رئيس جنوب السودان يلغي قرار فصل نائبه الأول زعيم التمرد رياك مشار ويعيده إلى موقعه

مبروك مبروك للاشقاء في دولة جنوب السودان واخص بالذكر استازي الجليل دينق الور ونتمني ان تكلل مساعيهم بالنجاح لأيقاف نزيف الدم وتوفير الامن والاسقرار لينصرف الكل للتنمية والاعمار.
كما عهدنا الحكمة في الكبار من الزعيم الراحل دينق مجوك الي الزعيم الدكتور جون قرنق علي سبيل المثال نعشم ان تتواصل هذه الحكمة في كل الاجيال.
كفاية معاناة وكفاية احتراب وانشاء الله تكون هذه بشارة لأيقاف الحروب في كل السودان بشقيه الشمالي والجنوبي.

رد على الجاك فضل المولى
بيان رقم 2
اولا حل جميع البرلمانات وفرض حالة الطواري واعادة السودان لاقاليمه القديمة وتعين جكام عسكريين اكل افليم
تكوين حكومة وطنية لمدة ثلاث سنوات وظيفتها انجاز الدستور الدايم وقانون الانتخابات وبناء الجيش الوطني وهيكلة الخدمة الوطنية على اساس وطني والشرطة ومسح اثار الكيزان
الحكومة يرأسها رئيس وزراء بصلاحيات رئيس الدولة الذي سيكون صوريا فقط
الحكومة برئاسةكامل ادريس الدكتور التجاني الطيب وزيرا للمالية الدكتور كمال ابو سن وزيرا للثحة الدكتور كبشور كوكو وزيرا للتربية والتعليم عبد الماجد حامد خليل وزيرا للدفاع ابو حريرة وزيرا للتجارة وسنوافيكم بالبقية لاحقا

نتمنى كل الخير لاهلنا في الجنوب.. يارب تتوقف الحرب ويعم السلام في كل ربوع السودان..

زي ما قال عقّار الحرب حلوة.. بس في السينما..

01- ما تفضّل بالإخبار عنه … أو الشعور بإمكانيّة حدوثه … على حسب معطيات الواقع … السوداني … المرتبط بالواقع الإقليمي … المتواشج مع الواقع الدولي … هو في الحقيقة عبارة عن خارطة طريق واضحة المعالم … نحو إعادة تحرير ومن ثمّ إعادة توحيد دولة أجيال السودان ( التي كانت حليفة لحلف الأميريكان ) … من براثن حلف الإخوان … وبعد ذلك إلتفات حلف الأميريان … إلى مشروع إعادة تحرير … ومن ثمّ إعادة توحيد الشرق الأوسط الكبير … أو الموسّع … من براثن حلف الإخوان الماسوني الشرّير … ؟؟؟

02- والدليل على ذلك … هو إعتراف الحزب الشيوعي السوداني … بواقع … التغيير الكبير … الذي أحدثه الحاكم العسكري … عمر حسن أحمد البشير … الذي وافق تماماً … ما طالبه به … المفكّر السوداني الكبير … محمّد إبراهيم نقد … رحمه الله وطيّب ثراه … حينما قال … إنّ تغيير النظام الإنقلابي … العسكري الأمنجي الشرطجي التمكيني الشمولي … عبر العصيان المدني مكلّف جدّاً بالنسبة للسودان وللشعب السوداني … وإنّ الحل الأمثل هو إتّخاذ العسكري البشير … وكذلك العسكري سلفاكير … لقرارات عسكريّة صارمة وموجعة … للإقتساميّين …الشيوعيّين والإخوان المُسلمين … ؟؟؟

03- الدليل الأبلغ من ذلك … هو إحترام وإعتراف المفكّر الصادق المهدي … بحكومات الواقع العسكري … التي قادها جعفر النميري … ثمّ عمر البشير … وقبوله بعودة جعفر النميري إلى السودان … والإن إلتزامه بمخارجة البشير من الجنائيّة … بإعتبار أنّ المفكّرين الشيوعيّين هم المسؤولون عن كلّ الذي فعلته ( مايو الإشتراكيّة ) بالسودان وبالسودانيّين … كما أنّ فلاسفة الإخوان المسلمين هم المسؤولون عن كلّ الذي فعلته الإنقاذ الإخوانيّة … ؟؟؟

04- أضف إلى ذلك أنّ الواضح للعيان … هو أنّ سودان العسكري البشير … الآن … ينتمي إلى حلف الأميريكان … بعد أن طلّق حلف الأيرانيّين والإخوان المسلمين … من زمان … ثمّ كوّن لجان تطبيق قرارات … تطليق ومحاسبة الإخوان … ؟؟؟

05- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

ببساطة هنالك أشياء لا يمكن إصلاحها وهناك أشياء لن تستقيم أبداً، لن يستطيع الجنوب بناء دولة وطنية لأنه لا يستطيع تجاوز التوازنات القبلية ولا دمجها في تشكيلة قابلة للتعايش معاً ولن يستطيع درء التدخلات الإقليمية في شؤونه شمالاً وجنوباً ولن يستطيع نزع سلاح القبائل ولن يستطيع محاربة ثقافة “سرقة الميري حلال” ولا نرسيخ ثقافة العمل والكدح، هذه ليست خلاصات عنصرية ولا نظرة دونية بل هي قراءة لواقع تأسس عبر عهود طويلة، عندما قتل حلم قرن في سودان جديد يؤسس على قيم جديدة يشمل الجميع ويساوي بين الجميع قتل معه أي أمل في مستقبل مشرق منظور للشمال والجنوب .. الحل في نظري – المتواضع – هو أن يقبل الجنوب التعاون غير المشروط مع منظمات الأمم المتحدة ودول لها مصالح حقيقية في الاستثمار الزراعي والنفطي _ هولندا إسرائيل كندا مثالاً – في الجنوب حتى تساعده في إقام دولة قادرة على الصمود وخدمة مواطنيها وبناء السلام والتنمية، والتخلي عن الأوهام المتضخمة حول السيادة ومجالس التحرير والحركة الشعبية وحتى هذا لن يتم دون أن تبعد كل القيادات الحالية التي تلوثت وتورطت بصورة لا يمكن إصلاحها.

مرحبا بوطن يسع الجميع.

السكرة فكت يادوب ياسلفاكير والله تمام بعد ما ماتو مئات الالاف

انتوا صدقتم دا صراع مابنتهى ماتسمعوا كلام الذين قسموا السودان الواحد ديل حيقسموا الجنوب النوير وبترولهم دولة وناس الاستوائية وجوبا دولة هو سلفا كدينكاوى خايف لانه كقبيلة ماليهم محل يمشوا ليهوا غير السودان وحتشوفوا مهما طال الزمن ولاتنسوا حلايب سودانية

السكرة فكت يادوب ياسلفاكير والله تمام بعد ما ماتو مئات الالاف

انتوا صدقتم دا صراع مابنتهى ماتسمعوا كلام الذين قسموا السودان الواحد ديل حيقسموا الجنوب النوير وبترولهم دولة وناس الاستوائية وجوبا دولة هو سلفا كدينكاوى خايف لانه كقبيلة ماليهم محل يمشوا ليهوا غير السودان وحتشوفوا مهما طال الزمن ولاتنسوا حلايب سودانية