اعتاد المصريون على نهب الثروات السمكية السودانية واقتحامهم المياه الإقليمية السودانية دون خشية أو استحياء منذ سبعينيات القرن وكنا عندما نلقي عليهم القبض داخل المياه الإقليمية ونقتادهم إلى القاعدة البحرية سرعان ما تتصل القنصلية المصرية بالخارجية بالخرطوم وتقوم الخارجية بالإتصال بوزارة الدفاع وهكذا إلى أسفل التسلسل القيادي إلى أن يأتينا الأمر بإطلاق سراحهم وتسليمهم قواربهم ومعدات صيدهم (كان ذلك إبان عهد الرئيس الراحل نميري)ونحن نتميز غيظا حيث تذهب مجهوداتنا وثرواتنا أدراج الرياح. لذك فقد درجنا بأن نقوم بطرح الكميات الهائلة من الأسماك التي يصطادونها في البحر طعاما للأسماك الأخرى ومصادرة الشباك التي لا تبقي ولا تذر اسماكاً صغيرة او كبيرة ومعدات الصييد الأخرى. واكاد أجزم بأن هؤلا الصيادين ألقي عليهم القبض داخل المياه السودانية.
ورجال البحرية لله درهم ولكل حادب على مقدرات هذا البلد.

واضح بأن ارسال اوراق مرسي وبديع والشاطر والكتاتني والبلتاجى وصفوت حجازى والشيخ
القرداتي يبدو ان ارسال اوراقهم للمفتى تمهيدا لتعليقهم علي أعواد المشانق قد افقد
الارهابيين عندنا توازنهم واتلخبتوا وبقوا ماعارفين البيسوهوا.

ويعلم الله ماذا سيفعلون عند تنفيذ احكام الاعدام المؤكد تنفيذها لامحاله ولا وساطه ولا دغمسه؟!!!

لا يا ود اللواء .. لا تقل الشعب المصري والله على مر التأريخ الشعب المصري كوم والحكومات كوم تاني ..ولكن قل معي:
أيها الحكام المصريون..لا تنفذوا أجندة أجنبية ضدنا نحن أخوانكم وجيرانكم..لاتحملونا مالا نطيق لا تفعلوا شيئاً يخلق الفتنة بيننا..نرجوكم،نرجوكم نسالكم بالله ونتوسل إليكم بجميع الكتب السماوية وجميع الأنبياء والرسل منذ آدم إلى محمد صلى الله عليه وسلم(لا تظلمونا ولا تأخذوا منا شيئاً من غير رضانا).. نرجوكم ثم نرجوكم ثم نرجوكم ثم نرجوكم ثم نحب على رؤؤسكم (ردواإلينا حلايب).

مهما كانت السياسة التي تحكم البلدين فالشعوب لا تعرف الحقد على بعضها فكلنا يجرى لمعاشه , والشعب المصري ككل الشعوب المقهورة لا ذنب له فيما وصل إليه الحال في مصر والسودان , فهم أكرمونا والتجأ الملايين منا إلى مصر الحبيبة ولم نجد منهم إلا كل خير , أما عن الأسماك فليس لنا خبرة في صيدها أو أكلها ومثال بسيط هو بور تسودان وسواكن حيث يكاد المغترب أن يموت جوعا وإمامه خيرات هذا البحر , واتحدي أي احد من شرق السودان أن يكون أكل وجبة جمبري أو سمك طوال شهر كامل أو عام كامل , فاتركوا هؤلاء الغلابة ليستفيدوا منها

المصريين عاملين شطار فى الحساب لمن قال تم القبض عليهم علي بعد 49 ميل من الشاطى ده صح لو كان مكان القبض عليهم شرق الشاطى(بورسودان ) .ولكن الواضح ان المكان اما شمال شرق او جنوب شرق بورسودان لطول الفترة الزمنية للوصول لبورسودان .وكان ممكن تكون اطول كلما بعدوا شمالا او جنوبا.وهم داخل المياه الاقليمية للسودان.حساب فهلوة مصريين.

التعامل مع هولاء الصايدين وفق القانو ن الجنائي السوداني وليس بالشتم هم يطبقو قانونهم ونحن كذالك لكن بعد هذه الحملهالاعلاميه من الصحف المصريه سيطلق سراحهم ولاسجنائنا في مصر ليس هناك شي يذكر

مياه اقليمية شنو وبرضو لمن قبضوهم فى تونس برضو مياه اقليمية ديل ناس كضابين لا تتنازلوا عن تطبيق الاحكام ماهم صرعونا بعدم تدخل الاخرين فلى الاحكام الصادرة من محاكمهم مش كويس اتعاملنا معاهم بانسانية اطلقنا صراح الاطفال والشيوخ دى مابتحصل عندهم ابدا ولاتنسوا حلايب سودانية