قبل الهجوم علي السيدة الكويتية .. فلتسألوا انفسكم
شوقي بدري
ابدت الكويت والكويتيون اجمل الشعور نحو السودانيين . وكانوا يكنون لنا الكثير من الاحترام . الاجنبي الوحيد الذي كان يسكن وسط آل الصباح كان الدكتور خليل عثمان ابن الدويم البار . كان صديقاً لجابر الصباح . وكانا شريكين . وخليل عثمان بيطري . اتى بأساطيل الصيد . وكان القباطنة من الاوربيين والسودانيين وهذا في الخمسينات والستينات. وطور مشاريعه في افريقيا . واتى بشركة الخليج وأقام مصنع الدواء ومصنع النسيج الذي استوعب جيشا من السودانيين صارت لهم استثمارات ضخمة في السودان. ووظف مئات السودانيين في الكويت . والكويت قد قدمت قروضا كثيرة للسودان احدها قرض تشييد حلفا الجديدة ، ومشاريع عديدة . وكانت هنالك بعض المنح كذلك .
ونحن السودانيون علي استعداد للموت بسبب كلمة صغيرة و نهمل المهم مثل حكومة الانقاذ التي جعلت الشعوب السودانية في مصاف الدول الفاشلة فاقدة الاحترام، بعد أن كنا ملء السمع والبصر . يكفي ان الدكتور خليل عثمان قد اعطى آلاف السودانيين عملا شريفا بالمال الكويتي . ولأنه قال في مأتم في سنة 1982 ان الجيش مش فاضي من بيع الصلصة . فالطائرة الليبية اتت ورمت القنابل وعادت في وضح النهار. وتساءل الناس اين الجيش ؟
وبدلا عن اعادة النظر في دفاعنا وتقصيرنا والاستعداد للمرة القادمة . قام النميري باستدعاء دكتور خليل وقام بضربه ونزع منه وسام ابن السودان البار. والحقيقة ان المؤسسة العسكرية قد احتكرت اغلب التجارة حتى استيراد الفِرك . وعندما توسط امير الكويت جابر الصباح لصديقة دكتور خليل عثمان، توقع ان يكرمه نميري بإطلاق سراح دكتور خليل ولكن استمر سجن دكتور خليل في استراحة الزائرين الاداريين بالقرب من رئاسة الجيش. وكان نميري يتوقف في المساء ليكيل له الشتائم والاهانة.
لان الانجليز قد شددوا على أهل الخليج للإستعانة بالسودانيين، فقد وجد كثير من السودانيين مناصب رفيعة في الخليج وخاصة الكويت لانها كانت اكثر تطوراز
في تلك وقفة عيد الاضحي في بداية الثمانينات وجدت نفسي في مطار القاهرة والطائرة السودانية لا وجود لها. وكانت السفرية مدرجة من قبل ولكنها أُلغيت ولم يعلمِوا بقية الخطوط. ووجدت في فندق المطار وكيل وزارة المالية الاخ زكي من … توتي والاخ عبد العزير الدرديري نقد ممثل المدعي العام طيب الله ثراه وسوداني آخر لم يعرفني باسمه كعادة السودانيين . وكانوا في اجتماع مع صندوق النقد الكويتي. وقابلوا وفدا يمثل اليمن الجنوبي مكوّن من سودانيين. ومن كانوا يناقشونهم وممثلين لصندوق النقد الكويتي كانوا تيماً سودانيا .
لقد ذهب الدبلوماسي عبد الله السريع الكويتي كقنصل في جوبا. ووجد كثيراً من المضايقات وكاد ان يموت من الأمراض واصيب بالملاريا وترك السودان وعاد مرة اخري بعد ان تعافى الي السودان ولم يهرب. وخلق صداقات اسطورية في السودان. وكتب كتابا رائعا عن القبائل والعادات الجنوبية. وهذا الكتاب يرقى الى درجة البحث العلمي. وهذا ما لم يقم به السودانيون. وقضي عبد الله السريع اغلب عمرة الوظيفي في السودان وصار سفيراً وعرف بعبد الله جوبا. وعاش لكي يرى ويسمع فرحة السودانيين بزعامة الترابي والبشير لإحتلال الكويت التي قدمت لكم الحب والاحترام. وخرج الكثير من السودانيون مدفوعين من الكيزان الى الشوارع معبرين عن فرحتهم عن ما حسبوه اختفاء الكويت . كأن الكوين طاعون او عفريت .
عندما حضر وزير الخارجية السوداني دينق الور الى استوكهولم ، اقام السفير موسس اكول رسيبشن وكان من المدعوين سفير الكويت الذي قال لدينق الور ,, انا من الكويت بلد عبد الله السريع ,, فابتسم دينق الور مرحبا .
انكم يا اهلي لم تكرموا الكويتيين بالسكوت حتى ، بل هللتم . وهتف بعضكم يهود … يهود هل نسيتم؟ والآن تنتفض امة كاملة وتثور بسبب بعض جمل قالتها سيدة كويتية لا تمثل الحكومة او اي منظمة كويتية. انتم يا سادتي من بادرتم باللؤم ، ان ساستكم هم الاولى بغضبكم لانهم هم من اتى لكم بالتحقير والاساءة .
لقد اخطأت حكوماتكم بطريقة فادحة في حق الكويت. وبينما الكويتيون يواجهون القتل والنهب والاغتصاب ويطحنهم الشعور ان الفلسطينيين الذين ضموهم الي صدورهم والسودانيين الذين احبوهم قد خانوهم في احلك الظروف. نحن الذين يجب ان نخجل ,,وننطم ,, لان حكومتنا كانت تمثل الخسة واللؤم والخيانة. والآن تنفجرون بسبب كلمات من مواطنة كويتية.
من موضوع مصطفي عثمان شحادين …كان انت نسيت انا متذكر .
[CODE]اقتباس
لقد قلت ان علاقتكم سيئة مع الخليج وامريكا هو بسبب موقفكم من حرب الخليج . طيب ليه تدخلوا نفسكم في حرب الخليج وحتستفيدوا شنوا من ضم الكويت للعراق؟؟ والكويت كانت تقدس علاقتها بالسودان .لان قائد القوة السودانية قبل ركوب الطائرة ادار الطابور العسكري وامرهم قائلا صفا انتباه ارضا ظرف . وكان يقصد الظرف الذي اعطاه لهم امير الكويت لمشاركتهم في حماية الكويت من الاحتلال العراقي في الستينات . والسودانيون قالوا انهم لا يتقبلون اجرا . وكان قائد المجموعة الظابط صديق الزيبق الذي اشتهر بالامانة والانضباط . ولقد استدعته حكومة الكويت كمستشار . يا مصطفي الناس تبني سمعة رائعة للسودان . وانتم تتبولون عليها . ولا ترفضون الهدية بل تسرقون مال اليتيم .
نهاية اقتباس[/CODE]
هل في استطاعة السودانيين المتشنجين الآن تخيل كمية الالم الذي عاشه الكويتيون في ايام احتلال الكويت . ولا يزال الكثير من الابرياء من الكويتيين الذين اخذوا الي العراق في عداد المفقودين ان لهم اسر رعتهم واحبتهم وامهات ههدوهم والقموهم اثدائهن وسهرن الليل بسب وعكة صغيرة .
في سنة 2004 ذهبت الي العراق لحضور زواج صديقي العراقي المسيحي فريد شاتو ,, ووقتها لم يكن اي انسان عاقل يذهب الى العراق ,,. وقابلت شقيقه البطل ايشو شاتو وتحدثت مع كثير من العراقيين وبعضهم شارك في الحرب وتحدثوا عن الظلم الذي وقع علي الكويتيين و ايشو كان اصدقهم لانه مسيحي صادق . وايشو باللغة الاشورية تعني المسيح او عيسي . وتكونت عندي فكرة ان الكثير من ما عرف بالاسرى الكويتيين لم يرجعوا الى الكويت.
من موضوع ايشو البطل المظلوم
[CODE]اقتباس
من الاشياء التى كان تهمنى جداً موضوع الاسرى الكويتيين ويقول إيشو بكل شجاعه انهم لم يكونوا محاربين او جنوداً بل مدنيين جمعوا من الشارع . وكرئيس عرفاء كان مسئولاً مباشرةً من حراسه 1183 سجين كويتى وعندما سألته هل كانوا جنوداً كان رده انهم اشخاص جمعوا من الشارع , اعتقلوا لاسباب مختلفه . مثل ان شخصاً بلغ عنهم , او تواجدوا فى المكان الخطاء او كانوا فى مبنى انطلقت منه رصاصات نحو الجنود العراقيين او لاى سبب .
إيشو كان يحكى عن المعامله السيئه التى تعرض لها الاسرى الكويتيين ويقول ان وضعهم فى المعسكر كان احسن من وضعهم الاول عندما كانوا فى قبضه الأمن ثم المخابرات . والسجن كان فى معسكرات الجيش الشعبى فى البصره . وإيشو لا يعرف عن اى معسكرات اخرى ولكن لا ينفى وجود سجون اخرى لان السؤال عن اى مساجين آخرين او سجون يعرضه للعقاب . وكان الجنود العراقيون يستفزونهم ويسيئونهم ويستغلونهم . ويبيعون لهم السجائر بخمسه مرات اثمانها . ويجبرونهم على دفع مبالغ معتبره للشاى او اى خدمه . وعندما سألت كيف توفرت لهم الدينارات العراقيه كان الرد بما إن العمله الكويتيه قد ماتت فقد صار الدينار العراقى العمله فى الكويت . ولم يتوفر المال للجميع ولكن كما قال إيشو كان عند البعض وآيد دنانير والبقيه لم يكن لهم الا قليلاً . وإيشو كان يمنع جنوده من استغلالهم . وعندما تأتى ( الارزاق ) الاكل كان يعطى المساجين حصتهم كامله على عكس الآخرين . وحكى لى عن ضابط إبتذ خمسه عشر الف دينار من الاسرى واشترى بها منزلاً . وعندما كان الجنود يصلون كان بعض الاسرى يسأل إيشو لماذا لا يصلى وعندما عرفوا انه مسيحى قالوا لهذا نفهم انك رجل امين وانسانى .
عندما بدأ القصف الامريكى فى 1901 اصيب الاسرى بالهلع لانهم لم يكونوا عسكريين وكانوا يصرخون ويهزونه القضبان والابواب . وفى الصباح وجدوا صاروخاً قد وجد طريقه داخل المبنى ولكنه لم ينفجر وإلا لكان كل الاسرى والحراس قد ماتوا . والمجموعه المسئوله عن الحراسه كانت فوج الدفاع والواجبات رقم 49 . وتقرر بعدها اطلاق سراح الاسرى ونقلهم الى الحدود الكويتيه وكان إيشو فى وداعهم وذكر لى انهم قدموا له 150 ديناراً رفض ان يأخذها الا انهم اكدوا له انهم قد جمعوها من الجميع وانها ليست من شخص واحد وانها امانه لكى يشترى هديه لابنائه وتركوا له نمر تلفوناتهم وعناوينهم . وقبل بالمبلغ عندما تأكد انهم عائدين وان المبلغ قد جمع من الجميع فى شكل هديه .
كان هناك معسكر آخر صغير وهو كذلك فى البصره ويسمى معسكر السعد ضم كميه قليله من الاسرى .
احدهم قاضى محكمه والعدد كان حوالى عشرين . عندما ايستلم إيشو من رئيس العرفاء اخبره بأن احد الاسرى ضابط كبير كويتى وانه لا ينام داخل السجن, وربما بسبب اتفاق خاص مع رئيس العرفاء , فرفض إيشو لان هذا يتعارض مع اللوائح . وعندما اتت الارزاق وكانت شئ وآيد كما قال إيشو اراد إيشو ان يقدم حصه الاسرى ولكن عرف ان الجنود يعطونهم ربع الكميه ويأخذون الباقى لاكله او لبيعه فيما بعد للاسرى او اتلافه فرفض إيشو هذا الامر كما طالب باعطاء الاسرى الشاى وما يطلبون . واعطائهم وقت كافى للذهاب لبيت الراحه لان العدد قليل .
اما فى المعسكر الاول فلقد كانت المده محدوده , والاسير لا يعطى اى مهله بل دقائق معدودات . والاسرى يخرجون على دفعات مكونه من عشره افراد . وفى المساء لا تفتح الابواب للذهاب الى الحمام او اى شئ آخر . ونسبه لتعاطف إيشو مع الاسرى فى معسكر السعد ارجع الى المعسكر القديم بعد يوم واحد .
وعند السؤال هل أُرجع الاسرى الكويتيين الى الكويت ؟ كان رد إيشو انه لا يعرف ولكن أتت الشاحنات وأخذتهم والعدد 1183 .
نهاية اقتباس[/CODE]
قطع السودانيون علاقتهم الدبلوماسية مع المانيا التي ساعدت السودان كثيرا . وكنا ندخل المانيا بدون فيزا . وسحبنا اموالنا الضخمة ,, 6 مليون استرليني ,, من بريطانيا , واعترفنا بالمانيا الشرقية . وهاجمنا امريكا بسبب دخول الاسطول الامريكي السادس للبنان . وسعت امريكا لكي يفوز المرشح اللبناني ضد المحجوب الذي كان من المؤكد فوزه اذا لم يدافع عن لبنان.
الاخ نجيب خليفة محجوب ممثل الامم المتحدة في اندونيسيا قال لي انه قابل وزير الخارجيبة الاندونيسي العجوز الذي ابدي استغرابه لتصدي السودانيين للهجوم بسبب مشاكل الآخرين في الامم المتحدة والمحافل العالمية. اندونيسا لها ثقل اقليمي وعالمي … 300 مليون. بلد صناعي وزراعي ومقصد الملايين من السواح كل عام . اندونيسيا لم تدن او تدخل في خلافات ومشاحنات مع أي دولة. ولقد تنازلت عن تيمور الشرقية بطريقة حضارية بعد حوادث 1975. اين نحن من هذا؟
المعركة ليست كلمات السيدة الكويتية التي لها كثير من الحق في ان تكرهنا. ولكن ليس من حق اي انسان ان يقف مع مصر في عدوانها علينا وقتل اهلنا . المصيبة هي الكيزان الذين جعلوا من السودانيين مداسا للآخرين. المحنة السودانية هي ترككم للبشير واتباعة .
كركاسة
انا شوقي ود امينة لا تربطني اي صداقة بأي كويتي على عكس الاماراتيين واحبابي في البحرين. ولا اتوقع ولا اريد شكرا من احد بل اقول الحقيقة كما تعلمت في العباسية . فانا عبسنجي كامل الدسم . والعندو الهوا يمسكو .
واحدة جاهلة تهين السودانيين باشع الصفات علي المواقع وعازة تمحي خريطة بلد طبعا هذا امنية لها ولامثالها عايزنا نصفق ليها تقول لينا ال الصباح وتمجد في من اهان بلد لها تاريخ وكيان اين وطنيتك اين غيرتك تقول نميري وبشير السودان ليس ملكا للنميري ولا للبشير ولو عندك معاهم حساب روح حاسبهم بدل تهاجم الاشراف البيدافعوا عن كرامتهم وعزة بلدهم نحن لا نخاف من احد ولا نجامل ولا نتاجر بوطنا وكرامتنا من اجل وظيفة او دينار ولا درهم ولا ريال جنيهنا الضعيف عزة وكرامة واترك الساحة ان كنت تريد بيع كرامة بلدك بدينار
انها ليست كلمة صغيرة يا استاذ شوقى انها اهانة للسودان والسودانيين وكرامة وعزة الوطن نحن ليس بمصريين فى دول الخليج يقابلون الاهانة والضرب بالعوقال بالابتسامة نحن سودانيين ( وكيف يكون الحال لو ما كنت سودانى واهل الحاره ما اهلى??? ابداٌ ابداٌ ابداٌ لن نسكت على من اهان الوطن وسوف نرد عليه (قساوةٌ وجبرة)
شوقي بدري
كل ما قلته أنت لن يخفي الحقيقة !!!! فما ذكرته من حقائق هي تكريم للشعب السوداني الذي بادر بالعطاء وليس مبادرة كويتية . ويجب أن لا تنسي أنه لولا إعتراف المصريين بالإنقلاب علي السلطة الديموقراطية و تبعها في ذلك الدول العربية و من ضمنها الكويت لما إستمر الكيزان شهراً واحداً في السلطة
الشعب السوداني لم يقف مع صدام لإحتلال الكويت بل الأخوان المسلمون ولقد نبه الكويتيون لذلك الأمر .
الإهانة التي وجهتها الكاتبة الكويتية لشعب السودان لن نغض الطرف عنها و يجب علي الشعب الكويتي أن يصدر تصريح علي الأقل ينفي فيه أن يكون رأي الكاتبة هو الرأي الرسمي للحكومة الكويتيه أو الشعب السوداني .يا شوقي بدري إنت كنت أنت قد تعودت علي قبول الإهانة فنحن قد ولدتنا أمهاتنا أحراراً .
اقتباس
( وكان نميري يتوقف في المساء ليكيل له الشتائم والاهانة .)
سوال للمحترم شوقي أليس نميري خير مثال للصعلوك و الشرامي الذي يحب و يقدر من كثير من السودانيين؟
كم اكره هذا النميري فهو الذي اتى بالشرور للسودان
خليل عثمان كان مثالا للرسمالي الوطني المستنير.
قال ابعاج قال
وهاجمنا امريكا بسبب دخول الاسطول
السادس الامريكي للبنان………
هى الكلام القالتو ده كان فى بيت بما ولا سمايه
نعي وندرك ونفهم ونتوقع ما تقوله وتقصده ومن ورائها
وكيفية الرد الرادع و المناسب في الوقت المناسب
لكتاب آخر الزمان.
استاذ شوقي تحياثي تعليقا علي مقالك [ قبل الهجوم علي السيدة الكويتية ].. فجر السعيد دى اول مره اسمع ببها.دخلت نفسا ة براها في جحر ضب سوداني باتفاق اعلامى مع مصريين . الايام دى جدادوم بكاكى شامين حاجه عيب عليك يا استاذ تطلق علي واحده زي دي لقب [سيدة].من حبنا ليك بنعتبر دا كبوه فارس . المصريين ديل اسأل منهم الخليجيين بعرفوهم تمام التمام و خاصه العمانيه بعرفو كلمه يامصري معناها يا ….زي ماعارف . نبعت ليهم فرقه من الهجانه براهم بولوا الدبر. سيناء لسع محتله ما يحرروها . مويه النيل البشربو منها و ببلاش حقتنا . نقدر نفتح البلف و نقفلو بمزاجنا . نطالب بطرد مصر من الجامعه العربيه .نسبه العروبه عندهم ضعيفة .اول رئيس لمصر من ايام الفراعنه الهم نحن السودانيين ديل اللواء محمد نجيب السودانى الجنسيه . غدر بيهو جمال عبد الناصر .تحياتى لاستاذنا المغترب أخر عمرو استاذ كابلي بتاع مصر يا اخت بلادي و كمان بغنى للملايو البقت ماليزيا و ما ادراك ما ماليزيا. سلام…
وعاش لكي يرى ويسمع فرحة السودانيين بزعامة الترابي والبشير لإحتلال الكويت التي قدمت لكم الحب والاحترام. وخرج الكثير من السودانيون مدفوعين من الكيزان الى الشوارع معبرين عن فرحتهم عن ما حسبوه اختفاء الكويت . كأن الكوين طاعون او عفريت .
انكم يا اهلي لم تكرموا الكويتيين بالسكوت حتى ، بل هللتم . وهتف بعضكم يهود … يهود
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ اتق الله (يا موسوعة المعرفة)
ـ أنت الآن تمارس قمّة الفتنة بين السودانيين والكويتيين
ـ إن كان الكيزان قد قد خرجوا فرحين فليس هذا يمثّل ( الكثير من السودانيين) ـ (أهلك) لم يهللوا ويهتفوا دامغين الكويتيين باليهوديّة
ـ أحترمناك كثيرا فأصابك الغرور وظننت أنّك قادر على الإساءة للسودانيين كيفما شئت
ـ أنت ألّهت نفسك كثيرا بأنّك (إبن أمدرمان) فهل أبناء أمدرمان ينتهجون منهجك هذا في التلفيق والأدّعاء الكاذب
ـ تُرى نحو ماذا ترمي وتهدف !!
كلام حكومتنا ووقفتنا فى حرب الخليج هو اللي كان الاصح والاصوب وليوم الدين اذا انت واعي…..وشوف ايه اللي بيحصل الان ولو كان صدام كان حي وعراق اليوم كعراق الامس, ما في حاجة كانت بتحصل يا الحبيب,, وبطلوا الهباب اللي تشربوه بعد صلاة العشاء
اها هسي كلامك دا نطلع منو بي شنو؟ نسكت على فجر السعيد و نتنازل عن جزء من الوطن و نبقا زي الكيزان الاتنازلو الجنوب و لا شنو يعني
أستاذي العزيز شوقي بدري
أخطأت الكويتية في حق شعب كامل والموقف مع صدام في احتلال الكويت كان موقف حكومي لا يمثل الشعب السوداني،، حكومة علي عبدالله صالح كان موقفها أقوى مع صدام،، ياسر عرفات (منظمة التحرير ) كان موقفهم أقوى مع صدام،، وهنالك دول عربية أخرى في شمال افريقيا كانت عصابة قائمة وعصاية نائمة،، بالتالي توجيه الكويتية الاساءة لتراب بلد كامل مقصود وفيه استهتار من دون الدول الاخرى بشعب كامل،،، هي من أصول مصرية ولها استديو انتاج درامي في القاهرة ،، واول من نشر خبر الضربة الموجهة الى ليبيا بسبب علاقاتها في مصر ،،، وطالما أن تجربة احتلال صدام للكويت كانت قاسية كيف تقبل حدوث ذلك في بلد آحر،،، أوافقك الرأي بأننا نفرط في الاشياء الكبيرة ونهتم بالاشياء الصغيرة،، على كل حال ليس هنالك حل لنهضة السودان الا بـ (( العصبية السودانوية الخالصة)) لكل ماهو سوداني في المقام الأول،، أحد المعلقين قال لي ليس هنالك عصبية في الاسلام،، واقول له انني لأأ أدعوا الى عصبية الجاهلية الاولى التي تمثلها مثل هذه الكاتبة ولكني أدعوا الى عصبية تحافظ على الحق السوداني في المقام الاول ومن ثم التعامل مع الآخري،،، زي ما قال الاستاذ شوقي بدري (( انتو أقعدوا امسكو في الامور الميتة وضيعوا حقكم ))،، اعتقد هذه الوقفة الشعبية ضد هذه التصريحات مهمة لأنها بدأت من مصر ( توفيق عكاشة قال مافي حاجة اسمها السودان)، ( محمد حسنين هيكل قال السودان مجرد جغرافيا)،، ولو سكتنا سيؤسس المصريون باعلامهم لمثل هذه الاقوال وتصبح مسألة عادية ويصدقها اهل الخليج وشمال افريقيا زي ما المصريين انفسهم مصدقين أن فاروق ملك مصر والسودان ،،،
ونحن ما الذي يهمنا في فريد شاتو وايشو شاتو؟؟؟
العم شوقى جارنا فى امدرمان سبق و ان طلبت منه ان لا يكتب اى مقال رأفة به و بالقراء فعمنا شوقى كما بدا واضحا للجميع اصابه تقدم العمر ( ربنا يعطيه الصحة و العافية و يطيل عمره ) فهو يكتب و لا ينقح و يراجع ما يكتب و تداخلت عليه الذكريات و الحنين الى ايام مضت لم تعد ذاكرته تفرق بين الصحيح و الخيال الجامح الى تمجيد الذات و بعض الاخرين لشئ فى النفس ، اذا لم يكن كذلك فكيف يستقيم يا عمنا شوقى ان نقبل هذه الاساءة و هذا الاستفزاز من الكويتية فجر حتى و ان كانت حكومتنا الفاسقة سببا فى ازدراء الاخرين بنا و هى من وضعتنا فى وضع الضعفاء قليلى الحيلة و لكنا رغم ذلك لا نقبل ان يتطاول علينا اي احد مهما كان و اما كرم الكويتيون و ما قدموه من دعم او استثمار فقد كنا سباقين و قدمنا لهم دون من او اذى و هم ردوا الجميل فيا عمنا شوقى اتمنى ان لا تختلط عليك الامور و تبرر ما لا يجب تبريره مهما سبق و تذكر انك من امدرمان المدينة التى تمثل السودان و ارض المعارك التى بينت شجاعة اهل السودان و تحياتنا لك .
عذراً أستاذنا شوقي أرجو أن تسمح لنا بأن نختلف معك كلياً هذه المرة ففي رأيي أن هذا المقال غير موفق اطلاقاً فأنت به تبدو كمن ينصر هذه الجهلة علينا جميعاً كسودانيين ورأيي أن الأخوة في الراكوبة أيضاً لم يوفقوا بابراز هذا المقال، فهي إن لم تقرأ كل المقالات الناقدة لـ ( هبابها) قد تطالع هذا المقال وتفرح به.. من حقنا أن نثور لكرامتنا خاصة أنها تحدثت عن احتلال للسودان من قبل مصر ورئيسها دون أن تكلف نفسها بقراءة التاريخ.. نعم من حقنا أن نثور لكرامتنا حتى وإن أهدرها بعض أبناء جلدتنا من حكومة لا تعرف قدر أهلها وبلدها.. إن أخطأت الحكومة فما ذنبنا نحن كشعب حتى تشتمنا هذه ( السفيهة) وتطالب بضم بلدنا لمصر؟! أذكر أثناء سنوات اغترابي الأولى هنا في مسقط حدث أن جاورني أحد الكويتيين بمقهى وصب جام غضبه عليّ بسبب موقف حكومتنا من احتلال الكويت لبلده وكان يخاطبني وكأنني حسن الترابي أو عمر البشير، فقدمت له محاضرة في ضرورة التمييز بين الحكومات والشعوب وكيف أنني كسوداني أقف ضد ذلك الموقف المخزي بكل قوة ولا علاقة لي به مثلما ليس للكثير جداً من السودانيين أي علاقة به، وفي النهاية اعتذر الرجل عن غلظته معي وانتهى النقاش الحاد.. فليس ذنبنا يا أستاذ شوقي إن كانت الحكومة قد أخرجت بعض المناصرين لقرارها الخاطئ إلى الشارع مساندين، فالكثير من الحكومات الشمولية تفعل ذات الشيء، وليس من حق فجر ولا غيرها أن تغضب من شعب كامل لمجرد أن حكومته جاءت بعمل مشين، ولو أنني أشك أصلاً في أن هذا هو ما حركها لكتابة ما كتبته، فمثلها لا يقرأون تاريخاً ولا يتعاطفون مع أبناء جلدتهم ولا غيرهم، فهي مجرد لاهية لا أتوقع أن يكون لها أي موقف سياسي، أرادت فقط أن تستجدي عطف المصريين على حسابنا وكان لزاماً علينا أن نوقفها عند حدها، لا أن نفرش لها الورود كلاماً حتى تتمادى في غيها..
ما قلته صحيحا بعض الشي لكن ان نهان لا ابدا لان الشعوب باقية والحكومات تزول
انك رجل سمح معتدل متسامح كريم تنطق بالحق والعدل والاحسان هذه الاخلاق هي اخلاق سيد البشر فلا تبتئس ان اصابتك بعض من الكلمات البذيئات …. كم اتتمني ان تطول الاعمار لاجلس معك واشرب معك كوب شاي او فنجان قهوة علي ونسة هادئة بعيداً عن عذابات وجراحات الوطن التي اصبحت كابوساً يؤرق منامنا…… لك الشكر الجزيل شوقي بدري
يا استاذ كل ماذكرته لا نختلف معه … ولكن سؤال هل كل ما قدمه الكويت من يومه وحتي اخر طلقة من خزائن دعمة … هل كان بلا مقابل ؟ كدي بلوشي ؟! لاتسرد لنا المآثر باننا السيئوون وهم النبلاء …. كما تدينُ تُدان ……. لسانك حصانك إن صِنتُ صانك وإن خُنت خانك …..
كدت ان اصدقك في اكثر مقالاتك ولكن يبدو انك تكذب وتنافق حينا فما قولك ان { الكويت قد قدمت قروضا كثيرة للسودان احدها قرض تشييد حلفا الجديدة } ماهو هذا القرض الذي قدمه الكويت لتشييد مدينة حلفا الجديدة ومتى كان ذا؟ الذي نعرفه ان الشعب السوداني هو الذي تكلف تشييد هذه المدينة الحضارية والسودان يومئذ تهجير الحلفووين كان من القوة الاقتصادية والمتانة .. واذا نويت التقريب للكوايته فرجاء دور شيئا غير مدينة حلفا الجديدة
العم شوقي السلام عليكم… و متعك الله بالصحة.
مقال غير موفق علي الاطلاق… اولا السودان حكومة و شعب لم يقف مع العراق و لم يدعم العراق في احتلاله للكويت و انما كان ضد التدخل الامريكي و مع الحل العربي و اعطاء فرصة للدبلوماسية العربية و لو اعطي الملك حسسين فرصة لحل الاحتلال… و اضع في الحساب الاسباب التي دفعت العراق لاحتلال الكويت…
حسني مبارك هو الداعم الاساسي للتدخل الامريكي و قبض الثمن في بيع العرب بثمن بخس و لذلك تم عزل السودان عربيا و ساعد في ذلك غباء و رعونة الكيزان…
اغلب المقالات التي كتبت لم يكن فيها اساءة للكويتيين و انما كانت دفاع و تبيان لأمور تجهلها هذه المريضة نفسيا…
الكل يعرف حقيقة الكيزان… و الكل يعرف ما وصل اليه حال السودان… فهل مطلوب مننا لسودانيين نسكت بس علي كل اهانه تلحق السودان و نقول دا بسبب الكيزان؟؟؟!!!
تحياتي
سبحان الله
الله الله نعم السودان خط احمر والكويت خط احمر واي دولة شقيقة او صديقة خط احمر لانها لاتهين ولاتذل احدا بل الدولة فوق الجمبع لانها تاوي الجميع وتسع الجميع لذا ارجو عدم اهانة الدول اوذكر اسمها لكن امثال البدون الذين اغتنو باموال الكويت ثم صاروا يتفلسفون لشى ينقصه كما يوجد في الشقيقة امثالها عايزين يظروا لمثل هؤلاء بقول كلب بل بالكنة الجويتية نقول لهم جلب ينبح وجمل ماشي// امس احد الاخوة ارسل لي صورتان احداها لبنا شابات سودانيات يلبس الثوب الابيض يقفن للسلام علي الرئيس عبود للمغادرة لعاصمة الضباب لندن للدراسة ( لدراسة ماذا ؟؟؟؟؟ الشتيمة لا والله) بل لدراسة اسمي رسالة لدراسة الطب الطب الطب والصورة الثانية لبنات ونساء كويتيات ( بالدارجي السوداني مع اعتذاري لاهل الكويت يفلو القمل وهن جالسات في الصف صف شنو؟؟ صف مكافحة القمل ينتظرن دورهن وتاتي اليوم واحدة مثل هذة الظلمة بنت لا التعيسة وتتجرا علي السودان هههههههههه
عندما تكون هنالك دوله يتوجه اعلامييها للاساءه لدوله اخري ولا تتدخل حكومتهم للسيطره عليهم لتتجنب الازمات مع هذه الدول فهذا يعني مباركه حكومتهم لما يقولون ويفعلون .
نحن شعب لايرضي ان يهان , وقد بدأ الاعلام الكويتي بالاهانات ابتداء من مذيع قناة الشاهد محمد الملا والذي لم تكن اهانته بأقل من مافعلته هذه العجوز ” فجر السعيد ” وبما ان الشعب السوداني اكرمهم وسكت عن الاهانه الاولي ولم يتفاعل مع ماقاله محمد الملا برغم اهانته للجيش السوداني لكن ليس هنالك سبب لان نسكت ونتقبل مزيدا من الاهانات و الا فالسكوت علامه الرضي.
علي كل الدول العربيه ان تدرك ان الانسان السوداني مازال طيبا ولكن دون ان تسئ اليه.
لازم ندافع عن وطنا بكل ما اوتي من قوة لا كويتي ولا يحزنون ، الكيزان فعلا دمروا البلد ولكن ما حنسكت لاي زول يتكلم فوق وطننا ،وكيف يكون الحال لو ما كنت سودانى واهل الحاره ما اهلى
حتى لو كنا دوله فاشله هذا لايعطيها الحق لاهانه الشعب السودانى نوعك ده البجيب لينا الاهانه قبح الله وجهك
يجب علينا ترك الحماقة وكيل السباب لدولة كاملة وشعبها بسبب تعبير لراي شخصي لصحفية عبرت عن رايها الشخصي . نحن شعب نجد الاحترام والتقدير من كل الشعوب فلنحافظ علي هذة المكانة بالهدوء والتعامل مع كل وجهة نظر بالحكمة .
لك الله يا سودان ولك الله با شعب السودان
الكاتبة لاتمثل الشعب الكويتى حتى يتم الهجوم على شعب الكويت الطيب…الكويت قدمت للسودان الكثير وتشكر على ذلك… ينبغى ان يكون الهجوم على الكاتبة الكويتية هجوم شخصى فقط ولايتعدى ذلك الى شعبها
الأستاذ شوقي كلامه صاح ، الكاتبة الكويتية لا تمثل الشعب الكويتي ولا الحكومة الكويتية فلماذا نهتم بسبابها وشتائمها ، لماذا نرى الفيل ونطعن في ضله ، والفيل هو الكيزان القتلة اللصوص الذين دمروا بلدنا ودمروا سمعته والكيزان هم من أهان السودانيين وأهدروا عزة وكرامة الوطن ، يعني إنتوا فلاحتكم بس في الولية الكويتية دي ؟ عينكم في الفيل وتطعنو في ضله ، والله حكايتكم حكاية
04-26-2016 03:15 AM
شوقي بدري
ياراجل اختشى هذه تعدت على سيادة بلدك وكرامة شعبك وقدمت دعوة فى الإعلام لدولة أخرى لإحتلال بلدك وضمها إليها أنسيت بالأمس ماذا قال الملة فى حادث التعدى على بضع طلبه عسكريين من زملائهم يعنى الطلاب السودانيين لم يطلبوا من العراق ضم الكويت هؤلاء قاموا بضرب بعضع طلمبة وقد يكون هم المخطئين وهاج وماج الملا ولم يترك للسودان وشعبه جانباً يتكىء عليه ولا تنسى حديث قبل الآخير وعداؤه الجهور ضد السودان واحتقاره لهذا البلد واليوم جاءتنا احدى الفاجرات التى لاتملك ادنى قدر من الثقافة او حتى ادنى حس اعلامى دبلماسى وتطلب بكل وقاحة من السيسى بضم دولة السودان التأريخ واصل الحضارات ,, تعرف يا أخى شوقى لو سكت الناس هذه الجاهلة وسكت عن الآخر الملا وكلهم من اصول ايرانية وافغانية غدا سخرج لنا آخر من الكويت أو غيرها ويقول أسوأ من ذلك..
انها فاشله بمعني الكلمه
اولا لا تظلم السودانيين فنحن نكن كل الحب للكويتيين ولا ننسي ابدا افضالهم .ولم نكن ابدا في يوم من الايام مع احتلال الكويت من قبل العراق ولكننا رفضنا المؤامرة الامريكية لتدمير العراق لان همهم تدمير العراق وليس تحرير الكويت وقد عادوا لفعله فيما بعد .ولذلك راي السودانيون ان هذا خلاف عربي يجب حله داخل البيت العربي لانه يرد الكويت ويحفظ العراق مع اقامة الضمانات بعدم التكرار وايضا فرض العقوبات عليه والا فليحارب كل العرب .اجل ايه فايدة جامعة دول عربية تاكل من ميزانيات الدول في الفاضي ندين ونشجب فقط دون ان يكون لها قول ملزم علي اعضائها
ثانيا لماذا يقف السودان مع لبنان وهو الذي وقف ضد انضمامنا لجامعة الدول العربية الصورية مع ان نسبة العروبة فينا اكبر منهم الا اذا فاكرين العرب بيض فاحسن نضم الالمان فهم اكثر بياضا
الرد بالمثل يا أخي هي ظهرت في مواقع التواصل …. ونحن رددنا عليها بالمثل …. وهذا ما نملكه ونستطيع بالرد عليه
إذت كانت هي لا تمثل حكومتها فنحن لا نمثل حكومتنا ……
فيا عزيزي ….. لا تخلط الأوراق …..
موضوع الحكومة الفاشلة نحن متفقين عليه بما فينا انت …. وإذا كنا نحن لا نستطيع فعل شيء تجاه تغيير الحكم فانت واحد منا …
لم نسمع يوم باسمك في ندوة ضد … النظام ….
فنحن لا نقبل الإهانة … هي كتبت ونحن رددنا …. فهذا حق وهذا أضعف الإيمان ….
أما تغيير النظام فهو يحتاج لعوامل عدة ولا يستطيع شخص أن يغير نظام حكم … فنحن أشخاص وليس جهة منظمة أو قوة أو معارضة منظمة ..
فيا أخي فشل المعارضة السودانية المتخبطة التي تعرف أكل الوجبات الدسمة والسيارات الفارهة والتي تسكن في أحسن الفنادق
لا يعني فشل الشعب السوداني …… في تغيير الحكم الشعب السوداني به من الرجال من يستطيعون فعل كل شيء من أجل وطنهم … فقط يحتاجون إلى إنسان يستطيع قيادتهم ..
انا مستغرب ليه نزعل من الصحفية الكويتية!! عشان اهانت كرامتنا!! ما هو الانغاز من جات سامتنا الذل و المهانة اكتر من ربع قرن تخلف جوع مرض انحطاط انحلال جايين نسكلب عشان مقال تافه من صحفية كويتية ياخ ناموا
يا أستاذ شوقي
لا تخلط بين الاساءة للنظام الكيزاني والاساءة للوطن .هذه الوقحة أساءت للوطن السوداني بل طالبت المصريين الأوغاد الذين تعرفهم أنت وتعرف خستهم ونزالتهم معرفة تامة، طالبتهم باعادة احتلال السودان وضمه الى مصر وهي تجهل تماما حقائق التاريخ، ولذلك وجب تأديبها بأقلام السودانيين لتعرف قدرها .معظم من كتبوا في الموضوع لم يوجهوا أي اساءة الى الكويت وطنا وشعبا وحكومة ، وصبوا جام غضبهم على هذه الجاهلة .
مع خالص التحية والتقدير.
عبسنجي عربنجي
( يعني من العباسية وحي العرب)
شوقي ….
التاريخ معلوم لدينا جميعا و اخفاق حكوماتنا معروف ايضا …. المدعوة فجر هذه اساءت للسودانيين …. وتخيل لو حدث العكس …..
فرق بين الوطن و الحكومة ….
استاذ شوقي بدري مع احترامي لشخصك لكنك خطأت وتجنيت علي الشعب السوداني أيما تجني فكأني بك تصنفنا وتضعنا عن بكرة أبينا في أصطبل الكيزان… فالشعب السوداني لايعرف الغدر والخيانة والخسة ولا من طبعه نسيان ونكران الجميل وعض الايدي الذي تمتد لمساعدته فكل هذه الصفات الذميمة التي رميتنا بها هي حصريا (كيزانية) ونحن منهابراء… الشعب السوداني ياأستاذ شوقي هو من حافظ علي حقوق أخواننا الكويتين عند الغزو العراقي حينما غدرت بهم الجنسيات الاخري ولم ينسوا العشرة وقد شهد الكثير من أبناء الكويت بذلك.. هذا هو الشعب السوداني الاصيل يا استاذنا.
طيلة إحتلال النظام العراقي لدولة الكويت ظل كل السودانيين المقيمين في منطقة الخليج يتمتعون بكل الإحترام لأن حكومات منطقة الخليج ادركت ومنذ الوهلة الاولى ان موقف حكومة السودان من تلك الازمة لا يعبر عن رأي الشعب السوداني الذي يعشق الحرية وقد أفرد شعراءه من خلال دواوينهم الشعرية المساحات الواسعة للأغنية الوطنية التي تمجد صناع فجر الاستقلال والهجوم على الكاتبة الكويتية من كل الغيورين على تراب هذا الوطن لا يعني الانتقاص من الشعب الكويتي بقدر ماهو دعوة لكل جهلاء التاريخ الذين يطلقون العنان لأقلامهم بدون وعي وادراك لما يكتبون إلى التثبت فيما يكتبون وعدم إستقلال جهل قراءهم لتلك الحقائق مع إدراكنا الكامل كشعب سوداني ان موقف الكاتبة لا يمثل رأي كل شعوب منطقة الخليج فينا لادراكهم بشراكة كل النخب السودانية في النهصة التي عمت سائر بلدانهم
اخيرا تبقى ان نذكرك أستاذ شوقي بدري إنه وقبل (10) ايام تقريبا قد صببت جام غضبك ولومك على الاذاعات والقنوات العربية لعدم إفراد مساحة للاغنيةالسودانية وعندما يتعرض شعبك لسخرية من أنصاف النساء تنبري لكل الذين دافعوا عنا . ما هذا التناقض مالكم كيف تحكمون
اقتباس
انكم يا اهلي لم تكرموا الكويتيين بالسكوت حتى ، بل هللتم . وهتف بعضكم يهود … يهود هل نسيتم؟ والآن تنتفض امة كاملة وتثور بسبب بعض جمل قالتها سيدة كويتية لا تمثل الحكومة او اي منظمة كويتية. انتم يا سادتي من بادرتم باللؤم ، ان ساستكم هم الاولى بغضبكم لانهم هم من اتى لكم بالتحقير والاساءة .
——-
يعني الكوايتة عينهم في الفيل ويطعنوا في ضلو …عندهم اساءات يوجهوها للحكومة وللكيزان مالهم ومال الشعب فاكين فينا واحدة زي دي …احنا كده ياعمو شوقي نذكر افضال الناس علينا مهما كانت بسيطة ونضخمها وننسي افضالنا وايادينا عليهم مهما بلغت عظمتها …انطبق علي الكوايتة قول الشاعر اعلمه الرماية كل يوم فلما اشتد ساعده رماني …
علي العموم فعل اللئام وووواضح وفاضح
موقف حكومتنا من غزو صدام الكويت كان موقفا مخزيا”.. و لم يكن ضد إنسانيتنا و أخلاقنا فحسب..بل كان ضد مصالحنا.. و فقط فى مصلحة من يسمون نفسهم أسلاميين.. و بالتحديد قيادتهم التى استلمت مبلغ 5 مليون دولار رشوة من صدام…لشيوخهم..و دفع السودانيون غرامة مشهورة بعد إنتهاء الغزو.. و قفز الدولار قفزة مفاجئة بسبب شراء العملة من السوق الأسود وبسرعة..للملمة الموضوع..موقف حكومة السودان من الغزو كان مخالفا” أيضا لصريح القرأن الكريم..إقرأوا الأية الكريمة..” و إن فئتان من المؤمنين أقتتلا..الأية”..نادى الشرع بمحاربة الفئة التى تبغى..حتى تفىء لأمر الله…من كانت الفئة الباغية؟؟؟
عمو شوقي بعد ده اهدي للكوايتة غنية زيدان ابراهيم
اغلطوا انتو يااحباب نجيكم نحنا بالاعذار
وخليهم هم يغنوا ليك
هاذي عروس النيل اقبل ركبها…ياعديلة الليل ياعديلة الليل
ياشوقي كيف تدافع عن الظالم والمحرض انت شكلك منتفع وبس يهون عليك وطنك ياخسارة.
اولا البادي اظلم نحنا السودانيين لم نخطي في حق اي مخلوق انما دافعنا عن كرامتنا و انت لا تستشهد لي بشوية مشاهد و مواقف و ان الكويت عملت و سوت للسودان
مافي موقف اكبر و انبل من الانسان يفديك بدمه و نحنا عملناها معاهم بس للاسف طلعواناكري الجميل و طلعت بكل سذاجه تنهل وتسب في السودانيين
بس سال انت كنت عايزنا نصفق و نرقص ليها حرامي القلوب تلب يعني و لا شنو
اقولها ليك ولي غيرك شعبعنا مهزلة و غطرسه منهم و بعدا نحنا السودانيين ما بنسكت لي اي كلب تسب نسب تشتم نشتم و تضع فيديوهات اون لاين نضع نحنا برضوا
تاني مافي حاجة اسمها سكات قدر ما نقول نسكت و نجاهل الموضوع قاعد يطلع ليهم قرون
هذه مداخلة الدكتور بابكر مخير في سودانيات والاتي تسنحق ان نتوقف عندها لانها كانت من المفروض ان تثمرويكون للشماسة قرية تضم المدارسوالورش … الخ في أواخر 1988 أنشاءت جمعية بإسم المجلس الأهلي ضد المخدرات، كان رئيسه القمص فيلوثاوث فرج ونوابه سيدة سارة والطيب ميرغني شكآك ومسئول الإعلام الطيب محمد الطيب عليهم شبائب الرحمة وعظيم المغفرة ومساعد مسئول الإعلام الفنان الجيلاني الواثق وأمين صندوقه “الخال” احمد بدري أدام الله لهم الصحة ومتعهم بكل العافية…
ذهب كل من القمص وأحمد بدري وشخصي في حملة جمع تبرعات (fundraising) في فكرة قيام قرية نموذجية (لأبناء الشمس) للقاء السفير عبد الله السريع، شرحنا الفكرة وقبل ما نطلب؛ بادرنا الرجل بذهابه الي خزنة بتذكر كانت بمكتبه وأخرج منها رزمة 5 الف جنيه سوداني (الوكت دآك) وقال دي لطباعة نبذة عن عملكم دآ وتصوركم يعني “دراسة جدوى” وطبعها بصورة جميلة عشان أخدها في سفرتي الجآية للكويت وأعدكم بأني سأحصل على دعم..
الأحداث لم تمكنه من إتمام خيره ولم توفقنا في إنجاز حلمنا..
الدكتورة سعاد الصباح، مكتبها بلندن كان به أحمد بدري وأبراهيم عبد المنعم عبد اللطيف ومحمد المهدي عبد الوهاب من خيرة السودانيين وهي كانت أخير صاحب عمل..
الكويت كانت قبلة سودانيين من طراز متميز، أحبوها وحبتهم..
شكرا ليك يا شوقي في قولة الحق
في حقهم
انت لا تقل عنها شئ ليس لديك وطنية ولادم أنسانة تهين بلدك وشعبك وتقولى كيت وكيت انت مثلها حاقد على البلد وعلى شعبها وامثالك هم من تركوا الاخرين يستهينوا بنا ولا يحترموننا .
رد فعل مبالغ فيه، وأكبر بكثير من حجم الجرم المُرتكب
أهينت كرامتكم يوم تحول الجيش السوداني إلى مجموعة مرتزقة تقاتل في ليبيا واليمن ، لمن يدفع أكثر.
هل تريدون من (الحوثيين أو حتى أنصار عبد ربه منصور)، أن يحترموكم بعد الآ،.
وجهوا شتائمكم إلى من مسح بكرامتكم الأرض!
كان علينا أن نتدخل للإصلاح وليس صب الزيت على النار؟
سلطنة عُمان-جارة اليمن – لم تفعل ما فعلناه؟ وهاهي الكويت تتوسط وتستضيف مباجثات السلام.
ليهم حق لو قالوا عليكم خوال مغفلين، والكلب بيحب خناقو!!
السلام عليكم . السودان دولة ليس لها علاقة بالحكومه انما تتطاول هذه على حدودنا ودولتنا هذا شى لايمكن السكوت عليه فلانسمح لمثل هؤلاء بلتطاول علينا ليس لدينا حدود مع الكويت فلم تجرنا هذه لمشاكل حدود واراضى كان لها ان تحل مشاكل حدودها وجيرانها الاقربون .
يوجد كتاب يذكروني بالطالب الذي كان يحفظ مقالة عن سياسة بسمارك الداخلية وكان متوقعها في الامتحان ولكن للآسف جاءت المقالة عن سياسة بسمارك الخارجية فشرع الطالب في الكتابة وكتب ( قبل ان نشرع في سياسة بسمارك الخارجية يجب ان نتحدث عن سياسة بسمارك الداخلية وكتب المقالة التي يحفظها هكذا فعل شوقي بدري
ماهذا يا شوقي بدري
“وخرج الكثير من السودانيون مدفوعين من الكيزان الى الشوارع معبرين عن فرحتهم عن ما حسبوه اختفاء الكويت . كأن الكوين طاعون او عفريت .”
الاتعلم من الذي خرج وقتها ؟؟؟؟؟
“انكم يا اهلي لم تكرموا الكويتيين بالسكوت حتى ، بل هللتم . وهتف بعضكم يهود … يهود هل نسيتم؟ والآن تنتفض امة كاملة وتثور بسبب بعض جمل قالتها سيدة كويتية لا تمثل الحكومة او اي منظمة كويتية. انتم يا سادتي من بادرتم باللؤم ، ان ساستكم هم الاولى بغضبكم لانهم هم من اتى لكم بالتحقير والاساءة .”
الا تعلم لمن هذه الهتافات
قطع السودانيون علاقتهم الدبلوماسية مع المانيا التي ساعدت السودان كثيرا ؟ وهل اهلك كما اسميتهم اصبحوا كيزان ”
لماذا تستخدم كلمة السودانيين بدل الكيزان
وهل بعد هذا العمر والكم الهائل من الكتابات لم تعد تفرق بين السودان شعبا وتاريخا وبين الكيزان
و هل هذا يبرر ماقامت به هذه المحسوبة على شعبها …
و ماعلاقة كل ماسبق و ماقالته بضم السودان لمصر
هل نسيت انت السوداني دعك من جهله بالحقائق التاريخية ان مقولة ان السودان كان مستعمرة مصرية هي محض فرية . الم تكن مصر الخديوية نفسها تحت الاحتلال التركي المسمى بالدولة العثمانية .
اعتقد ان في مثل هذه الحالة يكون الرحل دكتور عبد الله السريع اكثر انتماءا ووفاء للسودان مما عبرت به عن نفسك .
اود ان اذكرك بحقيقة يعرفها الكويتيون قبل السودانيون اثناء الغزو العراقي للكويت .وهي ان السودانيون كانوا يحمون كثيرا من الكويتين في منازلهم . بل كانوا يمدونهم بالزي السوداني حماية لهم من عسف الجنود العراقيين .
يبدوا انك لا تعرف شعبك . وقد قرأت لك اكثر من مرة كتابات تسيء كثيرا للسودانيين .
ادعوك وادعو المدعوة فجر السعيد لمشاهدة مسلسل سرايا عابدين. لتعرف هل كان السودان مستعمرة مصرية ..ام ان مصر كانت مستعمرة تركيا .
السودانيين بجميع طوائفهم لم يقفو كما تفضلت مع إحتلال العراق للكويت والإعتراض كان على التدخل الأجنبى فى المنطقه العربيه لما له من عواقب وآثار مدمره على المنطقه بأسرها وواقع الحال اليوم بعد تفتيت العراق وفى الطريق سوريا وليبيا كما الحال فى السودان الذى فقد ثلث مساحته للدوله الوليده المسماه بجنوب السودان وربنا يستر من القادم , عليه فإن الرد على الكويتيه واجب وحق لأنها تريد تجريد السودان من هويته وتاريخه وإرثه الحضارى الذى يناطح الإخوه فى شمال الوادى هذا إن لم نكن نبزهم فى العراقة والإرث الحضارى الثرى بالتنوع الثقافى والجغرافى والتاريخ لايقبل التشكيك ولا يحتمل تحويرا وتزييفا .
أما الكويتيه موضع الجدال والتقاش فعلى جميع المدونيين أن يسحبو من أمام إسمها الوصف بأنها كاتبه لأن كل ماقدمته من روايات ومسلسلات كتب على طريقة الكاتب والأديب والشاعر والرياضى والممثل النجم ( مرجان أحمد مرجان ) فى الفيلم الشهير للفنان عادل إمام .
موقف حكومة السودان من غزو العراق للكويت موقف حزب حاكم سارق للسلطة ولايمثل الشعب السوداني ويفترض أن الحكام والشعب الكويتي يعي هذه الحقيقة ويكون في مستوى الوعي السياسي ولا نسمح لأي من كان إهانتنا وإحتقارنا لمجرد هذه الدولة أو تلك قدمت لنا مساعدات أو إعانات و الله يكفينا شر كسارين التلج ..
السلام عليكم
رد على الأخ / شوقي بدري
كل ما ذكرته صحيح في عهود مضت ، ومن كتبوا لم يسيئوا للكويت في شئ بل وضحوا الحقائق للجهلاء الذين لا يعرفون قدر السودان والسودانيين ، أرادوا أن يوضحوا لتلك الصحفية الجاهلة ” المرتزقة ” ولكل جاهل من الكويت ” الأجيال الجدية ” أن يفهم ما هي دولة السودان . إذا كانوا ينطقون كلمة ” زول ” على السوداني وهم لا يعرفون معناه هم يعتقدونها بصفة البيه والباشا عند المصريين ” الله يرحمك يا دكتور عبدالله الطيب ، والطيب محمد الطيب ” طيب الله ثراهم .
لم نفق من صدة إمحتحانات الشهادة السوانية قبل أسابيع وما صاحب ذلك من هجوم من الأردنيين والمصريين ، فعلاً الشهادة السودانية أمن قومي لمن لا يعتقد ذلك . الشهادة السودانية معروفة حول العالم وكل علمائنا وخبرائنا وأساتذتنا الأجلاء هم خريجوا الجامعات من حملة السهادة السوداني .
الرد على هذه الصحفية ضروري حتى لا يطل علينا جاهل آخر بلاأسه ليفتي ويقنن كما يشاء الله يرحمك يا محمد أحمد محجوب .
شوقى يبدو أنه من اشباه فاجر يصداد فى الماء العكر ويسبح عكس التيار نظام خالف تذكر حتى ولو كان على حساب عزة بلاده .. عجيب يا شوقى ..
كنت ولا ازال من اشد المعجبين بكتاباتك وبذاكرتك النيرة ماعدا ماورد في هذا المقال .. لا اقول لك احجب كلمة الحق ولكن ارجو ان لاتبحث عن اي عذر لمن يشتم بلدك .. ومافعلته الفاجرة مثل مافعله صدام عندما مسحهم من الخريطة ومعه حق.
ان ذكرك للوقائع التي اوردتها ليس له داع ويجب ان لاتنكأ الجرح القديم والفاجرة المذكورة لم تقل ان منطلقها هو وقوف السودان مع العراق .. كنا ننتظر منك على الأقل كلمة حق من ان ليس كل السودانيين وقفوا مع العراق بل هي سياسة بعض العسكر الانقلابيين.. كنا نطمع على الاقل ان لاترضى في بلدك مهما كان السبب.
يا بدري لا الومك علي تكسير التلج لهذه الغانية لانك نشأت علي مسح الجوخ للاثرياء واصحاب المناصب وهذا ديدنكم انتم اصحاب الاسر التي ارتبطت بالانظمة اذا كانت مهدية او مايوية او غيره لكننا اكتشفنا اخيراً انها تشبهك في تكسير التلج لحلحت مشاكلها في الدراما التي رفضتها مؤسسات بلدها وتحب ان تتقرب لاولاد بمبة ليرضوا عنها وينشروا لها تجارتها الكاسدة علي حساب السودان العظيم الذي دنسه الكيزان
الحقيقة يا شوقي في مقالك شئ من حتى !! ما الذي تكسبه من استرضاء الاخرين على حسبب شعب السودان ولا اعني بهذا مملكة الكيزان !! كان عليك ان تحاكم عصابة الاخوان المجرمين والتي هي اصل البلاء ومصدر الداء وسبب الشقاء !! لا ان تحمل الشعب السوداني وانت منه وزر ما فعل السفهاء !!!
انت يا شوقى بدرى رغم اننى اقرأ لك مقالة لأول مرة ولكن العنوان باين بعنوانه يبدو انك خارج الشبكة ( شبكتك طاشة ) ارجو ان لا تخلط الأمور يا استاذ بين السيادة الوطنية والأمور الخاصة .. واطلب منك ان تعيد قراءة مقالة السيدة الكويتية مرات ومرات وان لم تفهمها استعين فى شرحها بابنك الكبير حتى تفهم سبب آلام واحزان السودانيين من القنابل التى تفجرت من قلم ولسان هذه المعتوهة الكويتية واصابتنا بجروح غائرة اعتقد من المستحيل ان تندمل مرة اخرى .. وانا اطلب من السادة القائمين بأمر الراكوبة بحجب كتابات السيد شوقى بدرى من صفحات راكوبتكم المحترمة حتى لا يسئ الى قراء الراكوبة المحترمين فهذا لايفهم معنى الوطنية وليس منا
الاخ شوقي وبعض من تداخلو ليه الاصرار علي تصوير حكومة الكيزان القتلة كانما هي حجكوزمة الشعب السوداني..؟اللكيزان القتلة هم من هلل لصدام عند دخول قواته للكويت وليس الشعب السوداني..والحكومات الجبانة والدكتاتورية هي من فرط في حلايب وشلاتين…وفجر السعيد لم يكلفها شعب الكويت للتحدث باسمه مثل ما من تداخلوا لم يكلفهم الشعب السوداني للتحدث نيابة عنه وهي مشاعرهم وحقهم لكن تتكلم كانما الشعب هو من فعل ذلك…وانتظر للكلام في التعقيبات…..تجده يختلف تماما عما جاء في مقالك الاصلي…كما اقحمت صداقات في العراق وصحبك وعرسه…اشدنا بكتاباتك عن ذكريات وامدرمانياتك كانما انت الوحيد من اكدرمان وسكتن علي بعض هنات صحبت سردك باعتبار انها اطباعات شخصية لكنك داير تعمل لينا ابو العريف بحر العلوم..كمان داير تعمل لينا اوربا مامشاها غيرك…ياخي ماتفكها في نفسك كدا..نحن برضه من امدرمان وساكنين قريب من العباسية وبنعرفك..ارجوك ماتستغل الاحترام والسكات تادبا ومابهون علينا نكضبك احتراما لعمرك.
الاخوة المعلقون
منطقكم غريب جدا
عندما غزى صدام الكويت، خرج الاف السودانيين وحكومتهم خرجوا في مظاهرات تأييد لصدام وهتفوا: بالكيماوي يا صدام…بالكيماوي يا صدام.. نقلتها وسائل الاعلام العالمية…وبسبب موقفه من احتلال الكويت، دخل السودان في عزلة دولية ما زال يعاني منها حتى اليوم…
بعد كل هذا تأتون اليوم لتقولوا “لا لا ديل الكيزان”…ديل ما بمثلوا الشعب السوداني….لا بالله!!!! طيب، لو الحكومة والالاف الذين خرجوا مؤيدين لصدام لا يمثلون الشعب السوداني، فكيف لكاتبة واحدة مغمورة يمكن ان تمثل الكويت؟
ثم انكم تعطون انفسكم الحق في ان تغضبوا لموقف امرأة واحدة من الكويت عبرت عن غضبها بينما انتم هنا تحاولون منعها عن التعبير عن غضبها رغم خروجكم بالالاف ومعكم حكومتكم لتأييد غزو بلادها..هذا منطق معوج يا سادة.
بعدين تعالوا هنا…المصريين التي دعتهم الكاتبة لاحتلال السودان هم نفسهم عاملين الايام دي حملة (مين بيحب مصر) تطرح فكرة احتلال السودان مرة أخرى..المجموعة المصرية التي تنشط في الأسافير أكدت أنها ستنظم استفتاءً في مصر والسودان لعودة الحدود لعام 1882….مالكم عاملين رايحين من الموضوع ده …ايهما اخطر؟ موضوع الكاتبة الكويتية وللا حركة (مين بيحب مصر) الناشطة هذه الايام؟!!!….هههههه ينطبق عليكم المثل “ترك الحمار ومسك في البردعة” هههه
لم يعجني في مقالك إلا ضرب النميري لدكتور خليل وعدم قبوله الشفاعة فوطنية النميري لا يختلف عليها إثنين في العالم اجمع ما فعله هو عين الصواب لو وجدت هذه الفجارة لفعلت مثل ما فعل النميري
شوقي
نحن لم نسئ للحكومة الكويتية
ولكن كل من تطاول على السودان فسوف يجد من السب واللكم واللعن
أما الأنظمة السودانية لا ندخلها في الدفاع عن الوطن
فلتذهب حكومة الإنقاذ الي سقر
أنا وغيري لم نتطرق للحكومة الكويتة
طز في فجر طزين فيها كمان
انت كمان مديها لقب سيدة
والله شكلك عصفور كبير
[url=http://www.up-00.com/][img]http://store1.up-00.com/2016-04/146166922652881.jpg[/img][/url][URL=”http://www.up-00.com/”][/URL]
تحياتى استاذ بدرى ومقالك سمح بالحيل فى حتات واشتر فى حتات ومنها موضوع الكويتية د مفروض يزعلك لو عندك شوية غيرة على البلد بغض النظر عن الحكومة ولا غيرو لانها شاتمة الشعب قبل الحكومة فما تاخدك الهاشمية ساى وتلخبط الكيمان _ تحياتى للمرة التانية استاذ………………………………..
السودان فرع وامتداد لمصر على السيسى ان يضمه عسكريا .
ماذا تنتظر اكثر لتثور ضد من يعتبرك كالبدون ليست لديك ارض او تايخ أو حضارة تماما كعائلة السعيد وأحفادها أرى انك تعشق الخلاف لاجل الخلاف وربما السب والشتم بالفاظ نابئة ثم أن فرية العلاقات بين الشعبين الشقيقين لا وجود لها الا فى علاقات شخصية تربط قائلها مع أفراد بعض الدول ولا يصح أن تعمم على كافة سكان الدولة فهم مع قادتهم وقادتهم مع المصالح قلنا ذلك فى حق الشعب السعودى ووجدنا لا فرق بين البنغالى والسودانى داخل المملكة وقد قدمت حكومة الملك مليارات الدولارات لمصر التى شاركت فى عاصفة الحزم بثلاثة طائرات حربية لها مهمة اخرى غير الحرب أما السفاح البشير فقد شارك بقوات برية بالمئات وقدم كل مايملك من طائرات مقابل وعود بمنحة تعتبر عطية مزين بل بلغت الاهانة والاستحقار والذل أن صرح سفير المملكة بمصر قائلا أن حلايب مصرية وليس للسودان حق فى المطالبة بتبعيتها للسودان أما نحن والحمد لله فقد ابتلانا الله بحكومة تجهل ابجديات اقامة علاقات عامة ولا تهتم بشئ سوى مصالح أفرادها وتجد الدعم المباشر والغير مباشر من مايسمون بالنخب ..
شفاك الله من نفخة الاصالة والمعرفة والتدين التى تدعيها وكذلك الحقيقة والصدق المتشدق بها وان كنت كذلك لأوضحت ماورد فى ردودك بشان العاهرة فجر السعيد وفرضية جهلها ومرضها فى فاتحة مقالك ؟=
الحقيقة يا استاذ شوقى بدرى إنه لم يحالفك التوفيق فى مقالك هذه المرة و من الواجب ان تسحبه و ان تعتذر عنه ..
لعلك لم تفهم الموضوع يا سيد شوقى و لم تفهم سبب هجوم مواطنى السودان على التى تُسمى فجر السعيد و تغولها الخسيس على شعب السودان و بلده ..
أنت تتحدث عن الكويت الرسمى و عن الدبلوماسي عبد الله السريع الكويتي الذى عمل بالسودان و هؤلاء محترمون لم يغلطو فى حق السودان و يكن لهم شعب السودان كل الود و الإحترام لكن الآخرين يتحدثون عن قمامة تُدعى فجر السعيد تطاولت و نفثت سمومها على السودان و شعبه .
لعلك تعلم بأن السودان ليس من املاك البشير و نظامه حتى نتركه للكيزان و مواطنى السودان لهم الف مليون سبب ان يدافعو عن بلدهم و عن شعبهم و حكاية إنه الكويت دعمت السودان إقتصادياً و مالياً هذا لا يعطى مواطنيها الحق فى الإساءة للسودان او شعبه .
اسحب موضوعك هذا يا استاذ شوقى بدرى من الاسافير و سوف تكبر كثيراً فى أعين الجميع , لانه موضوع فى غير محله و الرجوع إلى الحق فضيلة , و الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل , و نرجو ان تكتب مقالاً آخراً ترد فيه على تطاولات هذه ال فجر السعيد بما تستحقه , ولك خاص الود التقدير .
هذا تزييف للتاريخ يا كاتب المقال , أعنى قولك عن موقف شعب السودان إبان إحتلال العراق للكويت ..
الذين خرجو لتأييد العراق هم جماعة النظام و أذنابه و هتيفته من الكيزان و ليس شعب السودان , لعلك تعرف الفرق بين فئة الكيزان و بقية شعب السودان .
لقد تحاملت كثيراً على شعب السودان فى مقالك الأشتر هذا و يجب ان تعتذر له ..
و من هنا و إنت طالع أحسن تخليك فى الحكاوى الإجتماعية و تبعد عن الكتابة فى السياسة لأنك فشلت فيها .
You are extremely partial in your views. You have the gift of contextualizing topics in a pleasant historical manner, in the vein of your Bedri kin, however at times your personal bias completely taints your writing and you go off on an irrelevant, anecdotal tangent. Tinned tomatoes – really..?
الكاتبة الكويتية ليست عاهرة ولا فاجرة يا سادة يا كرام أرجو الكتابة بأدب . السودان والكويت تربطهما علاقات أخوية وطيدة معروفة للقاصي والداني . حكومة السودان لم تقف مع العراق عند غزوه للكويت الشقيقة بل كانت ضد التدخل الأجنبي الذي أختلق الفتنة بين البلدين وأدخل بقية الدول العربية في هذه المتاهة الجهنمية . المصريين هم الحصين الذين ركبهم الأتراك لغزو السودان . لو السودان كله حق المصريين يكون المصريين خائبين قمة الخيابة بتخليهم عن كل هذه المساحة القارية والبكاء علي مثلث صغير مساحته 18 ألف كيلومتر مربع . أمريكا ألهت العرب عن البعبع الاسرائيلي وصنعت بعبعا اخر مكانه أسمه ايران للدخول في متاهة لايعلم مداها الا الله . السودان لب النداء العربي ( عاصفة الحزم ) ليس طمعا في المال ولا ارتزاق . كثير من ابناء الدول العربية درسوا بالسودان أرجو الرجوع لكشوفات الكلية الحربية وكلية الشرطة . قمة الغلط والخطأ حسب تقديري أن تتحول علاقات بلدين شقيقين الي التوتر بسبب حماقات طلبة صغار السن . أقول لأخوتي الضباط الكوايتة أصبروا علي هذا التدريب الحربي القاسي لترفعوا رأس بلدكم في المستقبل شكرا يا عم شوقي بدري علي مقالك وأرجو الا ينجر الاخوة القراء والمعلقين الأفاضل وراء الاهانات والشتائم النابية .
هي الان ترد المرارات التي عاشتها وعاشها الشعب الكويتي الى الحكومة………………زعلانين ليه
عجيبة والله زعلانين من واحدة معروف عنها حب الشهرة وكلامها كله انها فريدة زمانها وحتى عرضت نفسها للاعتقال عمدا تطاولا على الاسرة الحاكمة.
وشنو يعني لو قالت مصر تضم السودان ما مصر قالعة القالعاهو والباقي منح وتخصيص مشاريع.
عجيبة ألحسوا كيعانكم والزارعنا الليجي يقلعنا ما زعلتكم.
أصبحنا أمة تجيد النبز وساقط القول وكمان في شعراء كاتبين فيها قصائد.
عمنا شوقي بدري لك التحيه . كدى النونسك شويه ما براك دخلت نفسك في فرن تركي دفاعا عن سيده محبطه. ايام غربتنا في الامارات شغالين مع انجليز و مؤخرا مع فرنسيين . زي ما عارف في انضباط في الشغل .تشتغل ساعتين عندك تلت ساعه حقتك عاوز تدخن دخن عاوز تسف سف براحتك . تشرب شاي انت حر .عندنا استراحه مدنكله للفنيين . معانا مواطني امارات معظمهم يمنيين متجنسين .شيوخ و ومواطني الامارات بعزو السودانيين شديد ما عندهم مانع يدونا جنسيه لكن من قديم الزمان و من ايام نميري ربنا يرحموا حكامنا ما عندهم الرؤيه المستقبليه البقولو عليها الفيشزن . صحي بدري من نومو عشان يلقي كومو بشويه اعتقالات للبشكلو عليه خطر .امن ليهو كم باب من ابواب القياده العامه . و طوالي عدل علي الاذاعه لاذاعه البيان الاول. مخاطبا الشعوب السودانيه ايها الاحرار….الخ. طبعا هم حافظين صم كتاب قديم اسمواالامير للكاتب ماكفيليي. الشعب السوداني ذكي ولماح و بكون مستاء من حكم الاحزاب المكرر الما فيهو فايده و لا حتي مزيره سووها للبلد.الجماعه يقعوا في الفخ بعد شويه دايرين الطريقه التخارجم ما يلقوها الا بشق الانفس.حياه دنيا ما ليها قيمه كلها نكد في نكد.الشاطر يسخر حياتو فيما يرضي ربو عشان يعيش الحياه الصاح خالدين فيها ابدا..يا جنه يا نار.نرجع لموضوعنا بتع التلت ياعه و استراحه فنيي الصواريخ الموجهه الضربتا مؤكده ميه الميه.المن اصل يمني بحب السوالف اعذرو ما هو بدو من جهه منطقه صعده الطلعوا مؤخرا الجماعه الحوثيين ديل .عندهم لازمه كلاميه لمن الواحد منهم يغشمر يقولك [لي بوك نار لي امك الجنه].الرجال مروق سكن مبني صاح مساحة الف متر ويقبض اكتر من عشرين الف درهم و نحنا يا دوبك اربعه و نص مننو ايجار بيت و صرف علي اولاد وبنات وكمان مصارف شهريه لامنا و ابونا و اخواتناوسلسله طويله.المغتربين ديل ليهم ولي ابهاتهم و اماتهم الجنه بس .و للبشيل ويحاول يغشهم في جنيه واحد ليهو شنو؟ الشاطر يرفع ايدو. طولنا عليكم باقي السالفه اذان المغرب قرب…
لقد جافيت الحقيقة نحن بالرغم مما نكنه للشعب الكويتى ولكنا نخرد عن طورنا ولو طفل من الكويت كتب والطفل مؤاخذ كتب كما كتبت هذه الصعلوكة والتى اتضح من فجورها تقبيل حسنى مبارك ونهلدها فوق كتفه انها تموت فى المصريين لانهم يعطونها ما تشتاق وتشتاق هذه لها تفسيرات كثيرة واقلها يروجون لها كتاباتها كرواية او مسرحية او فيلم هابط بعد الرتوش التى يرشونها ويصبغونها على مقالاتها الهايفة زيها نحن لا ننسى افضال الاخرين ليس ماديا بل اخويا قبل المادة ونحن كسودانيين لولا حكوماتنا المتعاقبة علينا خيرات بلادنا تكفى والله الزراعة وحدها تكفى وتزيد لناكل وتدر علينا عملات صعبة ولكن ابتلانا الله بحكومات وسياسيين لن يزيحهم اللله عنا الا بالرجوع اليه لانه يولى عليكم باعمالكم وان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم هذه التافهة عكرت دمائنا فانفلت العقد لانه كلو ولا السودان والمصريون فعلا كالاخبطوط زحفوا على حلايب وشلاتين … ونحن كالعادة وببلاهة وهبالة نعطيهم اراضينا ليزرعوا ويتاجروا حتى الى درجة الصحون والحلل ويدخلون بيوتنا وهم اكبر جواسيس ونعطيهم خمسة الف عجل ونهدى للعيبتهم عربات على الزيرو واعطيناهم حلفا فاغرقوها بالمياه وفيها معظم تاريخ واثار السودان لذا اشعلت فينا هذه الكويتية النكرة وجدان ليهب صدورنا وهل تريدنا ان نسايس يا اخى يكفينا مهانة وذلة تسايسات وسياسات حكوماتنا من اولهم الى اخرهم وهم يرتجفون خوفا ورعبا من حكومات مصر ورينى غير عبدالله خليل منو الوراهم العين الحمراء المصرى طالما انه يردد فاروق ملك مصر والسودان وبان السودانى طيب فتوقعوا منه الكثير وربنا يسستر
كتبت لغه كتيره وجميله يا شوقى يا خوى . لكن فى مجملها تعتبر اوف بوينت . ليه .. ؟ لان السودانيين الاصيلين لم يغلطوا عمرهم فى حق احد ولا بهبشو زول فى حته بتاعة كرامه وطن ( الكيزان لاعلاقة لهم بالسودانيين بالمره )
الكويتيين كشعب على الرأس والعين وكلنا عشنا معاهم اخوة اشقاء فى مراحل مختلفه . لكن ان تأتى مثل هذه السيده لتمرمط بنا الارض وتحرض علينا دوله اخرى ، والله هذا كلام لا يجب ان يمر مرور الكرام … عندك خبر انو جمعيه مصريه ستطرح استفتاء عن دخول السودان بيت الطاعه المصريه ؟ عاجبك كده يا استاذ شوقى ؟؟؟
يا شوقي يا ود امينة دعنا من افضالهم علينا ، نحن ايضاً قدمنا لهم الكثير والكثير جداً و السريع وغيره يدركون ذلك
ومن اجله احبوا السودانيين .
كدي خلينا في كلام الست فجر الدرامية ده .. يعني بمنطقها هذا نقدر نقول الكويت تابعة للعراق .. و لاّ شنو يا جماعة ؟؟
الكويت واهله اكثر أهل الخليج كرما وعطاءا تجد اعمالهم الجليلة في غابات افريقيا وفي مجاهل فقراء الدنيا-صراحة اعمالهم الخيرية مفيدة لانها مدروسة مثل بيت التمويل الكويتي الذي يصرف مال الزكاة في اشياء مفيدة -في قريتنا الصغيرة نصلي في مسجد جميل بنته سيدة كويتية لا نعرف اسمها وهي التي رفضت الافصاح عن اسمها- ايضا الغاضبيين من الكاتبة انسوها -الخميني جعل من كاتب آيات شيطانية سلمان رشدي شخصية عالمية له حرسه مثل روؤساء امريكا .
لو كان الأمر كما تتصور الولية فجر لطالبت بريطانيا بحقها في امريكا وتنازعت عليها مع اسبانيا التي ارسلت سفنها مع المكتشف الايطالي كولمبس .
ولو كان الأمر بهذه السذاجة لبعثت الجامعه العربية مندوباً لها لنبش قبري الخواجة سايكس و رفيقه بيكو في مرقدهم الاخير لإعادة ترسيم حدودنا من جديد عشان (خاتر) البعض الذين لم تعجبهم حدودهم الحالية !!!
يا جماعة الكاتبة المفمورة دي اديتوها اكبر من حجمها.. والموضوع كلو ما بيستاهل الإنفعال ده!!.. لو قعدنا نرغي ونزبد في كل ما يكتبه أي شخص نكرة معناتا نحنا بنضيع وقتنا في الفاضي..
البيستاهل اللوم والثورة هو الكيزان المتسببين في وضع السودان الضعيف والمهين ده.. بلد ممزقة وشعب مشتت يعاني الإنقسام والجهوية..
لو كان الحاكم فعلاً وطني غيور لما سمح بتقسيم وطنه بكل سهولة ولما تغول الآخرون على حدوده وإحتلال اراضيه.. ولما سكت عن التطاول والإزدراء والإهانة الموجهة لشعبه..
وبعدين نحنا ما بنتعلم من أخطاء الماضي.. ليه نهتم بمشاكل الآخرين وندافع عن غيرنا؟ نعم بعض مواقفنا الإقليمية والدولية عادت علينا بعواقب وخيمة.. كان من الأفضل دراسة كل ما يحدث من حولنا والتركيز على مصالح بلدنا وشعبنا في المقام الأول بدل الإندفاع والتصدي لقضايا غيرنا ومعاداة من ليسو بأعداءنا!!..
شكراً عمنا شوقي ود أمينة.. وتباً للمتسبب في مذلتنا عمر ود هدية..
موضوعك دا دخله شنو فيما قالته الجاهلة الجهولة يبدوا انك لمن كتبت الموضوع كنت خارج التغطية ركز شوية معانا وتذكر ان حلايب سودانية
نواصل.. الرجال المن اصل يمني ضارب ترطيب صاح . اللهم لا حسد. في شويه سودانيين اخدوا الجواز الاماراتي لقربهم من الشيوخ . العنقاله الزينا نميري ربنا يرحمو عاكسناونحن ذاتو ما كنا منظمين كمغتربين الكلام دا الربع الاخير من السبعينات اتخرجنا يادوب.لو اخدنا الجواز كان دخلنا يتحسن و قطع شك بنفيد السودان فايده عظيمه.حبايبنا المصريين المهندس البلقي فرصه غربه بخلي شاغروا الوظيفي لمهندس أخر و بشكرو . ماعليهو الا يدفع شئ بسيط مقابل تامين اجتماعي مع احتفاظو بوظيفتو . لمن ينهي غربتو يرجع مساويا لدفعتو و يوظف حتي مدير او وكيل وزاره. شفت الجماعه الكذبه الفالقننا صباح مساء بحكايه التهميش و المهمشيين .و قسمن عظمن ما مهشين بحق الا المغتربين السودانيين. و من قديم الزمان.من ايام طالب في معهد هندسه الاتصالات السلكيه و اللاسلكيه قدمت في خطه اسكانيه كفاله والدين و اخوان و اخوات. طلعت مستحق لغايه اليوم دا ما لميت في قطعه سكنيه. حقوق خمسه سنين داخله في بطن حكومه جمهوريه السودان الديموقراطيه. شفت يا حبيبنا شوقي الجماعه خريجي حنتوب السووها فينا. فترت من الكتابه لو ربنا اذن نريح شويه و نواصل السالفه…
الفرق بيننا وبين المصريين هو ان المصرى وطنيتة ضاربة فى عمق التاريخ ويمكنه ان يسب ويلعن فى بلده كما يشاء ولكن لا يسمح لأحد غير مصرى ان يسب او يلعن فى بلده ولو من باب المزاح بينك وبينه ولكن السودانى لا يبالى ولا يدرك اصلا معنى الوطنية لأن الحكومات تسلطت عليه وانسته الحمية الوطنية ومناهجنا فى المدارس كفيلة بنزع حب الوطن من دابر الحلقوم ليخرج لنا شوقى بدرى
نواصل . من الاول ما كنا في الاستراحه بتاعت التلتي ساعه دى . اخونا المواطن الاماراتي المن صعده اليمنى ربنا يطراهو بالخير بحب السوالف و الغلوطيات قال لينا منو البعرف كلمه [ رخم ] ؟. طوالي المصري المشحون بمصريتو المفهمنو انو المصريين اول من اكتشفو اي حاجه النار الزراعه علوم الفلك و الفضاء و الهندسه …الخ. صاحبنا المصري رفع ايدو قال ايوه يا بيه انا عارف .الرخم جايه من الرخام ما نحن المصريين ديل الوحيدين في الدول العربيه البنعرف نشتغلوا. اليمني نهرو اسكت لابركتن فيك .معانا مهندس فلسطيني برطم بي حاجه غلط .سودانى حنكوش زول مدينه برضو ما عرف . مواطن من جماعه دبي برضو ما عرف .جاء واحد فرنساوي ماري كدى قلت لليمنى اسأل دا يمكن يعرف . شب مصري تاني داير يجرب حظو اتنهر برضو .الناس صنت علي رؤسها الطير . نظراتهم الخبيثه علي ما الدور بقي علي . جاوبت صاح و اليوم داك حظيت بتصفيق هايل . سوداني و خليك سوداني و الما بطرب للدلوكه و يتمولص لي البطان مو هو سوداني وجاتني الهوشه انا اب أمنه ومحمد انا الصقر البي خوجل البخلي الرخم داقسيين . انا الصقر الماعارف بسوي شنو وشنو البخلي الخايسيين رخم الرجال هايمين .اليمني لماح قام انتفض يقول اشهد اشهد انتو السودانيين ديل عرب . نهرتو اسكت نحن ما محتاجين لشهادتك العرب اصلا من السودان تحركو شرقا لليمن و السعوديه بعد داك لظروف جيلوجيه ظهر البحر الاحمر و بقي حاجز لكن التواصل ماانقطع الي اليوم ..سلام
دى حققه ينصر دينك ياودالعباسيه
لا أحد ينكر أن شعب الكويت من أرقى الشعوب العربية ، ومحنتهم الشديدة عندما غدر بهم صدام ( وليس الشعب العراقي ) ما فرح بها إلا البشير و الترابي و الفاسدين الفاشلين الذين خربوا السودان ، وهؤلاء لا يمثلون الشعب السوداني، و الكويتيون يعلمون ذلك ، الحكومات الإنقلابية لا تمثل شعوبها . والسيدة الكويتية ربما حملها على ما قالت سخف الإنقاذ الذي جعل السودانيون يحملون السلاح ضد هذه الطغمة الفاشلة، وربما عميلة إنقاذية تريد بتصريحاتها أن يلتف الشعب حول الحكومة الفاشلة في الخرطوم، فاليزان أهل رشاوي وفضائح ولا يتقون الله، من أجل الكرسي يغضبون الله ولا يبالون ، وهكذا يفعلون منذ 26 سنة، للإخوة الكويتين الأحترام ونظامهم الراقي الذي حفظ لهم الحريات من حقهم أن يقولوا ما يقولوا وللآخرين لهم حق الرد، لا أرى في كلام فجر فجور ولكن عدم منطق ، جيش مصر لن تستطسع أن تحتل السودان ولو صار عشر أضعاف ما هو عليه الآن، فالسودان ليس على شريط النيل مثل مصر ، السودان في كل كيلو متر مربع قرية ، ثم أن حبل الوريد الذي تقوم عليه مصر في يدنا، مصر هبة السودان لأن السودان هو النيل .
“آساطيل الصيد..وكان القباطنة..،ود أمينة،أنا عبسنجي..الخ الكلام الما ليه معنى!”،
بصراحة لا أعلم ماهي الحالة الذهنية التي يعايشها هذا الرجل ولا أريد أن أعلم.
بخصوص فجر الكويتية،
فبصراحة ردة فعل السودانيين تدل على مدى حدة وحدتهم،أما هي فمجرد امرأة خمسينية اشتهرت بإثارة الفتن والجدل
منذ نعومة أظافرها فقط من أجل الشهرة والمكسب المادي،كانت لديها قناة لا أعلم ان كانت مازالت تعمل دائما ما تستضيف مشايخ شيعة وسنة فقط من أجل الجدال لزيادة عدد مشاهدي القناة،ناهيكم عن عدد البلاغات التي قدمت في حقها من أشهر من رفع على هذه المتسلقة قضايا رئيس وزراء قطر السابق وأحد شيوخ الكويت.
في نظري ما قالته شيء متوقع أن يصدر من قبل شاكلتها،تريد أن يسطع ضؤها من جديد عبر المهاترة والخوض في ارث تاريخي وحضارة عمرها آلالاف السنين لا تفقه عنها شيئا،بالإضافة تسويق سلعة اقليمية رخيصة من أجل الإستهلاك وغيره.
أعتقد صحفي واحد بمعدل ذكاء متوسط يستطيع أن يسقط هذه الحجة،(فهي تعشق المياه العكرة)،رد خالد عويس تضخيم لها رغم كونه صفعة لها!أعتقد بأنه لم ينتبه لهذا الأمر،أما هذا الرجل شوقي فحقيقة هو بحكي في عن قصص مغامراته الطويلة المملة وكأننا قاعدين بنشرب جبنه وبنسمع للحكيم والدنيا جميلة والناس رايقة.
قالت كيت غيلمور نائبة مفوض حقوق الإنسان في الأمم المتحدة إن العراق تديره حكومة فاشلة، ودعت المجتمع الدولي لعدم السماح لنفسه -وفق تعبيرها- بالتورط مع القيادة العراقية الحالية.
وحذرت غيلمور القوى الأجنبية من المشاركة في تجاهل محنة عموم العراقيين، مشيرة إلى أن أهداف الحرب هناك تحجب الأزمة الإنسانية.
وأكدت المسؤولة الأممية بعد رحلة للعراق دامت أسبوعا أن البلاد تعيش حالة شلل سياسي ولا توجد فيها حكومة، ودعت العراقيين لمكافحة الفساد وإصلاح الهيئة القضائية وتعزيز المصالحة بتنحية خلافاتهم جانبا، والتحرك سريعا لتشكيل حكومة وحدة متماسكة وذات كفاءة.
ولفتت إلى أن الفساد شيء يمكن للمجتمع الدولي التصدي له بقدر أكبر من الشجاعة وبمزيد من الجرأة والقوة، كاشفة أن الحكومة وداعميها الدوليين يركزون بشدة على إلحاق الهزيمة بـ تنظيم الدولة الإسلامية وليست لديهم إستراتيجية لإصلاح هذا البلد بعد ذلك.
وأشارت غيلمور إلى أن الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية تسببت في نزوح أكثر من 3.4 ملايين شخص داخل العراق، يعيش أكثرهم في مخيمات لا تتوفر فيها الرعاية الطبية ولا المياه ولا الملابس. وشددت على أن المجتمع الدولي لا يحقق أي نجاح في مساعدة العالقين في مخيمات داخلية، وأن الفقراء هم من يدفعون الثمن.
وتقدر الأمم المتحدة تكلفة مواجهة أزمة العراق الإنسانية بنحو 4.5 مليار دولار، ووجهت في يناير/ كانون الثاني الماضي مناشدة لجمع 861 مليونا لمساعدة الحكومة في تمويل خطتها تبلغ تكلفتها 1.56 مليار لمساعدة عشرة ملايين من المحتاجين هذا العام.
يُذكر أن رئيس الوزراء حيدر العبادي كان أعلن عن عزمه إجراء تغييرات كبيرة بحكومته في فبراير/ شباط الماضي، لكن الخلافات السياسية والاحتجاجات وأزمة البرلمان أبطأت تلك الخطوة.
المصدر : رويترز
كلمات مفتاحية: كيت غيلمور مفوض حقوق الإنسان الأمم المتحدة الفساد العراق الأزمة الإنسانية
اسف على المقال الخاطئ ????
قبل الهجوم علي السيدة الكويتية .. فلتسألوا انفسكم
انتهى
هذا يوجه لجماعة الاخوان المجرمين وليس للشعب السوداني الذي لا يحتاج الى تعريف لاشقائه في الكويت !!!
العم شوقي بدري
صدقني مافي فايدة
انهم يمارسون الوطنية في هذه الايام وتأتي اليهم انت بمقالك هذا تريد ان تمنعهم من ممارسة الوطنية!!! ههههه
بصراحة…لقد اّن لعبقري السودان اللواء عبد الرحيم محمد حسين ان يمد رجليه..والله صحي.
عمكم دا خرف كفايه عليهوا يا اخوانا لايؤخذ بكلامه .
اكيد خليلك كان صاحب مصلحة مثلك وقبض دنانير الكويت لذلك ابو عاج ملطشو
انا وأنت ربما لانطيق هذا النظام الحاكم ولكن حينما تمس كرامة الوطن وارض الوطن فحينها نقول مقالك لايمت للحقيقة بصلة لأن الكويت صاحبة فضل علي اهل السودان خصوصاً في اخر عقدين من الزمان بحيث شيدة المدارس والمستشفيات ومحطات المياه والكثير والكثير ولكن ان نلزم الصمت حيال هذه الحشرة العهرة شبيهة الكفرة فلا ثم الف لا فأن خرجت في وجهي ذات يوم سوف اهدر دمها وكما يقال القضب يعمي البصيرة فهنا من الطبيعي ان يسيء البعض لدولة الكويت .
ولكن يبقي السؤال المهم ماهو ردك علي هذه الفاجرة فجر ماذا كتبت لها …..؟
ياجماعة شوية شوية على عمكم شوقى بدرى , طيرتوهو من الراكوبة ..
زمان كان بدخل يرد على مداخلات القراء على مقالاته , لكن المرة دى كرهتوهو الراكوبة و طلعتوها ليهو من نفسو ..
لكن لا عليك يا استاذ شوقى لكل جواد كبوة , و نحن متأكدين بأنه سيعود أقوى و أصقل من قبل . لك التحية و التقدير أينما كنت .
الاستاذ شوقي بدري ( شوقي ود أمينة) هل لك قرابة او نسابة او ملازمة في طفولتك لاهلنا الحلفاويين -الذي اعرفه اننا قليل في ام درمان-نحن اعظم رجالنا يسمون باسماء والداتهم ولاننا كنا نورث المراة فقد خاننا العرب قديما عندما دخلوا السودان وسلبوا منا السلطة -عموما انت رجل شجاع صادق وشعبيتك لا ينازعك فيها احد وارجو ان تقرن دائما اسم شوقي بدري ب شوقي امينة..
التحية للكاتب المؤرخ عمنا شوقي بدري و كلامه في محله. و صراحةً معظم الردود محبطة للغاية وأقترح على السادة المعلقين أن يقرأوا المقال مرة أخرى كاملاً وأن يتفكروا ويفكروا بعقل وحيادية و يعترفوا بالجريمة التي إرتكبها كثير من السودانيين بتأييد العراق لغزو الكويت ( كانت الحكومة في أيامها الأولى و كان هنالك من يصدق إعلامها المضلل وإنجرف الكثيرين معها لتأييد العراق)
و ماذال التهجم متواصلاً على الكويت وشعبه و زادوا النار حطباً بحجة الرد على الكاتبة الكويتية التي عبرت عن رأيها وهي حرة فيما تراه وربما تريد لنا الخير و ترى فيه خلاص للسودان والسودانيين من هيمنة العصابة الظالمة المستبدة.
أسأل نفسك يا حبيب الوطن
كيف تترك عصابة داخل بيتك تعيث فيه فساداً وإفساداً لمدة 27 عاماً و( لسه ) و أنت جالس على الراكوبة تقول لنا أن سرقاتهم مكشوفةوالقتل و الإغتصاب شايفنه و عارفنه
ثم تأتي لتعلق لنا (( أنا أحب بيتي )) و تسن قلمك وتكيل بالشتائم و تهدر دم من تتمسخر عليك بضم بيتك المنكوب لجيرانك و تنسى أنها واحدة من الذين آذيناهم في محنتهم بالأمس يبدو أنه أثرت فينا تربية العصابة الكيزانية.
يجب أن نتعلم إحترام الرأي الآخر والرد بأدب أو السكوت الذي هو من ذهب.
التحية للكاتب المؤرخ عمنا شوقي بدري و كلامه في محله. و صراحةً معظم الردود محبطة للغاية وأقترح على السادة المعلقين أن يقرأوا المقال مرة أخرى كاملاً وأن يتفكروا ويفكروا بعقل وحيادية و يعترفوا بالجريمة التي إرتكبها كثير من السودانيين بتأييد العراق لغزو الكويت ( كانت الحكومة في أيامها الأولى و كان هنالك من يصدق إعلامها المضلل وإنجرف الكثيرين معها لتأييد العراق)
و ماذال التهجم متواصلاً على الكويت وشعبه و زادوا النار حطباً بحجة الرد على الكاتبة الكويتية التي عبرت عن رأيها وهي حرة فيما تراه وربما تريد لنا الخير و ترى فيه خلاص للسودان والسودانيين من هيمنة العصابة الظالمة المستبدة.
أسأل نفسك يا حبيب الوطن
كيف تترك عصابة داخل بيتك تعيث فيه فساداً وإفساداً لمدة 27 عاماً و( لسه ) و أنت جالس على الراكوبة تقول لنا أن سرقاتهم مكشوفةوالقتل و الإغتصاب شايفنه و عارفنه
ثم تأتي لتعلق لنا (( أنا أحب بيتي )) و تسن قلمك وتكيل بالشتائم و تهدر دم من تتمسخر عليك بضم بيتك المنكوب لجيرانك و تنسى أنها واحدة من الذين آذيناهم في محنتهم بالأمس يبدو أنه أثرت فينا تربية العصابة الكيزانية.
يجب أن نتعلم إحترام الرأي الآخر والرد بأدب أو السكوت الذي هو من ذهب.