الصادق المهدي يناشد “المملكة” لإطلاق سراح وليد الحسين أو أن تتركه يذهب إلى جهة يختارها

وإن كان ارتكب مخالفة قانونية أن تقدمه لمحاكمة عادلة، ولكن قطعاً لا تسلمه للسلطات السودانية المعهود فيها التعذيب انتقاماً بعيداً عن أية محاكمة عادلة. فإن رأت المملكة إبعاده فإننا نناشدها أن تتركه يذهب إلى الجهة التي يختارها………………………………. كلام حكمه.. المختصر المفيد شكرا سعاده الامام

وإن كان ارتكب مخالفة قانونية أن تقدمه لمحاكمة عادلة، ولكن قطعاً لا تسلمه للسلطات السودانية المعهود فيها التعذيب انتقاماً بعيداً عن أية محاكمة عادلة. فإن رأت المملكة إبعاده فإننا نناشدها أن تتركه يذهب إلى الجهة التي يختارها………………………………. كلام حكمه.. المختصر المفيد شكرا سعاده الامام

شكرا السيد اﻻمام كسبنا بعضا من احترامى بهذا الموقف النبيل

حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب أن سالما أخبره أن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :-

المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة
ولا يسلمه
ولا يسلمه

ولا يسلمه
ولا يسلمه

ولا يسلمه
ولا يسلمه

ولا يسلمه
ولا يسلمه

رجاء الي جلالة الملك

الحرية لمن يريدون لنا الحرية

هذا الرجل يثبت دوما انه مستودع حكم هدا الرجل فخر للسودان الحريه للشرفاء في بلادي

حياك االله يا امام الانصار كل يوم تثبت انك كبير ومهما قيل فيك ستظل رمزاً من رموز بلادي
شكرا السيد الامام

الصادق المهدي سوداني متفاعل مع الشعب
الحرييييييييييييييييية لوليد فوراً

دقت ساعة الصفر

علينا ان نلبس طرح ان لم نستطيع الدفاع عن الحرية

الحرية لوليد الحسين البطل السوداني الذي فتح المجال واسعا للتعبير

الإمام الصادق المهدي هو سليل لأسرة لا تحتاج لتعريف منا نحن السودانيون وعليه وبالرغم من الموقف الذي حصل للبشير بجنوب أفريقيا عندما حاولت كبريات المحاكم عدم إتاحة الفرصة للسفاح لكي يغادر جنوب أفريقيا وجدنا الإمام الصادق المهدي يطلب من السلطات عدم إمساك الكلب المسعور (البشير) وبروح فيها الكثير من عدم التشفي والكثير من الحلم لم يطلب الإمام عندما حانت له فرصة للتشفي أن ينتقم أو أن يشمت من المعتوه ولم يحاول أن يتعامل مع الحادثة بردود الأفعال وإنما عكس مدى التسامح وهذا يدل على سمو أخلاقه ومكانته لذلك نرجو أن يتم فك وإطلاق سراح الكاتب الصحفي (وليد) والسماح له بالذهاب للوجهة التي يريدها وعدم تسليمه لهؤلاء المجرمين والقتلة وليعلم جميع حكام الإنقاذ زبانيته بأن النصر لا محالة قام ووقتها سيكون القصاص العادل .

عسي أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم

و

ابطال الشعب السوداني يحددهم الشعب السوداني. الاستاذ وليد حسين من هؤلاء الابطال فلنتضامن من اجل اطلاق سراحه. و لتمتنع المملكة العربية السعودية عن تسليمه لنظام المجرموين في الخرطوم

الحرية لوليد الحسين اليوم قبل الغد .