صحفيون لحقوق الإنسان (جهر) : بيان حول إعتقال وليد الحسين

السلطات السعودية تعتقل الإعلامي (وليد الحسين) المُتّهم من الأمن السوداني
اعتقلت سلطات المملكة العربية السعودية (يوم الخميس 23 يوليو 2015) المواطن السوداني وليد الحسين.
وتم اعتقاله في حوالي الساعة (الرابعة) من منزله بمدينة الخُبر بالمنطقة الشرقية للمملكة العربية السعودية.
بعدها، تم ترحيله من مدينة (الخبر) إلى (الدمام)، حيث يقبع هناك.
وزارته زوجته ثلاثة مرات، آخرها يوم (الاثنين 31 أغسطس 2015).
وأبلغ (وليد الحسين) أسرته بأن السلطات الأمنية السعودية تعامله بطريقة كريمة.
وتؤكد السلطات السعودية بأن (وليد الحسين) مقيم بطريقة قانونية.
وبحسب مصادر موثوقة تحدثت لـ(جهر): يُطالب، ويسعى جهاز الأمن السوداني بالقبض على (وليد الحسين) وتسليمه للسلطات السودانية، بدعوى أنّه يُدير موقع الراكوبة، الذى يُصنّفه جهاز الأمن السودانى، موقع مُعارض لنظام الخرطوم.
وبدأ موقع الراكوبة في العام (2005) كمنتدى للحوار، ثم انطلقت الصحيفة الالكترونية في (2006)، وكان، ولا زال خطه داعماً للديمقراطية والحرية والعدالة.
وبحسب تصريح ( الحسين) قبل إعتقاله لـ(جهر): (…كان، ولا زال (للراكوبة) مواقف واضحة ضد الديكتاتورية والفساد.. واستقطبت خلال مسيرتها خيرة القراء، والكتاب السودانيين الذين يعلون من قيمة حرية الإنسان وقيم حقوق الإنسان والمساواة، والذين ينشدون لأبناء السودان الحياة الكريمة بغض النظر عن العرق والدين…)
وتؤكّد (جهر) أن تسليم (وليد الحسين) لجهاز الأمن السوداني، يُعرضه للتعذيب ويُعرّض حياته للخطر، وستواصل (جهر) المُتابعة، وستملِّك الرأي العام السوداني والعالمي المستجدات لاحقاً.
تناشد (جهر) كافة المهتمِّين/آت (الأفراد/ الجماعات/ المؤسسات) بقضايا رصد وتوثيق الإنتهاكات بالتواصل مع (جهر) عبر مختلف الطرق المُتاحة، والبريد الإليكتروني لـ (جهر) : ([email protected])
صحفيون لحقوق الإنسان (جهر)
(الثلاثاء 1 سبتمبر 2015)




حسب تصريحات النظام باتطلاق سراح المعتقلين السياسين
وانه لا يوجد معتقل سياسي في السجون بالسودان
وانه ستطبق الحريات الصحفية وحرية التعبير لكل الصحف حتي ينجح الحوار الذي بدا قبل سنة من الان
ليه يطالب الامن باعتقال وترحيل مؤسس الراكوبة
هم يقولوا كلام ويعمل عمل اخر
اسمع كلامك اصدقك وشوف عمايلك اتعجب
أطلقوا سراح وليد الحسين فورا..
He should mouve to Europe or America, no humain right at any arabic country, and most of regime are dictator.
Available In
English Portuguese, International Español
Media Contacts
New YorkLondonBerlinBrussels/AmsterdamParisJohannesburgUpdates
New York
Press DeskTel: +1-212-216-1832Fax: +1-212-736-1300Email: [email protected]: hrwpressEmma DalyCommunications DirectorTel: +1-212-216-1835Fax: +1-212-736-1300Minky WordenMedia DirectorTel: +1-212-216-1250Fax: +1-212-736-1300Address:350 Fifth Avenue, 34th floorNew York, NY 10118-3299 USATel: +1-212-290-4700 (Main Number)
London
David MephamUK DirectorJoanna NowakCommunications and Advocacy AssociateTel: +44 (0) [email protected]:Audrey House16 -20 Ely PlaceLondon, EnglandEC1N 6SN
Berlin
Wenzel MichalskiDirectorWolfgang BuettnerAssistantTel: +49-30-259306-10Address:Neue Promenade 5 10178 Berlin, GermanyTel. +49-30-259306-10Fax. [email protected]
Brussels/Amsterdam
+32 -2-7371490 (pressdesk)Jan KooyEurope Press Officer+31-6-42091869 (mob)[email protected]: @KooyJanAddress:Avenue des Gaulois, 7.1040 Brussels, BelgiumTel: +32-2-732-2009
Paris
142 rue Montmartre75002 Paris, FranceTel: +33-1-43-59-55-35Fax: +33-1-43-59-55-22E-mail: [email protected] FardeauFrance DirectorAnna Chaplin-FischerParis Office Manager
Johannesburg
Tiseke KasambalaSouth Africa DirectorTel: +27 11 062 2850 Birgit SchwarzSenior Press OfficerTel: +27-11-788 8814Mobile: +27-82-600 7132
General Information
New YorkAmsterdamBeirutBerlinBrusselsChicagoGenevaJohannesburgLondonLos AngelesNairobiParisSan FranciscoSydneyTokyoTorontoWashington D.C.Zürich
New York
Address: 350 Fifth Avenue, 34th floorNew York, NY 10118-3299 USATel: +1-212-290-4700Fax: +1-212-736-1300Contact New York Office
Amsterdam
Prinsengracht 5831016 HT AmsterdamThe NetherlandsTel: +31-20-520-58-00Contact Amsterdam Office
نرجو من منظمة جهر الحره متابعة مجريات احداث اﻷستاذ وليد الحسين وموافات قراء الراكوبه صحيفة الحق والصدق الصحيفة التى يتابع أخبارها مﻻيين السودانيين .
وشكرا
الرجاء الكتابه لمنطمات حقوق اﻻنسان علي العناوين المكتوبة بالنجليزية ادنا .
الرجاء الكتابه لمنطمات حقوق اﻻنسان علي العناوين المكتوبة بالنجليزية ادنا .