Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
كفيت ووفيت وقلت الحق فوالله انهم لثعالب في ثياب الواعظين الكذب شيمتهم ولا مصداقية لما يقولون كان النابغة كان يقصدهم بقوله
أتاك بقولٍ هلهل النسج, كاذبٍ,
ولم يأت بالحق, الذي هو ناصع
او كقول الشاعر فيهم :
والحقيقة يا صديقي نصفها أو جُلّهاأصل الرّياءْ
وأن كل الثائرينْ يسعون نحو الأَمْرَكَةْ
وأن ما نسمعهُ من ظلمٍ وجوعٍ واضطهادْ
كلّ ذلك فَبْرَكَةْ
أقول للأخرقين ….الأمين العام للحركة اللا أسـلامية و لرييس مجلس شوراه ….لازم تجيبوا الكلام لأنفسكم بالحديث الغبى دا المجرد من الدبلوماسيه دا؟؟…..ونصيحتى لكما يا دكاترهّ الهنا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب سيبيريان
عفارم عليك اخي صلاح .. انا بعرف كوز كان مزعمط وفقير وهذا ليس عيب لكن بعد الانقاذ استلم منسقية الدفاع الشعبي واصبح ملياردير يسكن في افخم احياء شمبات عمارة من 3 دور غير المزرعة وبقية المنازل في في احياء العاصمة المختلفة في حين انو بيتهم في تلك القرية النائية آئلا للسقوط اللهم لا حسد ولا شماته .. ونقول اللهم اكفينا بحلالك عن حرامك واعشنا عيشة البسطاء وامتنا ميتة الشهداء ولا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا.
صبراً المقهورون من أهل السودان بإذن الله سوف تسنكون تلك القصور أو تدمر على اصحابها ، لن يستمر الحال على ما هو عليه وتلك طبيعة الحياة الدنيا ، سيأتي يوم تقوم فيه ثورة الجياع التي لا تقف أمامها الدبابات والجنجويدات والخطة (ب) لابد من يوم تقلع فيه جذور الشر والظلم ، وتعود للسودان بسمته ، جماله ، بساطته ، روحه السمحة التي خطفت بيد المجرمين ، الذين جاءوا ليتغيروا من طبيعة هذا الشعب المسالم الطيب الكريم الذي يؤثر على نفسه ، خطفت كل تلك السمات الطيبة في ليل مظلم كظلام بعض وجوه الظالمين ممن يمتنون على شعب السودان بسد فاشل وطرق خربة وصحة معدومة وتعليم مسيس تجاوز الزمن مناهجه ، وقبل كل ذلك ذمم خربة لا تخاف رباً ولا ترعى حقاً كل همها ( البطن – الفرج – التناسل – فاخر الثياب والمسكن والفارهات من السيارات وقضاء الاجازات خارج السودان ) أما بقية أهل السودان فنحن من جعلهم ناساً فليكونوا لنا عبيدا . . . ولكن غداً لناظره قريب والله المستعان على الظالمين
مقالك كان يجب ان يكون بحلة اجمل و اروع اذا قمت بسرد تاريخي على اهم المؤسسات التي كان فيها فساد مالي و اداري و تحت اعين النافذين و اخرها التهم التي طالت الجمارك …. يمكن ان يقنعوا الشعب بأن الفساد ما هو الا دعاية من اناس لهم اغراض شخصية … و يمكن ان يقنعوا الشعب بفقه السترة و التحلل رضي الشعب ام ابى … و في سبيل اقناع الشعب يمتلكون كل الوسائل من اعلامية و عسكرية و غيرها و لكن موعدنا عندما يقف كل واحد منهم و يكون الخطاب بطريقة صريحة و مباشرة و بكلمات مفهومة المعاني عند قول الحق تبارك و تعالى : ( اقرأ كتابك كفى بنفسك عليك حسيبا )
بس نسأل مهدي ابراهيم رئيس مجلس شورى الحركة الإسلامية هل يوجد من ابناء الحركة الاسلامية مع المعدنيين الاهليين في جبل عامر او صحراء ابو حمد او صحرا الشمالية ؟ وهل يوجد من بين ابناء الحركة من يزرع البصل ويحش القش ويرعي الاغنام والضان وهل يوجد من بينهم من يطق الصمغ في غابات الهشاب؟؟
هؤلاء الكيزان هم التجار الذين يشترون تعب الناس شقاهم بأبخس الاثمان ويحتكرون المال ويكنزون الذهب والفضة تساعدهم بالمال والودائع البنوك الاسلامية ولاول مرة في التاريخ يقدم البنك قروضا بأسهل السبل وايسرها فقط مجرد ورقة مكتوبة بخط اليد من كبار متنفذي الحركة الاسلامية كافية لمنحك قرضا تدخل به السوق وتشتري تعب الغلابة ؟؟
يا ناس خافوا الله واخشوا يوما يجعل الولدان شيبا.. ولكن مثل هذا الكلام لا يقع في اذنيهم لأنهم آمنوا من غضبة الشعب لأنهم كسروا مفاصل الشعب بالمليشيات الجرارة التي تحمل السلاح في الجامعات وخارج الجامعات عشان كدا لما آمنوا من غضبة الشعب آسوا الادب
ستشرق الشمس بأذن واحد احد .
هم شايفين نفسهم مزعمطين ما عندهم حاجة محتاجين لأكثر من كدا لأنهم ماشيفين الشعب ولا يعرفوا عنه حاجة بعد شوية حيقولوا ليكم انتو مين
ياحاسدين دي من نعم علي اهل الصلاح والتقوي والزهد والبدرين الناس السهرانة علي شان تنعم انت بالامن والراحة
صابرون ومحترقون ومنتظرون ذاك اليوم المتأجّجة نيرانه
حتى أصباعنا باتت لا تقوى غضبا على مسك القلم
وعقولنا فقدت القدرة على الاسترجاع والتذكّر
ما أصعب نار الغضب والإحساس بالظلم والقهر
وتبّا لكلّ ثعلب يطالب بالسماح والعفو
الي ابنائي الضباط وضباط صف:نعم الجبهة الاسلامية فعلت الافاعيل بجيشنا القومي وشردت افضل الكفاءات لصالح منسوبيها.ولكن ذلك لا يمنع انكم اتيتم من رحم هذا الشعب المقهور،واليوم اصبحتم ضمن الطبقة المتدنية في مجتمعنا السوداني،هندام نظيف وجيوب خاوية ومرتب لا يغطي خمسة ايام؛ ابنائي لقد آن الاوان ان تنحازوا الي المغلوبين من اهلكم.البشير وزمرته لا يمثلون الا انفسهم ومستعدون لتقديم كل شئ للحفاظ علي الغنيمة المتمثلة في هذا الوطن الجريح،باعوا الاراضي والمصانع بابخس الاثمان مقابل عمولات يتم استثمارها في الخارج وستبكون دما حينما تكتشفون انكم شاركتم في ذبح وطننا العزيز،،ابنائي ما اروع ان تقدم روحك فداءا للتراب والشعب.ادعوكم لتنظيم انفسكم واعداد خططكم ولا تبالوا او تخافوا ان الاستخبارات تترصدكم،فامننا واستخباراتنا ليست بأفضل من السافاك والkgb او من استخبارات ساوشيسكو،.انا واثق من قدراتكم،فالقهر والحاجة التي ترونها في عيون ابناء وطنكم اكبر محفز للكمال.ابنائي اطيحوا بالبشير وزمرته وحرروا هذا الوطن من الغزاة الغاشمين.
صلاح احمد عبدالله دا اللواء الكان ممسوك مع صلاح قوش ولا واحد تاني؟
أيها الكاره للعنصرية ما تذكر لينا إسم الكوز دا عديل كدا خايف من شنو وتقول لينا إسمه إبراهيم عبدالحفيظ خريج كلية الزراعه وتلميذ نافع علي نافع ؟…… ممكن زول ذي دا يكون نافع ؟