قيادات اشارت لوجود صراعات بين ابناء الزعيم. الميرغني ينقل كافة صلاحياته لنجله “الحسن”

كيف يستقيم حال السودانت مع هذه الاحزاب الشخصية الطائفيةوالتى تنعدم فيها المؤسسية وارث خاص لأسر واعجب كيف يتبعهم من يقال عنهم متعلمين ومثقفين مثل الذى يكتب ويصف الانثاذ وهى حقا كذلك بعدم الديمقراطية ويرضى ان يدير امره يفع بلا تجارب ثم كيف يستقيم الحال مع احزاب الحاجة ( كنت سأقول فضاء الحاجة) والتفصيا حسب الطلب والجوكيى بلا خيول واصوات بلا طبول انها احزاب الفكة لاها فككا الاحزاب التى لا تملك وجودا فكريا اصلا ولانها لا تساوى الا ملاليم الفكة التى لا اكفى لركوب خافلة ولانها فكة ونثة لكل الاطراف المسافيدة منها واهمها الحزب الحاكم والانتهازيين بثراحة لا خير فيهم وما بين الانتخابات يجعجعون وتات الانتخابات يوالون ويقاطعون ويتنطعون
ويا بخت انقاذ بخلو الساحة الا من الاقزام والانتهازيين وشعب اصبح سلبى همة ياكل وبشرب وياناسل ويرمق دوا فعل كالدواب بل اضل سبيلا
ويا انقاذ بخنك والساخة حكمها بالقروش والمناصب والتخويف
ويا شعب يا سلبى نوم العواقي بين الانقاذ واحزاب الدكة والدكوة والخلوة والملوة والحاجات الحلوة
زويا جبرا متين انت ونحنا للواوات نبرا وواو طارا وعشوشة احتارت
والتجارة بارت
وتقول هثرو واللخ باص ثرو وووين تلقوا ما ناس فلان فهلوة شالوا ومين يرجع وعارف ابضيع

ويا فساد هيص وارقص علني ودون دس ما لا حساي الا قصاص
وكفانا خلاص وجات على السيس يا سيد يا خريف جائي تلاعبالانقاذذ ما تسأل مناوي ايه بساوى ومرة قصررومرة تمرد وخلو الماس والزمرد ومساكين اهل دارفور لو منتظرين خير من زوا اولادهم طلعوا تجار وباعوهم بخسار وودار
يا ناس احزاب اسر لا تسر وماس قكة فكوا الريق وضاليين طريق وفي اخره البعشوم ورماد وخموم

ويا ابو سبيب معالاحترام راجي فيهم خير وع احترامي لكن بس عرفين السيرة اصبروا على لما يكبرواالاولاد وووووالله ضيعت زمن فى كلام لا يفيد وزى النعال ام قدييييييد

ولكم تحايا رمضان والوطن المغلوب باولادة والانتهازييييييين فى كل الاتجاهات والطبقات و ادرك شهوزاد الصباح فسكاا عن الكلام الصاح في بلد الفارس الجحجاح واسف كثرت البكاء ةالصياح

الحزب الخاص بأسرة الميرغني!!

حزب الفتة وستي نفيسة وستي نور

لا غرابة البتة فالمنتفعين هم وحدهم من يريد استمرار نظام الفساد وسفك الدماء في شمال السودان. لا غرابة. فالمنفعة مقدمة على الايديولوجية.. لذلك يجاهرون في هذه اللحظات الشديدة الاتضاح بحقيقة نظام الفساد وسفك الدماء في شمال السودان بدعم ومساندة النظام المتعهر الفاسق الفاسد – الترابي البشيري الفاشل.إن وظائف التسهيل في المواخير أشرف بكثير من التورط بمشاركة أو بمساندة نظام لا مهمة له سوى تفتيت ما تبقى من السودان.. المهمة الأصلية المقدمة على ما سواه حتى تتم على أيدي البشير وحتى الخفير ومن بينهما… فهل ما زلتم تنظروا إلى السودان كوطن… رغم أنه يسير على خطى الدول التي تفتتت في السابق؟

مشكلتنا في السودان الحزب هو الشخص والرئيس الدائم هو الدوله والوطن ضيعات ولادم المؤسسيه تكثر الانشقاقات والاختراقات

الحزب ليس ملك للسيد محمد عثمان الميرغني اوخلافة من البشر ليسلم مفاتيحه ورثة لابناءه مع احترامنا لهم …..من أراد أن يعمل بالسياسة منهم مرحبا به لكن يأتي بالتدرج وعبر اللجان وليس بصكوك الوالد التي نشك في صدورها يالسنجك!!!!!! ونكرر الحزب ليس ملك لاسرة ولن يكون وكل هذة الهيصة الحسنية المتضرر الأول منها هو أسرة الميرغني ومن ثم الطائفة وتنظيم الأخوان يسعى لفركشة الأسرة والطائفة ومن ثم الحزب منذ الستينات وها هو الحسن يلعب لهم الدور بمهارة وإقتدار !!!! وسوف يندم الحسن يوم لا ينفع الندم !!!!!!

الطائفية هي الماركة المسجلة للاقطاعيات والتخلف الفكري في السودان للمراحات والقطعان البشرية.