أوكامبو في مقاله في النيويورك تايمز : أتركوا البشير يحضر لنيويورك .. ثم اقبضوا عليه

ترجمة :الهادي بورتسودان
يعتزم الرئيس السوداني الهارب عمر حسن البشير حضور اجتماع الأمم المتحدة حول ” مستقبل التنمية العالمية” أواخر الشهر المقبل في مدينة نيويورك. ولسفره لهناك فهو محتاج لطلب تأشيرة دخول للولايات المتحدة .وطلب تلك التأشيرة يعطي الرئيس أوباما سانحة لإتخاذ موقف قوي في دعم الجهود الدولية البطيئة في منع الإبادة الجماعية.
قبل قرن من الزمان ، عندما أبيد أكثر من مليون أرمني، فإن كلمة “إبادة جماعية” لم تكن معروفة . وإن قتل الملايين من الناس كان شأنا داخليا و لا يمكن أن تتدخل دولة أجنبية فيه .إلا إن هذا الحال تغيير تماما بعد محرقة الهولوكست.
و في عام 1948، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة اتفاقية الإبادة الجماعية، التي رفضت فكرة أن “الحكام” لديهم حصانة من المساءلة عن قتل شعوبهم ونص ذلك على “محكمة جزائية دولية” لمحاكمتهم.و استغرق الأمر حتى عام 1988 لتصادق الولايات المتحدة على تلك إتفاقية .
بعد عشر سنوات أن في عام 1998، صوتت 120 دولة لإنشاء المحكمة الجنائية الدولية الدائمة لمحاكمة جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الإبادة الجماعية. والتي لم توقع الولايات المتحدة على إتفاقيها . ولكن مع ذلك في عام 2005، قبل الرئيس الأسبق “جورج بوش” قراراً لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أن تحال قضية دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية.
في عام 2008 بصفتي المدعي العام لمحمكة الجانايات الدولية طلبت مذكرات إعتقال ضد البشير بتهمة الابادة الجماعية. وساعد الرئيس جورج في جهود نشر قوات حفظ السلام في دارفور وتقديم المساعدة الإنسانية هناك .وبناء على مذكراتي في عام 2009 أصدر قضاة المحكمة أمر توقيف ضد السيد البشير بتهمة إرتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب . كما صدر أمر توقيف آخر بالإبادة الجماعية في عام 2010 . فالتحدي الآن هو إلقاء القبض عليه.
للأسف، فإن قدرة السيد البشير في إرتكاب أعمال وحشية على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي أبقت القدرة البشرية عاجزة عن حماية ضحايا الإبادة الجماعية. فالاغتصاب والتجويع هي أسلحته الصامتة الجديدة، لتحل محل هجماته الوحشية المفتوحة على القرى. وذلك ليبقى بعيداً عن نظر المجتمع الدولية، فالحكومة السودانية طردت عمال الإغاثة وأعاقت الوصول إلى مخيمات اللاجئين. وقد حاول السيد البشير تحويل الانتباه عن الإجراءات الجنائية وذلك بتسويق أن المحكمة الجنائية الدولية منحازة ضد الأفارقة.
من الذي سيعتقل البشير؟ : بينما هو في السلطة، فالقوات السودانية بالتأكيد لن تقبض عليه، كما وإن مجلس الأمن لم يجيز استخدام القوة لتنفيذ أمر الاعتقال. إذن فالخيار الوحيد المتبقي هو إلقاء القبض عليه عندما يزور دول أجنبية.
حاول البشير زيارة جنوب أفريقيا في 2009 و 2010، ولكن أبلغ بأنه سيلقى القبض عليه اذا فعل ذلك . كما و في وقت سابق من هذا العام، رضخت حكومة جنوب أفريقيا، وقدمت له حصانة حتى يتمكن من حضور اجتماع للاتحاد الأفريقي في جوهانسبرغ. ومع ذلك أمر القضاء في جنوب أفريقيا باعتقاله. تمكن السيد البشير من المغادرة بينما كانت إجراءات محكمته جارية.
في عام 2013، طلبت الحكومة السودانية تأشيرة دخول للولايات المتحدة للبشير لحضور الاجتماعات السنوية للجمعية العامة في نيويورك. وقالت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، سامانثا باور “أنه سيكون من الأنسب” للسيد البشير السفر إلى لاهاي، حيث المحكمة الجنائية الدولية ، بدلا من نيويورك. ألغت الحكومة السودانية في نهاية المطاف تلك الرحلة. وإدارة أوباما لم تقدم أي إشارة إلى ما ستفعله معه في تلك الفترة . فوفقا للإتفاقية فإن نيويورك هي مقر الأمم المتحدة، و من المفترض للولايات المتحدة أن تمنح تأشيرات دخول لسفر القادة لحضور أحداث الأمم المتحدة، مع استثناء محدود جدا خاص بأمنها القومي.
في الواقع، فإن السيد البشير يراهن على عدد من العوامل وهي : دعم من بعض الزعماء ألأفارقة له – والخدمات المخابراتية التي يمكن لحكومته تقدمها عن المنظمات الإرهابية في شرق أفريقيا- وحاجة أميركا لإدارة صراع السودان المستمر مع جنوب السودان، وهو ما سيجعل الولايات المتحدة تصرف النظر عن القبض عليه .
وعلى عكس من تلك الحكمة التقليدية،فإن الولايات المتحدة تملك الحق في عدم السماح السيد البشير بالحضور . إذا كان الأمر كذلك فإنه ينبغي أن تلقي القبض عليه عند وصوله. وذلك بموجب ميثاق نورمبرغ، واتفاقية الإبادة الجماعية و النظام الأساسي و المحكمة الجنائية الدولية ، و ليس هناك حصانة لرؤساء الدول الذين يواجهون اتهامات أمام المحاكم الدولية.
وعلاوة على ذلك، فهناك قانون اتحادي وهو ” قانون حماية خدمة الأعضاء الأميركي ” يخول للحكومة دعم الجهود الدولية في القبض على الأجانب المتهمين بارتكاب الفظائع “لتقديمهم للعدالة”. وبموجب هذا القانون، فأن أحد أمراء الحروب في رواندا “بوسكو نتاغاندا” ، تم تسليمه للمحكمة الجنائية الدولية في عام 2013.
فللرئيس أوباما خيار سياسي ، و يجب على الولايات المتحدة منح السيد البشير تأشيرته، وبعد ذلك، فور وصوله، تقوم باعتقاله وتسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية ، حيث يمكنه تقديم ما يشاء من حجج قانونية في الدفاع عن براءته أو حصانته المزعومة أو انحياز النيابة العامة ضده . وذلل سيمثل موقف مهم.
و يجب على الولايات المتحدة أن تفعل كل ما في وسعها لعزل السيد البشير وأن تعرب عن تضامنها مع شعب دارفور والتزامها في منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها.
-نيويورك تايمز
أ.د.لويس مورينو أوكامبو، المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية 2003-2012،
– محام في Getnick وGetnick
– وأستاذ مشارك في كلية كينيدي للإدارة العامة – جامعة هارفارد
أوكامبو لسان حالو يقول ما نسيتك يا بشة وراك وراك والزمن طويل.
أوكامبو لسان حالو يقول ما نسيتك يا بشة وراك وراك والزمن طويل.
أمريكا أصلاً دايرة البشير يزورها ويحضر المؤتمر والبشير حيسافر فعلا نيويورك ويرجع الخرطوم ومافي زول حيقدر يهبشه لأنو لو هبشوه هم عارفين النتيجة حتكون شنو.. يمين الله حتحصل حرب عالمية تالتة مركزها الخرطوم وتاني المعلومات الاستخباراتية اللي بنديها للأمريكان عن الجماعات الارهابية يشموها قدحة.. مافي جهاز أمن في أفريقيا دي كلها قوي ومفتح وشقي وبيلعب بالبيضة والحجر زي جهاز الامن والمخابرات السوداني.. وأمريكا عارفة الكلام ده كويس وعارفة تبعاتو كلها علي أمنها القومي وعارفة أن السودانيين قادرين يولعوها نار بدون ما يسيبو دليل وراءهم.. نحن طيبين وإيجابيين ونتخت في الجرح يبرأ لكن الحقارة ما بنقبلها ومستعدين نقلب الأرض سافلها عاليها ونوريكم الإرهاب الإنتو لسع ما شفتوهو ولا هوليوود قدرت تتخيله في أفلامها.. أوكامبو ده مفروض يحترم شيبة رأسو ويقفل خشمو ويشوف أكل عيشه في محاكم الارجنتين.. زمان أديناك بالجزمة وقلنا ليك قراراتك بلها وأشرب مويتها لمن تروي لأننا نحن ما بنخاف ولا عندنا كبير نخاف منو.. أوكامبو فشل لما كان في لاهي وبنت سودة الجات بعده برضو فشلت ومافي ضكر ولا مرة ولا جني ولا عفريت بيقدر علي البشير طالما نحن فينا نفس.. حتي لو البشير طلع من القصر الجمهوري في 2020 برضو نحن ضهرو وحمايتو لأنو ده أخونا وأبونا وعمنا ونحن ما بنبيع أهلنا.. وزمان قال ليكم وقلنا ليكم كديسة ما بنديها ليكم وكدي ورونا رجالتكم حدها وين.
قال بيطالب أوباما يدي البشير تأشيرة ويخليهو يجي وبعد داك يعتقلو..(!!)
لو دي خطتك فده أكبر دليل أنك محامي فاشل.. ياخي شوف ليك قضية نفقة إترافع فيها لأي إمرأة أرجنتينية أحسن ليك وأكرم ليك من البهدلة دي.
أوكامبو نفسه مصدق إن الولايات المتحدة تريد إلقاء القبض على البشير؟ لن يكون ذلك إلا في حالة أن الولايات المتحدة قد جهَّزت خليفة البشير وستدعم انقلاباً آخر للقضاء على البشير ثم يجد السودانيون أنفسهم بمواجهة 25 سنة أخرى من الفساد والمشقة والعنت! الله المستعان! لكن الأمريكان لن يجدوا أطوع لهم من البشير وأشد فساداً وسذاجة منه! ياخي شفتو واحد عاقل يأمر بقتل المتظاهرين ثم ياتي أمام الناس ليقول “نحن مستهدفون لأننا نسير في درب الرسل؟”
وجع وجع أوكامبو رجع . ههههههههههههههههه شيل شيلتك يا بشه .
ولماذا لم يتم اصدار مذكرة توقيف بحق بشار الاسد ام الاباده الجماعية قاصره على الافارقه فقط
ما هذه الهرجلة والوهم حرب عالمية ثالثة من الخرطوم
وماذا عن الإبادات الجماعية والاسترقاق التي حصلت في السودان إبان الإستعمار ونهب الخيرات وتحويلها إلي المملكة التي لاتغيب عنهاالشمس فسبحان الله فبعدما شبعوا من الرقيق ونهب الثروات عاوزين يعلمونا الطريق المستقيم هؤلاء قتلة الأنبياء والرسل
المقال ترجمة الصادق حسن (سودانيز اونلاين دوت اورغ) !!!!!! وشكراً
يا ناس روقو المنقة … جهاز الامن فيهو الاف الضباط شغالين معلوماتيه .. ما تردوا على السخف دا .. اكتبواا رايكم بحرية .. بعدين دى العاب على الناس.. هو ماشى الصين وهم الهربوه من جنوب افريقيا بطيران حربى … ومعلوم دور الصين فى مجلس الامن .. ضمانات مقابل تنازلات فى البلد ونحن ناكل … طين
وماذا عن الابادة الجماعية التى مارسها الطليان والاسبان فى بلادك يااوكامبو الم يبيدو السكان الاصليين والافارقة ولاتنسوا حلايب سودانية
لا أظن ان بشبش سوف يخاطر بالذهاب لنيويورك بعد الزّرة الكبيرة التى مر بها فى جوهانسبيرغ بعد ان أصدر قاضى جنوب افريقى أمر تحفظ عليه ابعدم مغادرته جنوب أفريقيا (زرة خلت وزير الخارجية غردون يزرف شلالات من الدموع عندما وصل مطار الخرطوم ) و لكن بمساعدة الرئيس الجنوب افريقى جاكوب زوما تمكن من الهرب خارج جنوب افريقيا ..
و أكيد بكون فى قاضى امريكى بتاع حقوق انسان فى نيويورك يمكن ان يطالب بتوقيفه و عدم السماح له بمغادرة نيويورك ,
جنوب افريقيا اقرب كتير من نيويورك التى لا يمكن الهروب و الزوقان منها وصولاً للسودان ,
بختكم أمريكا حتستلم البشير بس إنتوا تعالوا هببوا ناحية الخرطوم .
البشير ديكتاتور و أتى بإنقلاب و سياسته كلها خرمجة و ماعاجبنا لكن موضوع الجنائية و هذا الأوكامبو بقى ممجوج و عبط !!! يعنى البحصل و الحصل فى دارفور دا كله البشير غير مسؤول منه مسؤلية مباشرة , هذه حرب و تمرد مسلح . و هذا الاوكامبو ما شايف بوش و حكام إسرائيل و بشار و السيسى ؟ أنا لا أؤيد قتل الناس و تشريدهم فى دارفور أو أى منطقة فى السودان و الحركات المسلحة لها نصيب الاسد فى تشريد و قتل الناس . بس موضوع مطاردة البشير دا فيهو قلة أدب زائدة لأنو السودان فى مفهوم هذا الاوكامبو حيطة قصيرة لكن و الله و الله و الله طول البشير حى كان رئيس او حتى لو تنازل من الحكم او حتى أى واحد من المتمردين لا نرضى ان يحاكمهم نجوس و كفرة يحتقرون الشعوب المستضعفة.
عشان ما الناس تمشى بعيد و يقولوا مؤتمر و طنى او مع الحكومة . متغرب من السودان بعمر الإنقاذ و لا لى ناقة و لا جمل مع هؤلاء لكنه راى فقط .
ردود علي مصطفى عبدالحكيم قصدك
امريكا لو قبضت علي البشير تقوم
حرب عالميه ثانيه والامن السوداني
يمكن يسوي ارهاب بدون ترك دليل
طيب .وين كان الامن السوداني والطيارات
الاسرائليه تحلق في سماء الخرطوم وتضرب
مصنع اليرموك الم يقول وزير الاعلام
احمد بلال بنتحتفظ بحق الرد في المكان والزمان
المناسبين لا تبالغ في كلامك
طيب نحن نقول: لي أوكامبوا ومن يناصرونه في زعمه ، أين عدالتكم من الإبادة الجماعية في فلسطين؟ وعلى وجه الخصوص في غزة؟؟ قتل وحرمان وحصار وتجويع؟؟؟ وأين عدالتكم للشعب السوري الذي تبيده مؤامراتكم؟ وأين عدالتكم من ممايحصل للشعب العراقي الأبي من آثار الإرهاب الأمريكي ؟؟ وأذنابه الشيعة؟؟ بشهادة الرئيس الأمريكي الحالي أوباما، في آخر مؤتمر صحفي عقده، أفيقوا أيها الظلمة.
الرئيس سيذهب للصين يوم 1سبتمبر ويبقى هناك 3 أيام الله أكبرالله اكبر
هههههه هو البشير خلاص مشى ما اظن دي كمان جو ها نس بي رج
OKAMBO did his job perfect ,only security council should be brave enough to issue punishment declaration ,for any country accepting butcher Omer Al bashir at their land
طيب يا عبد أمريكا رايك شنو في إبادة اليابانيين
أم أن المجرم لا بد يكون مسلم حتى تعاقبونه
بدل تقبض الجاك في أمريكا
أقبض بوش والبقية هنالك إن كنت تجرؤ
أول حاجة البشير يكون مغفل لو سافر لأمريكا . تاني حاجة مقال المدعو اوكامبو مقال بائيس ويدل على سطحية عقل هذا الرجل. ثالثاً لو أعطت الولايات المتحدة تأشيرة دخول للبشير فهي ملزمة بحمايته حتى خروجه منها كما فعلت حكومة جنوب أفريقيا. أمريكا نفسها لم توقع على قرار تأسيس المحكمة الجنائية لأن في نيتها أن تفعل ما تشاء من إبادة وغيرها ضد الشعوب المقهورة . حقيقة بشه دا بلعب بأعصابكم ساكت . ما حا يمش لأمريكا وما أظن تجي حكومة بعده تسلموا لناس أوكامبو لأنو حا تكون عارفة تبعية أي تصرف من هذا القبيل.
بالسوداني الفصيح المثل يقول الضايق عضة الدبيب بخاف من جرة الحبل – الزول دا بعد الزره الإنزراها في جنوب افريقيا تاني الله أعلم إنو يفكر في السفر لأمريكا – والاخ بتاع انو الكيزان حيعملوا حرب عالميه ثالثه دا شخص موهوم.
ههههههه لاحول ولاقوة الا بالله كلما نسمع باسم اوكامبو نري الفئران والجداد الالكتروني يجقلب شوف التعليقات معظمها لكلاب الامن وكدايسها وجدادهم …. سبحان الله حالة زعر وخوف .. الملاحظ لعدد التعليقات تحتار هناك شي ما.. معقولة الخوفة وصلت للدرجة دي .. يلا يااوكامبو طيرت النوم من عيون بشه وجداده ( ماينووووووم ماينوووم .. موال لجيش الحركة الشعبية في العمليات هي ايضا مسببة عرق للبشير والجداد الضارب الكندشة ) طالما هناك عدالة سماوية سخرها الله في عبده اوكامبو الضعيف وفي غياب عدالة من ينسبون نفسهم للاسلام ويطاوعون الايات ويفصلونها قدر هواهم .. نقول لامجال للهروب من العقاب طال الزمن او قصر سوف يحاكم البشير ومن معه علي كل صغيرة وكبيرة سوف يحاكم كل من ارتكب جرما في حق المواطن طال الزمن او قصر سوف يحاسب البشير ومن معه علي جرائمه في دارفور وكردفان والنيل الازرق وبورتسودان والمناصير وسوف يذهب ملف شهداء سبتمبر لمحكمة العدل الدولية لامجال للهرب المحاكمة حاصلة حاصلة .. وسوف تعود كل اموال البترول المنهوبة باذن الله.
OKAMBO/OBAMA/OLMERT/OMER
بشةةةةةة ما بمشي امريكا لو قدمو لية مليون ضمان لانة جبان وعارف انة ما حيرجع تاني
بالله اتخيلوا اتلاقو البشير و اوكامبو في زقاق مضلم … وبراهم … منو البدق التاني ؟؟؟
انا اتخيل لي البشير بقوم جاري ….
وماذا عن براميل سوريا يا اوكامبو وهل لان سوريا جارة لاسرائيل تريدون من الاسد اضعاف الدولة السورية وهذا بالتاكيد فى صالح اسرائيل لذا تغطون الطرف عنه وما رايك فيما يحصل فى ليبيا والعراق منذ ان ضحيتم بصدام حسين خروفا يوم عيد الاضحى وهذا ايضا بتوقيته نكاية وتحثيرا للمسلمين .. لما تكيلون بمعيارين انصفوا بعدها سنسلمكم البشير او هو بنفسه عندما يرى انصافكم سيسلم نفسه من يموت هنا وهناك كلهم ارواح وللاسف ارواح مسلمة لذا فانكم ترون هنا ولا ترون هناك انصفوا لان قراننا يقول انصفوا هو اقرب الى التقوى ليس معنى ذلك اننا نؤيد البشير فيما يفعله وايضا لا نؤيد المتمردون فيما يفعلونه فليجلس طرفى النزاع للتسوية لان الاهل عانوا وعانوا كثيرا وليس لحاملى السلاح الاعتراض على الجلوس الى طاولة المفاوضات طالما ان البشير قد دعى الى ذلك لاختصار وللحد من معاناة الاهل فى المناطق الثلاثة اذا دعت الحكومة فلتستجب المعارضة لترى ما فى جعبة الحكومة والا فالخاسر هو الوطن والاهل فى مناطق الصراع واى حل ياتى من الخارج وخاصة من الاعداء لا فائدة منها لانهم يعملون وفق مصالحهم ليس الا … ويمدون هذا وذاك بالمال والسلاح لاشعال نيران الحروب وهذه الاسلحة لا تعطى مجانا ولو اعطي وفق مصالحهم ايضا … وكما قال كاسنجر فيما معناه نحن نعطى لناخذ ونحن مسلمون وقد بيني لنا الله ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم … ويحذرنا الله ومن يتولهم فهو منهم والا سنكون كما ذكر رسولنا وان دخلوا جحر ضب لدخلتموه … وفى رواية ولو فعل احدهم بامه فى قارعة الطريق لفعلتموه .. وعندنا مثل بالدارجى السودانى عدو دينك عدوك
هذه كلها فزلكة وفبركة ضحيتها الشعوب المغلوبة على امرها فاذا كان البشير مجرم حرب او ﻻ ما ذنب الشعب السودانى حتى يتم حصاره ويمنع عنه القمح والدقبق واﻻسبيرات حتى يتسبب فى قتله جماعيا هذه هى ايضا ابادة جماعية عندما تمنع امريكا استيراد اسبيرات الطائرات وتتساقط كالجراد أليست هذه ابادة جماعية ؟!!!
رد على من يسمى نفسه ibrahim و مصطفي عبدالحكيم ..
لماذا تغير إسمك الاستعارى (اكيد دة ما إسمك الحقيقى) عدة مرات فى مداخلاتك ؟؟
ibrahim و مصطفي عبدالحكيم هو شخص واحد يتخفى تحت هذه الاسماء الوهمية التى قد تكون أكثر من هؤلاء الإسمين .,
هل انت خائف من ردود الشرفاء على لقاويسك ال بتكتبها هنا ؟؟
إذا كنت مقتنع بهذه الزبالة التى تكتبها فلماذا الجُبن و الخوف ؟؟
أصلاً إنتو غير الجُبن و الخداع و التضليل ماعندكم شيئ .. دى حاجات متأصلة فيكم و من عاداتكم و قيمكم يا شوارعية .
هو واحد من إتنين يا إما انك أمنجى حقير مأمور ان تدافع عن المجرم الهارب البشير , يا إما إنك انسان نفعى إنتهازى مستفيد و تعمل فى هذا النظام المستبد الفاسد , وفى الحالتين برضو زبالة كباقى العفن فى العصابة الحاكمة التى تدافع عنها , لكن أيامكم اصبحت معدودة للقصاص منكم فرداً فرداً بعد ان تصل سفينتكم الغارقة للقاع لتنتظركم عيدان القذافى . و عندها أبقو رجال ما تهربو و تدسو زى الحريم كما فعلتو عندما دخل خليل ابراهيم بقواته إلى امدرمان فى عز النهار .
المشكلة انه سقف العقوبات فى المحكمة الجنائية الدولية هو السجن المؤبد يعنى اقصى حاجة يمكن ان ياكمو بيها المجرمين المؤبد , و مؤبدهم هو السجن لمدة عشرين سنة و بعدها يخرج السجين حراً طليقاً بعد العشرين سنة ..
شعب السودان لا يريد للمجرم الهارب ان يقبضو عليه و يسلموهو لاهاى , الشعب يريد محاكمة القتلة داخل السودان حتى ينالون الاعدام جزاء على إجرامهم بالمواطنين و بوطنهم .. لا نريد اقل من الاعدام ..
و بعدين يا عصابة الانقاذ تشتاقو ل أوكامبو و محكمته الرؤوفة بكم و تقولو ياريت لو سمعنا كلام أوكامبو ..
سلم نفسك يالبشير عشان ترتاح من كوابس أوكابو البجيك كل يوم وأنت نايم
كتلوك ولا جوك جوك
بعض المداخلات هنا تقول لماذا لا يقبضو على فلان و على علان , و لماذا فقط البشير !!
عدم تحويل مجلس الامن لملفات باقى المجرمين للمحكمة الجنائية الدولية لا يعنى بأن مجرم آخر لا يجب ان يُحاكم , هذا لا يعنى بأن نترك البشير فى حاله من دون محاسبة على جرائم الابادة الجماعية التى إرتكبها بأهلنا فى دارفور و غيرهم بالسودان , أى ان عدم محاكمة الآخرين لا تعنى تبرأته عن جرائمه و يجب ان لا تجعله يفلت من العقوبة ,
كدى قول مشى مؤتمر الامم المتحدة للتنمية…عندو شنو يقولو؟…يقول ليهم جيت لقيت الشجرة والفتيحاب والحلفاية تشرب من موية النيل وهسع موية ماعندهم…يقول ليهم اكثر من نصف سكان العاصمة يشتروا الموية بالبراميل…يقول ليهم الخزنة مافيها الحبة من الدولارات وورق الجنيه بقى اغلى من قيمتو…يقول ليهم مشاريعنا التنموية هى تدمير السكة الحديد ومشروع الجزيرة والطيران ووووووا…وحتى اخلاق الناس…العرور دا ماشى يقول شنو كدى فهمونا
إنتو بتنفخوا في قربة مقدودة
مافي دولة يتمسكوا طالما
السودانيين في المعارضة غير متفقين علي تسليمة وزي
ماقالت تراجي مصطفي الكيس بتاعنا دا انتهي يعني
راح هبائنا منثورا و حينما زهب جنوب افريقيا للقمة الافريقية الصادق
المهدي أرسل خطاب لرؤساء الدول الافريقية بترجاهم وبحزرم من القبض علية
نقول ربنا يرحم ناس دارفور وكل السودانيين القتلوا في أنحاء السودان بسبب
هذا المجرم الأشر
احييييييى انا منكم اسى ناشرين الكلام دا ليه عشان يعرف يعنى وما يمشى كان تسكتو سااااااااااااااااكت
الاخ عمر الحلفاوى لكى تحياتى فعلا علينا ان نجلس كسودانيين حكومة ومعارضة لنخرج من طوق وشرنقة ما نحن فيه الان الى درجة وصصلت بانه سيضيع منا السودان هذا البلد الجميل المرهف الذى حبانا الله بخيرات وفيرة وحتى الذهب ظهر اخيرا واستفاد الكثييرون من التعدين الاهلى وسيبك من الجدل البيزنطى وما يقال الان عن الشركة الروسية بين مؤيد ومعارض ولكن نحند الله بان ايماننا قوى بان ارض السودان خصبة زفيها من المعادن ما فيها وهذا من الاسباب التى يحرضنا الاخرين لنقتتل ونشغل بانفسنا الحل فى الداخل رضى من رضى وابى من ابى وهل عندما يصبح لديك مشكلة فى داخل بيتك مع اسرتك اى حل اجدى بان تحاول ان تلملم الموضوع ام تاتى باخرين فهذا سيزيد زذاط سينقص وهذا سيقف مع جانب وذاك مع جانب اخر فيتوسع الرتق ام تحلها كتامى داخل الاسرة لا من شاف ولا من درى … الاخ الفاضل حمزة الشيخ والى متى سيترك الاسد وقد اباد الالاف المؤلفة حتى الكيماوى يانا بيانا وهو محرم دوليا اباد بها شعبه نعم الاسد قبل البشير لانه عدو شعبه وصديق عدو الاسلام اسرائيل الاخ حمزة اهتم بامر المسلمين جميعا يقول رسول الامة من لم يهتم بامر المسلمين فليس منا … كل مسلم اخ لنا يقول الحق تعالى انما المؤمنين اخوة ويقول رسول الامة عن المسلمين فى الملم اخ المسلم لا يظلمه ولا يحقره … كما ان المسلمين فى تعاطفهم وتعاضدهم كمثل الجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر … يقول الحق تعالى وتعانوا على البر والتقوى ولا تعانوا على الاثم والعدوان والمسلم من سلم المسلمون من يده ولسانه .. وايضا ليس المؤمن بطعان ولا فاحش ولا بذىء … والهمز والغمز واللمز ليست من شيم المسلمين وهل تعلم بان تقديم الاسد لمحكمة الجنايات من قبل الامم المتحدة مقصود حتى تدافع عن الاخرين وتريد تقديم البشير اولا … لا من يقتل ارواح الناس يحاكم وليس فى ذلك اولا ولا اخر وما يحصل فى سوريا يجب محاكمته الان بل فى اللحظة والتو بدون اى تاخير لانه اهلك الحرث والنسل وامريكا تنظر بل وتمده بكل شيىء وروسيا تؤيد ايما تاييد ما هو حاصل فى سوريا لم يحصل ولا فى سراييفو اعدلوا هو اقرب للتقوى اذهب الى الجزيرة او العربية لترى افعال الاسد وكيف وان الكثير من شعبه الان فى مقدونيا قاصدين الذهاب الى دول اروبية انظر كيف يهانوا فى الحدود بوالمناسبة يقتحون الابواب على مصراعيها للمسلمين يهاجروا ووحانا وزرافا ليفضوا المنطقة منهم وهذا اكبر مصيبة لاضعافنا ولهيهم عن موطن اجدادهم ليتمكنوا باساليبهم السيطرة علينا اصحى يا نايم ولا تنسى بان توحد الدائم والله المستعان على ما تصفون
الزول ده اصلوا لو في عدالة المفروض يتحاكم في السودان يحاكموهو الشعب القتلم والجوعم واكل خيرات بلدم وشردم
صدقوني هذا الرجل المخادع لن يسافر وبعدين دا اكثر رئيس دولة في العالم بتكلم ساي المرة الفائتة قالوا حجزوا الفنادق وطلع كلام .. المهم حسب علمي انو الكيس بتاع الجنائية دا منتهي يعني بالواضح كدا اتباااع عالميا ومافي زول قائم علي امرة ومافي تمويل للقضية ناس المعارضة إمكانياتهم محدودة يعني ما تصدعوا رؤسنا بكلام اوكامبوا نحنا كسودانيين عايزين تغيير حقيقي مانقعد نبيع الوهم للبسطاء الحكومة عندها لوبي قوي وزكي وعارف بعمل في شنو اما المعارضة فحدث ولا حرج .. ربنا يرحم موتانا ..
هل صحيح سلم اهالي شمال الجزيرة الشيخ الثائر عبد القادر ود حبوبة
.
اكان هو راجل فليذهب . حقارتو بالغلابة . والله لو الواحد مابتذكر زمن انعصر واتزرزر في الجنوب عندما كان ضابط صغير لسلمته الي اوكامبو الليلة قبل بكرة ..96
ولو ما كنت من زى ديل وا ماساتى وا ذلى
يا جماعة خلونا من الشائعات و من المعلومات الخاطئة المُضللة التى يطلقها جهاز الامن و هتيفة النظام و أرزقيته الذين ينشرون الاكاذيب عن المحكمة الجنائية الدولية بأنها أُنشئت لتكون ضد الافارقة و ضد اللمسلمين , و هذا كذب و هراء لا أساس له من الصحة .
الواقع يقول بأن من أبرز المسئولين و الرؤساء الذين مثلوا أمام المحكمة الجنائية الدولية بعد إتهامهم بجرائم حرب ضد شعوبهم هم الآتى:
– سلوبودان ميلوسوفيتش، رئيس يوغوسلافيا السابق و العشرات من القادة الصرب (عسكريين ومدنيين) أبرزهم رادوفان كارادزيتش و راتكو ملاديتش أثناء النزاع في البوسنة والهرسك وكرواتيا وكوسوفو، في تسعينيات القرن الماضي ,
– عدد كبير من مسئولى جماعة الخمير الحمر فى كمبوديا ,
– جان كامباندا رئيس وزراء رواندا و بعض المسئولين الروانديين ,
– شارلوز تايلور الرئيس السابق لليبيريا ,
وليس من بين هؤلاء أى مسلم أو ينتمى للإسلام من قريب او بعيد ,
كما ان مجموعة اليوغسلاف أعلاه و مجموعة الخمير الحمر الكمبودية لم يأتو من أفريقيا و ليست لديهم جزور أفريقية ..
أما عن الافارقة فى القائمة أعلاه فإنهم بالفعل مجرمين متهمين بقتل الملايين من المدنيين فى بلادهم ,
رئيس وزراء رواندا تم إدانته على المذابح الجماعية في رواندا التى راح ضحيتها مليون شخص في رواندا في عام 1994 ,
شارلوز تايلور أُتُّهم خلال فترة رئاسته بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بسبب تورطه في الحرب الأهلية في سيراليون.
.
ردودكم البعض تدل على سخافة عقله، ولماذا لم يزل عنا هم الكيزان إلى الآن
فكل من خالف رأيكم فهو كوز إلخ!
أولا فرضنا أن البشير قبض ، هل ستزول هذه الحكومة هنا؟
ستنسون البشير كما نسينا الترابي، وهل كانت العلة هي إزالة البشير أو الترابي؟
أيضا الأمريكان قل اهتمامهم بالسودان أصلا
وليسوا بهذه الدرجة من الإنسانية حتى يهتموا بكم
ماذا فعل الأوربيون بعد فصل الجنوب، تركوهم يتقاتلون إلى الآن ولم يفعلوا لهم شيئا!!!!!
إذا المقصود من الحرب ضرب السودان , وتحقيق مصالح غربية تتغير بتغير الزمان والمكان
لو كانوا يريدون مصلحة هذه الشعوب، لحاربوا ميلوسفيتش أيام إجرامه، فهذا ما يهم البوسنيين لا مجرد القبض عليه
ولحاربوا الكيزان منذ أن جاءوا
ولكنهم مفيدون للأمريكان أمنيا واستخباراتيا
ده على اساس انه البشير احمق وحتشيلة الحماسة وحيسافر حتى من غير تأشيرة؟
كان تزورو ليهو دعوة رسمية وهو اهبل ساي ما حيصدق وحيسافر طوالي
المشكلة انه بعد ما يقبضو اكيد في مية تمساح اخطر منه لابدين لليوم ده
البشير تمساح كبر خلاص وسنونة قربت تقع واتعودنا على عضات سنونة
المشكلة يجي بعده تمساح لسه سنونة يا دوب مطرقها في حجر نار وبتملع ويكون سعران
وعايز يقرم قرم موش يعضي بس
صدام القذافي مبارك بن علي و في الطريق بشار.
هذا حال الشعوب العربية الابية مع من ظلمها.
الافارقة و منهم السودانيون ما لهم الا اوكامبو.
مجموعة من الخراف لا يملكون اي شيء لانفسهم حينما يساقون للذبح.