لجنة بوثبة البشير تدعو لتبعية جهاز أمن البشير للبشير

دعت لجنة قضايا الحكم وتنفيذ مخرجات الحوار إلى تبعية جهاز الأمن والمخابرات لرئاسة الجمهورية، مع إخضاعه للمساءلة بما لا يتعارض مع الدستور أو القانون، بجانب اعتماد معايير الحكم الراشد في مكافحة الفساد والإفساد والاستعانة بتجارب البلاد الأخرى والأجهزة المماثلة.
وقال رئيس اللجنة، أ.د بركات موسى الحواتي للصحفيين، بالمركز الإعلامي للمؤتمر، يوم الأحد، إن اللجنة دعت كذلك إلى تفعيل دور ديوان المراجعة العامة وتمكينه من القيام بدوره، مع إنشاء مفوضية قومية جديدة للأراضي.
وأضاف قائلاً: “على تكون من ضمن مهامها الاعتراف بالملكية التاريخية للقبائل والأفراد على أراضيها ومنها الحواكير والمسارات واعتماد حدود 1956 لتحديد الأقاليم والحدود التاريخية مع دولة الجنوب”.
إلى ذلك، أعلن الأمين العام للحوار أ.د هاشم علي سالم تسلمهم توصيات لجان الحريات والحقوق الأساسية والهوية. وقال إن بقية اللجان تعمل على مناقشة توصياتها، توطئة لرفعها للأمانة العامة خلال أيام.
وحدة الجنوب
وفي السياق، قال رئيس لجنة السلام والوحدة محمد الأمين خليفة في الحوار المفتوح، بالأحد، إن اللجنة توصلت إلى أن انفصال جنوب السودان سياسي وإنهم سيعملون معاً لقيام الوحدة السياسية في المستقبل، مؤكداً أن الوحدة الاجتماعية مع الجنوب لا تزال قائمة.
وأوضح أن اللجنة ومن خلال مناقشاتها لقضية الإدارة الأهلية تأكدت أن مجتمعنا تقليدي ناشئ لم نصل إلى المجتمع المدني الذي يحتكم لدولة القانون، واستعرض أنشطة اللجنة التي استغرقت أكثر من 144 ساعة عمل لمناقشة 78 ورقة مقدمة من الأحزاب والحركات والشخصيات القومية.
من جانبه، امتدح نائب رئيس اللجنة السلام، إبراهيم الأمين، الروح التي سادت المناقشات والجلسات. وقال إن اللجنة تناولت قضايا السودان بالتركيز على محوري السلام والوحدة، مبيناً أن اللجنة توصلت لنتائج بإمكانها أن تبعد السودان عن أزماته.
من جهته، قال د.محمد محجوب هارون إن الانتقال للحوار لحل مشكلات البلاد خطوة جيدة للأمام، مبيناً أن المكونات السياسية اتفقت على وجود أزمة في البلاد، مشيراً إلى أن الحوار أقل تكلفة لحل مشاكل البلاد، فيما عدَّ الخبير حسين كرشوم الحوار تجسيداً لقيم الشعب السوداني وجاء خالصاً من التدخل الأجنبي، مطالباً بضرورة تنزيل مخرجات الحوار لواقع ملموس في أسرع ما يمكن.
شبكة الشروق
هو كان تابع لي وين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
ذكر رئيس لجنة السلام والوحدة محمد الآمين حليفة (وهو من عتاولة الشيطانيين
العسكريين) أن مجتمعنا تقليدى ناشئ ولم نصل الى المجتمع المدنى الذى يحتكم
لدولة القانون. دى صدقت فيها : لأننا لو كنا فى المرتبه إياها ما كان حكمونا
عساكر ثلاث مرات. شعب قام بى ثورتين ونفذ خلالهما عصيانآ مدنيآإحتارت فيه شعوب
العالم : ليس جديرآ بأن يحتكم لدولة القانون ؟؟
ربما يصح درابك هذا على مناطق معينه كنتم أنتم السبب فى عدم تدرجها لمجتمع
دولة القانون. عندما ينفجر هذا الشعب ويلفظك أنت وحثالة الأفاكين ستعلم من
أى درجة معدنه.
تبعية جهاز الأمن والمخابرات لرئاسة الجمهورية مع إخضاعه للمساءلة بما لا يتعارض
مع الدستور أو القانون بجانب إعتماد معايير الحكم الراشد فى مكافحة الفساد
والإفساد. أسلوب التحوير ولحن القول وإبتكار مفردات الدغمسه والأبلسه صفات
فطروا عليها. ممكن يخضعوا الجهاز للمساءلة (مجرد سؤال) لكين على شرط ما يتعارض
مع الدستور أو القانون وأضاف : بجانب إعتماد الحكم الراشد فى مكافحة الفساد
والإفساد. (بعد خراب مالطه).
البقره الحلوب المسكينه جف ضرعها وهم الآن يحلبون دمها وبدون حياء ينشئون
المفوضيات الجديده لإستنذافها حتى أخر قطرة دم.
د. محمد محجوب هارون وخليفه من نفس الفصيلة , الحواتى والأمين ديل تبع ناس
الفكه ولا المؤلفة أسلحتهم ؟!
-1-
لماذا يتبع جهاز قومي (مثل جهاز الامن الى شخص؟ وهذا الشخص هو رئيس حزب المؤتمر الوطني ورئيس الحركة الاسلامية ؟؟) وللحركة الاسلامية؟؟ وكلمة رئاسة الجمهورية هي كلمة مطاطة في الوقت الراهن؟؟ يجب ان يكون جهاز امن الدولة جهاز مستقل مثله مثل قوات الشرطة والقوات المسلحة وكلهم اي الشرطة والامن والقوات المسلحة في النهاية تتبع لرئاسة الجمهورية دستورياً.
-2-
يجب ان يعدل قانون جهاز الامن وتكون مهمة حراسة امن البلاد وامن المواطن بالدرجة الاولى وليس امن السلطة وامن الحركة الاسلامية بحيث لا يصبح الجهاز جهاز تجسس على الحركات والاحزاب الاخرى لحساب جهة واحدة فقط ؟؟
-3-
ان يعدل قانون جهاز الامن بحيث لا تزيد فترة وجود الشخص في الاعتقال اكثر من شهر (حالياً تسعة شهور وكانت قبل التعديل الاخير ثلاثة شهور).
-4-
المتهم برئ حتى تثبت ادانته ولا عقوبة الا بنص فيجب ان يتم الاتصال بذوي الشخص المقبوض عليه من قبل جهاز الامن فوراً وابلاغهم ان الشخص مقبوض لدى جهاز الامن مع تحديد التمهمة التي قبض بها.. وا لا يتعرض الشخص للتعذيب الجسدي او البدني او التهديد بحياته او حياة اسرته في سبيل الحصول على المعلومات.. وان يسمح للشخص المقبوض به الاتصال باللجنة السودانية لحقوق الانسان ومحاميه فوراً..
-5-
كل دول العالم بها اجهزة امنة وتمارس دورها بكل وبالفعل يشعر المواطن معها انه في ايدي امينة حتى يتم تسليم ملفه الى القضاء ليلقى محاكمته وجزاءه .. وقد وقع الكثير من السودانيين في كثير من دول العالم للقبض من اجهزة الدول التي يقيمون بها سواء كان ذلك للتعامل بالمال او التحويلات النقدية او الرشاوى وغيرها من الاسباب الاخرى ولم يقل اي شخص منهم انه تعرض للتعذيب او ا لاقتراء عليه او شتمه او سبه؟؟ فالمقبوض عليه في حكم الاسير.
-6-
تقوية جهاز الامن ليكون جهاز امن بروفشنال وعلمياً بالتدريب والتثقيف والدراسة ولا يتم ذلك الا بتجريد الاحزاب التي تمتلك اجهزة امن خاصة بها (مثل الامن الشعبي) او قوات خاصة بها مثل (قوات الدفاع الشعبي) وذلك ان الاسلام لا يطبق قسراً على المواطنين ولا ان يساق الناس الى الجنة بالسلاسل والامن فطالما ان الناس تقول لا اله الا الله وتصلى وتصوم وتتزاحم للذهاب الى الحج والعمرة فهذا يكفي وعلى كل انسان ان يزداد بالتقرب الى الله بطريقته الخاصة بفعل الطاعات وترك المنكرات.
كسرة اخيرة هامة:
لا يحق لأي جهة اخرى ان تزعم انها احسن اسلاما من الآخرين وبالتالي ترى ان لها الحق في الحكم بسبب اسلامها او ادعائها الحكم بالاسلام..او بسبب تدينها وتجر الناس الى الاسلام جراً.
ان الايمان بالله عز وجل والتمسك به لم يكن في يوماً من الايام طريقاً لحكم الناس حتى لو كانوا مسلمين عاصين او غير مسلمين فموسى عليه السلام مثلا .. حارب فرعون وحاربه فرعون ولما اغرق الله سبحانه وتعالى فرعون لم يعد موسى عليه السلام الى حكم مصر او لم يقص علينا القرآن ان موسى ضرب البحر مرة اخرى وذهب ليحل محل فرعون في حكم مصر خاصة وان موسى كان ينظر الى غرق فرعون وهامان وجنودهما في البحر … فلو كان الحكم والسلطة هي طريقاً لجر الناس الى (الجنة)بالسلاسل كما تدعي بعض الجماعات الاسلامية – لكان بإمكان موسى عليه السلام ان يعود ويبقى حاكما لمصر التي تربى فيها وفيها ظهرت معجزاته ونبوءاته.
بل واصل سيدنا موسى عليه السلام طريقه الى الارض المقدسة وتم له مقيات ربه وقام بواجب الدعوة والتهذيب ولم يقص لنا التاريخ او السيرة انه صار حاكماً او عين حوارييه المخلصين حكاماً للأقاليم..
احسن عمل تقوموا به علي الاقل بعد ان كان للبشير امن ونافع امن وعلي عثمان امن واسامة عبد الله جنود وكل يقبض ويسجن والدولة ماعارفة السجان ولا الفاعل احسن تلموهم في مكان واحد والزول يعرف ان من اعقله هي الدولة وماقتل الجماهير في سبتمبر ببعيد
أتساءل مجدداً أي نوع من الناس هؤلاء الذين يسكنون ارض السودان؟؟
اذا كان الجهاز الان لا يتبع لرئاسة الجمهورية ولديه حصانة من رئيس الجمهورية تمنع مساءلته ومحاسبته فمن يستطيع أن يحاسبه ويساءله اذا أصبح تابع لرئاسة الجمهورية لماذا ترون الفيل وتطعنون فى ظله لماذا لا توصون بالغاء (الحصانة)عن الجهاز بغض النظر عن نبعيته؟ أم تعتقدون ان توصيتكم بخضوعه للمحاسبة سيجعل الرئيس يلغى الحصانة من تلقاء نفسه ؟ أعلموا أن جهاز الامن مستخدم لحماية الرئيس ونظامه من المعارضة وليس من أعداء خارجيين للسودان هذا جهاز أمن نظام وليس جهاز أمن دولة وهو جهاز حزبى وليس وطنى ان جهاز الامن الاسرائيلى لا يعذب ولا يقتل الفلسطينين بينما جهاز أمن البشير يعذب ويقتل المواطنين
ههههههههههههه…يعني هسي هو تابع لاركو مني مناوي ولا ايه؟؟؟!!!بلاش من الضحك علي الدقون