عماد النحاس مدير الكرة بنادي المريخ يسخر من الكرة السودانية : انا مشفتش ناس زي كدة ابداً..

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
** للعــــــــــــــــــــــــلم **
وزير الدفاع الحالي والموجودة صورته أمامكم هو صاحب فكرة الجنجويد والميليشيات وراعيها فهذا العمل هو الذي أهله ليصبح وزيرا للدفاع
هذا التصريح لوحده فضيحة لوزير الدفاع يعترف بملشيات اهلية موازية للقوات المسلحة.
Both of them and The Dogs of National Security and Jangaweed have they restored our lands (Halaieb & Shelatin and ElFashagat) from the Egyptians and the Ethiopians or at least on the way to do so?? Tell us!
يا حصان المولد يانجس لاتوجد في العالم دولة تستخدم جيش موازي للجيش !!! لماذا لاتصرف تلك الأموال في تمويل الجيش الحقيقي لوكان يوجد أصلاً جيش في السودان ولكن الغرض منها هو إنهاء دور الأصل ليبقى الفرع بعبعاً يهدد الأصل ويحمي الشاويش يعني
بصراحة الجيش فقد هيبته وأصبح فقط ملشيا قذره تأتمر بأمر الشاويش !!!
أن قوات الدفاع الشعبي تمثل سندا قويا للقوات المسلحة.
دا جيش وللا فرقة شيالين البحتاج دعم ومساندة وبعد دا كلو كاودا دى بسمعوا بيها سمع ..
الكلام ده رقيب في الهجانة ما بيقوله ، و لو قاله مرتوه ما بتدخلوا البيت.
…… آخر زمن!!
جون قرنق كان بقبضهم (بالشوال) …
كدى ورينى منو قايدهم من الجيش؟؟؟؟؟
يا سيادتو تعرف نصر الدين سليمان ؟؟؟ وعبد الفتاح سعيد عطية ؟؟؟ وعبد العزيز سليمان جوهر …؟؟؟ والعميد اوشيك ؟؟؟ وعبد العظيم صديق ؟؟؟ وسارى الياس ؟؟ وبول شول بيو ؟؟ والزاكى على بشارة؟؟ … وعمار خالد.. ؟؟ وبشير ابو ديك ؟؟
واسامة السكران …؟؟ وعبد الوهاب ابو فاطنة؟؟
سيف الدين على محمد ؟؟ ومعتصم على محمد ؟؟وجمال جبارة ؟؟؟ وسعد عبد النبى المسلاتى ؟؟؟ (مدرعة ملكال) ..وبضوك يانى .. … وازايا بول ؟؟؟ وايزك زيو ..؟؟؟
وهشام اب كدوك ..؟؟ وعمرو ؟ ومنى اب كدوك؟؟؟ ؟؟؟…
واللواء الشيخ ( الراجل) .. والفريق شرفى؟؟؟العقيد الشهيد فيصل (ود ملكال) عصام عبد القيوم .. قرنق آى اكول ..الرائد مظلى (صديق) وكثر من ابناء امنا كلية الرجال
اشير لاحدهم (ان)كان له صلة بالدفاع (الخربى) …
زمان الجيش جكة سبت وتلاتاء وضرب نار سنوى زمن الفريق ..(الراضى) معاش وبجك مع الرجال ( وسيد احمد حمد) وصلاح محمد محمد صالح كان نائب امداد وبكوس الرجال ..محل ما قاعدين .. اكلهم وشرابهم ..
الدفاع الشعبى ديل (هلكوا الجيش) و(ضروا) العسكرية) …
كدى انتى بكرة بيان بالعمل جكا لينا من الخرطوم لى بحرى بالدفاع القشرى دا وورينا جاهزيتو …
وانت قدامو …
يوم واحد ورى جيشك دا ارعابك (وجك) بيهم فى الخرطوم دى ما تمرق منها خلى الدفاع الشعبى
مؤتمر الحوار يوصي بحل كل القوات الموازية دفاع شعبي وشرطة شعبية
وزير الدفاع بتصريحه يدحض توصية مؤتمر الحوار
يعني الحوار دا ديكور مثلا
الظاهر إنه السيد وزير الدفاع عايش فى كوكب آخر أو على الأقل فى بلد آخر و ليس السودان حيث يقوم مايسمونه “حوار وطنى” , و هناك أجاز المجتمعون فى لجنة السلام والوحدة بالحوار الوطني توصية نزع السلاح من المليشيات القبلية وخلافها.
بمعنى ان كل السلاح الموجود فى البلد يكون تحت يد القوات النظامية فى الجيش و البوليس فقط لاغير . يعنى إنتهى عهد مليشيات الجنجويد و قوات حمدتى و قوات الدفاع الشعبي ومليشيات جهاز الامن ..
هذه واحدة من مخرجات الحوار التى تنتظر التنفيذ يا جنابو ..
و بعد دة كله جاى سعادتك تقول لينا (أن قوات الدفاع الشعبي تمثل سندا قويا للقوات المسلحة) !!!
ثم ثانياً من يحمل السلاح فى كل دول العالم المحترمة للدفاع عن البلاد هم افراد الجيش و لا توجد مليشيات خاصة بحزب حاكم يُصرح لها بحمل سلاح داخل حدود الدولة ..
لكن و بما اننا نعيش فى دولة غير محترمة دولة عصابات إجرامية يتم تسليح مليشيات خاصة تتبع لحزب المؤتمر ال لا وطنى لكى تدافع عن النظام و ليس عن الوطن ..
و لو كانت قوات الدفاع الشعبى تدافع عن الوطن فلماذا لا تسترد أراضى البلاد المحتلة من دول الجوار فى حلايب و الفشقة و غيرها ؟؟
لا أعتقد إنه فى وزير دفاع مالى مركزه يسمح بوجود قوات خاصة تحمل شتى أنواع الاسلحة و ليس فقط الاسلحة الخفيفة ..
و هل يسمح وزير الدفاع او رئيسه الاعلى بتكوين الحزب الاتحادى او الحزب الشيوعى او أى حزب آخر مليشيات خاصة بهم ؟؟
شكله أستاذ مدرسة و لا يشبه الجياشة من طريقة وضعه للكسكتة فى راسه ..
الله يعين البلد و يحفظها من شاكلة الدفاع الشعبى و أنواعها .
قوات مسلحة ودفاع شعبي ودعم سريع وحرس حدود
وشرطة وامن ومخابرات وامن شعبي.. اها ب دا كلو
حلايب وشلتين والفشقة محتلات لانكم ما بتقدروا ترفعوا
عينكم علي اسيادكم العرب ومن ناحية الوظائف دي حاجزنها
من زمن الانجليز ووتوارثو فيها مش عشان عندكم وطنية لكن
حاجزنها عشان للمعيشة والمخصصات ولاستغلال الوظيفة تحاربوا
شنو ما جدودكم جرايين.
وزير الدفاع لايمكن يفرط فى الدفاع الشعبي والدبابين والجنجويد لانهم ضحايا الحرب فى كل موقع وهم خط الدفاع الاول ( ساتر من البشر) حتى حرب الجنوب وصيف العبور ( العبرت بنا الى انشطار البلد نصفين ) كل تلك المعارك دفعوا ليها الدراويش المغفلين الغشاهم الترابي الضليل الاكبر بانهم فى جهاد ومات منهم مآت الالاف وسالت دمائهم وروت ارض الجنوب وفى نهاية الحكاية الجماعة باعوا الجنوب بتصديق ( من الرئيس تلاش بلاش ) وضاعت اعمار الشباب هدرا ياولدي …. وبعد ان كل زول فرز عيشته بين القصر والمنشيه طلع ابوهم الكبير الترابي وقال الجماعة كلهم ماتوا فطايس لاشهادة ولا يحزنون ( تخيلوا ) وزير دفاعنا الجديد دا ماينفع الا بياع باسطة بالقرب من ميدان البوستة بامدرمان حسي الزول دا بشبه الجيش من وين زول شكله يعاني من مصران عصبي ، هي البلد ناقصة يمشي اللمبي اجهل وزير دفاع فى العالم وشبعنا فضائح ( الطيارة جات طافية نور) هي حواء السودان عجزت ان تلد ناس ابكدوك وابو الدهب وعبدالماجد خليل وكرار والخواض … مابقي الا طير الرهو يقودوا اخطر مؤسسة عسكرية فى السودان 00 هذا زمانك يامهاذل فامرحي . كان المتوقع ان يصرح وزير الدفاع كالاتي ( حفاظا على أمن الوطن فى الحاضر و المستقبل وخوفا من انفراط الامن مع وجود عدد كبير من الفئات تمتلك السلاح فقد تقرر جمع الاسلحة من الكل بدون استثناء مع حل وتسريح كل هذه الفئات على ان لا يصرح لغير الجيش والبوليس بحمل السلاح فى جميع انحاء البلاد وسوف تقوم القوات المسلحة بهذه المهمة اعتبارا من هذا اليوم ) ولكن لانه وزير الدفاع ( مولا مواليا ) فلا يمكن يخرج من تحت جلابية رئيسة ( تلاش بلاش ) فجاءنا بهذا التصريح الغبي المجرد من الحكمة والحس الامني ) وبهذا المنطق فالبلد موعودة لاقدر الله بفوضى يقودها صعاليك المؤتمر كل بسلاحه عند ذلك البلد ستلحق امات طه … احسن ليكم اصبروا على رئيسكم ( تلاش بلاش) الاصبح زي الاطرش فى الزفة والبلد كلها متجهه نحو الهاوية حتى يحكم الله فى أمر البلد ( وهو خير الحاكمين) 00
إن قول وزير الدفاع : قوات الدفاع الشعبي تمثل سندا قويا للقوات المسلحة،هو في الحقيقة كلمة حق في وضح النهار ولكن عندما يخيم الظلام وتبتعد عن ضوء النهار نجدها أمراً باطلاً ،خاصة إذا كان المكان الذي يختفي فيه النهار هو مناطق مثل جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور،والسبب أن من أفراد قوات الدفاع الشعبي من يحاربون الجنس الأفريقي الذي يرون أنه يختلف عنهم في لون البشرة باسم الدين رغم أن بعضهم ليس له من الدين غير مظهره الشبيهة بمظهر المسلمين وكفراً أيضاً بالتنوع الذي إرتضاه غالبية الشعب السوداني،أنهم يستهدفون أفراداً من قبائل جبال النوبة ودارفور والنيل الأزرق بعيداً عن أعين الإعلام وعن شهود عقلاء من سكان العاصمة السودانية يرونهم،إذا وجدوهم في الخلاء وحول الجبال حتى ولو كان هؤلاءالنوبة قادمين من أداء صلاة الجمعة بعد إنتهاء”سوق يوم الجمعة”فيقطعون عليهم الطريق ويقتلونهم بكراهية وعنصرية وبدم بارد لا لشيء سوى أن لون بشرتهم تختلف عن لون بشرتهم وتوحي إليهم أنهم ليسوا مسلمين وحتى إن عرفواأنهم مسلمين،فإن هذا عن بعض الجنجويد سواءوموقفهم هذا شبيه بموقف أحد العنصريين قبل إنفصال الجنوب عندما قال: نحن مع إنفصال الجنوب حتى وإن إعتنق الجنوبيون الإسلام زرافات ووحدانا”فسبحان الله!!
المهم وخلاصة القول أن في الأمر نوعاً من توازن القوى الحساس الذي ينبغي أن ينتبه له العقلاء الذين يريدون الخير للسودان الذي بصراحة لم يعد جميلاً كما كان في بدايات الإستقلال،فإذا كان المتحاورون في أروقة الحوار الوطني قد دعوا الحركات المسلحة بما فيها “قطاع الشمال” إلى وضع السلاح والإندماج في القوات المسلحة القومية،فيجب إن يقابله وبإصرار شديد إندماج “قوات الدفاع الشعبي”في القوات المسلحة إندماجاً حقيقياً وليس تمويهياً،فالقوات المسلحة ينبغي أن تكون جسماً(واحداً)و(محايداً)فإماأن تكون جزءاً “لا يتجزأ” منه أو تتركه وشأنه فهو ليس بحاجة إليك .