Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
نحن نقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يازمن
ومواسير الموية تردد خلفنا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ ياوهم
لا زالت تحضرني تلك الايام الخوالي في زمن النميري عندما كنا في الابتدائي عندما تنقطع المياه من المدرسة ( امبدة شمال – مدرسة حماد ) يستازن احدنا في الذهاب الي الحمام – وماله حاجة بالحمام وانما ليحمل طوبة محروقة ( كبيرة ) وليس مثل طوب اليوم ( السحسوح) ويرمي بها فوق سقف احد الفصول – ثم يخرج الجميع كالسيل الجارف ( هويا هويا عاوزين موية ) في ذلك الزمان تستجيب لنا الاقدار وتاتي الموية غدا باكرا وتجد المزيرة ذات الاثنا عشر زيرا يقطر نقاعها
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا ناس الانقاذ شعبنا بقى جبان ذادوا السكر ماطلع الشارع وذادوا وذادوا وذادووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووا اى حاجة منتظرين ايه
مشاكلنا ماهى المواسير القاطعة ومافيها موية فقط مشكلتنا الحقيقية هى المواسير الحاكمننا ديل وكل البهدلة التى نعيشها الان وفى المستقبل ( اذا لم تاتيهم طامة تاخذهم ) اسبابها هؤلاء المواسير نسال الله ان يحلنا من هؤلاء المواسير الصدئة
اللهم صبرنا على البلاء….
هذه المرة المعارضة قامت بفتح بلف في الخورولا شنو ….
اذا كان امبدة مافيها موية موية الخور جاءت من وين معليش الظاهر دي موية المعارضة
ماهو تعليقك يامدير هيئة المياه ( ان شاء الله الموية تقوم في رئتيك انت ووزير العدل الذي ينادي بمحاربة الفساد كفاية نفاق ) يارب ….:mad: 😡 😡 😡
مشكلة الشعب السوداني أنه لسع فيه ناس بتصدق كلام الدرويش معصابته يا اخوانا ديل مخنسين والمثل السوداني يقول أرجى سفيه لاترجى باط ………..