والي الخرطوم: الوجود الأجنبي مُهدِّدٌ خطيرٌ لأمن الولاية
الخرطوم: هادية صباح الخير ? ترتيل
حَــذّر والي الخرطوم عبد الرحيم محمد حسين من بعض القضايا التى يُمكن أن تُهدِّد أمن الولاية أبرزها الوجود الأجنبي إذا لم يتم تداركها من مراحلها الأولى تصبح مُعالجتها صعبة وواقعاً لا يُمكن تجاوزه، وقال الوالي أمام (مؤتمر القضايا الأمنية المؤثرة على الوضع الجنائي والأمني بولاية الخرطوم) بدار الشرطة أمس، إنّ بعض الأجانب وجودهم أصبح له آثار سالبة في انتشار المُخدّرات والخمور وتهريب البشر، مؤكداً خلو الولاية من تجارة البشر. من ناحيته، كَشَفَ الفريق محمد أحمد علي مديرشرطة ولاية الخرطوم أنّ (3) آلاف أجنبي يقيمون بطريقة غير شرعية في الولاية، واعتبر الوجود الأجنبي الأثيوبي أكبر مُهدِّد، حيث بلغ عددهم (2) ألف معظمهم يأتي عابراً لدول أخرى.
الراي العام
الولوله الكثيرة قل فهم الناس دايرة بيان بعمل (ارنب وبشب مابتاكل عيش هنا)
شوفو حكومة جديدة
اكتشاف خطيييييييييير …….
اللمبى ياخطير .. يارهيب .
طيب راجي شنو
يا سيادة الوالي انت صاحي ولا نايم ؟؟
ديل بالملايين مش 3 ألف و 2 ألف ..
شايف الفيل ويطعن فى ضله)هو حال مسؤولينا دائما فالوجود الحبشى منذ الستينات وكذلك الارترى ولم تبدو منهم اى مخاطر امنية على المجتمع الا ما ندر وهم معروفين بسماتهم الواضحة ويمكن تمييزهم بسهولة اما( الفيل نفسه)والذى لا تراه اعين المسئولين وكانما على اعينهم غشاوة فهم مستوطنوا غرب افريقيا القادمين بغرض الاستيطان وقد فاضت بهم البلاد وانتشروا فى شتى اصقاعها ويمثلون الخطر الحقيقى على الامن القومى والسكان والارض والتغيير الديموغرافى وهم لامحالة بذرة مشروع صراع جديد فى المستقبل القريب نسبة لتكاثرهم السريع واستيطانهم الممنهج فى اخصب المواقع الاستراتيجية ومنها حاضرة البلاد ويمارسون الاعمال الهامشية ويشكلون خطرا داهما على الارث الحضارى والتقاليد والعادات السودانية المتوارثة والتى تميز بها الفرد السودانى على المستوى الاقليمى والعالمى حيث لا يكفى ان تتزين بالحلابية والعمامة حتى تكون سودانيا فهناك سمات وطبائع وعادات تمسكنا بها الاف السنوات تمثل قيمة لا تدانى بين الشعوب تماما كالاسم التجارى للشركات ولا ينبغى التضحية بها ايا كانت الاسباب والمبررات الاقتصادية كما ان لاجيالنا دينا علينا فان لم نفلح فى ان نترك لهم وطنا شامخاوامنا فعلى الاقل نترك لهم الارض التى توارثناها من اسلافنا كما هى دون ان نجلب لهم شركاء يننازعونهم ملكيتها فان عجزنا عن فعل الخير لانفسنا فلندعه لاجيالنا القادمة ولكن ليس من العدل ان نحرمهم من كليهما وعلى الله قصد السبيل .
اها ودي مكافحتها برضو بالنظر ؟
الديم براها فيها 2 مليون تقول لي السودان فيهو ألفين ؟!.
حتى لوكان مليار مافي مشكلة. …المشكلة فيكم انتم أجانب العصر الحديث. ….
هو قاصد اثنين الف بالجديد
1
– الشئ المهم حصر جميع الأجانب بمساعدة الإعلام والشرطة والمواطن ورؤساء الأحياء
والكشف الطبي العاجل … خاصة لأمراض الإيدز والكبد الوبائي والسل الرئوي …
2- تقنين عمل ستات الشاي …وأهم شئ الكشف الطبي .. . لسلامة المواطن .
3- محاربة البغاء والدعارة بالتوعية الإعلامية وبمساعدة إرشاد المواطن
لأماكن ممارسة الدعارة وتجارة الحشيش والمخدرات وبجاب وسائل الإعلام
والتوعيةالإعلامية مهمة وبمشاركة الإخوة الدراميين .
4- يجب حصر الأجانب في جميع أنحاء السودان وخاصة بشرقنا الحبيب وماحول
القضارف وفي مناطق تعدين الذهب لأنهم يتواجدون بكثرة .
5- على وزير الداخلية أن يهتم شخصياً بمتابعة هذا الملف الحساس جداً
وأن يشكل تيم خاص من الشرطة بلملة ومعالجة هذا الملف وبتعامل راقي
وليس بطريقة هدامة لأن هولائي بشر .وهنالك ظروف أجبرتهم على الإقامة
بالسودان .
6- يجب التفكير الجاد في حل لمشكلة السكن العشوائي والحيازات والبيع
والشراء وهذا عمل ناس الأراضي خلصونا من هذه المشاكل .
7- ناس الحكومة لماذا الهجرة من الريف للمدن ؟؟؟ أفيدونا يرحمكم الله
أعرف أن 90% من الموجودون حالياً بالعاصمة جاءوا من القري وإستوطنوا
وهجروا الريف والقري والزراعة وعملوا لهم منازل وفلل وعمائر وسكنوا
اللهم أنعم فزد ولا حسد. فقط بالمنطق عالجوا وهاتوا الحلول لمثل
هذه المشكلة العويصة …. يعني ناس القري لاحقنكم ليحسنوا أوضاعهم
مثلكم … وليعيشوا عيشتكم لأن حياة القري ضاقت عليهم لاصحة ولا مدارس
مهيئة ولاكتاب ولا فصول ولا ماء أو كساء …ولا كهرباء.. فضلاً حلوها !!!؟؟
8- %60 بالعاصمة يجلسون ويهرجون بجوار ستات الشاي والمقاهي والمطاعم
ويجوبون الشوارع … بلا عمل أو إنتاج ناس عطالة وجالسة ولا يحسبون
للوقت أي حساب …. وقد يرجع بالمساء وزحمة مواصلات وقد تجد في يده
كيس أم لا ولكن الراس مليان كيف قهوة وشاي وربما معاها كيف سجارة …
9- السودان مليئ بالخيرات وبكل شئ بس كيف ننظم حياتنا لننتج ونتقدم
كما الشعوب التي تنعتنا بالكسل والخمول …يقولوا السودانيون كسالا!!
فعلاً نحن كسالا لأننا لاننتج …و50 بالمية يعيشون عالة على الغير …
10- يجب أن نفكر جيداً في رفعة أنفسنا ورفعة وسمعت السودان .ويجب
أن تهتم الحكومة بوزارة الصحة والتعليم وتغيير المناهج وإغلاق
المدارس والمستشفيات الخاصة …وفورا وبلا تفكير كثير …
11- عاش السودان وعاش الشعب السوداني الأصيل النبيل الكريم الشهم …
12- التحية لإدارة الراكوبة ….
حَــذّر والي الخرطوم عبد الرحيم محمد حسين من بعض القضايا التى يُمكن أن تُهدِّد أمن الولاية أبرزها الوجود الأجنبي إذا لم يتم تداركها من مراحلها الأولى تصبح مُعالجتها صعبة وواقعاً لا يُمكن تجاوزه، صح النوم هو هدد وخلاص إنتو لسع بتتكلمو على ممكن يهدد عليك الله أعمل ليك لفة في أي سوق من أسواق الخرطوم الكبيرة زي السوق العربي أو سوق الحاج يوسف أو أم درمان أو حتى أبو حمامة , حتفهم الحاصل شنو , ياخي الوقت الحالي في الخرطوم بعض الشباب بقو يعملو عصابات و العراك بي الصواطير وكثير من المظاهر الوافدة و العدات الدخلية واضحة لي العيان تكتب شنو وتخلي شنو, وتقول ممكن تهدد .. لاكين نقول شنو مامنك من راعي البلد .
رد علي تعليق المدعو ( وجيع) البارحة مرت علينا ذكري موقعة ام دبيكرات التي مات فيها اعظم قائد عرفته السودان شجاعا لايهاب الموت دوخ اكبر امبراطورية في الارض .. يالاسمك وجيع غرب افريقيا كلها كانت تسمي بلاد السودان بما فيها سوداننا المغتصب من امثالك واكبر غلط ارتكبه المهدي وخليفته هو عدم تطهير جيوب المندسين واحفاد الخونه من جراكس وعرناعوط وغجر ويهود لفترة قريبة في ام درمان كنت اعرف ويحكي لي جدي كم اسرة كانت زات جزور يهودية وغجرية ومعروفة حتي الان منهم الوزير والتاجر وتغغلغلوا وسط السودانيين وتناسلوا.. مشكلة السودان في هذا السرطان القاتل احفاد هؤلاء المرتزقة العنصريين والسودان بلد معروف بقبائله ووضعه الاجتماعي شيخ القبيلة عمدة القبيلة وشجرة النسب واكاد اجزم واحلف بالله ٧٠ ٪ من سكان العاصمة وام درمان كفروخ الحرام ليس لهم اي حسب او نسب فضلات جيوش الارناعوض والاندايات .. في ذلك الزمن لاوجود في العاصمة الخرطوم وام درمان غير هؤلاء الجنود واسرهم .. فمثلا اذا قلت من قبيلة التيري معروفين وممكن ينسبون لك للجد المية ووكذلك الشكرية والكبابيش وكنانة والرزيقات والبني هلبة والحمر …..الخ …. سكان غرب افريقيا كانوا نواة اكبر مشروع علي مستوي العالم ياكسلان
لمن سمى نفسه الوجيع : لو فكرنا بطريقتك هذه (( تحت ذريعة تلقى العلوم الدينية ومنافذ دخولهم من دارفور حيث تبدأ التسهيلات اللوجستية ثم الانتقال الى كردفان ومن ثم الجزيرة والشرق)) فان زعيم ثاني اكبر الاحزاب التقليدية سيعتبر أجنبيا لأن جده دخل السودان تحت راية الطرق الصوفية و ( بذريعة تدريس العلوم الدينية ).
فكر قبل أن تعبر!
و لو هذه الحقائق موجعة لك فلن تستطيع أن تعيش في هذا العصر بل في كل عصر
المؤتمر الوطني هو المهدد الأخطر لأمن الولاية وأمن السودان وأمن العالم الإسلامي بأجمعه … أبعدكم الله يا والي الخرطوم أنت وبشيرك وبقية الزبانية وأذهب ريحكم
المؤتمر الوطني هو المهدد الأخطر للولاية وللسودان وللعالم الإسلامي بأجمعه .. أبعدكم الله وسحقكم يا والي الخرطوم أنت وبشيرك وبقية الزبانية ولا يبعد الله إلا من ظلم