محكمة جنايات امدرمان تنفذ عقوبة الجلد (20) جلدة بحق ثلاثة من قيادات المؤتمر السوداني
حزب المؤتمر السوداني
بيان
تم نهار اليوم الاثنين السادس من يوليو 2015 بمحكمة جنايات امدرمان تنفيذ عقوبة الجلد (20) جلدة بحق كل من مستور أحمد محمد مساعد رئيس حزب المؤتمر السودانى للشؤون السياسية و عاصم عمر و ابراهيم زين عضوى الحزب.
جاء هذا الحكم الجائر الذي أصدره قاضي محكمة جنايات أمدرمان أمين حسين أقرين على إثر بلاغ تقدم به جهاز الأمن بعد قيامه بإعتقال الاعضاء المذكورين أعلاه على خلفية مخاطبة سياسية قام بها الحزب في محطة صابرين بأمدرمان في إطار حملة مقاطعة إنتخابات النظام و للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين اللذين كانوا قيد الحجز في ذلك الحين.
هذا الحكم يعتبر عنواناً لسياسات جهاز الامن تجاه حزب المؤتمر السوداني كما يعد فى جوهره متسقاً مع إستراتيجية القمع والقهر المتبع ضد القوى الوطنية كما إنه يهدف الى اذلال قيادة الحزب وكافة منتسبيه و لكن هذا الحكم الجائر سيزيد هاماتنا شموخاً و يزيدنا إيماناً و التزاماً بقضية شعبنا و عزماً و إصراراً على مواجهة نظام الاستبداد والفساد.
على إثر هذا الحكم الجائر قام الحزب مساء نفس اليوم بمخاطبة جماهيرية في سوق بحري تحدث فيها الأمين الإعلامي للحزب الاستاذ بكري يوسف في تحدي مباشر للسلطة لكي يعلموا بأن سياطهم لن تثنينا عن المضي قدماً في طريق إسقاط هذا النظام وتخليص شعب السودان من جرائمه وظلمه وفساده.
إننا نوجه خطابنا هذا لنظام البطش و الإرهاب وأجهزته و الأشخاص اللذين ينفذون سياساته القمعية ، لنؤكد بأن أوان اقتلاعه قد إقترب و أن كشف جرائمه الممتد لن يمر دون حساب ونخاطب شعبنا الصامد بأن فجر الحرية و الكرامة و العدالة قد لاحت بشائره و أن هذا النظام يتهاوى الآن و واجب الساعة هو أن نوحد الصفوف و نعلي راية المقاومة مستلهمين ميراثنا النضالي في منازلة الشموليات و متسلحين بأمل لا يتزحزح في مستقبل أفضل لبلادنا تسوده قيم الحرية و السلام و العدالة لكل أبناء و بنات السودان.
إعلام حزب المؤتمر السوداني
6 يوليو 2015
عليك اللعنة يا البشير وان شاء الله لاهاي بانتظارك .
من اين اتو بالجلد فى مثل هذه القضية.وين هئيه علماء السلطان.يارب ان كان ما يحصل لنا من ذنوبنا فاغفر لنا وان كان ابتلاء بسبب غفلتنا فالهمنا التوبه.وارحنا من البشير وامنه وعلاء السلطان.
اللعنة عليكم ايها الوحوش اليهود الشرذمة ما غريبة عليكم أفعالكم في الشهر الفضيل ولا تحترموا حرمة الشهر المبارك يا وقحين ( لو فعلا بتعرفوا حرمة هذا الشهر الكريم ) ما اعدمتوا الضباط الشهداء ليلة العيد والذين مر عليهم قرابة ربع القرن وين حتمشوا من ربكم يا ظالمين يا البشير يا حرامي يا مجرم الحرب شد حيلك خلاص أيامك على وشك شوف ليك مكان تمشي فيه
واضح أن الهدف هو إعادة لمحاولات التنكيل والإذلال ضد المؤتمر السوداني , المرة الفاتت دقسوا بسجنهم الاستاذ إبراهيم الشيخ وانتظارهم أن يعتذر , والمرة دي دقستهم أكبر
التجلة والتقدير لمناضلي المؤتمر السوداني والعار للسفاح الفار
كل التقدير والاحترام للمؤتمر السوداني الحزب العزيز الذي لم ولن يركع للسفاح و جهاز كلابه الضاله الجائعه المسعورة و التي بإذن الله تعالى قد حان وقت إصتيادها.
عقوبه بسيطة مفروض يكون سجن وجلد
ذكرنا مرارا وتكرارا ان الترابي لا زال يحكم البلاد من خلال قوانينه الوضعية التي يسميها الدكتاتور ب (الشريعة المدغمسة) وقلنا انه حول اءتشريعات 1983 الي قانوني الاجراءات والعقوبات الجنائية 1991م ليقول (حكمناكم وحكمنا عليكم بالقانون )ولقد خاطبنا حسنين ومجموعة المعارضة في 2006 بان عدم تعديل ال(67)مادة المتعارضة مع الدستور الانتقالي (2005) يعني وكانكم حرثتم في البحر (اشارة لعادة عدم احترام الاخوان لاي دستور لانهم يعتبرون الدستو هو القران وتحديناهم ان ياتوا لنا بحالة واحدة عاد فيها الاخوان المسلمون لدستورهم لعام 1998 باعتباره ديكورا ومنظرة للغرب فقط). وهكذا وفيما كان الناس يتوقعون تشكيل محاكم امنية (بالتعديلات الجديدة) تمة الحكم علي هؤلاء المناضلين السياسيين بالجلد في اشارة الي ان السياسة لاينبغي ممارستها الا بواسطة (مخنثي) المؤتمر الوطني . ان لم تقم القيامة في هذه فانهم لن يتركوا شابا او شيبا يمارس انتقادهم الا وجلدوه اهانة وذلة .
يا حليل زمن القضاء العادل – كل يوم يمر علينا نكتشف عالم جديد تدخلنا له الانقاذ من الله خلقنا ما شفنا سياسي جلد !!! ده حكم شنو قال اتينا لتدعيم شرع الله يا عمك قوم لف يلفك بلاء يشيلكم يا كيزان مننا – حكم الله نحن ما بنعرفه جلد في سياسة و الله العظيم ما نزل هذا الا في كتابهم الذي اوصلنا للجنون ؟؟؟؟ جلد لسياسي !!!!! جلد لسياسي!!!
عليك وعلى كيزان السودان وكل كيزان الوطن العربة عليكم لعنة الله والملايكة والناس اجمعيين ببركة هذا الشهر العظيم وان يرينا فيكم يوم اسود كما سودتموها على شعب السودان والبشرية المحبة للسلام
الي متي يظل هولاء الشواذ وانصاف الرجال يخصونكم ويمتهنون كرامتكم … تخيلوا صورة الاب الذي جلد امام ابنه وبنته وامام زوجته؟ فهل يستطيع بعد ذلك ان يمارس دور الاب او دور الزوج؟!! ابها السودانييون .. لماذا تهابون الموت وتحرصون علي حياة الذل والهوان؟ لماذ؟
بعض دا يقول ليكم انا ربكم الاعلي ويامركم ان تسجدو له
” نؤكد بأن أوان اقتلاعه قد إقترب و أن كشف جرائمه الممتد لن يمر دون حساب ونخاطب شعبنا الصامد بأن فجر الحرية و الكرامة و العدالة قد لاحت بشائره و أن هذا النظام يتهاوى الآن و واجب الساعة هو أن نوحد الصفوف و نعلي راية المقاومة”
خمس وعشرون مضت وخمس بقين فى حكم المؤكد والكل يردد ما أصدره حزب المؤتمر السودانى للشئون السياسية ( اول مرة أسمع بهذا الحزب ) وما زلنا نحضد السراب , ونسمع جعجعة ولا نرى طحنا …. أختنا نجاة ابوزيد لا أسكت الله لك حسا.
.
لنعمل الان نحتاج الى 3 الاف حر فقط على اساس ان يوزعو على مجموعات على انحاء العاصمه مثلا 6 مجموعات كل مجموعه لها خطه تنفد بالتزامن مع باقى المجموعات فى مظاهرات سلميه على اساس واحد ادا لم يتوفر فلا داعى للتعب التضحيه والفداء عن قناعه كامله واعلمو اننا سنكسب على اى حال اما قدرنا طلعنا الشعب او استخدمت ضدنا الكلاب للقمع وعندها حاينتحروا من نفسهم
اين التشريع إلى يحاكم فيا بالجلد ليه ما يحاكم ابن سطور ما اتحدى النظام
ليه ما يحاكموا أبناء الوزراء وتحديثه للقوانين ضرب الناس وصدمة السيارات
ايه ما يحاكم أبناء الوزراء وسبائك الدهب فى أيديهم ليه ما يحاكم الفساد من الرئيس إلى الوزير ليه ما يحاكم كل من سرق وخطف وكل ما اكل قوت الشعب
ليه ما يحاكم الوضع الذى اغرق الناس فى ظلم
الانقاذ تخيف الناس بمصير ليبيا وسوريا والصومال وتطالبهم ان يكونوا ارانبا في مواجهة الضباع،يصفعونك علي خدك الايمن وينتظرونك ان تخلع سراولك ليمتطوا اليتيك بسياطهم،اي منطق هذا ان تطلق النار علي معسكر الجيش وتترك بيت قائده بسلام،لقد انتهي عهد غاندي ومارتن لوثر كينغ،اضعف الايمان ان تتربص بهؤلاء القضاة لانهم يد السلطة الباطشة
لأنها أحزاب ليس لها وزن ولم تستطع كسب ولاء الجماهير لها أصبحت احزاب لافتات فقط لا سند لها …. كيف يعقل أن يكون في الولايات المتحدة وبريطانيا حزبين فقط يتنافسون على ادرة الحكم فيها ويكون في السودان 100 حزب سياسي أو يزيدون لدرجة أنها لم تجد ما تسمي بها نفسها وتتميز به عن غيرها فاصبح منها ( الأصل 00 الفرع 00 المسجل 00 وهلمجرا ) وحتى أسماء رؤوسائها غير معروفين ناهيك عن الأعضاء …. احزاب فكة بصحيح ……
فان كانت هذه هى الاحزاب وهذا وزنها فلماذا نستغرب أن يجلد اعضائها أو حتى رؤسائها لأن من لايحترم نفسه لا يتوقع أن يحترمه منافسيه … عودوا الى رشدكم فالسودان ليس بحاجة الى العدد الكبير من هذه الاحزاب يكفي أن تكونوا حزب واحد هو حزب ( من اجل أن يبقى السودان ) ساعتها لا يتطاول متطاول ولا يتجزأ جرئ حتى القرب من جدران دار حزبكم …
واهم من يعتقد أن هذا البيان سوف يحرك شعرا فى الداخل ، هذا النظام وبعد تجربة جوهانسبرج إتضح أن النظام لا يرعبه غير الخارج وعلى خزب المؤتمر السودانى إذا كان جادا فى مسعاه لاسقاط النظام تجهيز ملف يوثق لهذه الواقعه مشفوعه بالمستندات والادله التى بموجبها تم جلد منسوبيه فهذه هى الطريقه الوحيده التى تخيف وترعب النظام أما إصدار بيانات هنا وهناك فلن يكون لها آثر طالما كان الغرض مخاطبة الشعب فى الداخل ثم إنتظاره لكى يقتص لهم !!.
الجلدو منو ياناس ؟ احزاب ماعندها وزن ولن تقوم لها قائمة ، وليهم حق ناس البشير وزبانيته يركبوكم
فشلت و تهاوت و انهارت الانقاذ و شريعتها المدغمسة كما و صفها البشير في القضارف 2011
بنك السودان يشكو خلو خزائنه من الدولار الاخضر و يستجدي امريكا ان تعطف عليه و تفك الحظر و الحصار المضروب علي النظام الذي نجلت اثاره المدمرة — مع العلم ان الانقاذ هي من بادرت بالعداء و نادت بتحضيم امريكا و روسيا في نفس الوقت —
اليوم البشير يرتدي ملابس نسائية ليخرج من مقر اقامته و يختبئ في غرفة شحن العفش بالطائرة الرئاسية مدة تزيد عن 5 ساعات كما ورد في افادة حكومة جنوب افريقيا لدى المحكمة العليا في جوهانسبيرج — الاذلال و الاهانة التي تعرض لها البشير لم و لن تحدث لرئيس في العالم قبله و لا بعده — و هذا يبدو جليا انه عقاب رباني — كلما اذل النظام الشرفاء من ابناء الشعب السوداني كلما قيض الله للبشير من الاذلال و الاهانة لم تخطر بباله —
الموسم الزراعي لهذا العام يعتبر افشل موسم يمر علي السودان — لم تستطيع الانقاذ ان تحضر من الاراضي الا اقل من 5% في القطاع الموروي و القطاع المطري نسبة لانعدام الجازولين و عجز الحكومة من الاستيراد لانعدام الدولار الامريكي —
اذن امريكا قد دنا عذابها —
عندما يفسد القضاء ويحكم على هوى السلطان فذلك يعنى انهيار الدوله ونهايتها الوشيكه وماذا نتوقع فى ظل رئيس قضاء منافق وفاسد كل همه ارضاء الحكومه حتى يظل فى منصبه حتى ولو كان بأصدار احكام مناوئه للقانون والعداله … اتق الله ياحيدر دفع الله واستقيل فقد فاحت رائحه الفساد فى مكتبك وبيتك واتق الله فى المال العام ولاتوزع اراضى مملوكه للسلطه القضائيه على حاشيتك طبعا (توزيع 200قطعه ارض بالمحوريه للعاملين بالمكتب التنفيذى لرئيس القضاء ومعاونيه واهله )بعد ان تأخذ نصيب الاسد منها اتق الله ياعوض الحسن واصلح ما افسده قبلك وافضح الفساد الذى رأيته بأم عينك فى حوش القضائيه ووزاره العدل اذا لم يصلح القضاء والنيابه لن تقوم دوله ولن تتقدم اذا لم يكن القضاء حاسما بعيدا عن الشبهات وتأثير السياسين فلن تكون هناك هيبه للدوله اعزلو هذا المنافق المتملق حيدر دفع الله وعصابته قبل ان يأتى يوما لاتجدون مايمكن اصلاحه و اصلحو اجهزتكم العدليه اقيمو دوله الحق والا فلتذهبو غير مأسوفا عليكم
لعنة الله على هؤلاء المجرمين الذين اذلوا ابناء السودان الشرفاء ان شاء الله لهم يوم اسود .. هؤلاء حاسدين وماكرين لا يفهمون الا لغة قانون الغابة لا تنفع معهم السياسة والضحك
التحية للمناضل الجسور مستور ادم ورفاقه
من نافلة القول، فأن قانون النظام العام المعمول به في محاكم نظام الأقلية الحاكمة وهو قانون مخصص لإهانة وأضطهاد وتركيع الأغلبية المهمشة من السودانيين، هو بمثابة قانون للتمييز العنصري الصريح بين السودانيين…
فهذا القانون منذ سنه لم يحاكم به عضواً من منسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث (جعل، شايق ودنقل) الحاكمة، سوى كان من باب الأزعاج السياسي أو الإخلال بالآداب العامة كما درج على محاكمة الفتيات واَضطهادهن في الأسواق والمواصلات العامة بحجة الزي الفاضح … وفي المقابل هذه القانون يتعامى عن تجاوزات منسوبي قبائل أقلية الجلابة الحاكم من فنانات متبرجات ورجال مخنسين ولوووايطة … فهذا القانون الذي يحاكم فتاة بحجة ضيق فستانها يغض الطرف عن فنان مثل طه سليمان يتشبه بالنساء ويضع أحمر الشفاة ويتكحل ويلبس الأساور والخلخال ثم يتغنج كما الفتاة ليلة زفافها، محتفى به على شاشات فضائيات نظام الأقلية الحاكمة، دون أن يثير ذلك أدنى التفاتة من حراس قانون النظام العام وسدنته..
مخاطبة الجماهير في المواقف والميادين العامة لم يسنها مستور ادم فقد سبقه إلى ذلك كثير من الناشطين الجلابة، على سبيل المثال محمد ضياء الدين عضو حزب البعث، لكن سدنة نظام قانون النظام العام للتمييز العنصري لم يجدوا من معارضيهم سوى مستور أدم لتطبيقه عليه في رسالة صارخة ومستفزة بأن هذا القانون مصمم خصيصاً لقمع وقهر وتركيع وإذدراء المهمشين والمطالبين بحقوقهم في المواطنة…
هذا يحدث لان المحكمة الدستورية العليا ودلت ميتة وان القضاء ودولةالنظام والقانون خرجت من 1983 ولم تعد حتى الان
انه امر مشين ومهين
ولا يخرج من كونه استفزازا وتحقيرا لحزب المؤتمر السوداني
مع ان رئيس حزب المؤتمر السوداني وقف بجسارة وشموخ ورفض الاعتذار عن تصريحاته بما تسمى بقوات الدعم السريع حكوميا المشهورة بالجنجويد
ولكن
من يهن يسهل عليه الهوان
وما زالت الايام بين المؤتمر الوطني والمؤتمر السوداني ليردالصاع صاعين
حزب المؤتمر السودانى يتبع اى ايدلوجية ام واجهة للعلمانيين
فقد نشا عام 1984 فى جامعة الخرطوم تحت رئاسة عبد الوهاب بوب وعميدة الطلاب عائشة حسن وقتها كنا نهرب من الكيزان والشيوعيون والجمهوريون ولكن ليس له بوصلة محددة يعنى راكب الموجة وبه كل الاطياف
والله يا الترابي وعمر البشير وعلي عثمان تستحقو الجلد 10 مليون جلدة يوميا في ميدان عام وتكونو عراة كما ولتكم امهاتكم لو عندكم امهات لان ولادتكم كانت ما طبيعية بل ولادة خارجة من المالوف لانكم ما بشر .