الأمم المتحدة تدرج جنوب السودان ضمن “قائمة العار”

نيوويورك: تصدر جنوب السودان “قائمة العار” التي نشرتها الأمم المتحدة للجهات المنتهكة لحقوق الأطفال، لكنها لم تدرج ضمنها إسرائيل، رغم الدعوات إلى ذلك بعد مقتل أكثر من 500 طفل في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وتأتي أحدث دولة انضمت إلى الأمم المتحدة، بجانب جمهورية الكونغو الديموقراطية وسوريا واليمن وتنظيم الدولة الإسلامية وجماعة بوكو حرام، ضمن 51 دولة ومنظمة منتهكة لحقوق الأطفال، وكانت جماعات تُعنى بالدفاع عن حقوق الإنسان طالبت الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بإضافة إسرائيل إلى القائمة، وجرت مناقشات مطولة بين وكالات الأمم المتحدة قبل القرار النهائي الذي كان بيد الأمين العام، وقرر بان كي مون الإبقاء على قائمة العام الماضي دون تغيير، إلا إنه أعرب عن “قلق عميق” بسبب “الانتهاكات الجسيمة بحق الأطفال نتيجة العمليات العسكرية الإسرائيلية في 2014″، وتحدث بان كي مون عن “زيادة كبيرة” في عدد الأطفال الذين قتلوا في إسرائيل والأراضي الفلسطينية في 2014، وأكد المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، أن “التقرير هو أكثر من مجرد قائمة”، ويتحدث عن مخاوف حيال معاناة الأطفال في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، وواجه القرار انتقادات شديدة من الفلسطينيين، وقال المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور: إن “عدم إدراج إسرائيل، لن يؤدي سوى إلى التشجيع على التمادي أكثر في الإفلات من العقاب، وسيتسبب في مزيد من المعاناة للأطفال الفلسطينيين الأبرياء”.
الهم أجعل كيدهم فى نحرهم
ماهذا العبس يامناضلين ضد الثقافة العربية الاسلامية و التميز العنصري
و الاستلاب الثقافي و السيطرة احلى اغنية كانت بصوت قرن ومن بعده سلفا
ومرياك مشار وباقان مون فى الاركسترا وتاليف منصور خالد وبمساعدة كل من الحلوا
وعقار وياسر عرمان نجحت وهذه نتائجها يامناضلين من اجل الانسان
معليش ممكن ترد ياياسر عرمان من الخمسة نجوم من تحت المكيفات وتشرح لينا الحصل
دا شنوا بلسانك السليط يامحب الجنوب و اهل الجنوب
كذب كذب كذب اعتبروا يااهل الشمال و دارفور ليس كل مغني صادق
يدرج إسرائيل قال…
والله إسرائيل نفسه ما يقدر يدرج إسرائيل (خلي بن خي مون دا)
نتيجه حتميه للتنطع في الفاضي، كواريك و علم جديد و استقلال بلا معني. السودان انقسم باسم الرعونه و محاولة اثبات الذات و الهويه في حين ان الناظر لنا من الخارج لا يفرق بيننا حين يري اسلوب ادارة الدوله شمالا و جنوبا. نفس لعنة حمار الشيخ و العقبه. حتي النكهه الترابيه النتنه حملها البق خسيف العقل عبد الله دينق علي ظهره، و كأن الترابي شتله استوائيه تستحق البقاء لا الانقراض.
تلك العقليه الاتكاليه الغير منتجه لم تأت من فراغ. ان السودانيون شمالا و جنوبا يعيشون حاله من الفراغ السياسي يجعلهم اهدافا سهله للانتهازيين سواء من الحركه الشعبيه السلفاويه الكيريه او الحركه الاسلاميه بمؤتمريها احمد و حاج احمد. اذ يتفق السودانيون شمالا و جنوبا في الميل نحو (ايكال) امورهم ما امكن لشخص آخر يقضيها لهم في وجود ظروف و اسباب واهيه ينغمس بعدها صاحب الوجعه في حاله من اللامسؤوليه و (عدم الشغله) تلك الحاله التي يهواها السوداني فيترجمها في شكل نوم بلا تعب و جلوس بلا هدف و (حوامه) بلا غرض. لذا لا عجب ان استمر العره ود الهديه في حكمنا او حتي ان سلمها الي طفل (منغولي) او حتي المسيح عليه السلام، فنحن لا يهمنا طالما لا يطرق احد الباب ليسألنا عن عمل غير مكتمل او مهمه لم تنجز بعد.
مواطن يعاني انيميا نقص الوطن!
نستاهل