النازحون السوريون في تركيا منتقدين الصمت العربي والدولي: نشعر بأننا وحدنا في العالم

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
On March 4, 2009 Sudanese President Omar al Bashir, became the first sitting president to be indicted by ICC for directing a campaign of mass killing, rape, and pillage against civilians in Darfur. The arrest warrant for Bashir follows arrest warrants issued by the ICC for former Sudanese Minister of State for the Interior Ahmad Harun and Janjaweed militia leader Ali Kushayb. The government of Sudan has not surrendered either suspect to the ICC.
نعم .. لا بد من التضييق على القتلة المجرمين داخلياً وخارجياً حتى يساقوا إلى منصة العدالة الوطنية والدولية .. فالكلمة الصادقة التي تعبر عن الضمائر الحرة أمضى من طلقات البنادق .. وهي أداة بعيدة المدى تطال المجرمين ولو بعد حين ..
ما يحدث في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق منذ 2003م هي جرائم حرب وجرائم إبادة جماعية موثقة لأعراق بعينها .. وأمثال تلك الجرائم مستحيلة الحدوث في أي بلد ما لم تكن قد صدرت بها أوامر من رأس السلطة في مركز القرار السياسي .. وهم لا بد أنهم واقفون يوماً ما أمام العدالة .. وأصواتنا مجتمعين سوف تسرّع بوقوفهم على تلك المنصات ..
وقال المنسق الأسبق للانشطة الانسانية التابعة للأمم المتحدة في السودان، البروفيسور موكاش كابيلا، إن الحديث عن مآسي دارفور في السودان والروهينجا في بورما يجب ألا يتوقف، مشيرا إلى انحسار الاهتمام الدولي بهذه القضية بعد دخول القوات الدولية في 2007. وشدد على ان هذه القوات «لم تستطع ان تقدم الكثير بسبب المضايقات التي ظلت تتعرض لها من النظام السوداني وانشغال المجتمع الدولي بقضايا اخرى في بلدان كثيرة».
ليس الامر انشغال المجتمع الدولي بقضايا اخرى في بلدان كثيرة فحسب بل قل غض المجتمع الدولي النظر عن ما تشاء واثارة بعض القضايا حينما تشاء.
اخونا آدم لا تعولوا كثيرا على المجتمع الدولي فميزانهم لا يكيل الا بمكيالين.
اسأل الله ان يصلح حال البلاد والعباد وأن يولي علينا من يخافه ويخشاه وان يحفظ السودان واهله من كل سوء ومكروه.
المجمتع الدولي هو الآخر أصبح ليس لديه شئ ليفله تجاه نظام الأباده الجماعية فى السودان غير الشب والرصد عن بعد كما تفعل الدول العربية تجاه اسرائيل.
Dear Writter,
Just to let you know that my religion (Christianity)/faith teaches me that Bashir, like any other person, can kill the body “jasad” but not the spirit Roh”
“
قاتل الروح ما بروح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا من عذاب الدنيا و لا من عذاب الآخرة ؟؟؟؟؟؟؟
ووين خالد المبارك المستشار بالسفارة والأفندي تلقاه حضر لكنه احجم عن الدفاع عن النظام
من الواضح جدا ان السودان لايمثل اهميه ولا اولويه للمجتمع الدولي في الوقت الحالي الا مجرد بلد ذات وضع متأزم ومتخلف اقتصاديا وسياسياتعاني مثلها مثل اي دوله منخلفه تفرخ اللاجئين والنازحين كل يوم وتعاني الحروب الاهليه
ومثل نظامها معارضتها وجهان لعمله واحده بما ان المعارضه فشلت في استمالة المجتمع الدولي نحو ازمات السودان في انتظار ان يحنو عليها النظام الحاكم ويتنازل لها عن الحكم او يشاركها فيه مما اربك حسابات المجتمع الدولي ومجلس الامن ايضا وجعله يقف محتارا في انتظار ما يثمر عنه حوار الوثبه والاطتفاء بالتلويح والتهديد وخرط الطريق
لدي اعتراض كيف تصورونه كالاسد امام المشنقه لم يفعلها الا الشهيد صدام واعتراضي على من يريد ان يصلي لمد عمرالبشير ليشهد ضده ولايعنيه عذابنا
ما ديلا يا احمد حسين ويا اهلنا الانجليز. طرح راقى ومثير للاعجاب .
لا تتركوا قضايا الهجره والنازحين تغطى على قضايا دارفور والمنطقتين والروهينقا . وليعلم الكيزان اللعينين بأنهم مراقبون ومرصودون فى كل صغيرة وكبيرة .
باذن الله وحوله وقوته فان شعب السودان وهم من سيقتص من القتلة والظلمة قريبا …ودعك من مجلس اللوردات ..ومجالس الأمن..لانها مجالس صورية وانتهازية..لتعمل لمصالح بعض الدول المسيطرة عليها
اللهم اجعل هذة الصورة حقيقة لعمر البشير آآآآآآآآمين
خلي نومك يكون نوم ديك في الحبل ما تدقس ريحة شمارك باقة بقيت كرة مقنطرة جاهزة قون مضمون عقار قدامك وجبريل وراك ومني فوقك ونور قصادك وعرمان علي بعد امتار منك وتاور body guard of you ,very hard choice what you like this free choice
احمد أدم بقى يولول من بعيد لبعيد قنع من خيراً في حركاته المسلحة العنصرية التي اذاقت شعب دارفور الويل والثبور .
المفروض أولاً يمسكو عبد الواحد وابو القاسم امام ومنوي وجبريل وأبو قردة هؤلاء الفاقد التربوي قضو على ما تبقى من نسيج اجتماعي في دارفورربنا حا يسألهم عن كل روح زهقت لانهم كتلو الناس المسالمة ودخلو ام درمان وقتلو اهلها وعاسو فيها فساد
دارفور اصبحت امنة كما قال البشير ، دايرينكم تثلتو العكس وخلو الثكلبة والنفاق والتضليل .
شافوا السودان مستقر دايرين اخربوه زى سوريا واليمن اين الاباده الجماعيه اين جثث القتلى . هل ترون البراميل المتفجره فى سوريا ام لا .ماترون ايها اللوردات القتل فى فلسطين امام كاميرات القنوات ام انتم عمى عماكم الله يايهود ياحاقدين .قال اصلى كل يوم شر البليه مايضحك عن اى صلاه تتكلم يهودى حاقد قاتلكم الله .
On March 4, 2009 Sudanese President Omar al Bashir, became the first sitting president to be indicted by ICC for directing a campaign of mass killing, rape, and pillage against civilians in Darfur. The arrest warrant for Bashir follows arrest warrants issued by the ICC for former Sudanese Minister of State for the Interior Ahmad Harun and Janjaweed militia leader Ali Kushayb. The government of Sudan has not surrendered either suspect to the ICC.
نعم .. لا بد من التضييق على القتلة المجرمين داخلياً وخارجياً حتى يساقوا إلى منصة العدالة الوطنية والدولية .. فالكلمة الصادقة التي تعبر عن الضمائر الحرة أمضى من طلقات البنادق .. وهي أداة بعيدة المدى تطال المجرمين ولو بعد حين ..
ما يحدث في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق منذ 2003م هي جرائم حرب وجرائم إبادة جماعية موثقة لأعراق بعينها .. وأمثال تلك الجرائم مستحيلة الحدوث في أي بلد ما لم تكن قد صدرت بها أوامر من رأس السلطة في مركز القرار السياسي .. وهم لا بد أنهم واقفون يوماً ما أمام العدالة .. وأصواتنا مجتمعين سوف تسرّع بوقوفهم على تلك المنصات ..
وقال المنسق الأسبق للانشطة الانسانية التابعة للأمم المتحدة في السودان، البروفيسور موكاش كابيلا، إن الحديث عن مآسي دارفور في السودان والروهينجا في بورما يجب ألا يتوقف، مشيرا إلى انحسار الاهتمام الدولي بهذه القضية بعد دخول القوات الدولية في 2007. وشدد على ان هذه القوات «لم تستطع ان تقدم الكثير بسبب المضايقات التي ظلت تتعرض لها من النظام السوداني وانشغال المجتمع الدولي بقضايا اخرى في بلدان كثيرة».
ليس الامر انشغال المجتمع الدولي بقضايا اخرى في بلدان كثيرة فحسب بل قل غض المجتمع الدولي النظر عن ما تشاء واثارة بعض القضايا حينما تشاء.
اخونا آدم لا تعولوا كثيرا على المجتمع الدولي فميزانهم لا يكيل الا بمكيالين.
اسأل الله ان يصلح حال البلاد والعباد وأن يولي علينا من يخافه ويخشاه وان يحفظ السودان واهله من كل سوء ومكروه.
المجمتع الدولي هو الآخر أصبح ليس لديه شئ ليفله تجاه نظام الأباده الجماعية فى السودان غير الشب والرصد عن بعد كما تفعل الدول العربية تجاه اسرائيل.
Dear Writter,
Just to let you know that my religion (Christianity)/faith teaches me that Bashir, like any other person, can kill the body “jasad” but not the spirit Roh”
“
قاتل الروح ما بروح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا من عذاب الدنيا و لا من عذاب الآخرة ؟؟؟؟؟؟؟
ووين خالد المبارك المستشار بالسفارة والأفندي تلقاه حضر لكنه احجم عن الدفاع عن النظام
من الواضح جدا ان السودان لايمثل اهميه ولا اولويه للمجتمع الدولي في الوقت الحالي الا مجرد بلد ذات وضع متأزم ومتخلف اقتصاديا وسياسياتعاني مثلها مثل اي دوله منخلفه تفرخ اللاجئين والنازحين كل يوم وتعاني الحروب الاهليه
ومثل نظامها معارضتها وجهان لعمله واحده بما ان المعارضه فشلت في استمالة المجتمع الدولي نحو ازمات السودان في انتظار ان يحنو عليها النظام الحاكم ويتنازل لها عن الحكم او يشاركها فيه مما اربك حسابات المجتمع الدولي ومجلس الامن ايضا وجعله يقف محتارا في انتظار ما يثمر عنه حوار الوثبه والاطتفاء بالتلويح والتهديد وخرط الطريق
لدي اعتراض كيف تصورونه كالاسد امام المشنقه لم يفعلها الا الشهيد صدام واعتراضي على من يريد ان يصلي لمد عمرالبشير ليشهد ضده ولايعنيه عذابنا
ما ديلا يا احمد حسين ويا اهلنا الانجليز. طرح راقى ومثير للاعجاب .
لا تتركوا قضايا الهجره والنازحين تغطى على قضايا دارفور والمنطقتين والروهينقا . وليعلم الكيزان اللعينين بأنهم مراقبون ومرصودون فى كل صغيرة وكبيرة .
باذن الله وحوله وقوته فان شعب السودان وهم من سيقتص من القتلة والظلمة قريبا …ودعك من مجلس اللوردات ..ومجالس الأمن..لانها مجالس صورية وانتهازية..لتعمل لمصالح بعض الدول المسيطرة عليها
اللهم اجعل هذة الصورة حقيقة لعمر البشير آآآآآآآآمين
خلي نومك يكون نوم ديك في الحبل ما تدقس ريحة شمارك باقة بقيت كرة مقنطرة جاهزة قون مضمون عقار قدامك وجبريل وراك ومني فوقك ونور قصادك وعرمان علي بعد امتار منك وتاور body guard of you ,very hard choice what you like this free choice
احمد أدم بقى يولول من بعيد لبعيد قنع من خيراً في حركاته المسلحة العنصرية التي اذاقت شعب دارفور الويل والثبور .
المفروض أولاً يمسكو عبد الواحد وابو القاسم امام ومنوي وجبريل وأبو قردة هؤلاء الفاقد التربوي قضو على ما تبقى من نسيج اجتماعي في دارفورربنا حا يسألهم عن كل روح زهقت لانهم كتلو الناس المسالمة ودخلو ام درمان وقتلو اهلها وعاسو فيها فساد
دارفور اصبحت امنة كما قال البشير ، دايرينكم تثلتو العكس وخلو الثكلبة والنفاق والتضليل .
شافوا السودان مستقر دايرين اخربوه زى سوريا واليمن اين الاباده الجماعيه اين جثث القتلى . هل ترون البراميل المتفجره فى سوريا ام لا .ماترون ايها اللوردات القتل فى فلسطين امام كاميرات القنوات ام انتم عمى عماكم الله يايهود ياحاقدين .قال اصلى كل يوم شر البليه مايضحك عن اى صلاه تتكلم يهودى حاقد قاتلكم الله .
SO many conferences of this type being performed,,but the outcome is only under media shadow carrying a minor effect to this brutal regime,,The main request to Europian countries.and usa ,is to track this Bashir and high jack him where ever he fly,
من مصلحة المجتمع الدولى استمرار النظام وخصوصا لتامين الوضع فى دارفور صاحبة الثروات التى يعلمها المجتمع الدولى من ايام نميرى ويتلمظ شوقا لبلعها. المعارضة الحقيقية لم تشارك فى كل الاعيب الاتحاد الافريقى الذى تخشى اغلبية دوله من تغيير حقيقى فى السودان يكون نموذجا يحتذى .استمرار موقف المعارضة الحقيقية يعنى الاستعداد للانتفاضة التى اصبحت رياحها تهب على الابواب
SO many conferences of this type being performed,,but the outcome is only under media shadow carrying a minor effect to this brutal regime,,The main request to Europian countries.and usa ,is to track this Bashir and high jack him where ever he fly,
من مصلحة المجتمع الدولى استمرار النظام وخصوصا لتامين الوضع فى دارفور صاحبة الثروات التى يعلمها المجتمع الدولى من ايام نميرى ويتلمظ شوقا لبلعها. المعارضة الحقيقية لم تشارك فى كل الاعيب الاتحاد الافريقى الذى تخشى اغلبية دوله من تغيير حقيقى فى السودان يكون نموذجا يحتذى .استمرار موقف المعارضة الحقيقية يعنى الاستعداد للانتفاضة التى اصبحت رياحها تهب على الابواب