قال أنه تطور مؤسف يتعارض مع المواثيق الدولية..اتحاد الرزيقي يرفض مصادرة وتعليق الصحف

يمكن يكون ده بمناسبة الاحتفال بثورة نميري 25 مايو 1969!!!!!!!

بعجتك يا الأرزقي. .

وفي ظل الظروف التي تعيشها بلادنا والمنطقة والعالم من حولنا يدعو الاتحاد قيادات الصحف والمجتمع الصحفي كافة الي الالتزام جانب المسؤولية لحماية أمننا الاجتماعي)انت مع وله ضد اسه ياالارزاقى باشا

الاتحاد ده عباره عن حمام ميت .. هسي لو البلد بتعيش في ظل نظام ديمقراطي كان دعي الى اضراب وقاد مظاهره في الشوارع
لكن هسي لن يجرؤ على اكثر من الشجب ويعمل رايح

سلطة اﻻنقاذ اﻻستبدادية تعتقد ان مصادرة الحريات والكبت يمكن ان تحل ازماتها وتنسي ان عليها مواجهة الواقع المرير الذى انتهى اليه اﻻسﻻم السياسي وسقوط اطروحاته الواحدة نلو اﻻخرى . على العقﻻء فى سلطة اﻻنقاذ ان وجدوا التفكير العميق فى ان التشنج والكبت لن يورث اﻻ الفشل واﻻخفاق وعليهم تدبر مصير من سبقوهم فى اضطهاد الئعوب والمالات التى اليها . ان كانوا يعتقدون ان الشعوب ستستكين لهم فهذا عين الخطا ولهم فى مبارك وبن على والقذفى عبرة امن يعتبر .. مهما طال اﻻمد فان الئعوب قادرة على هزيمة منتهكى حقوقها وسارقى اموالها واظن ان الظروف اصبحت ناصجة لهزيمة هذه العصابة التي تتغطى بالشعارات اادينية وتتسبب فى تحطيم قيم الدين الحنيف الذى ﻻ يمكن ان يورث الفقر والعوز وينتهى بالفشل وضياع ا خﻻق والقيم ..
على شعبنا اخذ زمام المبادرة والعمل على مقاومة هذه الديكتاتورية الفاسدة ففالشعب هو مصدر السلطات والقيادة خادمة للشعب ﻻ سيدة عليه .. هذا ما نراه من استقراء تاريخ اﻻمم والحضارات ودوما تتبلد عقول المستبدين وتتنكب الطريق القويم وهيهات ان تنجح …

يمكن يكون ده بمناسبة الاحتفال بثورة نميري 25 مايو 1969!!!!!!!

بعجتك يا الأرزقي. .

وفي ظل الظروف التي تعيشها بلادنا والمنطقة والعالم من حولنا يدعو الاتحاد قيادات الصحف والمجتمع الصحفي كافة الي الالتزام جانب المسؤولية لحماية أمننا الاجتماعي)انت مع وله ضد اسه ياالارزاقى باشا

الاتحاد ده عباره عن حمام ميت .. هسي لو البلد بتعيش في ظل نظام ديمقراطي كان دعي الى اضراب وقاد مظاهره في الشوارع
لكن هسي لن يجرؤ على اكثر من الشجب ويعمل رايح

سلطة اﻻنقاذ اﻻستبدادية تعتقد ان مصادرة الحريات والكبت يمكن ان تحل ازماتها وتنسي ان عليها مواجهة الواقع المرير الذى انتهى اليه اﻻسﻻم السياسي وسقوط اطروحاته الواحدة نلو اﻻخرى . على العقﻻء فى سلطة اﻻنقاذ ان وجدوا التفكير العميق فى ان التشنج والكبت لن يورث اﻻ الفشل واﻻخفاق وعليهم تدبر مصير من سبقوهم فى اضطهاد الئعوب والمالات التى اليها . ان كانوا يعتقدون ان الشعوب ستستكين لهم فهذا عين الخطا ولهم فى مبارك وبن على والقذفى عبرة امن يعتبر .. مهما طال اﻻمد فان الئعوب قادرة على هزيمة منتهكى حقوقها وسارقى اموالها واظن ان الظروف اصبحت ناصجة لهزيمة هذه العصابة التي تتغطى بالشعارات اادينية وتتسبب فى تحطيم قيم الدين الحنيف الذى ﻻ يمكن ان يورث الفقر والعوز وينتهى بالفشل وضياع ا خﻻق والقيم ..
على شعبنا اخذ زمام المبادرة والعمل على مقاومة هذه الديكتاتورية الفاسدة ففالشعب هو مصدر السلطات والقيادة خادمة للشعب ﻻ سيدة عليه .. هذا ما نراه من استقراء تاريخ اﻻمم والحضارات ودوما تتبلد عقول المستبدين وتتنكب الطريق القويم وهيهات ان تنجح …