توجيهي سوداني؟…الامتحان على الطريقة السودانية الميسرة يؤهلك لدخول جامعة “نص كم” ثم تعود لوطنك طبيبا أو مهندسا شامخ الرأس.

اللهم لا تجعلنا شماتتا للاخرين

(( وما قيمة”الدكترة” في سوق العمل عندما تكون من جامعات معدمة وأساسها توجيهي سوداني؟ )) .

هل بعد هذا استخفاف واستحقار ؟؟؟؟؟ (( توجيهي سوداني )) – الكاتب طبعاً منطلقاته الأساسية : ( النظرة العنصرية الدونية الاستعلائية العربواسلامية ) ! وهذا لا يحتاج لكثير نقاش – وهو لا يستطيع مثلاً الكتابة بهذه اللغة علي أي توجيهي ( عربي ) آخر مصري أو تونسي أو جزائري أو ……. إلخ , لأنه يعلم تماماً أنه ليس مماثل لهؤلاء وسيردون له الصاع صاعين – مع الإعتبار طبعاً لما آل إليه حال التعليم في بلادنا في ظل ( الإنقاذ ) ! وأود تذكير هذا الكاتب ( المتعالي ) علي الفاضي والذي صب جام غضبه وعنصريته وعنتريته علي التوجيهي السوداني ( والذي هو أصلا لا يعترف لا بتوجيهي ولا بسوداني ) !! بأن هذا التوجيهي رغماً عن تدنيه في ظل الظروف العصيبة التي يمر بها السودان في ظل حكم العصابة المتعربة المتأسلمة ! هذا التوجيهي هو الأفضل رغم تدنيه بالمقارنة مع توجيهي بلدك ( الأردن ) والدول المجاورة – ويكفي دليل أن خريجيه هم الأحسن في الدول الجاذبة للعمالة , كدول الخليج مثلاً – وعلي سبيل المثال الأطباء الخريجين السودانيين هم الآن علي القمة في دول الخليج .
بدلاً من تصغيرنا وتسفيهنا والسخرية الظاهرة في مقالك الوقح – أنظر لنفسك ووجه اللوم (( للوسخ )) الذي أرسلته بلدك إلينا – فماذا نستطيع أن نفعل لهم ؟ لقد أرسلتم إلينا جحوش وأعدناهم إليكم حميراً !!! فهل العيب فينا ؟؟؟ أم في جحوشكم ؟؟؟ !!! فأمسك عليك وسخك وجحوشك ( فلدينا ما يكفي ) !!! ولا داعي لأن أذكّر أمثالك بمن نحن ؟؟؟ فأنت لا تهمني ولا بلدك – وما جاورها !!! نحن من نطالب بإلغاء ( كل الاتفاقيات ) معكم أيها ( الخيطان ) وأرجوا أن تخيط بالخيطان ثيابك البالية المرقعة بدلاً من توجيه اللوم للآخر ! .

تستاهلوا فاتحين البلد لكل من هب ودب وفي النهاية مسخرة وقلة أدب

حقيقة كلامه لم يغضبني فهو يدافع عن مواطنيه وطلابه, ومن كلامه نستشف السمعة السيئة للتعليم بالسودان التي إنتشرت في بلاد الترك والعجمان والعربان.

يا اخي قبل ثورة الإنقاذ كان يشار إلينا بالبنان والله في كل دول العالم والخليج بالذات و خريج جامعة الخرطوم يتم إستيعابه إستاذ جامعي في جامعات لندن و خريجي طب الخرطوم هم من بنى وزارات الصحة في دول الخليج الذي تفتخر به أنت وكان خريج توجيهي السودان معلم في دول الخليج قبل أن يهجر البدو في الأردن الصحراء لكن الله يلعن ثورة التعليم الذي قامت في بلادنا جلبت لنا السمعة السيئة وإهتمت بالكمية وتخلت عن النوعية..

إلى هذه الدرجة وصلت سمعة التعليم العالي السوداني نسأل الله السلامة

المقال ده خلانى اعصر ذهنى وافتش للتميز الاردنى
لى فى الخليج قريب 20 سنه تعاملت تقريبا مع كل جنسيات العالم بدون مبالغه وحاولت مقارنة هذا التميز بالاخرين فلم اجد
هم ليسو اغبياء ولكن ليسو متميزين بل يقلو عن الاخرين فى دبلوماسية التعامل والوجه المتجهم والعبوس الدائم
من مهازل الزمان اننا انشانا جامعة الخرطوم فى 1902 والاردن صنعت بواسطة الانجليز على ما اعتقد فى الاربعينات ويضعو انفسهم امامنا
الدوله التى مصدرها الاول للدخل هو الشحاته تقلل من قدر دوله لها تاريخ مثلنا
لكن هو طبع العرب الدائم العيش فى الوهم
السودان لن يغير سياسته التعليميه لازم كل سنه عدد الخريجين من الجامعات يساوى عدد الشعب الاردنى ونغزو دول الخليج كما نفعل الان
حليهم يمشو ياخدو التوجيهي فى امريكا هناك عندهم كورسات قوية فى كيفية الشحاته

مقال كله عنجهية وقلة أدب

الرد علي هذا الجاهل هو أنه عندما كانت الأردن بادية وصحراء وناسها عايشين علي قطع الرقاب والسطو علي القوافل كانت هناك جامعة الخرطوم
أريد أن أكتب كلمات قوية
ولذلك أدعو علي الانقاذ التي جلبتنا قسريا إلي أسفل الدرك والانحطاط حتي يتعدي علينا هذا العرب قليل الأدب

لعنكم الله جلبتم لنا العار والمهانة يا نظام الأغبياء السدنة

هذا خبر صادم بحق في حق التعليم في السودان الذى كان يشار إليه ليس بالبنان بل بكل كف البنان ,, لكن إنكسر المرق وانهار السقف على رأس ساكنيه
البلاوى لن تتقاصر عند هذا الحد إذا إستمرت الأوضاع بهذا المعدل الإنحطاطى في كل شيء ,,,
كيف تدافع وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالى اللتان أحسبهما فقط مجرد يافطتين تدخلهما جيوش جرارة من الموظفين الصغار والكبار لكن دون دراية بما يدور في وزارتيهما من تشنيع من دول ما كان ينبغي لها أن تتطاول علينا لولا سوء الإدارات التي تسنمت ظهر البلاد والعباد في غفلة من الزمن ,, فليست الكفاءة هي المعيار بقدر الولاء لأهل الجاه والسلطة والسلطان فكان هذا الطوفان المدمر الذى نخر في عظم الأمة ,,,,
إمتحان الشهادة السودانية كان له قدسية خاصة ومهابة من قبل الطلاب الذين يتنافسون على المقاعد المستعصية للدخول للجامعات القليلة في ذلك الزمن الرطيب ,,, حتى هبت علينا ما يعرف بسورة ( ثورة ) التعليم التي بنت أمام كل محلية جامعة خاوية وفارغة من أي محتوى لمعنى الكلمة المراد ( جامعة ) مجاراتها ,,
إن هذه الفوضى الحالية والتي تضرب البلاد في كل شيء قطعا سيكون لها ما بعدها ?? ولعل هذا التسريب الخطير القادم من الديار الأردنية لن يكون آخر الفضائح التي تعترى الوطن من أعلى الرأس إلى أخمص القدم ..
الجميع في إنتظار الرد من الوزارتين المعنيتين على هذا الإتهام الخطير الذى تجاوز أسوار البلد وطفح للخارج
فعلا شيء يحير العقول كمية الشهادات العليا التي يحملها الخريجون في السودان من شهادات الماجستير والدكتوارة في كل التخصصات ,,, الأحوال المعيشية المتردية مادون الصفر بكثير بالإضافة للفساد المستشرى في عروق المجتمع بدء بأجهزة النظام الخاوى هي سبب كل هذا الذى تلوكه الألسن هنا وهناك,,و
غابت شمس البلد وأنكفأ كل رمز كان مطلا وبارزا يعانق العلياء
لا أعتقد أن هذا هو نهاية البداية فالقادم أفدح وأكلح وأشد قتامة من مما هو ماض في الديار السودانية ,,,فالحروبات العبثية أكلت المال وكل خيرات البلد وأبناء البلد ,,,ومازال هؤلاء المعتوهين يراهنون على زناد البنادق في حسم الصراعات المتأججة في أركان الوطن ,,,
وعليه فلن يكون هنالك أي تقدم أو تطور وسط الدانات والقاذفات والراجمات
وتكون النتيجة الطبيعية هي هو هذا الخزى الذى تلوكه الألسن الأردنية جهارا نهارا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

و كـذلـك بـعـض مـن الـطـلاب الراسـبـين الأردنـيـيـن ( و الـفـلـسـطـيـنـيين الأردنـيـيـن) .. يـتوجـهـون أيام الأتـحـاد الـسـوفيتي .. و لأي جـمـهـوريـة سـوفـيـتـيـة و الألتـحـاق بـالجـامعـة و الـكـلـيـة الـتي يـرغـبـهـا .. و المـصـيبـة يـتـخـرج بـشـهـادة .. و عـلـى طــول للخـلـيـج (( و مـعـاهـم عــدة الشـغـل مـن المـغـريـات لـجـلـب الشـغـل أو الـعـمـل ))
:
بـعـد إنـهـيــار الأتـحـاد الـسـوفـيـتـي و كذلك الـدول الأشـتـراكيـة .. تـم الـتـوجـه لـدول مـثـل الـسـودان .. والـتـي لا تـعـول كـثـيرا بـمـن هــو أتـي و الـقـصـد مـن وراء زيــارة الـسـودان .. فـقـط مـايـمـلـكـة مـن الـدولارات .
:
مـثـلا ( قـضـيـة صـقـر قــريـش ) ..لـتقـريب .. مـدى سـهـولـة تـغـول الأجـنـبـي فـي أدق مـفـاصـل الـدولـة .. و ذلك بـواسـطـة الـدولار .. الـذي يـعـمـي الـقـلـوب و الأبــصــار.

كل يوم تشرق فيه الشمس يزداد كرهى لمثل هذا ولأشباهه من الأعراب المتعالون المتعجرفون المحتقرون لاخوانهم من المسلمين

مقال مبني علي نظرة إسعلآئية ودونية الآخر…مقال عنصري… او ربما يعاني هذا الصحفي من مشكلة في مجال عمله؛سببها ان المنافس له في مجال العمل مواطن اردني تم تأهيلة في السودان. شفاك الله وشفي الله امثالك المرضي

تحذيرات كثيرة وقديمة دون جدوى
من جانبه قال الدكتور ناصر المعايطة ممثل الجامعات السودانية لـ”خبرني” إنهم لاحظوا تزايد أعداد الطلبة الأردنيين بشكل ملحوظ وغريب الأمر الذي استدعى لمخاطبة وزارة التعليم العالي الأردنية والسفارة الأردنية في السودان والسفارة السودانية في عمان، لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأشار المعايطة لـ “خبرني” إلى أن القضية كانت لنقل تجارب عدد من الطلبة في الغش وسرقة الاسئلة والاجابة عليها إلى السودان لكنها فشلت.
وأكد المعايطة أن تشويه صورة الدراسة في السودان من قبل طلبة وعددهم قليل جداً وهم من شارك في البيع والغش ومن أولياء الأمور انفسهم من الأردن او المتواجدين بالخرطوم يضر بالعلاقات الأردنية السودانية السياسية والاقتصادية.
وأشار المعايطة إلى أن السفارة وجميع العاملين متابعون لكل الأحداث، وهو بصفة الرسمية والشخصية على اطلاع بكل ما هو جديد لإنهاء الموضوع، ولكن هناك تهويل كبير جدا من المتسببين بالموضوع لان هناك 15 طالب شاركوا في خطف والاعتداء على زميل لهم.
وقال المعايطة في تقريره الذي رفعه لوزير التربية والتعليم الاردني في شباط الماضي إن عدد الطلبة الأردنيين المسجلين في الثانوية العامة السودانية وصل 700 طالب وطالبة.
وختم المعايطة تصريحاته بانه نبه الحكومة من موضوع تزايد الطلبة للدراسة في السودان بشكل كبير منذ تشرين الأول 2015.
هذه الفقرة منقولة من موقع الحوش السودانى الالكترونية عشان يعرف صاحب المقال الطلبة الأردنيين فقط وليس المنهج السودانى

هذا المدعو فهد الخيطان لوحدةغبي ولانشمل معه أي شخص آخر كيف لاي معتوه أن يأتي بأي شهادة من أي مكان دون أن تتحقق منها وأن تعمل لها معادلة علي الاقل والا كنا كلنا كسودانيين دكاترة في ربوع هذا الوطن العربي الحبيب. ياأخ فهد يظهر عليك أنك جهلول وعبيط وقريبا سوف تقع في شر أعمالك. أبعد عن السودان احسن ليك ..

كلو من الانقاذ ! كلو من التعريب والاسلمة وكسر الرقبة ! الكيزان ليسو تجار دين بل تجار كل شي قريبا نسمع ببيع صكوك الغفران وتذاكر الجنة في الخرطوم عاصمة الكيزان

لقد صدق الكاتب في كل حرف.. رضيتم أم أبيتكم هذه حقيقة واضحة للعيان

مشكلتنا تتمثل في أن الحكومة فتحت البلاد لكل من هب ودب من الأعراب فصاروا يسرحون ويمرحون وكأنهم أسياد البلد وكمثال ذلك الشاب الفلسطيني الذى درس في جامعة مأمون حميدة فظل يجتهد في تكوين كوادر وخلايا جهادية لداعش في داخل الجامعة ومن أبناء وبنات المغتربين الحاصلين على جوازات سفر أجنبية أو دبلوماسية تسمح لهم السفر بحرية دون الحصول على الفيزا وظل يفعل ذلك دون مراقبة إلى أن أكمل تعليمه وغادر البلاد لتقع الصاعقة على رؤوس أسر أولئك الطلاب بينما جهاز الأمن مشغول بالصحافة والقبض على الصحفيين.

آخر الزمن بقينا نتبهدل من البدو اللسه مابدوش
في مرمطة أكتر من كده يامرمطون عمر البشير ؟؟!!

هذا هو عيبنا كل المعلقين يدافعون من غير اثباتات وهذا في حد زاته جريمه
التعليم عندنا وصل الي درجة في غاية الحزن
كل العرب اصبحوا يقولون اذا كنت تريد شهادة جامعيه خد فلوسك وروح علي السودان
هذه هي المرحله التي وصلنا لها
لكن تعودنا دائما ان ندفن رؤوسنا في الرمال ونكران الحقائق حتي يتفشي الامر اكثر فاكثر وحينها
سنجد العزر المبرر
الكاتب من كلامه خائف علي ابناء وطنه اكتر من التعليم في السودان لكن نحن عدم تركيزنا تركنا نهاجم
كثير من هاجم من غيرما يركز مع كاتب فيما قال .
هل هنالك ولو القليل من كلامه يحدث وسط جامعاتنا ام لا ؟ سؤال عايزين له اجابه

يا صحافة السودان و الصحفيين الذين لا يفهمون الا الهجوم على بعضهم (الهندى و محمد لطيف و ضياء الدين و الطاهر ساتى عادل الباز غيرهم من الذين يجيدون الدفاع عن القضايا التى لديهم مآرب اخرى مع اصحابها كمعركة آل داؤد و القمح و الدقيق فكل صحفى يدافع و ينافح على قدر مصلحته ، الان ارونا كيف تردون على هذا المتنطع الذى يسخر من السودان و التعليم و التوجيهى و حتى ما بعد الجامعى ، عندما كان السودانيين يتخرجون من الجامعات السودانية هذا الذى لا يفقه شيئا لم يسمع و يعرف ان هناك مستوى من التعليم يسمى تعليم جامعى و ان السودان من اوائل الدول العربية التى قامت فيها جامعات ، عموما لنرى ردكم يا جهابذة و نرجو ان يكون الرد دون اسفاف و موجعا ليعرف هذا و غيره من امثاله مكانهم الذى يجب ان لا يتعدوه، و نحن منتظرون حتى لا يكون الطحن فى بعضكم فقط.

عندما ذهبنا لليونان .. للدراسة .. كانت الفرص فقط 5% للعرب .. لكن طلبة الاردن كانوايعودوا للاردن .. لرفع المعدل .. والتزوير ..

كلية طب الاردن سنة 70 طب الخرطون 1905..

كله من ابراهيم أحمد عمر فتح الجامعات زي كيمان المرارة في كل ركن جامعة الحقيقة مرة ياخوانا خريجينا اصبحوا اي كلام ابسط حاجة اصبحوا زي اولاد بمبا في اللغة الانجليزية,,,
لامنهج جامعي متطور
لا مختبرات وقاعات وادوات تدريس وورش
لا اساتذة جامعيين مؤهلين كالسابق
اما الاطباء حدث ولاحرج ارباع اطباء ناس خريجين جامعة الجن الازرق وطين النيل ووووووو
حسرة حسرة حسرة

اولا اذا هذا الدعي من عربان البادية في الضفة الشرقية لغور الادرن الذي صنعته بريطانيا مكافأة للمدعو حسين بن طلال لوقوفه وعربانه ضدر الامبرامورية العثمانية مع الجاسوس الانجليزي لورنس العرب .
يا هذا السودان فيه كلية غرودن من 1902 قبل ما تكون الادرن دويلة عائشة على الإعانات من امريكا لتجسس الملك حسين على العرب وافتح اليوتوب ماذا هو راي العرب في الاردن الدولة وخاصة حافظ الاسد والسادات . ( الملك حسين جاسوس في ثوب شريفي حسيني .
اما كنت من فلسطين ومتجنس اردني والله لو فلسطين ارض الرباط لقنا فيك ما لم يقله انس في الخمر .

و هل بعد الذي بدر من طلبتكم الفاشلين تجرؤ علي تقييم التعليم في السودان!!!! هذا زمانك يا مهازل فأمرحي!!! أود أن أعلمك أننا في السودان علي درايه تامه بمستوى التعليم المتدني جدا في الاردن و قد عملت و درست مع أردنيين في السودان و في الخارج و حقيقة لم أجد اغبى منهم و لا عديمي أخلاق و أمانه مثلهم فأنتم فعلا الغش عندكم أسلوب حياة و هذا ما أعتاد عليه طلبتكم في الأردن و جاءوا ليطبقوه في السودان فكان مصيرهم السجن مثل اي لص ، حيث اننا لا نتلاعب في العمليه التعليميه . ثم طالما ان التعليم عندنا سهل لماذا حاول الطلبه كشف اسئلة الامتحانات بعد أن جاءوا من منارة العلم الأردن علي حسب إدعاءك ?!و لماذا أصلا يسمح لهم بالجلوس لإمتحانات السودان طالما هذا تقييمكم لها?

اقول ليكم حاجه انحنا بالجد نستاهل لانوا عاملين فيها اهل الكرم وفاتحيين بلدنا لاي حد حسي شوفوا اللاجئيين السوريين بعد ماتنتهي الازمه السوريه ويرجعوا بلادهم واسال الله ان تنجلي ازمتهم بس شوفوا حايقولوا عن السودان والسودانيين شنوا ده حال العرب كلهم , ما بقول نتخلى عن عاداتنا الاصيله لكن بس في حدود المعقول وماتصل حد السذاجه ماممكن لاجئ تديهوا حقوق كامله زي المواطن يتعالج ويتعلم ويشتغل ويفتح بزنس وتديهوا جوازك بدون اي مقابل يقدموا للدوله واول ما يقضي غرضه حا يجدع جوازك ويطول لسانوا عليك وان غد لناظره قريب .

المطلع على اوضاع التعليم فى الاردن فهى الاسوأ على مستوى الوطن العربى…وانا شخصيا لى دراية كبيرة بحال التعليم فى الاردن خاصة مراحل الاساس…حيث كنت جزءا من هذه الحالة…فمستوى التعليم فى الاردن مخجل مخجل مخجل لابعد الحدود ….اقول هذا الكلام وفى نفس الوقت لاننسى انفسنا ان مستوى التعليم فى السودان فى حالة هبوط الى مستوى التعليم فى الاردن…صحيح نحن درجة افضل من مستوى التعليم فى الاردن…لكن الفرق اصبح غير كبير

رجل حاقد فعلا… نعم التعليم في السودان ليس كسابق عهده في التميز و الجوده ، لكن رغم ذلك لا زال احسن من اكثر الدول العربية المتقدمة ماليا و مستقره سياسيا عن السودان .. و الدليل ان جامعة الجزيرة قد حصلت علي احسن منهج في الطب على مسنوى العرب
الرجل يبدو انه يتكلم بدافع من الجامعات الاهلي في بلده خوفت من فقدن تلك الجامعات لتجارتها لصالح دول اخرى ، فتم الدفع لمثل هؤلاء

حضرت فى احدى المرات لقاء لطبيبة اردنية عادت من بريطانيا
قالت نصا ان مستوى الاطباء السودانيين فى بريطانيا يجعلنا نحس باننا
صغارا, وقالت لم اكن اعرف السودان الا اسما وبعد ان رايتهم فى بريطانيا
قررت ان ازور السودان واتعرف على البلد الفقير الذى يجنب كل هذه
الكفاءات

اتذكر عندما تخرجنا من كلية الهندسة والتكنولوجيا بجامعة الجزيرة عام 2000 تخصص أجهزة طبية قدم مجموع من زملاء الدفعة لبرنامج منح دراسية(دراسات عليا) Full free scholarship بدولة السويد وتم قبول اكثر من 50% من الذين قدموا للبرنامج المدهش التفوق الذي عكسوه واشادة السويديين بخريجي كلية الهندسة جامعة الجزيرة الان معظمهم يعمل باوربا وامريكا ودول الخليج السؤال هل ماتزال جامعتنا الجزيرة بخير ام جارت عليها لعنة الانقاذ.

نعلم ان الجامعات السودانيه ليست منها اى جامعه فى الالفي جامعه الاولى على مستوى العالم . ونعلم ايضا ان الجامعات الاردنيه ليست لها فروع من جامعة هارفارد او ييل او كامبريدج …
ليس المطلوب منك ايها الصحفى الاردنى ان تتباكى وتسئ للجامعات السودانيه خاصة. المطلوب ان تعملوا امتحانات معادله تشمل كل خريجى الجامعات سواء من الاردن او من الخارج للمحافظه على مستوى المهنه ليس الا .

اكون في علمك انو الشهادة السودانية دي خرجت طلاب مؤهلين ونالو حظهم في التعليم الجامعي والدراسات العليا. اضرب لك مثال واحد فقط في مجال الطب حيث أن الطبيب السوداني من اكفاء الاطباء ومطلوب جدا في سوق العمل خاصة في الخليج وبريطانيا. ونالوا ارفع الشهادات خاصة الزمالة البريطانية والبورد الامريكي بينما نجد العديد من الطلاب ال over sesa يجدو صعوبة في اجتياز هذه الامتحانات ومستغربين كيف السودانيين بجتازو هذه الامتحانات. هذا في مجال الطب فقط أما اذا اردت ان اخبرك عن العلوم الانسانية الاخرى فالمجال يطول يكفي فخرا فقط القاضي والمستشار والمحاسب السوداني سمعتهم معروفة. هذه مخرجات الشهادة السودانية التي هي من اعرق الشهادات في المنطقة اتحداك اذا بلدك بتقدر تخرج مثل هذه الكفاءات.

نقولها صراحة عشنا مع الا أدنه والفلسطينيين المنقطعين والله العظيم وجدانهم أخبث من ولدت حواء على الإطلاق هولاء عشنا معهم فى الخليج اسألوا الإماراتيين كانو يركب هم مثل الحمير ويعاملونهم كالدواب لأنهم يستحقون ذالك والسودان ًى ولا زال يحتفظ بشرفه وعزته والله حقو الحكومه المن بطرحه دى تطرد كل الجرذان من إرادنه وفلسطيني ين اما الاخوه السوريون نفتح لهم بيوتنا ونجير هم لأنهم فى عداد النازحين من ويلات الحرب ولا نطلب منهم جزاء ولا شكورا

هذا تقرير محايد و حقيقي من جهه محايدة ، فكاتب المقال لا غرض له ، فلا هو بشيوعي او معارض او علماني ، فهو من خارج البلاد
لا يجب ان ننكر ان ما ورد بهذا المقال حقيقة ماثلة امامنا جميعاً .
القول بعراقة جامعتنا هذا قول عفى عليه الزمن ، إن التقييم والتصنيف العالمي خير دليل على ذلك ، حيث لا وجود لجامعاتنا في هذه التصنيفات العالمية السنوية في حين ان الكثير من الجامعات العربية والافريقية التي تم افتتاحها بعد جامعاتنا بسنوات تحجز مراكز متقدمة
في هذه التصنيفات منها جامعات اردنية .
افتتاح جامعه الخرطوم عام 1902 لا يعني ان تعليمنا يتقّدم عن الآخرين .
وإن جامعه الخرطوم العريقة لا تمثّل التعليم وحدها في السودان ، وجميعاً يعرف مصير هذه الجامعه الآن وما آلت اليه من تهميش .
لقد كثرت الجامعات الاقليمية و الاهلية العشوائية في بلادنا ، وافتتحت فيها كليات الطب والعلوم دون معامل ودون هيئات تدريس
مؤهلة وندرك ما اصابها من التعريب هذا في الوقت الذي اتجهت فيه الجامعات من حولنا في الاردن وغيرها للدراسة باللغة
الانجليزية .
ان التحطيم الذي مارسه هؤلاء تجاه التعليم بالسودان طوال عقدين منذ الزمان قد شوه من هذا الصرح العظيم الذي اسسه الآباء
بكثير من الجهد والمثابرة مما جعله فخراً لهذا البلد حيثما حّل خريجو الجامعات السودانية ، فتفوق وبرز اطباء ومهندسي و معلمي
السودان في الخليج وحتى بريطانيا وبقية الدول الغربية .
لكن الوضع الآن قد اختلف كثيراً ، ويجب الاعتراف بذلك حتى نستطيع ان نلحق بالآخرين ، ثم نتفوق عليهم كما كنا في السابق .

جامعة الخرطوم تاسست عام 1902 واول جامعة عندك تاسست عام 1962 يا مرض

هكذا الانقاذ دمار في دمار فقط المال لاهم لهم سوى ذلك – ماذا تنتظرون من وزيرة تعليم لا مؤهلات لها سوى انها زوجة احد مهرجي البلاد – والنتيجة كما ترون – نسال الله العافية

فلسطيني وان انكر ……. لا يصدر هذا كلام … من اردني خالص … فهم غاية الادب …

هذا الدعي …… الذي يسخر …… لا يعرف السودان …. الذي كان …

اما الان ….. فحق له ….. ان يشتم …. كما يشاء لان الارجاس ….. اوصلونا الى درك المهانة ….. حتى اصبح الاجلاف …… الذين كان يعلمهم المعلم السوداني ….. يتطاولون ….. على وطن …… اوسع …. وارحب من الخيال ……

ومازال السودان بخير …. فقط في انتظار انقشاع الظلام ….. وذهاب الارجاس …. وسيرى ….. الناس …. من الناس ….

يا فهد الخيطان
قد نتفهم موقفك من الجامعات السودانية إذا قلت إنه من الممكن تجنيد الطلبة لصفوف الدواعش من داخل حم تلك الجامعات !!! ولكن أن تصف إمتحان الشهادة السودانية بالإمتحان الميسر وإمتحان الشهادة الأردنية بالصعب ؟؟؟ فهذا لم نستوعبه وأنت شخصياً لم تفهمه .
الأردنى معروف إنه آت من خلف البقرة و دولتك تعطي ١٠ المائة ذيادة علي المجموع الذي تحصلت عليه أليس كذلك ؟فلماذا ؟؟؟؟؟
هل نبدأ من كيف نشأ الأردن ؟ وكيف نصب الإنجليز عليكم ملكاً من الجزيرة العربية أم كيف سرقتم الأرض الفلسطينية مناصفة بينكم و بين اليهود فأخذتم الضفة الغربية و قتلتم الشعب الفلسطيني في أيلول الأسود عندما كان ملككم حسين يزور إسرائيل وتقوم بتصويره صحفية عارية لا ترتدي حتي ورقة التوت !!!!!! أم نبدأ من من شعاركم حيث تكتبون الملك ثم الله ثم الوطن أو لم تستطيع قراءة ذلك ؟ أم نبدأ بالطلبة الأردنيين الذين مارسو الجريمة حيث أغروا ضعاف النفوس بتثريب الإمتحانات فإن كنت سهلة فما حوجتهم لإرتكاب هذه الجريمة ؟؟؟؟؟؟
يا فهد الخيطان لماذا تخافون من السوريين ؟؟ ولماذا حولتم بلادكم لسوق نخاسة فيحضر أبناء الخليج لشراء النساء السوريات والأردنيات من معسكر النازحين و قلمك هذا لم يخط كلمة إحتجاج واحده ؟؟؟؟
يا فهد نحن أمة لها تاريخ يمتد الي الإنسان الأول مروراً بأرض كوش والسودن بطوله وعرضه ولكن ما هو تاريخكم ؟ هل الأردن حقاً دولة ؟؟ أم ما ذلتم تلهثون خلف من عينهم الإنجليز ملوكاً عليكم إلي يومنا هذا .
يا فهد الخيطان نحن شعبا قام بثورة ضد الظلم قبل نصف قرن من الزمان وقمنا بثورة قبل أن أن تتكون مملكة الأردن راجع الثورة المهدية ؟
يا فهد الخيطان هل إطلعت علي ورقة إمتحانات سودانية وقارنتها بورقة إمتحانات أردنية ؟؟؟ لتكتب مقالاً مثل هذا !!!!!!!!
ثقف نفسك قليلاً قبل أن تكتب عن ناموسة في في السودان دعك عن مدارسه و جامعاته فهل فهمت يا هذا .

ليس أدل على تدني مستوى الشهادة السودانية. ليس فقط تضخم النسب التي يحرزها الطلاب .. بل رد الفعل الرسمي السلبي تجاه عملية تسريب الامتحان.
أيام كان هناك من يرعى ويحرص على سمعة الشهادة السودانية.. وعدالة الفرص.. كان مثل هذا الحدث كفيل بإلغاء نسخة الامتحانات كلياً وإعادتها وقد حدث ذلك في نهاية الستينات

هذا ليس بمقال و انما قلة حياء فاذا اراد الكاتب تمجيد التعليم في بلاده او حتى البكاء عليه فيجب الا يكون على حساب شعب ءاخر .

و يمكن التعرف على امكانيات هذا الكويتب من مقاله هذا فهو يدل على ان هذا هو مبلغه من الادب و الاحترام

و حتى لو سلمنا بتردي مستوى التعليم عندنا فهذا لا يعطيه مبررا لاساءة الادب

السلام عليكم فهد الخيطان
صدقت…هذا حال سودان المستعربين الجدد او سودان الكيزان كما ننعتهم هنا…كلهم حاملي أعلى ألقاب جامعاتهم والمواطن لا يجد ماء الشرب, دعك من الخبز في بلد يطلق عليه سلة غذاء العالم…عجبي
لقد وجدت العله و موضعها, ولاكنك لم تتوفق في تحديد مسبباتها لحماية بلدك منها..احترامي

كفاية لاتضيعوا وقتكم مع أمثال هؤلاء وهم كثر وعارفين أنفسهم ونعرفهم جيدا وتركيبتهم لأننا عملنا معهم
ويعرفون السوداني جيدا ويستحيل التجرؤ عليه

عذرا لراء الراكوبه : تصحيح اسم الدعي : فهد الخيطان بدلا عن محمد حسن

المدعو فهد الخيطان ينطق بما لا يعلم ويبدو أن شعور الحقد هو الذي حمله على الكتابة بهذا الشكل ولو كان نقده موضوعي وبارقام وباسماء لقبلناه وليس هذا بمستحيل اذ يمكنه استقاء معلوماته من مصادر سودانية حكومية واهلية ولكن جهله وحقده جعله يتعجل ويكتب بهذه السذاجه ونجده كتب كما يكتب العوام ، كلام انشائي وبلا مستندات وأدلة.
وكان يمكن أن نقبل كلامه لو أنه حدد ما هي المشكلة أصلا اذ خلط حديثه بين من يمتحنوا الشهادة السودانية وبين من يدرسون في الجامعات السودانية فهناك فرق شاسع بين الاثنين فامتحان الشهادة السودانية اعتقد أنه من القوة والمتانة الى تاريخنا هذا ولو امتحن فيه هذا الدعي فهد الخيطان لما تحصل على 50% اما الجامعات فهي عدة جامعات وعدة كليات ونعلم جميعا والشعب كله يعلم ما هي الجامعات الضعيفة وما هي القوية أذ النسب المئوية للقبول توضح ذلك ولو أنه دخل في التفاصيل وحدثنا عن أن هناك ضعف في التحصيل العلمي في الجامعات السودانية فذلك يعلمه الجميع وتم الحديث عنه في الاعلام والمجلس اللاوطني وفي كثير من مؤتمرات وسمنارات التعليم وهناك فطاحلة من الدكاترة والمختصين تحدثوا عنه ولا نحتاج أن نسمعه من الدعي فهد الخيطان .
للاردن والشعب الاردني كل الاحترام ولا نبخسهم حقهم في التقدم العلمي الذي حدث بدولة الأردن في تاريخنا الحديث ولكن ذلك لا يعني أن العلم انتهى بالسودان نعم حدث تدهور مريع في التعليم والتحصيل العلمي بالجامعات والجميع يعلم سببه ولكن لا زلنا بخير ايها الدعي .

د دخلت على الاستاذ قوقل و تصفحت مواقع لأسئلة الثانوية العامة الاردنية ( التوجيهي) و لم اجد الصعوبة التي تحدث عنها هذا العالم النحرير و التربوي الخطير و الصحفي القطمير
من هذه المواقع :
http://www.dooz.ps 1.
2. http://jotawjihi.com/wp-content/uploads/2015/08/%

اكتر عبارة مستفزة بالرغم من سوء التعليم عندنا كانت ” لم يكفهم خيبة حمل شهادة توجيهي سوداني، بل ذهبوا أبعد من ذلك حين تورطوا مع أشخاص سودانيين قاموا بتهريب أسئلة الامتحانات للطلبة الأردنيين مقابل مبالغ مالية ” … بالعربي كده كونو تحمل شهادة من السودان في حد زاته خيبة امل هههههههههه يافضيحتاه

يجب على الجميع الانتباه والتصدي للحملة الشرسة التي يشنهارعايا بعض الدول العربية لتشويه صورة السودان والسودانين في المنطقة ووصفهم بصفات دنيئة للتقليل منهم خصوصا في دول الخليج حيث المنافسة عالية جدا في سوق العمل وقدشغل السودانين مواقع مرموقة جدا وحساسة في تلك الدول ومن امثلة ذلك اشاعة ان السودانين كسلانين والتي اصبحت حقيقة في ذهن جميع الدول العربية والان التقليل من امكانياتهم العلمية وهناك الكثير .

لنخرج خارج النص ؟؟؟ التعليم متخلف للغاية في جميع الدول العربية لأنه يعتمد علي التلقين والتصعيب ؟؟؟ ما عدا بعض دول الخليج التي تعمل بعض المحاولات الناجحة ؟والكثيرين يتفاخلرون بالتصعيب والفصل من الجامعات ؟؟؟ لا أعرف ما هي الغاية من التصعيب والرعب في الإمتحانات ؟؟؟ أسألوا أنفسكم جميعاً ماذا أفاد التعليم الصعب الذي تتفاخرون به ؟؟؟ فجميع الدول العربية متخلفة ومدمرة بالحروب ولا تستطيع حتي تغذية وأشباع شعوبها بدون إستيراد غذائها ؟؟؟ جميع الدول العربية لا تستطيع صناعة قلم رصاص أو دبوس بدون الإستعانة بماكينات وتكنولوجيا أجنبة والسذذج فيه يفرحون عندما بلدهم تعبي معجون أسنان أوربي ويكتبون عليه صنع في بلدهم ؟؟؟ أحد الأخوة العراقيين تفاخر لي وقال إننا نصنع تلفزيونات ؟ سألته بقولي هل يعمل جيداً؟؟؟ رد أيوا شاشته فيلبس ؟؟؟ وقلت له يا سلام علي الصناعة الفاخرة ؟؟؟ والله أكبر الله أكبر الله أكبر بشيرنا يصنع طائرات وعربات وثلاجات ؟؟؟ التعليم الآن في البلاد التي تصنع لنا كل إحتيجاتنا من دواء وكساء وغذاء تعليمها يهدف في الأساس لتطوير الشخصية لتكون مبدعة خلاقة ومبتكرة ومنتجة ؟؟؟ الطفل فيها يجد إهتمام يفوق خيال أي أب أو حاكم عربي ؟؟؟ ومن شعاراتهمالمعروفة الأطفال أولاً في كل شيءchildren first ؟؟؟ وفي مدارسهم الي سنين محددة لا توجد إمتحانات أو واجبات منزلية وتطور التعليم عندهم وصل مراحل متقدمة لا يمكن يحلم بها أي طفل في العالم العربي ؟؟؟ والدليل أنهم كل يوم يفاجونا بإبتكارات وإختراعات مزهلة ؟؟؟ فقط في مجال الموبايل كل سنة موديل به إبداعات عجيبة ؟؟؟ أين نحن ؟؟؟ فخلونا نحن في الضرب ينفعهم والعلم يرفعهم ؟؟ ولكم اللحم ولينا العظم ؟؟؟

صحيح الاختشوا ماتوا

نشكر الكاتب الهمام على إثارته لموضوع تافه, و لو أن الموضوع يمس أي بلد غير الأردن الشقيق لردينا بما لا يعجب الكاتب. أنا سيء الظن و لربما أن الكاتب يود أن يشكك في المؤهلات السودانية كما فعل بلد شقيق و سوّق ?إفتراءاً- لكسل السودانين من قبل ليقلل من فرص السودانين في المنافسة على فرص العمل الواعدة في سوق العمل الخليجي

كما ذكر بعض الأخوة المعلقين نوّد أن يجيب الكاتب على السؤال البديهي “بما أن التوجيهي السوداني سهل لماذا يحاول الطلاب الغش وشراء الاسئله”.
و نتمنى أن يبحث الكاتب أكثر عندما يكتب في موضوع جيل المستقبل و الحث على التوجيه لما يفيدهم عن طريق النقد المفيد و البنّاء.
و تحياتي للكاتب لأساتذتي و أخوتي في المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة

الأستاذ الخيطان

لدينا عدد من الصحفيين الجهلة الذين يكتبون عن المواضيع حباً في الظهور و سعياً وراء شعبية و إنتشار رخيص ، دون أن يبنوا مواضيعهم على مراجع و أسس علمية ، كما تفضلت و أتحفت الرأي العام الأردني بمقال يمس قضية حساسة بالمجتمع الأردني و و بثيت فيها تحقير و أستهوان بالسودان ، دون أن يكون لديك أي خلفية عن تاريخ البلد و المتغيرات و الظروف الإستثنائية الحالية التي يمر بها.

أجيالكم القديمة ، خاصةً الأسرة المالكة و المجموعات المحيطة بها ، يقدرون السودان و يميزونه عن سائر دول المنطقة ، دون أن تكون هناك أي مصالح ، و معظم زعماؤنا التاريخيين يرسلون أبنائهم للدراسة أو الأقامة في المملكة و تقوم المملكة برعايتهم كأفراد من العائلة المالكة ، و يمكنك أن تراجع ذلك في السجلات.

تاريخياً ، تعرف جميع نخب المجتمع الأردني أن غالب المجتمع السوداني أكثر شعوب المنطقة لديه ثقافة سياسية و معرفية ، لذا من باب أولى أن تراجع معلوماتك جيداً عن السودان ، فمعظمنا يعرف البير و غطاه ، و إحتراماً للعلاقات التاريخية لن أدخل في تفاصيل ذلك ، و لكنني سأوجزها بعبارة واحدة و لك أن تستخلص منها!
(لولا الأسرة المالكة لما كان الأردن)

بدايات التعاون الرسمي الخاص بالتعليم ، بدأت بإبتعاث بعض الدارسين السودانيين للدراسات العليا بجامعات المملكة (أغلبها ماجستير) ، و لاحقاً المعاهد و الكليات العسكرية (للبلدين).

جميع البعثات السودانية (المدنية و العسكرية) ، كانت تعامل كما يعامل المواطن الأردني أسوة بما يُعامل به الأردني في السودان (بالذات قبل الإنقاذ)

معظم الدارسين السودانيين خاصة الدراسات العليا ، كانوا يجدون حفاوة و ترحيب كبير من النخب السياسية خاصةً التقدمية منها ، لما يجدونه من سعة أفق من السودانيين حتى إن لم يكن ذا توجه سياسي ، لكنهم كانوا يجدون فيهم متنفساً آمناً ، بما فيهم الفلسطينيين لإرتباطنا بمواقف تاريخية يحفظوها لنا.

و حتى في الجانب الآخر (المظلم) ، فقد سارت جماعات الأخوان المسلمين بالأردن ، بنصائح و إرشادات د. الترابي ، و أشهرها كانت في بدايات ظهور الترابي عندما نصحهم بتفادي الصراع مع الملك (وصفه بالملك العضود) و حصر صراعهم مع الحكومة ، مع جملة من الإرشادات الأخرى ، تناقلها البعض ، و بالتأكيد لا يمكن التحقق منها ، لكن يمكن أن يستشف من مسار الجماعة عندكم ، بأنهم إتبعوا نصحه لذلك إزدادوا إنتشاراً ، و أسأل الله من صميم قلبي أن يجنبكم شرهم و مكرهم.

جاء ردي متأخراً ، لأنني كنت قد جهزت رداً آخر ، إستعنت فيه ببعض المراجع و كتاباتك السابقة ، لكنني أثرت الإبتعاد عن الإنفعال ، و عدم الإنسياق تبعاً لمستوى مقالك ، فأنت لا تمثل خيار مجتمعكم و لا تعكس نخوته و شهامته ، و أنا لدي معزة خاصة لقبيلة المعايطة (في منطقتكم) ، فهم فخر للعروبة ، و لأجل عين تكرم ألف عين.

واضح إنك لا تفرز بين الشعب السوداني و النظام الحاكم ، و جهلك هذا أيها الصحفي المحترم جعلك تُسئ للسودان الذي لا تعرفه و أحدثت شرخاً لن ينساه لك الشعب السوداني و لن تصلحه الأنظمة الحاكمة و لعلك تعلم أن الشعوب هي الأقوى ، و لك عبرة ما يحدث في الساحة ، فغالب مجتمعكم لا يقبل التطبيع مع إسرائيل رغم العهود و إتفاقيات السلام الدولية.

بغض النظر عن الفساد .والذي لولاه لما تطاول هذا وامثاله من الحاقدين على السودانيين . وقد خبرتهم انا هنا في دول لاغتراب . واعرف تماما صراعاتهم المهنية الغير نزيهة والمغرضة . في حق المهنيين السودانيين . وهم يعلمون تماما تفوقهم عليهم. ولهذا السبب يريدون ان يقللوا من شأن السودانيين . طبعا امثاله لن يصدقوا وجود سانحة مثل هذه .ليرضوا طموحاتهم المريضة في اقصاء السودانيين من ساحات العمل .نعم هم عنصريون الى ابعد مما نتصور . وبهذه الحادثة او بدونها هم سوف يظلون يقللون من شأن السودانيين . والسودان .
الامر الذي حصل هو من تداعيات الفساد و هو حالة طارئة . سوف تزول بزوال المؤثر .ولن تنال من تاريخ التعليم في السودان والشهادة السودانية .
و حتى لاتزلزلنا اقوال مطلقة مثل قول هذا . يجب ان نركز في زوال المؤثر . ولا نحقق له ولامثاله امانيهم في ان يُضرب تاريخ التعليم في السودان .
و اول ما يجب اننطالب هو وقف هذه الاتفاقية العجيبة والمدهشة التي تسمح بجلوس طلاب من خارج الدولة لامتحان الشهادة السودانية .مشكلتنا هي ان هذا النظام اتاح فرص للوجود الفوضوي لكل الجنسيات بدون ضوابط ولاقوانين .وهذا يجب ان تكون اول مطابنا بالمحافظة على وطننا اولا. وعلى سمعة التعليم فيه ثانياً .
ارفع راسك انت تحمل شهادة سودانية ….

لو بنشتريهو بالدراهم قدرنا احسن ما نقعد مع الما بسوانا والما قدرنا

بالله شوفوا إفتقار هذا المقال منذ بدايته للمنطق فكيف تدخل على حسب تعبيره (جامعة نص كم تعود بعدها إلى وطنك الحبيب طبيبا أو مهندسا شامخ الرأس….)

فكيف تكون الجامعة نص كم و من يتخرج منها يكون مهندسا أو طبيبا شامخ الرأس
دعوا أبناءكم يذهبوا إلى أي بلد آخر و اتركونا في حالنا ..(برانا الكيزان فاقعين مرارتنا )
.