أخبار السودان

غندور : جهود لوزارة الخارجية لعودة الطلاب الذين التحقوا بـ(داعش)

(سونا ) – كشف البروفسير ابراهيم غندور وزير الخارجية عن جهود تنسيقية بين الوزارة وسفارات السودان في انقرة ودمشق لعودة الطلاب والطالبات الذين التحقوا بما يسمى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش.)
واكد غندور في تصريحات صحفية اليوم عقب جلسة الهيئة التشريعية القومية ، ان الطلاب الذين غادروا والتحقو بداعش برغم انهم يحملون جوازات سفر اجنبية الا انهم سودانيين وابنائنا.

تعليق واحد

  1. مظاهر ات في مدينة الصحافة عند تقاطع شارع الصحافة زلط بالميناء البري بسبب انقطاع المياه الأمر الذي ازعج قوات أمن البشير بالاسراع في اخمادهأ خاصة وانها عند فجر يوم الخميس الذي يعتبر يوم تكدس للمسافرين خارج الخرطوم للولايات وظهر جليا مدي استراتيجية يوم الخميس للميناء البري حيث انه لو تم أحداث ربكة في هذا الموقع لتعطلت جميع السفريات للولايات

  2. كلامك صحيح ابنائنا ولكن انتم من قدتم هؤلاء الصغار الي المجهول بنظرنكم المتعالية علي الشعب وظلمكم الواضح وانتم الاسلاميين الذين مازال الشعب السوداني يميل الي الشخص المتدين اكثر من غيره الا انكم جعلتم الدين وسيلة رخيصة للغش ةاكل الحرام وعلي عينك وبواسطة السلطة فماذا تريد من ابنائنا ان يعملوا. هؤلاء الشباب لم يكن صغارا اانتم تعطوهم الجزء الاول عن الاسلام وتتركونهم وهم يحاولون تطبيق الاسلام في الواقع وبين المجتمع فلا يجدون غير الكره من الشعب تجاه ابائهم الذين يمسكون بزمام السلطة والمال فماذا يفعلون هل يعتبرون ان افعالكم ايضا اسلامية ؟ كلا طبعا لانهم اناس واعين ويعرفون الاسلام يعني العدل في ابسط معانيه ولكنهم لم يجدوا هذا عندكم يا اباء الغفلة . لماذا لم يذهب من ابناء الفقراء الي داعش من الطلبة الجامعيين بل ابنائكم ايها الاثرياء والوزراء والنواب فقط ؟
    اخينا الرئيس عمر البشير لايهمه شئ لانه ببساطة ليس له اولاد في هذه الدنيا ةلذلك ليس له قلب حنون علي الشعب او ابنائهم اما انتم فلماذا تنافقون وتكذبون امام ابنائكم
    هؤلاء الابناء ذهبوا ليكفروا عن سيئاتكم التي ملأت السودان شرقا وغربا وشمالا وحنوبا فلا تتباكوا ولكن اندموا وتوبوا وصححوا افكاركم واتركوا هذه المناصب وارجعوا الي ابناءكم لانه ببساطة سوف لن تنفعكم هذه الحكومة بل سوف تفقدون زوجاتكم ايضا وهذا قريبا سوف ترونه بام اعينكم لانكم منذ 1989 كلكم مشتركون في تدمير الوطن وسوف يرد لكم الصاع ثلاثون مرة ولكن نقول باب التوبة مفتوح لان ارادة السماء ارادت ات تشهدكم افعالكم في الدنيا قبل الاخرة عسي ان تتوبوا

  3. اعلان هام من جامعه مامون حميضه

    تعلن الجامعه عن فتح باب القبول لكليه الطب
    الدراسه السنه الاولي والتانيه بالخرطوم . السنه الثالثه بالعراق او سوريا عن طريق تركيا. السنه الرابعه والخامسه يعلم الله
    سارعو بالتسجيل
    ملحوظه: هي لله

  4. هذا النظام لا توجد به الا المشاكل الله يكفي الشعب السوداني شره . هذا النظام قد حطم كل شيء جميل ببلادنا فاصبح الناس عطشى وعلى مرمى حجر نهر من انهار الجنة

  5. جهاد المناكحة أو فايروس فقدان الشرف و المناعة الأخلاقية!!
    لا يسعنا سوى التعوّذ بالله و الاستعانة بحوله و قوته لتحمل هذا المصاب الذي أصاب بعض ابناء و بنات المسلمين في أخلاقهم. حين تهرب الفتيات من ديار آبائهن من دون إذن ذويهن ليلتحقن في صفوف قاطعي الرؤوس و فاسقي الأمة من مغتصبي حرائر الشام بحجة حُبِّهن للجهاد, لا يسعنا إلا التساؤل عن كنه هذا الحب الذي دفع بهن إلى عقوق بيوتاً أعزتهن و ربّتهن؟ و لنسأل أهو حب الجهاد حقاً من دفع بهن إلى هذا السلوك أم أن رغباتهن الجنسية هي من قادتهن إليه؟ حين يفتي رجل دين بمثل هذه الفتوى في زمن الفوضى و في زمن غياب الرقيب الشرعي و في ظل انعدام الحسيب الاجتماعي لا يسعنا إلا سؤاله عن اسلامه اين باعه؟ و لمن؟ و بكم؟ و في سبيل أي غاية؟ الأجوبة على هذه التساؤلات ربما صارت معروفة للكثيرين منا.
    ١. حلل القتل والاجرام بحجة الكفر وعدم الخضوع لامير المجرمين
    ٢.حلل نكح القواصر بحجة القدوة!!
    ٣.اباح تدمير ونهب الحضارات الاخرى
    4.اباح سبي واغتصاب النساء وجعلهن جواري
    6.جمد العقل وجعله عقل حيوان يفكر بالنكاح ليل نهار وحتى الممات وبعد الموت
    7.جعل الناس كقطيع للحاكم .واطاعه والسجود للحاكم المتخلف كا بو متعب وحمد
    ٨.جعل المراة مزرعه لانتاج البغال المجاهده وحبسها في بيتها للمتعه….الخ انه اعظم كتاب قتل ودمار للبشريه.لكن الناس من مسلمين او مسحيين اصبحت تدرك .مدى حقارة الاديان فى عذاب الناس وتدمير حياتهم.لو بقي الاسلام او المسيحيه مسيطر ة على حكم الناس لما رايتم طياره ولا سيارة ولا كمبيوتر حتى الان لحرموا كل ذلك بسم الاله .عندما خرج الشعب الاروبي عن سلطة الكنيسة ابدع واخترع وغزا الكواكب بدل غزو الشعوب وقتلهم واغتصاب نسائهم .اخير هذه هي غريزة البدو الاعراب السلب النهب قطع الطرق اغتصاب القواصر

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..