Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
طيب يا عمر نمر يا عرص، انت لما كنت معتمد الخرطوم مالك ما قلت الكلام ده ولا ما كنت فاضي من اللهط و الجغم .. صدق و آمن بالله نحنا اساسا ما كان عندنا ثقه في اعرج الساقين و الفهم ده .. اللهم الا في كفاءة التدمير و القياده للخلف. … عالم تخاف ما تختشيش!!!
اذا كان الحكومة لا تستطيع توفير المبالغ فيجب عليها ان ترحل.
هل مصعب البرير من آل البرير ؟ وهل اللواء (م) نمر وزير أم رئيس المجلس اللأعلى
للبيئه …….الخ ؟ طبعآ الكلام البدوش الراس هم بروفيسرات فيه زى القرض
اليابانى وتكلفة النظافة والشراكه (نسى أن يصفها بالذكيه) بين الشعب والحكومه
والمبالغ الملياريه. لم يحدد اللواء (م) نمر نوعية الشراكه هل هى على شاكلة
شراكة الحكومه مع أبرسى أو البرير على سبيل المثال لا الحصر ؟ مش جائز تورطونا
فى الزمن الضائع ؟!! وهل هى بأثر رجعى ؟ وهل سنشاركم فى كل الموبقات ؟
والله رغمآ عن كل الكلام أعلاه نحترم فى نمر جهره بالحق وشجاعته حتى يخيل لنا أنه
ضل الطريق ففيه بعضآ من سمات المرحوم نصر الدين السيد أعظم من أنجبته بحرى.
أقول للبرير إن التهكم على الشعب وإهانته هى التى قذفت بالطاغيه نميرى إلى
مذبلة التاريخ. كهربة الشعب سيأتى يومها فلا تستعجلها .
لماذا لا يترك أمر النظافة للمواطن ؟ فهو المكتوى بنارها ولاسيما أن اللجان
الشعبية لم تصح من نومة الإنتخابات حتى الآن . أو على الأقل وهى عايره كده أديها
سوط (زياده) يانمر وسلمها لى ناس البرير أسوة بى أبرسى ,اهو زيتنا فى بيتنا.
* الحقيقه ان “المواطن السودانى” فى كل ارجاء البلاد (و ليس العاصمه فقط), يدرك انه لا توجد “حكومه” بالاساس!..و إنما “اجهزه امنيه و اقتصاديه و تنفيذيه”, مناط بها تلبية/تنفيذ طموحات و اشواق و تطلعات “الحركه الإسلاميه” فى السودان (و خارجه, ما امكن ذلك)!!
* إذن, فالصحيح ان الشعب السودانى فقد الثقه نهائيا, فى “الحركه الإسلاميه” بمكوناتها و فروعها المختلفه!..و هذا يعنى ان الشعب السودانى يرفض رفضا باتا أى “حزب او نظام او دوله او حكومه”, تمتطى “الدين” او “شرع الله” لتتحكم فى البلاد و العباد, سياسيا او إقتصاديا او إجتماعيا, حاليا او فى المستقبل..
* إن “الدين لله “, و الحركه الإسلاميه لا تنوب عن “الإله”, و أعضاء “الحركه” ليسوا رسل و لا انبياء!..و لا منزهون, و إنما بشر خطائون!!.
* و “الوطن لجميع المواطنين”, سواسيه فى “الحقوق”, و “الواجبات”, و أمام “القانون”..
* و الله سبحانه و تعالى نفسه يقول: “…فمن شاء فاليؤمن و من شاء فليكفر”.. فيعذبه الله (لا الإسلاميون!) العذاب الأكبر!..و يقول سبحانه و تعالى مخاطبا نبيه الكريم عليه الصلاة و السلام: (فذكر إنما انت مذكر لست عليهم بمسيطر)!.
* فماذا تسوى “الحركه الإسلاميه” المتاجره بدين الله!, و قد تسلطت على “البلاد و العباد و الدين”, اكثر من 26 سنه!! و ما هى حصيلة “إنجازاتها” سوى التقتيل, و إفقار الناس و ظلمهم, ولصوصيه أفرادها وفسادهم و فجورهم و مشيهم فى الأرض “عتوا”, و تقسيم “الوطن و الناس”, و “ضعضعة” الدين نفسه!!,,
* و المدعو عمر نمر ما فتأ يضلل الناس!, و يحدثهم عن فقدان “ثقه فى حكومة” و “نفايات!”..و بطيخ!!,,
طيب يا سيد مصعب قول لينا الحكومة مستطيعه توفر شنو ؟؟؟
الخبز؟
الكهرباء؟
العﻻج؟
النعليم؟
وﻻ بس فالحين في مص دم الغﻻبة؟
حسبنا الله ونعم الوكيل …
شغلوا النسوان الارامل والعزبات والمحتاجات الأكبر من 40 سنة
انتو اصلا حكومة فاشلة وحرامية وماعندكم ميزانية الميزانية بتاعتكم هي جيب المواطن لاغير لاتقول لينا 30 مليار ولا زفت معاك حكومة فاشلة ومعفنة ورمة وشحادة كمان وكمان بت حرام وكمان كضابين..هي وينها النظافة كده ابتدو نظفوا القصر الجمهوري والحكومة من الوساخة والعفن اللي فيها بعد داك نظفوا الشوارع عالم وهم
موضوع النظافة موضوع هام وخطير لانه يتعلق بصحة البيئة التى ادى تدهورها الى المزيد من الامراض بسبب تكدس النفايات خاصة النفايات الخطرة وفى اليابان التى تبرعت بهذه المنحة تعتبر النظافة اولوية شانها كشان التعليم والصحة وعمال نقل النفايات يتقاضون مرتبات عالية تقارب مرتبات اساتذة الجامعات وتوفر لهم الحكومة العديد من الخدمات الاضافية كونهم تصدوا لهذه المهمة الخطرة كما تصفها الحكومة اليابانية واذا اردنا نظافة حقيقية فعليكم يا نمر والبرير اولا بالاستعانة بالعمالة الاجنبية فهى افضل الاف المرات من العمالة السودانية خاصة الشماسة وعواطلية السيلسيون والفاقد التربوى بالاسواق فهؤلاء هم كفاقد الشىء ولن تجدوا منهم الا الاوساخ والقذارات ودونكم تجربة العمالة البنغالية بالسوق المركزى بالخرطوم اما موضوع زيادة الرسوم فهو رهين بتقديم خدمات نظافة جيدة تقنع المواطن بان ما يدفعه يذهب الى موقعه الصحيح .
ثقة اية بل لا يعترف بكم اصلا هم تحكر ف القلب ي نفايات