علماء السودان صمتوا عن الفساد.. وطالبوا بقهر العباد!!..النظام لن يستطيع تطبيق الشريعة لأسباب محددة.

تعليق واحد

  1. ي اخي معرفون معرفون لمملكة عمر البشير السؤال ماذا كانت تفعل الاجهزة الامنية ف ذلك الوق شرطة وامن الرسمين لو قلنا ذلك الشرطة صل ب سرعة و تتدخل لفض مشاجرة الشرطة تتحري وتتعقب اي قاتل ومجرم هل كان ف تلك اللحظات يقدمون الماء والوجبات الساخنة والشاي والقهوة ام اياديهم وارجلهم مخضبة ب الحناء اطلاق نار ف اي تجمع بشري كان عليهم الرد علي مصادر النيران ف الدم اصبح مثل مياة الخرطوم مهدورا بفعل انفجار المواسير المهم البشير هو المتهم الاول علي حسب افادتة لاحدي الصحف السعودية علي م اظن عكاظ استخدامهم الخطة ب الدموية ف السؤال موجة لكل عسكري ابلة ف البلاد كيف تواجة ربك وهل تستطع النوم والاكل والونسة مع اهلك وجيرانك وزملاؤك هل انبك ضميرك ام لا انت سعيد بهه المهمة القذرة اي مهمة ضرب زلة اهانة فقط اضع نفسك او شقيقك او اختك او امك ف مكان اي متهم ماذا يكون رد فعلك

  2. هذا هو المنطق الحق تمام عفارم عليك.. القتل جريمة كبرى والسكوت عليها جريمة اكبر ؟ وسبق ان قلت على الجنود ان يتحللوا من تلك الدماء اليوم قبل الغد اليوم قبل ان يقفوا امام الباري عز وجل وساعتئذ لن ينفعهم نافع ولا على عثمان ولا الرئيس البشير ولا رئيس الجهاز..

    الا يوجد جندى واحد يسلم نفسه طائعا راجيا عفو اهل الدم .. وخير له ان يبحث بنفسه عن قتيله ويذهب الى اهله ويطالبهم بالعفو والله تكون قمة الشجاعة.

    المسالة ليست سياسية هذه مشكلة كبيرة وعلى الحكومة الظالمة عدم دفن رأسها في الرمال والزوغان كما دفنت الاف الرصاص الحي في قلوب هؤلاء الابرياء..

    من لهذه الاسر المكلومة ان يدافع عنها عند حكومة الترابي واعوانه الذين تخلوا عنه ؟

    اين من يدعي انه الامين العام للحركة الاسلامية ويقول انه مهاجرا الى الله ؟ كيف تهاجرون الى الله وفي ظهوركم القتلى والمظلومين والمكلومين والمجروحين؟

    اين مجلس الفقه الاسلامي ومجلس علماء السلطان ألم يقرأو حرمة الدماء وحرمة قتل المسلم ؟؟

    اين مجلس العلماء الذي يفتي بعدم جواز تولي الحكومة علماني ولا يدري ان القتل حرام في كل الديانات

  3. مافي داعي توجعو قلبكم في الفاضي يا أهلنا.. الحكومة قالت حتدفع التعويضات وخلاص. لو منتظرين تعرفوا أسماء القتلة حتنتظروا ليوم القيامة. لو دايرين تعرفو أصحاب العربات البدون لوحات حتنتظروا لمابعد يوم القيامة. ديل أشباح ما بيتعرفوا والحكومة زاتها ما بتعرفهم. في النهاية كتير خير البشير هو الصمم وأصر علي ان الحكومة تدفع الديات للأهالي برغم انو ناس كتيرة في الحكومة رافضة الحكاية دي.. لكن البشير زعل زعلة شديدة وقال ليهم نحن لما جينا بإنقلاب عسكري في 89 ونزلنا الجيش بالدبابات والمدفعية مافي نقطة دم واحدة سالت في الخرطوم وهسع بعد 25 سنة جايين تقولو لي في 85 مواطن ماتو في يوم واحد عشان مظاهرات؟ الكلام ده ما مقبول وأنا لو كان نزلت الجيش ما كان عمل العملتوهو ده.

    صدقوني أنتو مافاهمين البشير عمل شنو بعد أيام سبتمبر دي ده هاج في الناس الحوالينو كلهم وفصل الناس الفي الصف الأول كلهم وقال ليهم أنا لو إضطريت أشيل مسؤولية الضحايا ديل براي بشيلها في الدنيا دي أحسن من أجي شايلها علي رقبتي يوم القيامة. والمصادر بتقول أنو البشير عمرو ما غضب زي غضبتو عشان الناس الماتت في سبتمبر.

    لكن برغم ده مافي جهة بتقدر تحدد أسماء الناس من الامن والشرطة.. والبشير عمل إجتماعات كتيرة مع قادة الداخلية والشرطة والامن وكلهم بينكروا ويقولوا نحن ما مسؤولين عن قتل المواطنين يا سعادتك ومافي عسكري بوليس أو أمن بيعترف أنو أطلق نار علي مواطن وحتي لو العسكري ده كان بيدافع عن نفسو ما حيحترف.. ناس الشرطة والداخلية بالذات بيقولو أنهم هم أصلاً كانو ضحايا تضرروا وفقدوا أرواح وتدمرت أقسام ونقاط شرطة بتاعتهم.. أما ناس الأمن بيقولو أن المظاهرات نفسها كانت تحمل طابع العنف والتخريب ودخلت فيها عصابات إجرامية زي جماعة النيقرز لكن بيقولو أن قوات الأمن إستخدمت الحد الأدني من القوة وإعتمدت علي تكتيكات التخويف بشكل أكبر يعني عربات لاندكروزر تحمل رشاشات ودوشكات وعمليات كر وفر مع إطلاق بمبان ومفرقات هوائية وووو وكل ده بهدف تخويف وتفريق المتظاهرين فقط لكن برغم ده حصلت خسائر في الارواح.

    واحد من كبار المسؤولين في القصر الجمهوري قال كلام خطير جداً جداً جداً.. قال أنو الشرطة خزلت البشير وحطمت معنوياته لأنها فشلت في حماية البلد وفشلت حتي في حماية نفسها برغم إمكانياتهم الكبيرة ولما الأمور فلتت من يدهم صدرت التعليمات لجهاز الأمن في اليوم الثالث للمظاهرات بالتدخل وفعلاً دخلوا في الصورة وفرضو النظام ونظفو الشوارع بسرعة مدهشة لكن برضو خزلوا البشير بالعنف الزائد وإستخدام السلاح وفشلوا في ضبط عناصرهم.. وهسع البشير غضبان من الشرطة ومن الأمن وبقي ما بيثق إلأ في ناس الجيش.

  4. الشيئ الذى لا يمكن فهمه يا أستاذ حيدر بأن السيد وزير العدل إختار دفع الدية بدلاً عن القصاص و المحاكمة وذلك نيابة عن أهل الذين قُتلو بدم بارد و من دون توكيل منهم !!! و السؤال الذى يفرض نفسه هنا هو لماذا إختار وزير العدل دفع الدية لأهل الشهداء و لماذا لم يختار محاكمة الجُناة ؟؟

    ليس فقط هذا بل قال بأن الدولة هى من سيدفع الديات من المال العام !! فى حين ان الشرع لا يقول ذلك ..

    شرعاً الدية هي المال المؤدَّى للمجني عليه أو لوليه بسبب الجناية , ولأن المتعمد يدفع الدية فداءً عن نفسه لأنه يجب عليه القصاص ,,
    والدية تُدفع من المال الخاص للجانى أو مال أهله و ليس من المال العام , هذا إذا قبل أهل المقتول أخذها .
    لكن , الله فى , الذى لا تضيع عنده الودائع .

  5. لماذا لا تجلب هذه العربات عديمة اللوحات (والأخلاق والدين كمان) .. لتقدم للمسائلة والمحاكمة؟؟!!!

  6. أحبطتنا غاية الإحباط يا وزير العدل بتصريحك العجيب والغريب ولم نصدق أنه صادر من السيد/ عوض الحسن كما قدمه للجمهور السوداني السيد/ سيف الدولة حمدنالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..