Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
ها ها
١) عمر يوسف الدقير… رئيس لحزب المؤتمر
٢) جلال يوسف الدقير…مساعد عمر بشير وصاحب الحزب الاتحادي
الديمقراطي جناح الكيزان.
٣) محمد يوسف الدقير… وزير بولاية الخرطوم.
٤) مين كده يوسف الدقير…. سرق مبلغ ٣٠ مليون دولار بمعاونة
جمال الوالي وهرب من السودان.
التحية لابراهيم الشيخ ورفاقه،،ليت الاحزاب تتعلم منك،تغادر القيادة دون ضوضاء والاخرون يكنكشون علي القيادة حتي يبلغوا مرحلة الخرف وسيبقي هذا الحزب وسيقوي لان الدماء فيه غير متجمدة،ولكن مع وطن نسبة الاميين هي الاغلبية الساحقة لابد من مزيد من العمل لتوعية الناس
يعنى تمشى احزاب الفكة التحالفة تلقى جلال الدقير تجى المعارضة تلقى عمر الدقير تعاين لى ابراهيم الشيخ تلقى من ابناء كردفان تفتش عمر الدقير تلقى من اولاد الابيض يعنى فى النهاية هو ما حزب طائفى بس شلالية و اولاد دفعة الله كريم عليك يا شعب لهب ثورتك
واى معول بل هو من المعاول الرئيسيه التى هدمت وطنا جميلا كان يعرف بالسودان
لا اصلاح لا حوار لا تنازلات العنقره بس مطلب شعبى
إبراهيم الشيخ مناضل ورجل حارة وكريم واخو رجال وزي ما قالوا ماعونه فد يوم ما برد..بالاضافة الى ذلك فإنه ود بلد .. ولكن خلال فترة رئاسته لم يستطع الحزب التمدد الافقي والرأسي خاصة في الجامعات ويمكن ان يعود ذلك لسبب بسيط هو (لجنة افشال الاحزاب) التابعة للمؤتمر الوطني او الاعمال التي تقوم بها (لجنة تفتيت الوحدة بين الاحزاب ومكونات المجتمع الوطني) التابعة للحركة الاسلامية/المؤتمر الوطني..
العمل الحزب في السوداني في ظل الحكومة الحالية كالحفيان ويمشي على نبات الضريسة او يمشى في واطة حارة لأن المؤتمر الوطني جعل همه الاكبر قتل الاحزاب الأخرى بكل ما اوتي من قوة ومال وصرف حتى انهم يصرفون اموال التحلل على قتل الاحزاب الأخرى.
مشكلة حزب المؤتمر الوطني انه موبوء بالامنجية في كل امانات الحزب بل حتى نائب رئيس الحزب التاني – احد القيادات الامنية والذي يريد توجيه الحزب الى دفة لمؤتمر الوطني كما استطاع كمال عمر تحويل دفة المؤتمر الشعبي نحو الوطني.. لذلك فإن حزب المؤتمر السوداني محتاج الى تنظيف عتبة ابوابه من الطابور الخامس تماماً لأن المؤتمر الوطني سينشط خلال الفترة القادمة لوراثةالحزب وضمه الى احزاب الفكة..
حزب المؤتمر السوداني من اقدم احزاب المركز (الخرطوم)مع ثقافة الهامش او (الاقليمية) منذ زمن بعيد ولان اولاد (الخرطوم) لا يستطيعون الفكاك من ثقافة المركز فان الحزب لم يجد (الحميمية) اللازمة ومع انه حزب غير عنصري (بالتاكيد) مع وجود احزاب عنصرية هلنية مثل (العربي الاشتراكي او الناصري القومي العربي )الا ان افراد المؤتمر السوداني جلدوا جهارا نهارا بسبب الضغينة القديمة السائدة بين اولاد البحر واولاد الغرب علي اساس ان الاخوان المسلمين (الفئة الاخيرة) لنخبة قبائل الشمال النيلية العربية البائسة تمثل الان المركز واولاد البحر في السلطة المركزية . الصراع بين ثقافة المركز او الوسط السوداني وثقافة الهامش تاريخ قديم موغل في القدم بدات منذ طغيان حكم المركز في السودان باعتبار الاقاليم (بقرة حلوبة) ترضع قوة المركز دون مقابل وظاهرة المهدية وانفجارها في (ابا) وترعرعها في الطرف الحنوبي الغربي من البلاد هي احدي علاماتها الاولية وغذتها ثورة (الحيني) في دارفور (1927) والنوير (1929) وجبال النوبة وجبال الانقسنا في ثلاثينيات القرن الماضي كلها امتدادات لمقاومة الاقاليم لفشل ادارة التنوع في المركز الخرطوم بقيادة العنصر العربي (الصفوة التي سيطرت )منذ التركية السابقة .في العصر الحديث وبعد تركز ثقافة اولاد البحر من خلال الانجليز فان اول جزب سياسي نادي بالعدل للاقاليم هو (الجبهة المعادية للاستعمار) في اواسط الاربعينات ولكنه كحزب صفوة (من صفوات النخبة الشمالية النيلية العربية) لم يستطع الانتشار في الاقاليم فاصبح جزء من فئات النخبة المتصارعة حول السلطة المركزية في الخرطوم لكن نفس الحزب انتشر اقليميا بعد انتفاضة اكتوبر 1964 من خلال ابناء الاقاليم فبرزت منظمات واجزاب مدنية تحمل بذرة ثقافة الاقاليم مثل (اتحاد شمال وجنوب الفونج) ومؤتمر البجا والحزب القومي السوداني في جبال النوبة وحركة سوني في دارفور لكن (اولاد البحر) في احزابهم الطائفية الثلاث ( الاتحاديين والامة والاخوان المسلمين) سارعوا في حل الحزب الشيوعي بتهمة الالحاد ووصموا كل تلك الحركات ب (العنصرية) وفي نظر فئة الاخوان المسلمين ممثلي اولاد البحر الجدد يعتبر حزب المؤتمر السوداني من اولاد الحرام في السودان لنفس السبب . غازي صلاح الدين من مقاتلي اولاد البحر الجدد ومن اشدائها والتقارب معه مهما كان معولا غريب ولو كان ذلك التقارب مع علي الحاج مثلا لكان اقرب للمنطق .
حزب المؤتمر السوداني من اقدم احزاب المركز (الخرطوم)مع ثقافة الهامش او (الاقليمية) منذ زمن بعيد ولان اولاد (الخرطوم) لا يستطيعون الفكاك من ثقافة المركز فان الحزب لم يجد (الحميمية) اللازمة ومع انه حزب غير عنصري (بالتاكيد) مع وجود احزاب عنصرية هلنية مثل (العربي الاشتراكي او الناصري القومي العربي )الا ان افراد المؤتمر السوداني جلدوا جهارا نهارا بسبب الضغينة القديمة السائدة بين اولاد البحر واولاد الغرب علي اساس ان الاخوان المسلمين (الفئة الاخيرة) لنخبة قبائل الشمال النيلية العربية البائسة تمثل الان المركز واولاد البحر في السلطة المركزية . الصراع بين ثقافة المركز او الوسط السوداني وثقافة الهامش تاريخ قديم موغل في القدم بدات منذ طغيان حكم المركز في السودان باعتبار الاقاليم (بقرة حلوبة) ترضع قوة المركز دون مقابل وظاهرة المهدية وانفجارها في (ابا) وترعرعها في الطرف الحنوبي الغربي من البلاد هي احدي علاماتها الاولية وغذتها ثورة (الحيني) في دارفور (1927) والنوير (1929) وجبال النوبة وجبال الانقسنا في ثلاثينيات القرن الماضي كلها امتدادات لمقاومة الاقاليم لفشل ادارة التنوع في المركز الخرطوم بقيادة العنصر العربي (الصفوة التي سيطرت )منذ التركية السابقة .في العصر الحديث وبعد تركز ثقافة اولاد البحر من خلال الانجليز فان اول جزب سياسي نادي بالعدل للاقاليم هو (الجبهة المعادية للاستعمار) في اواسط الاربعينات ولكنه كحزب صفوة (من صفوات النخبة الشمالية النيلية العربية) لم يستطع الانتشار في الاقاليم فاصبح جزء من فئات النخبة المتصارعة حول السلطة المركزية في الخرطوم لكن نفس الحزب انتشر اقليميا بعد انتفاضة اكتوبر 1964 من خلال ابناء الاقاليم فبرزت منظمات واجزاب مدنية تحمل بذرة ثقافة الاقاليم مثل (اتحاد شمال وجنوب الفونج) ومؤتمر البجا والحزب القومي السوداني في جبال النوبة وحركة سوني في دارفور لكن (اولاد البحر) في احزابهم الطائفية الثلاث ( الاتحاديين والامة والاخوان المسلمين) سارعوا في حل الحزب الشيوعي بتهمة الالحاد ووصموا كل تلك الحركات ب (العنصرية) وفي نظر فئة الاخوان المسلمين ممثلي اولاد البحر الجدد يعتبر حزب المؤتمر السوداني من اولاد الحرام في السودان لنفس السبب . غازي صلاح الدين من مقاتلي اولاد البحر الجدد ومن اشدائها والتقارب معه مهما كان معولا غريب ولو كان ذلك التقارب مع علي الحاج مثلا لكان اقرب للمنطق .