أخطر دراسة علمية لعام &#8238 ; ‬2011تكشف‮ :‬ تاريخ المسلمين لم‮ ‬يعرف الدولة الدينية منذ عهد أبي بكر وحتي الآن. النموذج السوداني يعد دليلا واضحا علي بطلان مفهوم الدولة الدينية في الاسلام‮

تعليق واحد

  1. يا اخي لا تربط الاسلام بالأخوان بجميع افرعهم فهم ليست لهم صلة بالدين الأسلامي الا الاستفلال , في القران لا توجد كلمة واحدة عن السياسة ولا دولة فمن يدعي ان الأسلام دولة وسياسة فقد خرج من الدين واصبح زنديقا وعليه ان ماحدث في السودان يعد انقلاب قام به الاخوان على الشرعية الدستورية ليست له صلة من بعيد او قريب بالدين الاسلامي .

    اما التدهور المريع في الستة وعشرون عاما فهي نتيجة لقيام حكم غير دستوري ولا يملك السلطة في ادارة البلاد وان هذا الحكم تنتفي عنه كل الحقوق التي تملكها سلطة دستورية ومن ثم على الشعب القيام متى ما كان ذلك ممكن بانفاذ دستوره وبعدها على الوطن ان يجمع طاقاته مرة اخرى لبناء الوطن . لقد حبانا الله باغنى بلاد الدنيا واحسن شعب اخلاقا ودينا, لا تحكم يااخي بتصرفات مجرمون وتنسبها لهم جميعا فيهم من هو مؤمن وعلى دينه وخلقه وفيهم المجرم والعاصي , الواجب علينا هدايتهم والكتابه اليهم بعدم تجريح او كلام مبتزل وان نسوقهم ليساعدونا في اعادة انفاذ الدستور ولعل بعض الاشياء الهامة حدثت مثل الحوار ومحاولة تجميع الأمة مرة تحت راية دستورنا الانتقالي لسنة 1956 وعودة البلاد لما قبل انقلاب الأخوان على الشرعية , ان الله قادر على هداية اخواننا واخواتنا والعودة الى الطريق الذي ينفعنا في ديننا ودنيانا .

    اما التصرفات الشاذة التي وقع فيها بعض الاخوة والاخوات انها اخطاء يمكن لكل بشر ان يقع فيها ونسأل الله الهدايا لهم ولك , ان هذه التصرفات لن تؤثر في اخلاقنا كأمة وكشعب له قواعد اخلاقية ثابتة وراسخة كالجبال وهذه التصرفات لاشك انها تدل على عدم معرفة الله ونرجو لهم جميعا التوبة .

    انني اعتب على هذه الجريدة الغراء ان لا تنشر مثل هذا المقال لان التجريح الذي فيه تجريح لكل امتنا وبناتنا واولادنا وان الدستور يحمي حرية التعبير ولكن القدح والشتائم البذيئة لا يحميها وممكن اي مواطن سوداني ان يقاضي الكاتب باشانة السمعة لشعب باكمله وهو في المسؤلية التقصيرية “TORTS DEFAMATION ,SLANDERING THE WHOLE NATION.

  2. هذه هي عين الحقيقة, لقد انتهي السودان أخلاقيا ونفر الناس من هذا النوع من الإسلام الذي اوفيت في شرحه

  3. ماذا نحن فاعلون لهذا النظام؟ يبدو ان المجتمع السودانى رجع الى اصوله الافريقيه الوثنيه و كان الدين ثوب ملصه فى عهد الكيزان لما صار المجتمع السودانى كله فى الشارع بدون وظيفه و فقدت الاسر العائل من قتل فى الحروب و الصالح العام و التشريد و الهجرات الجماعيه للشباب خارج السودان و صارت اغلبية السكان حريم بدون عائل و طبعا فى هذا الوضع سوف تنتشر الدعارة بكل انواعها من دعارة نافع و قوش فى اجهزة الامن الى دعارة طالبات الجامعات و القاهرة و دبى و ما خفى اعظم و حتى الصوفيه المتدينه ظهر لنا الشيخ الحوارو ببسى و حيرانه جكسى مدعوم من الرئيس الرقاص و يبدو القيامه عاوزه تقوم و نستغفر الله من الدخول فى علم الغيب

  4. رد علي محي الدين

    ياخي الحاصل في السودان وخارج السودان من سوء الخلق اكثر بكثير من المكتوب في هذا المقال في دول الخليخ في سكن عذابة مشتركةبين الاولاد والبنات في انحلال اخلاقي اكثر من كدة

  5. لابد من وقفه صادقه للتأمل فيما وصلت اليه الاخلاق من تردي خلال الربع قرن الاخير بعد ان فشل نظام الانقاذ في تطبيق مشروعه الحضاري الذي يتشدقون به ملء شدقيهم الا ان النتيجه كانت سيئه اجتماعيا ولتبرز بعض الامثله على ذلك:
    – ممارسة الفساد بصوره غير مسبوقه عالميا وعلى اوسع نطاق حيث افسد الانقاذيون كما يتنفسون تمام وسرقوا المال وحولوه الى جيوبهم حتى انتفخت بل وسنوا القوانين من ستره وتحلل لحماية من يقع منهم في مواجعة القضاء واستمرأوا الامر فاصبحوا يحمون الفساد بانكاره ويبرئون بعضهم رغما عن فواح الرائحه النتنه
    – ضرب الفقر والجوع المرض الشعب السوداني نتيجة استيلاء الانقاذيون على مال الدوله بحيث لم يعد هنالك باق منه ليصرف على تنميه لا زراعه ولا صناعه فبرزت في المجتمع الامراض الاجتماعيه من فواحش ومخدرات وخمور واحتيال ونصب
    – بروز الانانيه والوصوليه وسط قطاع عريض من الشعب السوداني حتى القانون والنظام غيب تماما واذا اردت ان ترى ذلك عليك بالسير باحدى الطرقات في عاصمة المشروع الحضاري لترى فوضى المرور حيث الكل يسرق الطريق ويقطع الاشاره ويعكس الاتجاه وهوآمن ومستأمن فليس هنالك قانون يردعه ولا نظامفدبت الفوضى فالكل منهمك في الجبايات والرشاوي ولا وقت لقانون او نظاموقس على ذلك

  6. أصحاب الطرق الصوفية يضمون كم من العيال يذكرون معهم ويحبونهم في الله ؟؟؟ وفي الليل بعد العشاء الدسم أفعل ما تشاء ويضمونهم ويحبونهم في الله في الله في الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  7. كل كلمة من مقالك تنطق ب الواقع والحقيقة لايستطع موالي للكيزان او منهم انكارها وكبار قادتهم من قوم لوط قوش وايلا ورئيس مايسمي هيئة علما السودان الخ

  8. الاخوة محرري اراكوبه الاعزاء
    الاخوة القراء الكرام
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ارجو من السادة القائمين علي امر راكوبتنا عدم نشر مقال اخر لهذا الكاتب .. لم استطيع ات اكمل المقال ولم اخرج بشيئ سوي ان الكاتب اساء للرساله المحمديه وهو يريد ان يسيئ للرساله الكيزانيه .. فمن غير المعقول ان نقرأ مثل هذه الترهات والمقالات التي لاتقدم ولاتؤخر مع تأثر الكاتب بمشاكل نفسيه وذاتيه اقحهما عنوة في مقاله
    نعم الانقاذ اساءات للدين ولكنك ايضا اسأت للدين بعدم تفريقك بين الاسلام وبين الاسلام السياسي

    ربنا يسامحك بس

  9. ( والي هنا سادتي يبقي رأي واضح في أن كل ما يفعله النظام الحالي حول القضايا الاخلاقيه يدل علي أن تلك الممارسات هي خارج النطاق والمفهوم الإسلامي السليم ، ولكن يبقي أن اللين والمرونة التي يتلقاها أفراد النظام قننت لانحلال جنسي وانحراف أخلاقي تحت غطاء شرعي ودستوري فضفاض حتى تحول الوطن الي بؤرة فساد برغم الشعارات الاسلاميه المرفوعة ، وهذا لدليل قاطع بان الفكر الإسلامي السياسي له جذوره ألضاربه في ذلك التردي ،حتى أصبح السودان أسوء نموذج لدوله يمكن أن يحتذي بها في العالم من شتي النواحي .)

    والى هنا سادتى .. عشان ما يبقى كلامك كلام ونسه بيننا نحنا المغتربين . فسادتى المقصود بها نحن الاقليه الذين نمتكل حاسوب وانترنت … اما السواد الاعطم من من سادتى الحقيقيين ” جماهير الانتفاضه ” التى يهزها مقالك الرائع والذى اصاب عنق الحقائق لم يقراه احد ولن يقراه احد من صناع الانتفاضة المرتقبه .. ادن كيف يصل كلامك هذا اليهم ؟؟؟ سؤال !!

    الاجابه : ارجو ان يكون مقالك القادم عن الوسيله التى تساعد على ايصال كل هذه المخازى الى جماهير الشعب السودانى داخل الوطن .. انهم صناع الانتفاضه .. الوسيله التى لا غيرها هى القناة الفضائيه .. والبدايه : كم تكلفتها حتى نبدا فى جمع التبرعات .. وانا متأكد اننا قادرون .. وحسين خوجلى ليس باقدر منا .. اخر الكلام : من دون قناة فضائيه يبقى كلامكم ونسه يستلذ به حتى اركان العصابه لانه لا طائل منه .

  10. الأخ اكرم ابراهيم البكري اذا كنتم تعرفون كل ما قلتم عن وزراء الحكومة من رأسها الى الفراشة أو الغفيرة وتغمضوا أعينكم عنه فهذه مصيبتكم وكل من يعرف ذلك ، أنتم لماذا تغمضون أعينكم عن الحرام فإنكم اذا أسوء منهم الم تعرف ما فيما معناه من راي منكم منكرا فليغيره بيده وان لم يستطع فبلسان وان لم يسطع في بقلبه وذلك اضعف الايمان . أخي الم تعلم ان من يموت في اعلا كلمة الاسلام وتطبيقه ومحاربة الحرام فهو اذا مات شهيد واذا عاش سعيد. واذا كان كل ما قلت كان صحيحا ومطبقا فماذا ترجي وتجلس ولا انك خائف تتبهدل واذا تبهدلت في محاربة الحرام ففيها أجر لك .الم تعلم من كان في عون أخيه كان الله في عونه. وأترك الفات وقم من الأن بتجنيد نفسك وكل تعرفه ان يعاونك على محاربة الحرام ببدء محابته واذا كنت صادقا فيما تقول والله الله ينصرك عاجلا أو آجلا.
    يا اخي أكرم ما نقعد ننبذ بأسنتنا فقط ويجب ان نقوم بالعمل الجاد بدلا من نسوق جرائدنا وصحفنا بالأخبار.الم تعلم يا اخي أكرم من يسكت عن الحق فهو خرص.

  11. يكفي ان تكون – قطر- هي راعي هذا النوع من الفساد الاسلامي الممنهج….ومن ثم مقارنة السلوك العام المتناقض لحكامها .

  12. الاخ اكرم اكرمك الله من يقرأ مقالك يعتقد بان السودان صار بؤرة من الفساد لدرجة انك تعمم وتقول صارت الطالبة تقاد كالضان بمبلغ مائة جنيه والشذوذ واللواط يا اكرم ان كان النظام فاسدا وقد اقر بذلك رئيس الجمهورية فان الشعب السودانى ما زال بكرامته وعفته ولم يصل الى الدرجة التى تصف فيها اوضاعنا بان البنات لاحظ انك عممت يتسوق بهن هكذا بمائة جنيه انا لا انكر ان هنالك من تبيع نفسها وشرفها وهذا موجود اينما وجد الانسان لذى فالله سبحانه وتعالى خلق العذاب والثواب لانه يعلم بطبيعة الانسان انا لست مؤتمرا وطنيا ولكن لا تصوروا لنا الوضع بما يوحى باننا صرنا ووصلنا الى هذه الدرجة من الانحطاط نعم الحكومة فيها فساد ولكن الشعب ما زال بخيره فى خلقه وتربيته وفييمه واخلاقياته والسودانى حتى الان يضرب به المثل لدى الشعوب الاخررى ومثل هذه القمالات يقرؤها الاخرون اى غيرر السودانيين فلا تصوروا حالنا بمثل هذه الصورة القاتمة ولا تتحدثوا على العموم بل خصص وقل هنالك فئة تفعل كذا وكذا ولكن امقت بان تقول بان الطالبات تقاد كالضان وبمبلغ مائة جنيه ولا تقول بان هنالك على العموم شواذ ولواط لصور حالة شعبنا هكذا انت تكتب لشيىء فى نفس يعقوب ولكن اجعل هذا النفس فى نطاق ضيق ولا تصور شعبنا الابى بكلمات هكذا وضيعة سب الحكومة كما تريد ولكن السودان والشعب السودانى بما صورته من قبح فالف لا .. غيرنا يقرأ ويكون انطباعا سيئا على شعب بكمله والكتابات لا تمحى والتاريخ لا يرحم نحن نوصف لدى الاخرين بما يبشر فلا تجعلوا منا بكتاباتكم على عمومها مسخرة عند الاخرين وهؤلاء المسئولين حسابهم اولا عند الله وحسابهم فليما بعد عند اشعب عندما يذهبون ليست هنالك حكومة مخلدة صدقونى افتحوا كل الاسافير فى الدنيا فلن تجدوا احدا من الكتاب يسىء الى شعبه هكذا كما يفعل كتابنا معارضى الحكومة كلنا ضد هذه الحكومة ولكن ليس بهذه الدرجة الفجورة فى الخصومة فانت تخاطب عقول وليست عقول ناقصة او لا تفهم وليست عقول اطفال … على الاقل تعلموا الوطنية من جارتنا مصر لم نسمع من معرضى هذه الدولة احدا منهم يصف شعبه بهذه الطريقة الوقحة

  13. باذن الله يسددوا هذا الدين 000وسوف يظهر فى انفسهم ونسائهم واولادهم وبناتهم0000
    الذنب لايبلى والديان لايموت

  14. لا حول و لاقوةإلا بالله العلي العظيم نسأل الله السلامة و الكرامة .اللهم نسألك ان تثبت الإيمان في قلوبنا و تخرجنا من هذه الدنيا مؤمنين و أن تعجل بزوال نظام النفاق و المنافقين .

  15. ايها الاكرم
    الم تسمع باحياء الدعارة قبل الانقاذ
    ابو صليب وديم رملة وغيرها
    اليس هنالك فساد ايام الاحزاب الرخص التجارية والتعويضات وغيرها
    انا لا ادافع عن الانقاذ ولكنك تفتقر الموضوعية
    ثم ليس هنالك اسلام سياسى واسلام غير سياسى وانما هو رسالة سماوية لاصلاح الناس
    وتعرف انه اذا قامت دولة تطبق الاسلام حقا لاسلم كل العالم
    وانت لو عرفت الاسلام حقا لندمت على مقالك هذا
    فرق بين الاسلام وبين الانقاذ
    وان كنت تقصد الاسلام فانتقد عهد عمر بن عبد العزيز او الخطاب او على بن ابى طالب

  16. منتظرين نتائج التحقيق في الآتى:

    1/ مسؤول الحج والعمرة بولاية سنار الذى تم القبض عليه متلبسا بجريمة الزنى بإمرأة متزوجة وهو كذلك متزوج من زوجتين.

    2/ شيخ الخلوة الذى تم القبض عليه بالأمس بعد أن إعتدى على طفلين من بحرى وشمبات بصورة شنيعة توفى أحدهم من النزيف نتيجة لفعلته بينما يقبع الطفل الآخر في المستشفى وحالته حرجة.

    3/ إبن الوزيرة تاجر المخدرات وهو لم يستخدم عربة والدته بل عربة الدولة.

    ولا ننسى على خلفية هذا تصريح رئيس الدولة أن الغرباوية إذا إغتصبها جعلى فذلك شرف لها!!!!!!!

  17. المقال جانبه الصواب ومن غير المنطق وان كان صحيحا 100% ان تنشر مشاكل بيتك عل الملا لان الوطن جزء من بيتك فلماذا تسئ اليه مهما كان الاختلاف مع النظام الذى دمر كل شيء جميل في السودان وهذا لايرقى الى درجة الإساءة للوطن وانت جزء منه ومن لايحترم وطنه لايحترم بين الشعوب ولهذا ندعوا الكتاب ان لايسئوا لوطنهم والله يحفظ البلاد ويدمر كل ظالم ولاتيأسوا من رحمة الله التي وسعت كل شئ

  18. لا لدين قد عملنا نحن للدنيا فداء ….. فلنعد للجهل مجدة أو ترق منهم دماء .. فلنعد للبغاء مجده أو ترق كل الدماء..

  19. الجميع يعلم ان هذا النظام هو نظام الاخوان المسلمين وان الترابي شيخ مأبون وقد جمع حوله من يتمتع بخصاله فقط وهم اليوم يحكمون السودان وهذا بعد اكثر من الفين عام من دولة سدوم. ان تكرار الحديث عن هذا الموضوع لا يفيد. يفيد العمل فقط لازالة هذا الوباء.

  20. اكرطك الله يا اكرم
    هذا هو الواقع بالتمام والكمال
    والكمال لله وحده
    وهو القادر علي ان ينتصر لدينه الحف

  21. (( اشرنا في مقال سابق الي بأن الانحلال الأخلاقي والاجتماعي في السودان يعكس بصوره كبيره حالة الوضع السياسي والاقتصادي في دوله الرسالة المحمدية تلك ))

    أخي أكرم لقد أسئت الى الرسالة المحمدية أكبر إسائه … إن الرساله المحمدية أشرف بأن توصف بها الحكم في السودان وإني متأكد أنك لم تقصد ذلك ولكن كان تعبيرك هذا إني أعتبره إسائه كبيرة للرسالة المحمدية والتي هي أبعد ما تكون عن ما يجري في السودان وهذا التظام بعيد كل البعد عن الإسلام وتعاليم الإسلام التي جاءت به الرسالة المحمديه ولقد خانك التعبير أرجو الإعتذار عن عن هذا الخطأ الغير مقصود ولك شكري ..

  22. قبل الإنقاذ كانت هناك أحياء كاملة مخصصة للدعارة في الخرطوم وكان هناك منازل مشهورة بأمدرمان مخصصة للدعارة وكان منزل الدعارة معلوماً ومميزاً بعلم أحمر يرفع فوق سقفه.. هذا ناهيك عن الخمور التي كانت حلالاً بلالاً بأمر القانون.. ثم جاءت الإنقاذ ومنعت كل هذا الفسق والفجور وأنشأت شرطة النظام العام التي أنتم لها كارهون الآن، فنظفت البلد من المنحلين والمنحلات، أما الذين يفسقون ويدعرون من السودانيين والسودانيات في الإمارات وغيرها فهؤلاء ذنبهم علي أنفسهم وليس علي الحكومة السودانية.

    كفاكم تحميلاً للإنقاذ كل مخازيكم وتحملوا بعض قذاراتكم لوحدكم.

  23. للذين ينادون او يدعون ان هؤلاء مسلمين
    نقول لهم لا هؤلاء مجرمين لا علاقة لهم بالاسلام الا استعماله للغش
    وهناك مصيبة الاجانب فى السودان الذين ذاد عددهم الى 10 ملاين
    من غرب وشرق افريقيا و غيرها وبعضهم وصل للجامعات وغيره
    بسبب فساد وزارة الداخلية …
    فاخلاق السودانين اليوم يمثلها نصف المجتمع فقط
    النصف الاخر أجانب لا علاقة لهم بالسودان بل حاقدين
    دخلوا السودان بعضهم مجرمين ودجالين وشحادين و وجدوا ضالتهم
    اما المتأسلمين فهم اهل متعة ويفرحهم جدا التلاعب
    بشرف الحرائر من بنات السودان و هذه سياستهم فى التلصص والتصنت
    عندما كانوا طلاب واليوم هم اهل سلطة ماذا ترجون منهم .. والباقى
    عسكر والعسكر يغلب عليهم فسادهم النساء والبنقو الخمر والقتل و القذارة
    ولكن كما تدين تدان

  24. كتبت تعليق سابق على المقال لم يتم نشره…و أودّ ان أشير في هذا التعليق الى انه اضافة الى عدم تحلي كاتب المقال بأدنى معايير الموضوعية ، فهو ليس مبدئيا فيما يطرحه و الدليل على ذلك عنوان مقاله حيث ورد:
    ” في زمن الإنقاذ أصبحت الدعارة السودانية عربياً هي الأقذر والأرخص ”
    ونتساءل ماذا لو كانت هي الأجود و الاغلى عربيا او حتى عالميا ، هل كان سيتفاخر بها هذا المعتوه ؟؟!!

  25. اي تطبيق للدين الاسلامي ذاك الذي يحدثنا عنه البعض… لانكن بسطاء . ليس هناك اي تطبيق لاسلام عندنا – اللهم الا اذا اراد البعض (استعباط) الناس.

    بيوت الدعارة والخمور كانت موجودة ومعلومة في الماضي – نعم – ولكن كان الناس ينآون بانفسهم منها .. عدا القلة من الناس ممن يقعون في تلك المعاصي وكان نصيبهم الذم حتي من الافراد العاديين لان الشعب والمجتمع قد تربي علي الفضيلة ونبذ العادات السيئة … هذا كله كان قبل الانقاذ …
    المعروف انه …. عندما تعرف الييوت التي تتاجر بالمعاصي ، يمكنك محاربيها واسداء النصح . وحتي تقديم المخطئ للمحاكمة – ولكن الفواحش والرذيلة تشيع وتنتشهر حينما ننكر وجودها …

    اما الان فالرذيلة والوقوع في المحارم فهي من صفات اصحاب المناصب لانها تستوجب الاقتدار في دولة بني كوز (ولان القانون الاسلاموي يحميهم) … فلا غرابة ان يطل علينا واحد اسلاموي ليقول لنا ان الانقاذ تطبق الاسلام …. وين عايشين انحنا ؟؟؟؟

  26. لم تحسن إختيار المداخل المناسبة للموضوع و أسأت للراكوبة و سمعة السودان بدون قصد ، لأنني متأكد أن دافعك الغيرة و حب الوطن. لو إجتهدت قليلاً لعلمت أن هذه الظاهرة قد شغلت السودانيين الموجودين بالخارج و جرت محاولات و مجهودات كثيرة مع المسؤولين للحد من تنامي هذه الظاهرة و تلقوا وعوداً كثيرة ، و لم يحدث شئ بل إزداد الوضع سوءاً ، و النتيجة التي توصل لها الجميع ، هو أن النظام وراء هذه الظاهرة لتشويه سمعة الجاليات السودانية

  27. عودونا معلقي وكتاب الراكوبة علي الكتابة ثم التعليق ثم الاختلاف علي ما كتبه الكاتب ولا حياة لمن تنادي وبعد ذلك السفسطة في كثير من المواضيعولا حياة لمن تنايدي . كل واحد فينا يعرف اشياء عن حكم الكيزان في السودان وبعضنا يعرف الكثير ولا حياة لمن تنادي … والاحزاب في اخلاف دائم مع بعضها ولا حياة لمن تنادي والحركات المسلحة تقاتل بعضها البعض ولا حياة لمن تنادي والجبهة الثورية تخلف في من يكون الرئيس لهذه الدورة ولا حياة لمن تنادي . والشعب السوداني طحنه الغلاءولا حياة لمن تنادي …الي متى نظل على هذه الحالة الي متى .. لا حل لنا الا بالانتفاضة لدك حصون الكيزان ثم بعد ذلك تعالوا نراجع ما فعله الكيزان بالسودان .. والله المستعان ….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..