باشراف جراح سوداني: مركز الأمير سلطان للقلب في القصيم ينجح في جراحة قلب مفتوح لطفل عمره يومين
نجح مركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب بمنطقة القصيم في إجراء عملية جراحة قلب مفتوح لطفل في مقر المركز بمستشفى الملك فهد التخصصي في مدينة بريدة.
وعد مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام الصحي والناطق الإعلامي بصحة القصيم محمد بن صالح الدباسي أن هذه العملية ضمن التطورات المتلاحقة في الخدمة العلاجية التي يقدمها المركز للمستفيدين من خدماته في أمراض القلب للأطفال والكبار على حد سواء.
وأرجع وصول المركز لهذه المراحل المتقدمة في طب وعلاج وجراحة أمراض القلب لدى الأطفال للنهج الذي تبنته وزارة الصحة بتوجيه من ولاة الأمر حفظهم الله الهادف إلى تقديم الرعاية الصحية المتكاملة لمرضى القلب من الأطفال في مناطقهم والتخفيف من معاناة أسرهم بتكبد مشاق السفر الدوري بهم إلى المراكز المتخصصة خارج المنطقة.
وأوضح استشاري جراحة القلب للأطفال بالمركز رئيس الفريق الجراحي الذي أجرى العملية الدكتور محمد تاج الدين من جانبه ، أن الطفل الذي أجريت له العملية كان يعاني من نقص في الأكسجين بصفة متكررة حيث جرى خلال الجراحة سد ثقب خُلُقي بين البطينين مع توسيع للصمام الرئوي وإزالة ضيق عضلي تحته من خلال استخدام تقنية القلب والرئة الصناعية.
وأكد أن الطفل التي أجريت له العملية عمره لا يتجاوز اليومين فقط ، لافتا الانتباه إلى أنه أصبح في حالة مستقرة ولن يعتمد على الأدوية المقوية لعضلة القلب إذ رفعت أجهزة التنفس الاصطناعي عنه ، مؤكداً أنه لن يحتاج إن شاء الله لأي عمليات أخرى في القلب مستقبلاً.
المصدر: واس
هؤلاء هم خيرة الكوادر الطبية السودانية التي تملاء بقاع الدنيا .. واذا سالته من اين تخرج تجده من احدي الجامعات الاوربية .. لماذا ؟ لان جامعاتنا اصبحت مهزلة وتخرج اطباء موت وجزارين….. لماذا هذا الطبيب الماهر يعمل في الخارج وامثالع الاف .. فنسبة الاطباء السودانين في بريطانيا وايرلندا هي الاعلى بالنسبة للجنسيات العربية … لماذا هذا واهلنا يموتون باخطاء اطباء خريجين جدد من جامعات لا ترتقي ان تكون معمل مدرسة ثانوية…. فهذا اكبر اخفاقات المؤتمر الوطبي الذي هرب واذل واحط الطب والكوادر الطبية …منهم لله
هذه مفخرة للسودانيين وللمسلمين قاطبة , ولكن لماذا تكون الكفاءات السودانية والمهارات السودانية من أطباء ومهندسين وقانونيين وزراعيين وبيطرين و إقتصاديين وماليين وصحفين ومعلمين وحرفيين وغيرهم وهم كثر لماذا يكون هؤلاء خارج بلادهم الطيبة المنكوبة والمكبوتة أنفاسهابدنس الإنقاذ – لماذا يكون هؤلاء الأكفاء تحت نير الكفالة حيث لا يمكن لأحدهم تحت ظلها شراء سيارة بكب إلا بموافقة كفيله الذي غالبا ما يكون أقل منه خبرة وتعليما؟؟؟ لماذا كل ذلك ؟؟؟قصم الله ظهر الإنقاذيين
خريج جامعة الخرطوم وكان من اوائل الشهادة السودانية