سيدنا أحمد بلال استغفر الله..!!

البشترى بنفسة مامشكلة المشكلة فى البسرق دولار كاش وعبر المطار الى دول الخليج وماليزيا
لو المؤتمر الوطنى عايز يختبر وطنية اعضاءة خلى ينلشدهم لفكة ضائقتة الحكومة بجلب ماحولوه من عملة صعبة فى سنين السعة لحلوا بها سنين الحزب العجاف

البشترى بنفسة مامشكلة المشكلة فى البسرق دولار كاش وعبر المطار الى دول الخليج وماليزيا
لو المؤتمر الوطنى عايز يختبر وطنية اعضاءة خلى ينلشدهم لفكة ضائقتة الحكومة بجلب ماحولوه من عملة صعبة فى سنين السعة لحلوا بها سنين الحزب العجاف

يعنى قطبى المهدى دا نسميه الخائن الاعظم ول شنو ؟ ما هو احق بالقتل من مجدى الذى وجدت فى خزنة ابيه ملاليم حرة وليست الاف من العملات الحرة لدى قطبى .

احمد بلال , عبد الباسط سبدرات , اسماعيل الحاج موسى , سوار الدهب ,ما الذى يجمع بينهم …هؤلا تجردوا من صفة الخجل ولا يعرفونها , ادمنوا التملق فاندلق ماء وجههم فصاروا مثل الحجارة , ترى وجوههم لا تحمل اى تعابير , فاذا ذهبت هذه الحكومة وجاءت بعدها حكومة اخرى مخالفة لها فى كل شى تجدهم جاهزين ببضاعتهم الكاسدة ووجوهم الكالحة الخائبة ..
هذا البلال كان فى حزب الميرغنى وتم تعيينه فى الحكومة تبع مولانا الميرغنى بعد ان ترك القذافى واللجان الثورية , ووجد طريق عبر حزب مولانا ليكون وزير فى الحكومة ولكن بعد تصاعد الخلاف بين الحكومة قرر مولانا ان ينسحب من الحكومة ولكن صاحبنا ومعاهو كم نفر عملوا ليهم حزب براهم وتركوا مولانا .. والقعدة الياها واخيرأ قال انه كان كوز ايام الثانوى … كمان .
سبدرات وهو وزير قال انه انضم للحركة الاسلامية .. عجب والله ..
وفد من سابلة البرلمان سافر لجنيف مكون من 40 جاهل وحرامى ومعتوه ,,,
احيانأ يخالجنى شعور ان هذه الحكومة (حكومة لعب … لعب ) والبلد دى اصبحت فاكة ساكت اى زول يعمل الدايرو

نعم انها حكومة الاوانطجية ف جميع عملات العالم ف بيوتهم اتحدي اي واحد فيعن يقول لا يمتلك هلله سعودية ولا بر اثيوبي ولا نقفة اريتيريا ام المتفقه الطبيب الجديد كمل علوم الطب ويريد ان ينافس عبدالله الطيب طيب الله ثراه لكن ف الحقيقة يناافس ويزاحم ب المناكب كمال رزق والجزولي وف النهاية لم ولن ياكل مما يلية ف صحن واحد ب الشوكة والسكين ليدعي التحضر بل سيرميهم وياكل ب ال10 اصابع
الولار علي حق حين يطير مرفرفا ب جناحية طق طق طق ليصل الي اعلي مستوياتة م دام هؤلاء العواليق يمتلكونة

* يا أخى, نحن نسير الى الخلف منذ اكثر من ربع قرن من الزمان!
*و تجار العمله “الأساسيين”, اصحاب المليارات و الملايين!, هم طفيليه تجار “جبهة اللصوص الإسلامويه”, و القليل الذى يتوافر لدى الآخرين, لن يقيم “وئد دوله”!, و لو كانت “بنين!”, التى لا يتجاوز تعداد سكانها مواطنى “أمبدات”!, ناهيك عن “دولة” البذخ و السفه و الاحتيال و الفساد, و 35 مليون فقير و جائع!!
* و أؤكد لك, ان “القرارات الاداريه!” التى يصدرها “موظفو” البنك المركزى, لا قيمة لها!..و هى لن تعيد العشرات العديده من مليارات البترول و الذهب و القروض الربويه, وذاك الموجود فى بنوك مليزيا و دبى و الصين و تركيا!
* و “الإقتصاد القومى” الذى يديره لصوص وجهلاء و متواطئين و تنابله!, و يستند, بالأساس, على الضرائب و العوائد و الجبايات و بيع الاراضى و الاصول و المنح و الهبات و “اجور المرتزقه!”, لن تقوم له قائمه الى يوم الدين!, حتى و لو فتحت عليه خزائن السعوديه و امريكا و البنك الدولى مجتمعين!!..
* و أطمئنك!..ان محاكم “الخيانه العظمى!”, ما هى إلآ أعباء ماليه إضافيه!, لا معنى لها!..و هى لن تستطيع ان تحاكم تاجر عمله واحد من اللصوص الذين يستحقون, حقيقة, إعدامهم!..فنحن فى دولة “الفساد و المحسوبيه”, لا “الصين” يا أخى!
* و كما تعلم, فإن إراقة دماء الأبرياء, و فى اموالهم التى يمتلكونها “شرعا”!, ليس بالامر السهل يا اخى..خاصه إذا ما علمنا ان مجدى و زملاءه كانوا “كبش فداء”? ليس إلآ!..و ان القصد من إعدامهم هو التهديد و الوعيد و رساله للآخرين!, لا لأنهم إرتكبوا جرما يستحقون عليه العقاب “شرعا”..و هذا بالطبع ليس من “الدين” فى شئ!!
* و لذلك, فإن لعنة إعدام الشهيد مجدى, ستطارد الظالمين!!..فى “الدولار” نفسه!..إلى يوم الدين!!
* و هذا بالضبط ما يعانى منه الظالمون الآن!!..إنها حكمة الله وحده, و إرادته و مشيئته, جل شأنه و علا..فسبحانه الذى يمهل و لا يهمل,,

هل يقتل رجل في ماله ؟ يقول الله سبحانه وتعالى في سورة الاسراء الاية (33) ” ولا تقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل انه كان منصورا ” والقتل في الحق هو قتل نفس عمدا لقوله تعالى في سورة المائدة الأية (45) ” وكتبنا عليهم فيها ان النفس بالنفس والعين بالعين والانف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما انزل الله فاؤلائك هم الظالمون ” هنا لا تقتل النفس الا مقابل نفس اخري , اذن ازهاق روح انسان حرام وتوجب القصاص وهي ازهاق روح انسان اخر ويقول الله سبحانه وتعالى لنبي الله الخضر الرجل الصالح في الأية (74) “فانطلقا حتى لقيا غلاما فقتله قال اقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئة شيئا نكرا” ومن قتل نفسا فاكنما قتل الناس جميعا , في حديث لرسول الله من قتل دون ماله فهو شهيد ….

لا تعليق لدي كلام الله هو القانون الذي يحكم قتل مجدي وغيره ؟

– شوفوا الزول دا قال شنو؟: {بداية استغربت ان اللغة الخشنة والمتجهة نحو الشمولية جاءت وبلادنا تستقبل وفدا من اتحاد الصحفيين العرب..هؤلاء الضيوف جاءوا ليطلعوا على اوضاعنا في مجال الحريات فلماذا نصدمهم بأخبار تجعلهم يتحسسون قلوبهم وجيبوهم..} هاهاههها بالله!!! ما لازم في وقت زي دا يفكو مثل وزير الاعلام، ومحافظ بنك السودان ويقولوا ما يقولوا في الحكومة وطاقمها وحزبهم الحاكم،،، وتأتي انت وباقي اعلاميي الغفلة لترد عليهم ومن ثم يرى ضيوفك إن هذا قمة الحريات…

حكاية نبي الله موسى و مقرن النيلين كانت من اجتهاد عمرو خالد…(الدجال الآخر)
حتى الاجتهادات المدغمسة بقيتوا تلطشوها من الناس…لازم تسرقوا أي شي في الدنيا دي؟؟؟

آمنت بالله

جريمة الخيانة العظمى هي تغولكم على حكم البلاد بلا شرعية ونهب ثرواتها ومقدراتها وجعلت أكثر البلدان فقرا وتخلفا..
تجارة العملة أنتم الذين بدأتموها منذ حكم نميري والآن تجار العمل أنتم

لو افترضنا جدلا ان نبى الله موسى قابل الخضر هنا بمقرن النيلين عند جزيره توتى شنو يعنى؟ياناس انسونا من قصص الـاريخ البعيده وشوفو لينا الغاز الغاز الان للطبخ الفحم معدوم!شعوب انصرافيه بشكل.

اضحكتني يا Mag الزبادي والعدس في بيت الوالي

الناس صاحية ود الظافر …خلك من الكلام دة اخير تعلن عديل التوبة وتبعد من افلام الخداع وقنوات التضليل المكشوفة…

اسئلة الي محافظ بنك السودان من مواطن بسيط
سوداني لديه عملة محلية ويريد ان يتعالج خارج السودان ما الحل؟
سوداني يريد ان يبني منزلا ويريد شراء بعض الادوات الصحية والكهربائية العالية الجودة التي لا تتوفر في السوق المحلي من خارج السودان ما الحل؟
ببساطة شخص لديه المال بالعملة المحلية ويريد ان يتعلم في جامعات الدنيا ويحضر المؤتمرات العلمية ما الحل؟
شخص يريد ان يتفسح في ارض الله الواسع من حر ماله ما الحل؟
باختصار انت حمار وبن ستين حمار