الخرطوم كانت تعمل على إمكانية ترشيح مصطفى عثمان لتولي المنصب…ماهي ّأسباب الرفض السوداني لترشيح الفقي ؟

عماد عبد الهادي-الخرطوم
ماذا تريد الحكومة السودانية باعتراضها على ترشيح مصطفى الفقي لأمانة جامعة الدول العربية خلفا لعمرو موسى، سؤال طرحه عدد من المحللين السياسيين والمتابعين للشأن السوداني لأن الخطوة جاءت دون سابق إنذار على حد قولهم.
ففي حين نفت حكومة الرئيس عمر البشير اعتراضها على أي مرشح مصري للمنصب، لم يستبعد محللون أن يكون الرفض قد جاء مغلفا كحالة احتجاج بعدما كانت الخرطوم تعمل على إمكانية ترشيح وزير خارجيتها السابق مصطفى عثمان لتولي المنصب.
ولم يستبعد بعض المحللين أن تكون زيارة الرئيس البشير للقاهرة يوم 8 مارس/ آذار الماضي والالتقاء بالحكومة الجديدة قد ناقشت أمل السودان في تقديم مرشحه لأمانة الجامعة بموافقة المصريين وهو الأمر الذي لم يتحقق.
مواقف سابقة
لكن الناطق الرسمي باسم الخارجية السودانية خالد موسى برر تحفظ الحكومة بأنه ليس على مرشح مصر وإنما على الفقي نفسه لمواقف سابقة أثناء فترة وجوده بلجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشورى المصري السابق "حيث صدرت عنه مواقف تنتقد سياسات الحكومة السودانية وتطعن في توجهاتها العامة".
وقال للجزيرة نت إن الحكومة السودانية راجعت الفقي من قبل "لكنه كان مصرا على إفاداته بتحميل الحكومة وزر انفصال الجنوب السوداني عازيا ذلك لأسباب أيديولوجية ودينية، مشيرا إلى أن الفقي لا يحظى بالإجماع العربي بما لديه من مواقف عدائية وناقدة لسياسات السودان.
وأضاف أن السودان برفضه ترشيح الفقي إنما يهدف لدعم توجهات الثورة المصرية "ولأجل أن تعود مصر لدورها الطليعي والريادي في المنطقة".
لكن الخبير الدبلوماسي الأمين عبد اللطيف اعتبر أن السودان "ربما كان يأمل بترشيح وزير خارجيته السابق مصطفى عثمان إسماعيل لذات المنصب" متوقعا أن يكون السودان قد فوجئ بترشيح الفقي للمنصب.
طريقة الاعتراض
وقال عبد اللطيف للجزيرة نت إن مواقف الفقي وآراءه الشخصية لا يمكن أن تكون سببا لرفضه من قبل الحكومة السودانية، بعدما أعلنت الحكومة المصرية ترشيحه رسميا، منبها إلى أنه كان من الأجدى "الاعتراض أثناء عملية انتخاب الأمين الجديد دون إثارة الغبار منذ الوهلة الأولى".
وأكد أن الفقي يحمل أفكارا تحررية وتقدمية عربية "مما يجعله المرشح الأكثر تأهيلا للمنصب" متسائلا عن وجود تنسيق بين السودان وبعض الدول الأخرى لرفض ترشيح الفقي.
أما خبير القانون الدولي بخاري عبد الله الجعلي فأكد حق السودان في الاعتراض على مرشحي الدول لمنصب الأمين العام للجامعة العربية "وبالطريقة التي يراها مناسبة" باعتبار ذلك من الاختصاصات الكلية للدولة.
المصدر: الجزيرة
والله العصابة دى عايشة الدور ومغشوشة غشة شديدة..ومصطفى عثمان أسماعيل أفتكر روحو كمل الدبلوماسية داخل السودان عايز يمشى كمان أمين للجامعة…الناس دى قايلة الجامعة العربية زى أتحادات الطلبة وشغل الملوص بتاعهم دا…ياخوى العرب ديل شايفين مستشاريتك دى مودية السودان لحدى وين..قال مرشح لمنصب الأمين العام للجامعة العربية…الزول دا قايل روحو فلتة…عجبى!!!
مرحبا بك الفقي … ومرحبا بك يامصر العهد الجديد
لتعود مصر الي قيادة العالم العربي…
انتم من الشعب … والشعب منكم… اذلتم الفساد
والمفسدين… لانريد احد من الكيزان ان يقود… اى محفل خارجى
وانتى يامصر موجودة … نحن الان فى عهد جديد
عهد التغير… اوليس مصطفى عثمان إسماعيل منق قال
ان شعب سودان
اصبح شحاد…
هل النوبيون عرب مصطفي عثمان انسان غير عربي فلذالك لايصلح لقيادة امه هو ليس منها ( العرب اكرمونا وادونا اكتر من حقنا فياجماعه ماتبالغو )
Are you ARAB?
رحم الله رجلا عرف قدر نفسه…..
الشعب يريد الطفل المعجزة أمينا عاما للجامعة العربية…:lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool:
مجرد بروفه من يقبل كوز فى السودان …………غير مقبولين مافى حد من السودانيين يرضوا بحكومة المؤتمر الوطنى
نحن السودانيين نكرهم اكثر من اسرائيل
هل العرب يقبلوا بغير عربى هيهات هيهات
أثني تشريح الدكتور مصطفي الفقي أمينا عاما للجامعة العربية
السودان معه حق المفروض الامين العام يكون من شباب الثورة وليس من ازلام مبارك ومصطفي عثمان يستاهل المنصب:D ;) :lool:
مصطفي عثمان اسماعيل هو الرجل المناسب والله علي ما اقول شهيد
العرب غير مقتنعين بان السودان دولة عربية اصيلة انما تم قبول السودان في الجامعة العربية لتكبير الكوم و لولا وقوف مصر مع السودان لما تمت قبول السودان في الجامعة العربية.
, والسودانيين هايحلمو طول عمرهم بان يكون الامين العام للجامعة العربية سوداني
قال منصب امين عام جامعة الدول العربية ايه الجاب مصطفى الزنجى
كلام غير جدا
العرب لايعترفوا بالسودان كدولة عربية هذه حقيقة
هذا زوبعة حكومة الفشل حكومة الحرامية حكومة المؤتمر الوطنى الفاسده
شلة حرامية قالوا مصطفى الافريقى القح
نحن الدناقلة نفتخر بعروبتنا بنفس القدر الذى نفتخر به بنوبيتنا والنوبيون ليسوا زنوج ولكنهم ارقى قبيلة افريقية وهذا اسم لكتاب احد الكتاب الافارقة وهذه حقيقة
وموطننا منبع الحضارات فى العالم كله منذ 7000سنة وعروبتنا نحن لا نطلب من شخص او جماعة اودولة ان يعترف بها ونحن لا ندعى ذلك ولكنها دماء سرت فى اجسامنا ولا نفضلها على نصفنا الاخر الا لكونها مولد الرسول الاعظم عليه افضل الصلاة وازكى تسليم وهو (ص) من بنى عدنان وهم ابناء سيدنا ابراهيم الخليل
من امنا هاجر جدة العرب وهى نوبية منا من شمال السودان ولابد لكتاب الراكوبة والمعلقين فيها ممن لهم قسطا فى الثقافى حتى لا تكون كلاما لا معنى له ومرتعا لغير المثقفين
لا ارى فى هذه المرحلة الدقيقة التى تمر بها امتنا العربية انسب من د مصطفى عثمان لهذا المنصب هذا اذا تكرم به البشير وصحبه للجامعة فقد سبق ان طالب به السيد عمرو موسى ليكون مساعدا له ولكن رفض له ذلك لحاجة السودان له ومن اولى من السودان الدولة العربية المسلمة التى كان لها القدح المعلىفى الدفاع عن القضية العربية وام قضاياها قضية فلسطين السليبة وذلك فى كل الحروب مع اسرائيل بالدم والمال واللسان اللزب منذ عهد المحجوب الاديب المفوه الذى كان دائما يقدمه المرحوم عبد الناصر ليتحدث نيابة عن الامة العربية فى المحافل الدولية ومرورا بجعفر النميرى الذى خاض النيران بنفسه من اجل انقاذ عرفات رحمه الله والى يومنا هذافالسودان دولة قائدة لامة العرب زعيمة للدول الافريقية
العرب يا جماعة لايعتبروا السودان دولة عربية بل هى مجرد مجاملة مصريه خالصة
كيف يقبلوا بزنجى افريقى
منصب امين عام الجامعة العربية موقع دبلوماسى رفيع المكانة دوليا واقليميا – ولكن ترشيح د. مصطفى امامه عقبة كأداء وهى ورود اسمه فى قاتمة ال52 الشهيرة الخاصة بدارفور والموجود اخطار بها فى مستندات الجامعة العربية من قبل الامم المتحدة – هذه هى المعضلة – اما حلها فاعتقد يرتبط بحل مشكلة دارفور وانتهاء موضوع المحكمة الجنائية وبالتالى تصفية تلك القائمة اللعينة …. والله اعلم
I want to ask question , is arab convince sudan is arab conutry? you have to ask yourself after that if the egypt accept how about lobonan?
سبحان الله القصه ما قصة عرب وأفارقه الشغلانه أكبر من كدا الكيزان قايلين القصه إتحاد طلبه زي ما هم بيقودو الدوله السودانيه الكيزان فشلوا فشل ذريع بشهادة مجموعه من كبار الدبلوماسيين السودانيين مصطفي عثمان إسماعيل فشل في إدارة الخارجيه السودانيه والرجل حسب كلام زملائه من الاسلاميين رجل إنتهازي وصاحب مصلحه ليس إلا ….. منذ أن كان أميراً على منطقة الخرطوم شمال جيء به من مجاهد في منطقة الشمال ليكون أميراً على شباب هم أجدر منه ولكن لانه يجيد التملق والتسلق فقد تجاوز من هم أفضل منه ونجح في حجز مكانه مع شلة المتسلقين الجدد … الجماعه ديل مرضي نفسيين يظنون أنهم الأحق والاجدر وهم شلة صعاليك ما معروف أصلهم وفصلهم حاقدين على كل ما هو جميل …السودان الوطن الجميل انتهوا منو وحسا عايزين فرصه يمكنو أنفسهم عربياً عشان يقلبو الحكومات العربيه عن طريق المؤسسات العربيه