الحكومة تبدئ استعدادها للخروج من قطاع الكهرباء لصالح شركات القطاع الخاص بشرط
الخرطوم: محمد البشاري
أبدت الحكومة استعدادها للخروج من قطاع الكهرباء لصالح شركات القطاع الخاص، شريطة أن تكون لديها القدرة والكفاءة على العمل في المجال، و قالت لم تتقدم أي شركة حتى الآن للعمل في المجال، وأضافت «إذا وجدنا جهة بتقدر تعمل توليد وتوزيع مرحباً بها وسنكون أسعد السعداء»، وتمسكت في الوقت ذاته بتطبيق تعرفة جديدة تشمل زيادة أسعار الكهرباء في الفترة المقبلة،واكدت عدم تأثر الفئات الضعيفة بالزيادة تنفيذاً لتوجيهات رئيس الجمهورية بجانب استمرار الدعم الحكومي لـ(200) كيلوواط الأولى و دعت فيه إلى إدارة حوار موسع بين المسؤولين والمواطنين وأصحاب المصلحة بشأن تعرفة الكهرباء، مشددة على أنها ترغب من خلال زيادة التعرفة للمقتدرين للحد من ما أسمته بـ«الزيادة الفاحشة» في الاستهلاك خلال ساعات الذروة والتي قالت إنها تكلفها ملايين الجنيهات.
وأكد وزير الكهرباء معتز موسى خلال حديثه لبرنامج «مؤتمر إذاعي» الذي بثته الإذاعة القومية أمس بأن قدرهم أن يمضوا في المصاعب وعدم التهرب من مسؤولياتهم، وطمأن بعدم فصل أي مهندس حال دمج الهيئة القومية للكهرباء أو الإبقاء على شركات الكهرباء. وكشف موسى عن أن استهلاك الكهرباء من الوقود خلال العام الحالي بلغ(3,5) مليار جنيه«ترليون»، مشيراً إلى ارتفاع أعداد المشتركين إلى مليونين ومائتين وعشرة آلاف مشترك خلال الخمس سنوات الأخيرة، وأضاف «قبل سد مروي الكهرباء تكاد تكون عملية بتاعت تحلية أو فاكهة ما كانت عملية أساسية»، وطالب موسى المواطنين بترشيد الاستهلاك خلال ساعات الذروة، وقال «المواطنيين لو طلعوا لينا من وقت الذروة التي يصل فيها الاستهلاك نحو (400) ميقاواط»، وقال «إن البلد بتدفع مقابل ذلك دم قلبها»، واضاف «دي مركب لو غرقت بتغرق بينا كلنا».
اخر لحظة
السد السد …….الرد الرد الرد ……………
إسد شنو نان ……………………………..
التقارير الرسميه ان 80٪ من الدستوريين وغيرهم ممن يدعون من علية القوم يحملون جوازات اجنبيه فمركب السودان كان غرقت بتغرق بينا نحن بس يا سعاذة الوزير
نحن مجربين الغرق من ايام مايو و ما بتفرق نجيب الرتاين بس كدا بكون ارتحنا من حاجة اسمها المشروع الحضارى و نرجع لى عهد المهدية اصلو حنينة للجذور يا فاشلين
فاشلون في في الانجاز ناجحون في التبرير
الحكومه لو مادفعت دم قلبها للمواطن تتدفعو لي من ياوزير اخر زمن
وطمأن بعدم فصل أي مهندس حال دمج الهيئة القومية للكهرباء أو الإبقاء على شركات الكهرباء
يا ملتحي يا سافل انتم فصلتم جميع الكقاءات من اجل التمكين والولاء
مهندسنك الكيزان فشلوا تماما في تشغيل وصيانة الشبكة
طيب ما يجلو الانجليز تاني أحسن…على الأقل بينجزوا ما زيكم…حرامية بس
التوليد المائي من أرخص و أنقي و أنجع و أجمل و أسهل طرق التوليد و قد حبانا المولي عز و جل نيلان يمران بأغلب أراضينا قبل أن يتحدا ليكونا نيل الفراديس. .
يا سيد معتز و الله الضنك و الضيق الذي نحن فيه بسببكم أنتم يا دجالي المشروع الحضاري و أعلم بأنك تعلم لذا دعوا الشعب السوداني في حاله فقد سئم و مل من الحال المزري الذي أوصلتموه له .. إرحلوا ودعوا أهلي لحالهم فقد بدلتم أخلاقهم حتي أن موظفكم في سفارتكم بالإمارات ذكر بأنهم أبعدوا 37 داعره من فتياتنا من دبي هذا غير الكثير المخفي..
معتز إستغفر ربك وتب إليه و لا تجاري ود خالتك بشه فيما يوردك المهالك إن كنت ذا لب وبصيره. .
((الموت ليس أعظم مصيبة في الحياة ، أعظم مصيبة هي أن يموت الخوف من الله ونحن على قيد الحياة ))………………
صورة عمود الكهرباء الظاهر في الصورة وحدها تمثل شهادةوفاة لشئ أسمه الهيئة القومية للكهرباء ولكل العاملين فيها من مدراء ومهندسين وعمال …….
يقول معتز موسى ” بأن قدرهم أن يمضوا في المصاعب وعدم التهرب من مسؤولياتهم”
نقول له: الجابرك شنو؟ غلبتك ، خليها غير مأسوف عليك
برضو يقول «قبل سد مروي الكهرباء تكاد تكون عملية بتاعت تحلية أو فاكهة ما كانت عملية أساسية»
نقول له: الكهرباء حق اساسى من اولويات العيش الكريم زيها وزى التعليم والصحة
الغريبة انه قبل فترة كان صرح وقال انه الخرطوم حتكون زى نيويورك ومسألة قطع الكهرباء دى حتكون من المستحيلات
يظهرر انه السيد الوزير تفكيره مازال فى مستوى جريدته الحائطية الكان بيصدرها فى الداخلية
ياعينى عليك يا وزير الغفلة حرفت بقدرة قادر المقولة الشهيرة ( المواطن بيدفع دم قلبو .. الى البلد بتدفع دم قلبها ) .. انشاء الله دم قلبك دا يسيح فى الواطه ببركة جاه النبى .. والله أنا من مدة خليت أتابع الكرة السودانية خوفا من أمراض الضغط والسكرى والظاهر يا ناس الراكوبة سوف أتخلى عن متابعة راكوبتكم دى عشان كلام وزراء العلة دول .. أعوذ بالله
القطاعات الحكومية هي التي تستهلك قدر كبير من الكهرباء
وتجد المكتب الواحد به ثلاث او اربع مكيفات اسبلت ويذهب
العاملون الي منازلهم ويتركونها دون اطفاء
ولو ضبطت الحكومة مستخدميها فقط لكفتنا شر ذيادة التعرفة
ماذا عن المصروفات الادارية التي تسوي 99% من مصروفات التشغيل
يا وزير السعادة ——تشوف الفيل وتطعن في ضلو المواطن الغلبان
يشيلكم بلا يخمكم يا معتز
ياخ دي معناتها…. غلبتنا عديييييل….
طيب قاعدين لي شنو….؟
ما تخرجوا من حياتنا…. بدل نحن متحملين رواتبكم و مخصصاتكم من دمنا…
الله يقلعكم…
اذا كنت فى طائرة وكان الاقلاع بالمساء لاحظ الفرق بين الخرطوم واى مدينة اخرى جدة او الرياض مثلا او اى مدينة خارج السودان تجد الخرطوم سوداء مظلمة ولا وجود للانارة لافى الشوارع ولا…… ظلام زى وشكم ياناس الكهرباء
كل عام والجميع (عباد وبلاد بخير)
هذا التصريح يجب قراءته مع التصريح السابق والمحاولات المستميتة من قبل وزير الكهرباء مطالباً بزيادتها سعياً يفوق أضعاف سعيه لتوفيرها
وبالطبع بعد أن تتم زيادة تعرفتها بالصورة التي يريدونها، تظهر شركة خاصة من شركاتهم، برسو المناقصة عليها، ويكونوا قد كسبت الشركة مقدماً سبيل أكل الشعب الفضل بالقانون
ونفس هذا الشيء سيتم تطبيقه بذات المماثلة في قطاع المياه.
اللهم سلّط عليهم سوء عذاب يارب العالمين
وياترى من هم ناس القطاع الخاص ياخوفي من هذا الموضوع معقول كل هذا الدمار الممنهج عشان تصل القصة للقطاع الخاص معقولة دي ياريس دي فاتت عليك كيف حليت الهيئة القومية وبدل مدير عام واحد بقوا خمسو مدراء عاميين وكل مدير عام معاه حاشية غير مؤهلة(ناس زراعة وبيطرة وإنتاج حيواني وفني مساحة وشريعة وقانون) وبعد دا كلو يشيرو عليك بالقطاع الخاص .
زيادة التعريفة ليست الحل ياريس مادام قطاع الكهرباء يدار من قبل فئة غير مؤهلةلذلك المرفق . كما أن التعريفة القديمة محسوبة علي متوسط تكلفة التوليد المائي والتوليد الحراري حيث أن تكلفةالإنتاج في التوليد المائي لاتكاد تذكر مقابل التوليد الحراري وقتها كان سعر البترول أعلى من السعر الحالي يعني المشكلة ما مشكلة تعريفة . المشكلة تقليل الصرف يا ريس وإرجاع الأمر إلى أهله وإذا كان لابد من شركات فلتكن شركتان شركة للتوليد وشركة للنقل والتوزيع وأن يكون مركز التحكم القومي يتبع مباشرة للوزير للأن من خلاله يمكن مراقبة الكهرباء المنتجة والمستهلكة وكذلك الوقود المستخدم في الإنتاج وبالتالي يسهل التخطيط والدراسات .
الناس شركاء في ثلاثه ( الماء والنار والكلاء ) يجب عدم خصخصة اي شئ ذكر وما يماثله لان تلك الاشياء مصلحه عامه لايجوز ان تتحكم فيها شركة او اي جهه ومن المفروض ان تقدم بسعر التكلفه كفانا خصخصه ومحسوبيه …
يا ناس الكهربا دي في أمريكا ما مخصصة…. دي ثاني أكبر جريمة في حق الإقتصاد السوداني بعد جريمة بيع الأراضي لأجانب.
الذي بثته الإذاعة القومية أمس بأن قدرهم أن يمضوا في المصاعب وعدم التهرب من مسؤولياتهم، ////
((( ونحن قدرنا أن نشقى بكم ونصرف على أولادكم وبناتكم من الزوجةالأولى والثانية والثالثة والرابعة وحتى بعد أن تنزلوها للتزوجوا الخامسة)) ومنتظرين فرج ربنا القريب فإنه يمهل ولا يهمل
طيب ما ترجعونا لايام كانت كهربتنا تحلية وفاكهة…وتحل عنا العقول الغشيمة التافهة
اذا اصلو الحكومة خصخت كل القطاعات طيب السؤال هي بتدير شنو؟ لانو معروف ان دور الدولة هو الاشراف علي الخدمات التي تقدمها هي للناس مقابل الكم الهائل من الجبايات ولا هم مفتكرين انو الجبايات دي ليهم يبنوا بيها بيوت سمحة ويركيوا بيها عربات ويزوجوا بيها نسوان والشركات تقوم مقاهم في ادارة مصالح العباد طيب ما يدونا عرض اكتفهم ويمشوا وكفاية سلخ جلدنا
الكهرباء دي عمرها ماكانت ذي الفاكهة الا في عقول مسؤولي الكهرباء في السودان…
عشان كدة الناس ما لاقياها…
دى abc ياسعادة الوزير.
هذه فكرة…يمكن تنفيذها…
لاثبات أن الحكومة تستهلك الكهرباء…أكتر من المواطنين…
الهدف هو … حصر كل المكيفات في دوواين الحكومة…لتقدير كم تستهلك من الكهرباء
لو داير تاخد فكرة بسيطة عن حجم استهلاك الحكومة…تابع نشرة أخبار التلفزيون
ستلاحظ كل مكاتب الحكومة مكيفاتها…فريون….اسلبت…مكيف موية واااحد مافي
و زماااان….تحدث الحاج وراق…عن كهرباء الفلل الرئاسية…و ما خفي أعظم
يعني ممكن بسهولة…أي مواطن يحسب عدد مكيفات وزارة الاعلام مثلاً…
و مواطن تاني…وزارة الزراعة…. وهكذا…. ثم تنشر الأرقام في النت
غايتو وزارة الخارجية…فيها تقريباً…. 150 مكيف…تزيد و لا تنقص
طيب ما ترجعونا لايام كانت كهربتنا تحلية وفاكهة…وتحل عنا العقول الغشيمة التافهة
اذا اصلو الحكومة خصخت كل القطاعات طيب السؤال هي بتدير شنو؟ لانو معروف ان دور الدولة هو الاشراف علي الخدمات التي تقدمها هي للناس مقابل الكم الهائل من الجبايات ولا هم مفتكرين انو الجبايات دي ليهم يبنوا بيها بيوت سمحة ويركيوا بيها عربات ويزوجوا بيها نسوان والشركات تقوم مقاهم في ادارة مصالح العباد طيب ما يدونا عرض اكتفهم ويمشوا وكفاية سلخ جلدنا
الكهرباء دي عمرها ماكانت ذي الفاكهة الا في عقول مسؤولي الكهرباء في السودان…
عشان كدة الناس ما لاقياها…
دى abc ياسعادة الوزير.
هذه فكرة…يمكن تنفيذها…
لاثبات أن الحكومة تستهلك الكهرباء…أكتر من المواطنين…
الهدف هو … حصر كل المكيفات في دوواين الحكومة…لتقدير كم تستهلك من الكهرباء
لو داير تاخد فكرة بسيطة عن حجم استهلاك الحكومة…تابع نشرة أخبار التلفزيون
ستلاحظ كل مكاتب الحكومة مكيفاتها…فريون….اسلبت…مكيف موية واااحد مافي
و زماااان….تحدث الحاج وراق…عن كهرباء الفلل الرئاسية…و ما خفي أعظم
يعني ممكن بسهولة…أي مواطن يحسب عدد مكيفات وزارة الاعلام مثلاً…
و مواطن تاني…وزارة الزراعة…. وهكذا…. ثم تنشر الأرقام في النت
غايتو وزارة الخارجية…فيها تقريباً…. 150 مكيف…تزيد و لا تنقص