مؤتمر المغتربين للحوار المجتمعي يبدأ اعماله غدا الأحد

(سونا) – تنطلق في الحادية عشر من صباح يوم غد الأحد بقاعة الصداقة أعمال مؤتمر المغتربين للحوار المجتمعي ، بمشاركة أكثر من 300 شخص ، وذلك لعرض اتجاهات الحوار الوطني في الخارج.
ويناقش المؤتمر ستة أوراق عمل تتناول مسائل الحكم والادارة، والهوية ،الاقتصاد ،السلام ،السياسية الخارجية اعدتها مجموعة من العاملين بالخارج بدول بريطانيا والسعودية وقطر وسويسرا .
و أكد حسين حمدي نائب رئيس لجنة الحوار المجتمعي قطاع المغتربين ( لسونا ) اكتمال الترتيبات لإنطلاق أعمال المؤتمر ، مشيرا الي انه سيتم خلال المؤتمر اختيار ممثلي السودانيين العاملين بالخارج في مؤتمر الحوار الوطني .
وكان البروفسيور عز الدين عمر موسى رئيس لجنة الحوار المجتمعي قطاع المغتربين قد أشار الي أن اللجنة اجرت اتصالات ناجحة بممثلي القوي السياسية والمجموعات الأخرى المؤيدين للحركات الحاملة للسلاح ، للمشاركة في الحوار بهدف استخلاص رؤية مشتركة وايجاد حلول لقضايا ومشكلات البلاد بالتراضي.

تعليق واحد

  1. (((((((مؤتمر المغتربين للحوار المجتمعي)))))) عووووووووووووووووووع

    ======================
    ((((((حسين حمدي نائب رئيس لجنة الحوار المجتمعي قطاع المغتربين )))))

    برضو عووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووع

    ((البروفسيور عز الدين عمر موسى رئيس لجنة الحوار المجتمعي قطاع المغتربين))

    كمان عووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووع

    =============

    بالذات عمك (( البروووووفيييييييييسسوووووووور ده أمره عجب

    والله حقا شر البلية ما يضحك !!!!!!!

  2. ياجماعة نحن ليست مشكلتنا الهوية وماعارف ايه الامور هذه حسمت وقتلت بحثا في اتفاقية نيفاشا
    اذن ماهو المطلوب
    ببساطة جدا يتنحى الكيزان عن السلطة المنتخبة والتي كانت تدير شؤون البلاد لتفسح المجال لحكومة انتقالية من المستقلين مهمتها اعداد دستور ديموقراطي وقانون انتخابي جديد
    ايضا مهمتها اعادة الاموال المنهوبة ومحاسبة كل المفسدين الذين افسدوا الاقتصاد والخدمة المدنية والمشارييع الزراعية والاقتصادية وتقديمهم لمحاكمات عادلة ونزيهة تحت اشراف مدعي عام جديد وقضاة مستقلين وهكذا يمكن ان يخرج الشعب من النفق المظلم هذا
    واي حوار لا يشترك فيه حاملي السلاح فهو حوار عبثي لا فايدة منه

  3. بروف عزالدين!!! اليناصورات!!!! تنفض غبارها كل سنين!!! لتدفع بدوامة اللاحل لدهور اخري!!!!! عراب جالية الرياض ومعرضة الفكة الاصلية!!!وقروش الامره!!!!!!!! كلام شبعان لوطن جعان !!بحثا عن دور هو ابعد من يكون عنه!!!!!!!!!

  4. اناسوداني مقيم في المهجر وارى بوضوح شديدماسيحدث للسودان في المستقبل اذا لم تفكك النظام نفسه وفقا للمخرج الدستوري الوحيد والامن -اتفاقية نيفاشا ودستور2005 فقط
    عبر
    1-قرارات جمهورية شجاعة تستعيد هيكلة السودان
    2- تفعيل المحكمة الدستورية
    3- الانتخابات الاقليمية ثم المركزية ثم الراسية
    السودان والعودة إلى المشروع الوطني
    عادل الأمين*
    عندما نال السودان استقلاله الأول”الناقص” من الانجليز المحترمين في يناير 1956…بدا الصعود الى الهاوية 60 مع الاستعمار والاستلاب الفكري الثقافي السياسي الرديء لمصر والشعور بالدونية حيال كل ما يأتي من منها من ايدولجيات سقيمة ناصريين وشيوعيين في المرحلة الأولى 1969 ثم ثالثة الأثافي الإخوان المسلمين 1989-2015

    ومن هنا يبدأ استقلال السودان الحقيقي”الثاني” والتحرر من إصر مصر وايدولجياتها السقيمة والنخبة السودانية وإدمان الفشل..وجامعة الدول العربية والرئيس المنتهي الصلاحية البشير ونخب المركز المزمنة وفقا لمرجعية اتفاقية نيفاشا ودستور 2005هي الطريق الوحيد للاستقلال الثاني للسودان

    عندما نتكلم عن مرجعية اتفاقية نيفاشا لحل بقية مشاكل السودان يتظنى أصحاب الألعاب الهوائية والارتجال المستمر من نخبة المركز وإدمان الفشل أن اتفاقية نيفاشا شيء يخص المؤتمر الوطني والبشير شخصيا فقط وبمجرد ما يسقط النظام يشيلوها ويرموا بها في مذبلة الانقاذ مع كل توابعها العالقة ونبدأ من جديد مع -نفس الناس-..وهم طبعا لا يتعظون من فشلهم المزمن ولا من تجارب الآخرين ..عندما أجهضت الجبهة الوطنية -نفس الناس- اتفاقية اديس ابابا 1978..وفرضت مشروعها “الإسلامي” تفجرت الحرب مرة أخرى في الإقليم الجنوبي واستمرت لتحصد الأرواح حتى عبر ديمقراطيتهم المزعومة-“مجزرة الضعين 1987″… ظل اليسار البائس يتوهم باللغة الهتافية والغوغائية ان الجنوبيين سيتخلون عن اتفاقية نيفاشا ودولة الجنوب ويطووا علم دولة جنوب السودان وينسو ابيي واستفتاءها ويعودوا للخرطوم ..لأنهم ما ارتاحوا من الانفصال وعاجبهم خيام الخيش التي كانو يعيشون فيها من 1983 في دولة البربون المركزية ?السودان القديم-…هذه هي اوهام النخبة التي تريد إسقاط الانقاذ بنفس مين شيتات ثورة اكتوبر 1964… وابريل 1985 …..
    دولة جنوب السودان انفصلت وفقا لقواعد دستورية وباستفتاء بإشراف الامم المتحدة وعبر -اتفاقية نيفاشا ودستور 2005…هذا يعني..ان المؤتمر الوطني الان اما يعمل updating حقيقي وياتي بوجوه جديدة ورؤية جديدة تجعل الشمال ديمقراطي حقيقي بموجب الدستور ويتعايش مع كل الناس وينتقد نفسه ..او يسقط باي كيفية والبسقطو ده يركز كبند اول بقاء اتفاقية نيفاشا والدستور الانتقالي كما هو..في المرحلة الانتقالية وليس البحث عن دستور جديد .او ستنفجر هذه المرة حرب بين دولتين وضروس جدا على طول 1200 كليو متر…لا تبقي ولا تذر ونحصل على ربيع عربي خمس نجوم-احسن من بتاع سوريا…عشان كده يا شباب امشوا اقروا نيفاشا والدستور الانتقالي وراهنو على زوال الحزب الحاكم دون زوال التزاماته الدولية؟؟ وابحثوا عن برنامج جديد بمرجعية نيفاشا ونحن قدمناه ليكم هنا مجانا.(روشتة 2015)..واتركوا الساسة المسنين ومن نعمره ننكسه في الخلق*
    نصفر العداد كما حدث في اكتوبر1964 وابريل1985 ونعيد تدوير النخبة السودانية وإدمان الفشل..ام نلتزم بخارطة الطريق الدولية السارية المفعول حتى الان -اتفاقية نيفاشا 2005-
    وللذين لا زالوا في الكبر ويعانون من المراهقة السياسية وخطاب “الجعجعة الجوفاء والقعقعة الشديدة”..المؤتمر الوطني مرتبط بالاتفاقية الدولية-نيفاشا-2005 والعالم ينظر الى السودان عبرها..وهذه الاتفاقية لا زالت لها قضايا عالقة مع دولة الجنوب..والقرار 2046 واستفتاء ابيي..ولا دولة الجنوب ولا دول الاقليم ولا العالم الحر سيراهن على البديل المجهول..او الفطير”البدائل”..التي ينفحنا بها معارضة السودان القديم …ومحبين الشهرة الجدد..”.ناس حقي سميح وحق الناس ليه شتيح”..
    في هذا الوقت دعوا الشجب ونزلوا الاتفاقية والدستور الانتقالي لوعي الناسعبر الاعلام الجاد والمسؤل -دعوا الشعب يقيمها بنفسه بدل أن تترك لأهواء الذين لا يعلمون وجددوا التزامكم بها لأخر شوط وحسب الجدولة…الحركة الشعبية شمال×المؤتمر الوطني والمفاوضات عبر القرار 2046 ومبادرة نافع /عقار..والتزام الحركة الشعبية شمال بي برنامجا بتاع انتخابات 2010 “الامل” الذى تتداعى له الملايين في انتخابات 2010 وهرولت الحركة الشعبية مع المهرولين…وفاز المؤتمر الوطني بوضع اليد…واكسبوه شرعية يقتل بها الناس حتى اليوم….
    التغيير تتحكم فيه قوى خارجية..عليك ان تثبت انك ذكي وتصلح بديل علمي وليس غوغائي سيأتون لمساعدتك
    او اقنع 18 مليون سوداني يخرجوا الشارع بي رؤية واضحة يحترمها العالم ,,,,
    ا يبدأ الإصلاح بالمحكمة الدستورية العليا

    المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046

    الثوابت الوطنية الحقيقية
    -1الديمقراطية “التمثيل النسبى”والتعددية الحزبية
    -2بناء القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق
    -3 استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة”التلفزيون-الراديو ?الصحف”
    4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي
    5-احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية
    6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
    ********
    خارطة الطريق 2015
    العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور –
    المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلى نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي
    1-تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة..
    2-تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3-تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة
    4-استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة
    5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه “عبر المشورة الشعبية والاستفتاء..
    6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7-انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل…
    8-مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية

  5. هذا تدليس وخم للمغتربين فالمغتربون لم يفوضوا احدا ليتحاور بدلا عنهم وهؤلاء المذكورون لا يمثلون المغتربين فلنا منظماتنا وجمعياتنا واتحاداتنا التي تكونت منذ عشرات السنين وهي تقود العمل الاجتماعي المدني وتشارك الاهل همومهم وتعبر عن مشاكل مجتمعات المغترب هذه المنظمات يتم تجاوزها مرارا وتكرارا ويحتكر الامر ويحصر في اشخاص هم ابعد من واقع المجتمعات والجاليات في دول المهجر
    وللاسف فان مثل هذه المؤتمرات يصرف عليها من الاتاوات المفروضة على المغترب المغلوب على امره بينما ابناؤنا شردوا ومنعوا من حقهم الاصيل في التعليم الجامعي باقرار نظام الكوتة الاخير الذي صمت عنه ومرره الامين العام ومعاونيه ممن يديرون حوارا ابكما الان لايفضي الى شئ بل يصب في خانة المولاة من اجل مساندة النظام وتطويل عمره لتطول معاناة المغتربين الذين تزايدت اعدادهم مؤخرا فيما يشبه النزوح القسري
    اما كان الاجدى والانفع ان ندير حوارا يكون محوره مشاكل وهموم المغترب الحقيقية بدلا من هذه المظهرية الفارغة؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..