نطام البشير يعلن عن زيادة أسعار المحروقات والقمح والكهرباء العام المقبل
البرلمان: سارة تاج السر
أعلن وزير المالية بدر الدين محمود، اتجاه الحكومة، للتدرج في رفع الدعم عن المحروقات والقمح والكهرباء في العام ٢٠١٦م، مع زيادة الأجور والمعاشات ودعم الشرائح الضعيفة، واعتبر أن ما يعيشه الاقتصاد السوداني كان متوقعاً، ولفت الى أن الفرد بالمجتمع أصبح مجرد مستهلك وليس منتجاً، في وقت انتقد نواب برلمانيون الوضع الاقتصادي بالبلاد، واعتبروا أن “حلة الملاح هزمت كل البيوت”، ووصفوا تقارير القطاع الاقتصادي بأنها مجرد “حبر على ورق”، واستدلوا بتصاعد سعر الدولار أمام الجنيه.
ووعد وزير المالية خلال تقرير أداء الوزارة للعام ٢٠١٤م، وخطة العام ٢٠١٦م، الذي قدمه أمام البرلمان أمس، بتحسين الوضع المعيشي للمواطنين في العام المقبل، من خلال إجراءات وسياسات لتأمين توفير السلع الغذائية، وترشيد الإنفاق الحكومي، وتقليل المصروفات الإدارية، بالإضافة إلى خفض معدلات التضخم وتوفير النقد الأجنبي.
في السياق شدد النواب على ضرورة ضبط الإنفاق الحكومي وهيكلة الحكومة، وتقليص الوزارات وتوزيع الوزراء كمدراء إدارات، وقالت النائبة أماني السماني الطيب: “زي ما المواطن اتحمل ٣ بصلات بي جنيه على الوزراء أن يتحملوا يكونوا مدراء إدارات”.
وانتقد النائب عبد الرحيم عيسى وسط تصفيق نواب البرلمان، تقارير القطاع الاقتصادي ووصفها بأنها مجرد حبر على ورق مستشهداً بارتفاع سعر الدولار وقال عيسى: (من غير مكابرة حياتنا أصبحت صعبة وحلة الملاح هزمت كل البيت)، واعتبر أن الحكومة في وادٍ والمواطن في وادٍ آخر، وطالب بمعالجات سريعة للأزمة الاقتصادية الطاحنة.
ومن جهته اتهم رئيس لجنة الإعلام عمر سليمان شركات الاتصال زين وإم تي إن، بالسيطرة على النقد الأجنبي من خلال شراء الدولار المضخوخ في السوق مما ساهم في تشوهات في سعر الصرف.
وحث وزير المالية في رده على مداخلات النواب، المجلس الوطني والبرلمانات الولائية بقيادة حملة لزيادة الإنتاج والتحول من أمة مستهلكة الى منتجة لإحداث التوازن المطلوب والتغلب على الوضع الحالي، وطالب بمراجعة سياسات دعم الاستهلاك والإصلاح الاقتصادي بالتخلص تدريجياً عن دعم القمح والمحروقات والكهرباء، على أن يقابل ذلك زيادة في الأجور ودعم الشرائح الضعيفة خلال خطة العام ٢٠١٦م، وأشار الى ١١ قانوناً ستنفذهما الوزارة، ووعد بتحسين الوضع المعيشي من خلال إجراءات وسياسات لتأمين توفير السلع الغذائية وترشيد الإنفاق الحكومي.
الجريدة
انتوا قاعدين تدعموا حاجه يا اولاد الحرام.
الشعب ينتج بى شنو يا حمار الدين
وقد أغرقتم البلد :
بالجوع
والسرطانات
والحروب
والمخدرات
والأدوية المضروبة
والتقاوى الفاسدة
والمبيدات المغشوشة
والضرائب والجبايات
والإعفاءات الجمركية لمنظماتكم
واحتكرتم الأرض والمال
ودمرتم البنية التحتية
وأفسدتم التعليم
وخربتم الذمم
و…………الله يلمنا فيكم
هذا الوزير كذاب أشر
ليس هناك أي دعم للبترول
سعر البرميل أقل من 50 دولار
ماذا نقول للحرامية حكومة الكيزان
لعنة الله عليكم
تناقضالت:-
*الواقع بصلة ب 3 جنيهات ..تصريح نوابهم 3 بصلات ب جنيه والذي يعني المجان عديل والرفاهية..( خليك من البصل هو في حاجة ب جنيه)
* تصريح الوزير : تحسين الوضع المعيشي للمواطنين في العام المقبل…..مقابل تصريحه :التخلص تدريجياً عن دعم القمح والمحروقات والكهرباء.
وزراء ثبت فشلهم وجشعهم في الفساد والتغول علي المال العام وفق تقارير المراجع الغام….تصريح الرئيس:توزيع الوزراء كمدراء إدارات (والمؤسسية تقول بأن يكون المدير متخصصا في مجاله متفانيا في إداءه يتدرج من أسفل حرم الوظيفة حتي يصل قمة الإدارة و الوزير يعينه الرئيس في علي قمة الوزارة لإنزال القرارات السياسية علي مستوي وزارته مستفيدا من خبرة المدراء و توصياتهم).
تصريح النائب : الحكومة في وادٍ والمواطن في وادٍ آخر… تصريح الوزير خطة العام 2016م لتحسين الوضع المعيشي.
ما معنى إستجواب وزير ..او مفسد..في البرلمان؟
نفتقد للمحاسبة والمتابعة..
نفتقد للحزم في الأمور…
نفتقد للجدية بمتابعة المخرجات البيقولوها..
نفتقد..للشرفاء..
نفتقد…لفدائي يخلصنا..
لا لرفع الدعم..
بل..
دعم المبلغ المخصص لرفع الأجور..للدعم
وكفى..
لكى يتحول المواطن من مستهلك الى منتج لابد من:
تخفيض الضرائب و الجمارك بنسبة معنوية لا تقل عن 60%
تبسيط الأجراءات البيروقراطية لتسجيل و ترخيص الأعمال( إفتتاح ورشة أو مشغل يستغرق الأن 3 شهور من المتابعة و رسوم باهظة منا الضريبة الأستباقية أو ما يسمى هامش الجدية و شهادة زكاة لعمل لم ينشأ. اقترحنا سابقا التصديق البعدى لكل الأعمال التى تقل تكلفتها عن 100ألف(100مليون قديم)
منح الأعمال الجديدة فترة خمس سنوات سماح ضريبى
وقف الجبايات على البضائع العابرة
زيادة رأسمال البنك الزراعى بنسبة 100%
تفعيل البنك الصناعى للدخول فى مشاريع إستثمار صناعى مع القطاع الخاص مستهدفة التصنيع الزراعى
لايمكن الحديث عن زيادة الأنتاج دون إبتكار سياسات فعلية
علاوة على ذلك:
لابد من وقف الحرب و إعمال أقصى درجات الشفافية المالية و المحاسبية
تقليص الجهاز الحكومى و الدبلوماسى و الأنتشار الأمنى و الأعلامى فى الخارج
يا وزير المالية الفاشل دي حال بلد ووطن ومواطن وايضا عاوزين ترفعوا الدعم عن المحروقات والقمح والكهرباء بدل تبحثوا عن حلول ناجعة لرفع المعاناة عن المواطن تاكدوا اذا تم ذلك فهو يعني انتفاضة ح واقعة عليكم لا محالة وستكون نهاية لحكومة الانقاذ تاكدوا من ذلك لو مات معظم الناس سيخرجون وستطولكم نارها باذن الله ايها الاغبياء .
تاكد اكرر لك ولحكومتك ستحرقوا بنار ولن تجدوا مخرجا منها ايها الاوباش الجهلاء.
دعم أيه القاعدين تدعموا بيه الوقود وسعر برميل الوقود وصل 42 دولار ومازالت أسعار الوقود عندنا كما هي عندما كان سعر برميل الوقود 100دولار .
إتقوا الله في هذا الشعب الذي وصل الي نهاية المطاف من الصبر ، وأصبح لايملك سوي خيار الموت جوعا أو الموت بالرصاص في سبيل تغيير النظام .
اصلا ما ضاقت الا فرجت
لا تحزنوا على رفع الحكومة للدعم او زيادة الاسعار
لان الشعب حاليا وصل مرحلة من الضنك ووصل الغلاء الفاحش مداه
اصبح الشعب السوداني جائعا
وما ادراك ما ثورة الجياع
لوقراتم عن الثورة الفرنسيه فستعلمون ان الشعب بعد الجوع يمكن ان يفعل اي شئ وكل شئ متوقع وغير متوقع
لا تبتاسوا فليس بعد العسر الا يسرا
وليس بعد الضيق الا الفرج
انه في صبيحة احد الايام سيضع الشعب حدا لكل شئ حيث يكون السقوط مفاجئا ومريعا وسيكون هنالك في المقابل نهوضا سريعا ومتسارعا والصبر مفتاح الفرج
وكت أصلاً كان متوقعاً فالقننا بعبارات ان هذا البلد المنكوب بكم بعيد عن تاثيرات الازمة الاقتصادية العالمية لي شنو؟ الفرد في المجتمع لازم يبقى مستهلك فقط اذا كان انتو بتحاربو الانتاج بصورة مخيفة نهمكم عما في ايدي الناس فات حد الممكن ودونك رسومكم التي لا حصر لها والمحليات العملت رسوم على الدرداقات وستات الشاي بالله عليك دولتك دي منتجة؟ اما عن عباراتكم المسيخة والممجوجة عن زيادة الاجور ودعم الشرائح الضعيفة فهي لا تعنينا في شئ فاغلب ابناء الشعب اما سماسرة او منتظرين معونات المغتربين… انعدمت الرحمة تماماً في ظل حكمكم البغيض وصار الطعام من خضار وفاكهة تلقى ارضاً بعد تلفها لانعدام القوة الشرائية تماماً وانعدام الوازع الديني والاخلاقي بحيث ان البائع يفضل ان يلقي بها على ان يبيعها حتى ولو بخسارة! الا تدركون الى اي درك أوصلتم الناس؟ ويل لكم!
الله يبشركم بالخلود في نار جهنم ان شاء الله .لا حولة ولا قوة الا بالله
الوزير دا راميهو جمل ،،،، البترول داقي الدلجة ،،، وبرضو رفع الدعم عن المحروقات ……
الحكاية غلبتهم وبدل ما ماكان اللستك منفس الأحن بقا كاري علي عجل الحديد
اقتباس : وقالت النائبة اماني السماني الطيب : ” زي ما المواطن اتحمل 3 بصلات بجنيه على الوزراء ان يتحملوا ان يكونوا مدراء ادارات ”
صحي النوم يا نائبة يا محترمة ليس 3 بصلات بجنيه وانما 5 بصلات ب 5 خمس الاف جنيه .. يعني كل بصلة بالف جنيه ….!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حكومه فاشله اختصار لكل الكلام
عليكم الله يله بسرعه زيدوا اسعار البنزين والعيش
دايرين نخلص سريع من الدوله الدينية بتاعتكم دي اخدته زمن كتييير
غايتوا دي الحسنه الوحيده للكيزان في هذه البلاد انه لن تكون في السودان دوله دينيه في المستقبل
حتى يعى كل من ينتظر حوار من هؤلاء انه مازال طيبا جدا وهذا لايجد عندهم غير القهر والاستخفاف
باختصار وزارة المالية لا تمتلك الحلول للازمة الطاحنه التى يعانيها المواطن و تعتمد على موازنة للعام 2016م على ارقام و بنود صرف لا تتناسب و العائد و لا المخزون من العمله الحره ببنك السودان و الاحتياطى صفر كبير مما يكون له اثر سلبى على المواطن و رفع الدعم أن وجد بل اضافه جديده لمرد يدر على الخزينه العامه مذيدا من الاموال لتسير مرافق الدولة و مواجهة النفقات المطردة دوما و الصرف من الخزينه العامه على المؤتمرات و الملتقيات تجنبا لسفر رأس النظام و اعتقاله خارج الحدود مما يشكل عبئا ثقيلا على الدولة و هذا غير الاموال المجنبه و التعدى على المال العام و النثريات و سفر اعضاء الحزب والبرلمان و اسرهم للسياحه بدواعى حضور مؤتمرات و لقاءات و منتديات ؟
انخفاض سعر البترول عالميا الى ادنى مستواه و لن يتغير السعر المفروض على المستهلك الى يومنا بعد أن تم رفع الدعم عنه فى هبة سبتمبر هل النظام ما زال يسدد قيمة الشراء بالسعر القديم و لا هناك تلاعب و تدليس و همبته و جماعات تتحكم فى السوق و تفرض ما اسعارا لا تتطابق و السوق العالمى ؟
القمح انخفض للعام الحالى و الستة أشهر القادمة و نجد أن هناك شح فى الامخزون الاحتياطى و لاحت بوادر مجاعة فى بعض الولايات و المحليات و بدأت بالغاز المسال و سوف تتحول بقدرة قادر الى ما تبقى من سلع ضرورية و اليوم سعر كيلو الطماطم اربعين جنسها فى بلد منتج و يمتلك اراضى خصبه و مياه جوفيه و انهار يستفاد منها فى حدودنا الشمالية للوطن و نحن نستورد من الكبريته الى العجورة ؟
سينتهى 2016 و ن تحد مواطن يمشى على قديمين و الكل يحتاج الى عناية مركزة بسبب الامراض و قلة الغذاء و الدواء و انتشار الامراض السرطانية باسباب تلوث المياه او النفايات او المبدات او الاسمدة او القطن المحور و رأس النظام المدور ؟
لك الله يا وطنى و الله المستعان و يقويكم و يمد حبال الصبر على كل هذا الابتلاء .
أولا لا يوجد دعم للمحروقات (التي إحترقت معها قلوبكم عند ذهابها مع فصلكم لجنوب السودان)والقمح والكهرباء . أما زيادة أسعارها فهذا مناكم لنضوب الكاش الذي لا تمتلي منه كروشكم الممتده أمامكم وكل الخوف من قيام الشعب بالثوره عليكم وأنتم في سكرات الموت والرمق الأخير .
فحديثك عن رفع الدعم وزيادة الإجور والمعاشات التي مكنتوها لمحاسيبكم الفسده الحراميه فلا توجد وظيفه يشغلها إنسان نزيه البته فهذا لا يغير من قيام الثوره الكاسحه التي تقلعكم من جزوركم فالشعب لا يهاب شيء لعدم وجود حياة شبه كريمه في كنف الأبالسه والمأجورين وقائدي البلاد نحو الهاويه
يا اخوانا نحن عملنا شنو في دنياتنا دي عشان ربنا يسلط علينا شرذمة من الكذابين المنافقين آكلى السحت؟؟؟؟؟؟؟ اسعار البترول ماشة نازلة اسعار القمد عالميا دقت الدلجة ونحن مسعورينا يزيدوا في الاسعا حتى بلغت عنان السماء ماقال على محمود سئ الذكر بعد الاجراءات السبتمبرية التعسفية 12 شهر بس وحا نعيش في نعيم وينو النعيم؟؟؟
يا عاااالم يا هوي مشكلة السودان مافي ليها حل في وجود اللصوص الحاكمننا ديل يعني المفروض الهدف واضح ازالة ازالة الحرامية و محاسبتهم وغير كده مافي اي حل
هو البترول قرب اعملوه اشترى برميل وشيل التانى مجانا تقول رفع الدعم
هسع ده اقولو فيه شنو
ولماذا تدريجيا طوالي ي غالي لكن باذن الله باذن الله تكون اسدال اخر فصل ف مسرحية هزل الانقاذ العلاج ب كش وكنس وسخ الوزراء والدولة والنواب وتقليص وتحجيم جهاز الامن ةحل المفوضيات واعادة المديريات برئاسة محافظ وضابط اداري فقط ووقف الحرب واعادة الاموال المنهوبة والمشاريع المخصصة الي الشعب تسليم السلطة وب ارادتكم دخول السجون ومحاسبة انفسكم مصادرة السيارات حكومية وضباط شرطة وضباط امن عامة وموظفي حكومة وبيعها وسحب والغاء كل المخصصات والحوافز من رئاسة الجمهورية الي المحلية حوافز الجرد والاجتماعات والتمثيل العلاج من فوق وليس من تحت والدولة اصلها ساقطة ونتحداك ب الزياده
نفس الروشته من زمن عبد الرحيم حمدي من 1989
رفع الدعم ورفع مرتبات الفئات الضعيفة