البشير : احتياطي الذهب المكتشف فاق الـ 8000 طن بقيمة 330 مليار دولار

ديشككك
8000 طن حتة واحدة
كبيرة يا ريس
خليها 800 طن
طيب خليها 80 طن
طيب خليها 8 أطنان
ياخي شوية شوية على الشعب المكلوم في التنثيب اللي حصل ده
وهاكم ده تصريح الوزير بتاع البشير بأم لسانه يعني الانتاج 76 طن، يعني هسي انتاجنا يعادل 3.135 مليار، طيب القروش ديه مشت وين يا بيشة

مرفق الخبر أبرزوه علشان يتفضح صاحبنا كويس ونعرف الحاصل شنو

الخرطوم (رويترز) – قال وزير المعادن السوداني إن بلاده تتوقع إنتاج 76 طنا من الذهب في 2015 بما يتجاوز الإنتاج المرتفع القياسي للعام الماضي.

واستخراج الذهب مكون أساسي ضمن جهود الحكومة لدعم الاقتصاد بعد فقد ثلاثة أرباع إنتاج البلاد من النفط بعد انفصال جنوب السودان عام 2011. والنفط هو المصدر الرئيسي للإيرادات والعملة الصعبة التي تحتاجها الحكومة بشدة لسداد فاتورة الواردات.

وقال الوزير أحمد صادق الكاروري لرويترز هذا الأسبوع إن السودان يتطلع لأن يكون أكبر دولة منتجة للذهب في أفريقيا. وتوجه الناخبون في السودان الى صناديق الاقتراع هذا الأسبوع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية والتشريعية.

وقاطعت أحزاب المعارضة الرئيسية الانتخابات التي من المتوقع على نطاق واسع أن يفوز فيها الرئيس عمر حسن البشير بفترة رئاسية جديدة بعد 25 عاما قضاها في السلطة.

ويقبع السودان فوق ما يمكن أن يكون أكبر احتياطيات للذهب في أفريقيا لكن حظرا تجاريا فرضته الولايات المتحد منذ عام 1997 يبعد معظم الشركات الغربية. وألقى الكاروري باللوم على العقوبات في خنق قطاع التعدين إذ أنها تمنع استيراد المعدات الحديثة والتحويلات النقدية من والى البلاد.

ولم يحدد إطارا زمنيا لتجاوز الانتاج في كل من جنوب افريقيا وغانا وهما أكبر منتجين للذهب في القارة لكن إنتاج السودان ينمو بسرعة. وقال الكاروري إن الانتاج بلغ 73.7 طن بعائدات نحو ثلاثة مليارات دولار. ودخل نصف هذا المبلغ إلى خزينة الدولة.

وأضاف أن الخرطوم ستقيم بورصة للمعادن في غضون عام بمشاركة دول مجاورة لكنه لم يقدم سوى القليل من التفاصيل عن المشروع.

وتعمل أكثر من 60 شركة أجنبية في قطاع التعدين بالسودان بينها شركات من الصين وروسيا وكندا وأوروبا والعالم العربي.

if this true . i think we have to pay back our loans, and all the sudanese people in the exile should come back. all of us will be millioners , we have to buy 200 boeing and 100 airbus. all our holidays will be in Paris , London, Dalas, and Singapore. Now our morals are up , please force all the sudanese outside the country to come back and enjoy the discovered treasure. I hope this time you are not goimg to be Mahmood AL Kazab

لماذا بيع الأحلام والوعود و330 مليار دولار ليست بالمبلغ الكبير الذي سيحل مشاكلنا ثم ماذا بعد ان تنضب هذه الكمية
اي دولة من النمور الآسيوية وفي سنة واحدة دخلها يفوق ضعف المبلغ المذكور وبدون اي ذهب او نفط
عندنا الموارد الطبيعية ولسنا في حاجة الى وعود حشاش بي دقنو وأحلام زلوط
الجموا الفساد وأوقفوا الاحتراب وضاعفوا الانتاج
واترك الأحلام يا جميل واصحى

اللهم امين وافلح ان صدق

أين أموال البترول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

26 عــــــــــــام !!!!!!!!!!!! أين الثمار ؟

أحذروا الأنبياء الكذبة – كيف نعرفهم ؟؟؟ بثمارهم تعرفونهم ……. .

لماذا الإعلان الآن ؟؟؟
أأ لآن يا فرعون !!!!!!

هل في السودان ( ما تبقي منه ) من يصدّق عمر البشير
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .

لن يكون السودان اغنى من العراق او ايران او ليبيا …بما لديها من احتياطات نفطية ومعدنية وزراعية ولكنها دول ظلت وستظل في ذيل قائمة الامم لانها لم تحقق العدل وانها انحازت لطرف دون الآخر.. مرة باسم الدين ومرة باسم العروبة ومرة باسم الكتاب الأخضر..ومرة بولاية الفقيه..

نعم لا شئ يحقق الخير في الدنيا والآخرة سواء العدل المجرد ان يعامل الحاكم شعبه بإحترام وتقدير ويقف مع ضعيفهم ويهزم هوامير الدين والعنصرية والذين يقيمون سياستهم على فرق تسد وشتت تعيش وفتت لتحكم..

يا سعادة البشير لم تكن دولة المدينة تمتلك اطنان الذهب ولكنها قامت على العدل ففاض المال من بين يديهم خلال عشرون عاما فقط وعندما حكم عمر بن العزيز بالعدل (سنتين وثلاثة اشهر فقط) فاض المال فلم يجدوا من تعطى له الزكاة.

فالدولة التي تقوم على التمكين دولة ظالمة والدولة التي تهجر عشرة ملايين مغترب ومهاجر بالخارج بخلاف الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب والذين هاجروا داخليا من وطنهم وجاءوا الى الخرطوم او المدن الاقليمية كلها بسبب انعدام العدل وبسبب التمكين وتجار الدين..

اما التخريط الجيولجي الذي تقوله فهو مخدر جديد للشعب لتمارسوا معه سياسة التمكين والظلم وانعاش احياء كافوري والمجاهدين بالظالمين الجدد وبالجيل الجديد من الافاكين المنافقين والطبالين وحاملي المباخر وحارقي البخور في معابد كهنة الدين الجدد..

الله معقوله دا عندكم كل الدهب دا المفروض تكونه دوله على الاقل زى الامارات عمتنا ربنا يوفقكم يارب وينعم الله عليكم بخيرتوا ويعوضكم بهذه الامول بس ونبى متنساش جرنكم المصرين لنى الدهب عندنا غالى والمهر باقى غالى اوى وله اقولكم بلاش هنجى نتجوز من عندكم اكيد هيكون عندكم دهب كتير مش محتجينوا يعنى هيكون المهر رخيص عمتنا ربنا يارب يكرمك ويعوضكم والله كونى مصرى وكل الشعب المصرى ة يتمنلك الخير وشكرا

ناوين علي شنو الله اعلم ..المرة دي لا حور عبن ولا مفاتيح جنة

حايجيبو قروشهم الهربوها كلها داخل البلد ..واللعب حايكون علي المكشوف

الكضاب الكضاب الكضاب،، لو كان في كلام هذا البغل ذرة من الصحة كانت انهمرت علي السودان التعيس الأموال من الشرق و من الغرب، خاصة الدول المتقدمة من اليابان حتى أمريكا مرورا بأوروبا، في دهب بيستخرجوه بالقداحة و الطباقة بيؤدي البلد لي قدام. الله يلعن ابوك و بؤ الجيش اللي بيخلف واحد زيك، بعدين اي مورد يظهر في البلد انت حتسرقه يا حرامي يا لص يا مقس (بالله مقس دي العجايز يشرحوها للشباب من الأربعين و لي تحت).

طوال فترة خطاب (الكضاب) كان التصفيق يعلو على الهاتف (الله أكبر) كما هي عادة المنافقين – البشير والترابي وأتباعهم – وهذا يعني تغيير الجلد (الإسلامي) إلى جلد (السيسي) أو (الخليجي)… ولكن لن يفيدهم النفاق لن يفيد… وعلينا تفعيل (الاغتيالات) فهي أقصر طريق للتخلص منهم وإلا فانتظروا خمس سنوات أخرى عجاف.

يا ود الفاتح.. الشتيمة ما لها لزوم، واحنا ما هنشتم رغم أنك لم تقرأ الرد في الأساس، باين عليك مشتهي الشتيمة بس، لأنه أنا ما قلت انه احتياطي غير الخبر الأول، أما التاني فده كلام الوزير عن الانتاج، والحسابات بالملايين عن الانتاج ما عن الاحتياط، والبشير لمن قال الاحتياطي وضربها بالمليارات كان ضربها في كم يا زول يعني الاحتياط هيتحول لانتاج شوية شوية، ولا هيتحول حتة واحدة ويطلعوه كله، يا خي شوية عقل، وبلاش دفاع ساي

كضااااب وستين كضاااااااب

يا بخت اللصوص الأجانب وبنوكهم المنتشرة بالسودان وحلفائهم لصوص الداخل ؟؟؟ دولارات المغتربين سايبة في سوق الله أكبر والحشاش يملأ شبكته ؟؟؟ في قديم الزمان كان اللبنانيين والأوروبيين يدخلوا مجاهل أفريقيا ويهدوا رؤساء القبائل حلي بلاستيك وكدوسات ( قليون ) وملح وسكر ويأخذوا منهم ماس وذهب والآن فتحوا بيقوا يرتشوا بسيارات فاخرة وفلل في العواصم الأوروبية وأرصدة في البنوك الخارجية ويفتحوا ليهم مناجم الذهب والألماس ؟؟؟ والآن نحن نرتشي بأرصدة وفلل في الخارج ونبيع السودان وأراضيه وخيراته وذهبه وندخل مستثمرين ليأكلونا حلويات شرقية وهوط دوق وبيتسا ويخموا الدولارات السايبة في السوق والتاريخ يعيد نفسه ؟؟؟ هل تعلموا الي أين يهرب ذهب السودان أي ثروته الفومية الي دبي وإثيوبيا ومصر ؟؟؟ كان يمكن للبشير العوير أن يكون شركة أهلية أو حكومية عملاقة يحرسها الجيش والأمن والدبابين وهلم جر ويسخر الذهب الذي يتفاخر به الي نما السودان وإطعام أطفاله الجوعي ؟؟؟ لكن خياله لا يسعفه حتي للتفكير في ذلك وهو الآن يفكر في حفل تنصيبه والذين سيهتفون ويزغردون له ويرقصونه علي أنغام النار ولعت وينوا البطفيها ؟؟؟