تكوين لجنة لرعاية شؤون السوريين بالسودان

الخرطوم: رابعة أبو حنة
وجهت وزارة الداخلية واللجنة الشعبية لإغاثة الشعب السوري، بتكوين لجنة مشتركة تضم وزارة الداخلية ممثلة في هيئة الجوازات والسجل المدني ومعتمدية اللاجئين، واللجنة الشعبية السودانية لإغاثة الشعب السوري للقيام بالإشراف والمتابعة وتنفيذ كل ما يخدم رعاية شؤون السوريين بالسودان.
وعقدت الوزارة اجتماعاً بمقرها مع اللجنة الشعبية لإغاثة الشعب السوري، بحضور وزير الداخلية الفريق أول ركن عصمت عبد الرحمن، ورئيس هيئة الجوازات والسجل المدني المهندس حمد الجزولي، وبحث الاجتماع حسب (المكتب الصحفي للشرطة) أمس، أوضاع السوريين الموجودين بالسودان، وكيفية معالجة القضايا الخاصة بهم والمتمثلة في تقديم المساعدات الإنسانية لهم وتوفيق أوضاعهم بعد القرار الرئاسي الذي وجه بعدم معاملتهم كلاجئين وإعفائهم من رسوم تأشيرات الدخول والخروج والعمل على توفير فرص التعليم والعلاج المجاني لهم.

الجريدة

تعليق واحد

  1. زول سلبي ليه ؟؟؟؟؟؟ ما كلامو صاح .. يعني نحن خلاص بالسودان كل شي تمام ومتوفر للمواطن عشان نهتم ونرعى السوريين وغيرهم

  2. ياجماعة نحن فعلا كسودانيين نعاني من الكثير من النقص في الخدمات بصفة عامة كالصحة والتعليم وخلافها ، ولكن هذا قدرنا أن نقتسم هذه الموارد الشحيحة مع إخوتنا السوريين الذين لجأوا إلينا ، ولا تسمح لنا شهامتنا أن نصد الباب في وجوههم ،خاصة وإننا كما كنا نسمع أنهم كشعب كانوا يعاملون طلبتنا السودانيين أحسن معاملة ونحن نرحب بهم كشعب أيضا بعيدا عن الحكومات التي تحكم تصرفاتها الكثير من الأغراض والأهداف السياسية – رحبوا بهم حتي يذكرها لنا السوريين أو بعضهم في قابل الأيام وحتي لا يذكروها لأي حكومة كانت

  3. فى ردى للسيد ايلا
    تحياتى لك ياخى ولمن علقت على بوستره
    اولا نحن فى السودان لدينا تراث قيم فى ايواء المضيومين، وسجلاتنا حافلة بايواء
    لاجئين دول الجوار ولسنوات عديدة، لم نمل منهم ولن نجعلهم يحسون باية فوارق فى المعاملة الانسانية الاخوية،

    هذا ارده الى طبيعتنا الانسانية الاجتماعية التى يالمها عذابات ومعانات الغير فتجدها فاتحة ازرعها لهم لتسعد بتخفيف الامهم ومحنهم، بالنظر الى معسكرات اللاجئين لم يسبق ان سجل اية تجاوزات من سودانيين تجاه من اووهم.

    الشعب السورى اصيل فى حضارته وقيمه، منهم المتنبى والمعرى وابوتمام والشاعر قبانى، والشاعرة غادة السمان والاديب الكواكبى والماغوط وادونيس وغيرهم.

    محن الشعب السورى تدمى القلب فى وقت تسكرت امامهم ابواب كل دول العالم الا ماندر،

    هل تعلم ياخى الدولة الوحيدة التى رحبت بهم هى دولتنا وليس هذا محمدة لنظام اوحكومة وانما هو واجب انسانى يتحتم على كل فرد له ذرة من احساس ان يقوم به.

    ومن هنا ادعوا الاخوة ان يحسنوا معاملتهم حتى تنجلى محنتهم، هم شعب مضياف وكريم.

    اسال الله التوفيق لنا ولهم
    عادل

  4. زول سلبي ليه ؟؟؟؟؟؟ ما كلامو صاح .. يعني نحن خلاص بالسودان كل شي تمام ومتوفر للمواطن عشان نهتم ونرعى السوريين وغيرهم

  5. ياجماعة نحن فعلا كسودانيين نعاني من الكثير من النقص في الخدمات بصفة عامة كالصحة والتعليم وخلافها ، ولكن هذا قدرنا أن نقتسم هذه الموارد الشحيحة مع إخوتنا السوريين الذين لجأوا إلينا ، ولا تسمح لنا شهامتنا أن نصد الباب في وجوههم ،خاصة وإننا كما كنا نسمع أنهم كشعب كانوا يعاملون طلبتنا السودانيين أحسن معاملة ونحن نرحب بهم كشعب أيضا بعيدا عن الحكومات التي تحكم تصرفاتها الكثير من الأغراض والأهداف السياسية – رحبوا بهم حتي يذكرها لنا السوريين أو بعضهم في قابل الأيام وحتي لا يذكروها لأي حكومة كانت

  6. فى ردى للسيد ايلا
    تحياتى لك ياخى ولمن علقت على بوستره
    اولا نحن فى السودان لدينا تراث قيم فى ايواء المضيومين، وسجلاتنا حافلة بايواء
    لاجئين دول الجوار ولسنوات عديدة، لم نمل منهم ولن نجعلهم يحسون باية فوارق فى المعاملة الانسانية الاخوية،

    هذا ارده الى طبيعتنا الانسانية الاجتماعية التى يالمها عذابات ومعانات الغير فتجدها فاتحة ازرعها لهم لتسعد بتخفيف الامهم ومحنهم، بالنظر الى معسكرات اللاجئين لم يسبق ان سجل اية تجاوزات من سودانيين تجاه من اووهم.

    الشعب السورى اصيل فى حضارته وقيمه، منهم المتنبى والمعرى وابوتمام والشاعر قبانى، والشاعرة غادة السمان والاديب الكواكبى والماغوط وادونيس وغيرهم.

    محن الشعب السورى تدمى القلب فى وقت تسكرت امامهم ابواب كل دول العالم الا ماندر،

    هل تعلم ياخى الدولة الوحيدة التى رحبت بهم هى دولتنا وليس هذا محمدة لنظام اوحكومة وانما هو واجب انسانى يتحتم على كل فرد له ذرة من احساس ان يقوم به.

    ومن هنا ادعوا الاخوة ان يحسنوا معاملتهم حتى تنجلى محنتهم، هم شعب مضياف وكريم.

    اسال الله التوفيق لنا ولهم
    عادل

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..