إلى معشر الحردانين لحزب الأمة القومي: خطاب مفتوح
[/CENTER]حروف حرة
إلى معشر الحردانين لحزب الأمة القومي: خطاب مفتوح
لنا مهدي عبدالله
[email][email protected][/email]
أبدأ من وين …أبدأ من ويييييين؟؟
أبدأ من نقطة الحزب (هيم سيلف) مش (إت سيلف) فحزبنا كائن حي وأنتم تعلمون هذا جيداً..
حزبنا ليس مجرد (برنامج) مكون من (ورق محبر) بل هو (دنيانا) التي ارتضيناها لنجمّل بها (دنيانا)..
نعم هو وسيلة لتغيير الوطن وبناؤه
لكنها وسيلة نحبها بل نعشقها..نتمترس حولها…نتقي بظلها من وهج الدنيا وتقلباتها..نشد الساعد على مجدافه ليبحر في وطننا الحر الديمقراطي المستقبلي..
والآن يا أحبابي معشر عضوية الحزب ال(حردانين) الحزب والعمل عبر صفوفه:
السودان بأكمله في منعطف تاريخي خطير
الثورة انطلقت وأنتم وقودها
وحافظي شعلتها من الانطفاء
الحزب يحتاج كل جهدكم
يحتاج كل وقتكم
يحتاجكم أكثر من أبنائكم
وأكثر بكثير من كمية المرارة في حلوقكم
وأكثر بكثير بكثير من كم الغضب في عيونكم
والغبن في نفوسكم
أجيال وراء أجيال لم تفلتوا الراية الخفاقة أبداً
إجعلوا دار الأمة في أم در الأمان (منزلتكم)
إملأوها عن بكرة أبيها محبة وحضوراً
إملأوها عن بكرة أبيها عمل وكد وإنجاز
لا يفت في عضدكم فات
هي داركم … منطلق كل حراك
أمل كل السودانيين
قلعة كل خائف
وطمأنينة نفس كل ملتاع
واملأوا دوركم في كل الأسافير حضوراً وعنفواناً
أرفع راسك ونحنا ولادك وكل القروبات التي لحمتنا بلحمات صدق ومحبة وتواصل
السودان بأكمله ينتظركم
حزب الأمة القومي تاريخ يتمطى طولياً بامتداد الوطن ونهره الخالد …
وهو يوشك أن يكمل السبعين عاماً في 2015 لا زلت أراه شاباً فتياً متوثباً…يحمل كل معاول البناء…يحمل المسطرين ومونة المحبة لنبني الصرح العظيم الذي طالما حلمنا به: سودان بكرة ..ومش أي بكرة ..بل بكرة الأحلى..
يا شبابنا وشيبنا وكهولنا وعجائزنا (إن وجدوا) [فليس ثمة عجوز منتمٍ لحزب الصحوة والوثبة^___^] خلوا عنكم الغضب وكل المشاعر السلبية
ثقوا في مقدراتكم وفي أنفسكم
ويممو شطر هذا الفارس ..
ولتحسنوا وضعه على جواده اليونيكورن كأنبل ما يكون
لينطلق إلى آفاق جديدة
آفاق تشبه همتكم
محبتي وعميق امتناني واحترامي
محبتكم أبداً
لنا مهدي عبدالله
الأحد 15 يوليو 2012م
كان تقولي زيم سيلف لانو حزب عائلي فاميلي بارتي ههههههههههه الزعل مرفوع والاحباط وصل للدجي يااستاذة لنا….ما علينا المهم في ناس لازم تحدد موقفها بصورة واضحة من اجل اقتلاع نظام اللاانقاذ الفاسد وما تكون زي ريشة في هواء طايرة من غير جناحين
اخت لنا ، الحزب البيفتش لمصلحته الشخصية بغض النظر عن مصلحة البلد دا ما حزب المفروض الكلام دا تقوليهو للصادق المهدى اللى قاعد يخذل فى الثورة بتصرفاته وتصرفات ولده
يــــا سيدة …عليك الله كان عندك حزب رايحليك فتشي في ودنوباوي ..
نحنا هنا عندناهدف واحد وما منتظرين حد …والحد المنتظرنو انتو شرد الجمعة الفاتت
في حين وقفت النساء ودمهن يسيل ..بالله عليك فسري الحصل ده ؟؟؟؟وتجي واحدة من بناته
تجعجع في القنوات …شوفي الشعب السوداني من زماااااااااااااااااان واعي :
مامحتاجين وصايا من حد ..
الكيزان حيمشوا لنار الجحيم …بعد المحاسبة ..
اي حزب شارك البشير ماعايزنو …
اي حزب عزم البشير في بيت رئيسه ماعيزنو …
حاتقولي لي انت منو؟ حاقول ليك انا من الشعب …
وزيي ملايين ….
حزبكم ده احكموا بيه في اي مكان تاني …
ديمقراطية زاتو ماعايزين بس عايزين ناس غير الوجوه الشفناها قبل كده ..
وجوه عادلة …شجاعة ..تحب الوطن ..وتخاف على المواطن …بدون شعارات
وجعجعات …فارغة ..قال قال حزب امة ..عن اي امة تتحدثين….
الامة التي هرب منها امامكم يوم (جمعة الكنداكة ) ؟ام امة غيرها ..؟؟؟
دايرين برضو تجو تخموا زي الكيزان ماخموا …؟الشعب بالمرصاد عشان كده
الحقي الكيزان قبل ما يودعوا خمي كان عندك مباديء وعايزة حزبكم الصادقاوي ده
بالله عليك الله …ما تفقعي مرارتنا خلي الناس في الفيهو..
مع العلم بان هذا رأيي الشخصي ….ولكني من الشعب الذي كرهكم وكره الكيزان..
والله ليهم حق يحردوا من الراجل الحربويه ده!!كراع بره وجيب جوه!!! كلما نجضت يديه الطير!!!
“وهو يوشك أن يكمل السبعين عاماً في 2015 لا زلت أراه شاباً فتياً متوثباً…”
ولم يزل رئيسه الهمام متربعاً على صهوة جواده يقوده ذات اليمين وذات الشمال…
كيف لا يفخر معشر عضوية الحزب ال(حردانين) برئيس وإمام تربع على عرش أكبر حزب ديمقراطى فى أفريقيا لنحو خمسون عاماً..
إن رئيس “حزب الأمة القومي تاريخ يتمطى طولياً بامتداد الوطن ونهره الخالد …”
تنكسر على شواطئه كل رياح التغيير وأمواج الربيع العربى….
سمعاً وطاعة للحروف الحرة…….
الأستاذة لنا لك التحية
سنلتف حول الحزب ونترك الحردنة عندما ىصادقنا ويكون الصادق صادقاً معنا ومع نفسه ولا يمسك العصا من منتصفه، كلنا نعلم وانت اعلم بان الصادق هو من يقرر لأهل منزله جميعاً ، حتى اسماء المواليد ( أحفاده) هو من يختارها وحتي آباءهم لا قرار لهم، فهو الذي قرر تعيين عبدالرحمن مساعداً لعمر البشير وهو الذي أوحي لمريم بما قالته في القنوات الفضائية بان نستلهم بالتجربة اليمنىة ونجعل من علي عثمان رئىساً، مالكم كيف تحكمون؟!!
اقتباس (يا شبابنا وشيبنا وكهولنا وعجائزنا (إن وجدوا) [فليس ثمة عجوز منتمٍ لحزب الصحوة والوثبة)
غالبيتهم كهول والحزب itself وصل مرحلة الكهولة
الشباب يحفظون راتب الامام المهدى . .. وهم انصار وليسو حزب امة
امل كل السودانيين دي اشطبيهــــــــــا …نحن ماعايزين حزب …يقيف في صف الحكومة ..واحباط الثورة..
شكراً لكل الأحباب التداخلوا.. نختلف في وجهات النظر لكن يبقى الهم الأكبر هو وطننا..اخترت حزبي طريقاً لنصرة وطننا ومعبراً لانتصاره ورفعته…ولن أُخذل.. فالحزب أنا وهو وهي وهم وهن.. لو هناك إخفاقات حتماً الكل مشارك فيها
لنا مهدى – الامام يحبطنا ويخيفنا هذا الكهل وتدعين بأن حزب الأمة ليس فيه كهولة – تتغنين بالانتصارات وتتمنينها ولكن رئيس حزبك متخاذل وقد بلغ من العمر عتيا فاليتقاعد وليتركنا شبابا كما زعمت !!
والله يا لنا من حقك تدافعي عن حزبك ومع انك ناديتي عضوية حزبكم وانا ما منهم وكتااااار من الشعب فقدنا الثقة في حزبكم يا استاذة كفي انو مرتين زولكم شابكنا نقة ومكاواة للديناصو التاني ال في بحري اداها العسكر مرتين وبعدين مش هو القال البشير ولدنا ما بنجر فيهو الشوك ياااااا لنا قولي كلام تاني ثورتنا لتغيير كل المفاهيم واهمها عفا الله عما سلف كفي تاني ما بنعفي وخلونا بالله تعبنا
قالت الحصان اسمه شنو ؟؟؟ اظنه حاجة كدا لكن ما اسم زى حقات بلدنا ( واطى قلبو) ( فراق الميه ) (فجّاغ ) ( عصّار )وهكذا يا استاذه لنا , صالحوا الزعلانين من جماعتكم وشوفوا رأيهم شنو .
الزولة دى متعصبة شديد وليس لديها مساحة لتقبل الرائ الاخر خالص ولا تحمل رؤية منفتحة للحوار حتى لمن تعبر عنهم بالاحباب خصوصا عندما يتعلق الامر بالصادق المهدى فهى موتوره حد الثمالة بعيدة عن الطرح الديقراطى . تتبدى هذه المواقف فى كل مشاركاتها فى الراكوبة او الفيس . الاولى لها قبل دعوة الاخرين للانضمام ان تصالح نفسها مع الاطروحة الديمقراطية وان لا تتشنج فى دفاعها عن حزب الامة ورموزه وان يكون لها خط مرن حتى لا تصبح الوجه الاخر للكيزان او اسوأ منهم بسبب ما يحمله هذا التعصب الاعمى من مخاطر على العميلة الديمقراطية مستقبلا وعودة حوار سيدى وسيدك وللامام يا شباب الامام حتى يجى عسكرى يخطف الحكومة وتضيع امال الشعب مجددا وكل عام ترزلون ويصبح دور اخر رئيس وزراء شرعى مجرد محلل سياسى يبيع الناس الكلام وفاقد القدرة على الفعل السياسى منتهى الزل والانحطاط وعدم المسئؤلية وانى لاجد نفسى محبطا ايما احباط عندما اسمع الصادق المهدى او اى من اتباعه يخاطب او يصف عمر البشير بعبارة( رئيس الجمهورية ) خسئتم يا من حملكم الشعب المسئولية العار العار لمن نسى العهد وخان الامانة يا جبناء ( انسيتم العهد ام طال عليكم الامد )
أنا راجل عجوز وكنت زمان معجب بحزب الأمة أيام عبدالله (بك) خليل والمحجوب ونقدالله وأمين التوم رحمهم الله جميعا وعندما ظهر الصادق عند بلوغه سـن الثلاثين وأخليت له دائرة ودخل الجمعية التأسيسية ثم بعدها نازع المحجوب في رئاسـة الوزارة فانتزعها وبعد ذلك نازع عمه في الإمامة مما الذي جعل الكثيرين أمثالي ينصرفون عن حزب يقوده شـخص له ولع زائد بالأضـواء والرئاسـات والألقاب ولذا انحدر الحزب إلى الحال التي نراها الآن والمشكلة أن أولاده وبناته ورثوا عنه كل شـئ و (من شـابه أباه فماظلم).
الحبيبة لنا التحية والتجلة،
عندما تتحجر الأفكار ويصدأ القلب وتتيه الأحاسيس بين أمور انصرافية نحتاج لهزة عنيفة هي من الكنداكة هي من الأمومة والزوجة والطالبة والعاملة والأخت والبنت لصقل القلب ودفع الحماس ولصرخة تعيد المجد وتطلق كوامن القوى لرفض الخضوع والذل فالتحية للمرأة والبنت والأم التي أشعلت غريزة الكرامة وحياة العزة.
ولكن أين تجمهر الأمانات وتكتلات الانتخابات وسحب الثقة واستعراض العضلات، أما آن وقت العطاء والتضحية والقيادة وتنظيم الصفوف والنزول الى الشوارع لاسكات أبواق أئمة الطغيان والافساد المصلح الانقاذي،،، والسودان بأكمله ينتظركم
http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-23319.htm
أنت ((لهم )) وليس ((لنا )) .
بلاش حزب امة بلا حزب بطيخ.. جربوهم وكان اسوأ العهود والله لا عادها
الاستاذة لنا اتفق معك فى كل ما ذهبت اليه من قول أؤكد ان ذلك نابع من حرصك على وحدة الحزب بما يتماشى ومصطلح اسمه الجامع وما يحدث من افكار عبر شباب الحزب يعبر عن رؤية وطموح مشروع له دوافعه واولها الايمان بقضية الوطن السليب ومحاولة انقاذه وباسرع الطرق متمثلة فى انتفاضة شبيهة بما حدث فى ثورتين شعبيتين هما جزء من مكونات الشعب السودانى وثقافته فى اقتلاع قوى البغى والظلم ولا يخفى على أحد دور حزب الامة القومى فيهما وتأثيره على تاريخ السودان كله واعتقد جازما بأن رؤى الشباب لاتختلف عن رؤى القيادة السياسة للحزب ممثلة فى السيد الامام وقادة حزبه وان كان ذلك ظاهريا فهم أكثر ايمانا بالتغيير ولاتشكل رغبة الشباب -شباب الحزب اختلافا كبيرا مع قيادتها التاريخية ولا يمكن ان نصف بان القيادة اتخذت موقفا وسطيا وانما تعمل وفق منظومة ستؤتى اكلها وفق منطق العقل والتروى الذى تحتمه الظروف الحالية فاذا كان شباب الحزب يتطلعون للتغيير فقيادته التاريخية أكثر تطلعا لاحداث تغيير جزرى واستعادة حقوقه التى سلبت حين اغتصبت السلطة فى ليل حالك استمر ثلاث وعشرون عاما فما أطوله من ليل دعوتى لشباب الحزب ان تثق فى قيادتها التاريخية وتتعلم منها وان تبتعد عن كل ما يشق الصف وألا يكونوا سببا فى اضعافه وان لا يقعوا فى فخ نصبه نظام الابالسة لتفتيت وحدة الاحزاب وشق صفوها بما يعرف بالكذبة الكبرى التى اطلقوا عليه( التوالى )فهو جزء من كذبتهم الاكبر حين اخفوا هويتهم عند اغتصاب السلطة لا تمارسوا سياسة الانقاذ التى دأبت على شق الصفوف بشتى السبل لاضعاف منافسيهم فهى سياسة اتبعتها السلطة الغاشمة التى تحكم باسم الدين والتى سرقت ليس المال فقط وانما احلام وطن كبير يحلم بالعزة والشموخ والحرية والعدل والديمقراطية كونوا عونا لقيادتكم اجلسوا معها تفاكروا معها وابتعدوا عن المهاترات ولا تعزموا على رأى بمعزل عن القيادة واوجدوا صيغة وسطى تجمع ما بين طموحكم المشروع فى التغيير وحكمة قيادتكم فقوتكم فى وحدتكم.
جربناو جربنا و جربنا و المجرب ما بتجرب. الحزب دا سعن مقدود لو وردنا بيه لا يسقينا جنب العد و لا بنقدر نشيلو لحدي البيت. الزمن الفات دا كلو نشيل و نكب في دوانة آل المهدي و لماتجي الحارة لا نشوفهم لا نلقاهم، و لمن تضيق عليهم (هم) يجونا جاريين (البلد دايرا تخرب ألحقو يا ناس الخطر الداهم على الأبواب عوووووك) كلام زي دا تاني ما بناكل منو الداير يطلع الشارع يطلع متجرد من أي حزب و أي إنتماء إلا الإنتماء لهذا الوطن المنكوب. حزب الأمة أعني (آل المهدي) غرقانين في النظام لحدي هنا (لك أن تحدد (هنا) حسبما تصوره لك رؤيتك لمدى إنغماسهم في النظام) الوطن لا يمكن أن يختزل في زمرة أو جماعة أو كيان أو أسرة. دعونا من إجترار الماضي و العيش في الذكريات. تجاربنا مع آل المهدي مرة و مؤلمة فلا تنكأوا الجراح و (خلوها مستورة) و لتكن المناداة لجيل اليوم بصيغة أخرى تحمل أهدافاً تقنع (محمد أحمد) بصدق نيتها و سمو أهدفها. كلنا يعلم أن يحكمون الآن ليسوا بأسوأ من آل المهدي المتحوصلين في (الأنا) و المتخذين من الشعب سلماً للوصول إلى غاياتهم هم كأسرة لا غايات من أوصلوهم مراراً إلى كراسي الحكم.
الثورة السودانية لن يسرقها أحد، فهذا الجيل لا يعرف التقديس للأفراد و لا الأسر، و هو أذكى من أن ينخدع بالدعاية و معسول الكلام. هذا الجيل جيل مستنير فخاطبوا عقلة و لا تخاطبوا عاطفتة، خاطبوه بصدق لأنكم إن كذبتم عليه فلن يرحمكم هذا الجيل من الشباب يعرف متى و لماذا و كيف يتحرك (يعني بالواضح كدا أسلوب الخم ما بنفع معاه، خموا ناسكم الزمان الذين نعلم أنهم الآن عديمي الفاعلية -إلا من رحم الله- و هم قليل).
دعوا الشباب يمضي في طريقه الذي اختاره و لا تشوشوا عليه و انتظروا لتروا ما هو فاعل. لكن اعلموا ألا مكان لكم عندهم إلا أن تكونوا متعلمين في مدرسته عسى أن تتخلصوا من أفكار عفا عليها الزمن عشعشت ردحاً من الزمان في رؤوسكم -و الغريب أنها ما تزال هناك- رغم التغيير الكبير الذي انتظم العالم كله……..فانتظروا إنا ماضون إلى عز لن نذل بعده أبداً و لن نخضع فيه لأحدٍ.
كلمات لها إيقاع … لكن لاتزال الضبابية تخيم على حزب الأمة القومي .. ياترى ماهي الصفقة مع المؤتمر الوطني .. هذا الحزب كبير بتاريخه ورموزه .. ويرجى منه الكثير ..أختي لنا .. ودول خلو واحد يصل الدار ..
التحية للحبيبة لنا نعم حزب الامةهو رائد التغيير والدليل علي ذلك كل المظاهرات تنطلق من ود نوباي وهذا دليل عافية بان نظام البشير ونافع سوف يسقط من ود نوباي رمز العزة والكرامة للشعب السوداني و الثورة حتي النصر
أرجو ان يضغط شباب حزب الامة على الامام لكى يجبر ابنه عبدالرحمن على الاستقالة ، فهو ديكور للمؤتمر الوطنى و لا يشارك فى صنع القرار و وجوده داخل القصر يضعف موقف حزب الامة واستقالته الان سوف تحرج الكيزان
لا لاقطاعية آل المهدى…والله مافى شى مفرمل الناس من النزول للشارع غير خوفهم من عودة الصادق وكبيرو للكيمان وهلمجرا وينبغى ان يكون ويكون ان ينبغى …حزب الامة وكل الاحزاب لم تنجز عمل واضح يصب فى مصلحة السودان كوطن والا لذكرتيه فى مقالاتك …وشكارتها دلاكتها بت امها وخالتها…احنا ماح نتخلص من سفسفة الكيزان عشان نقع فى سفسفة الانصار وبرجوازية الصادق المابفوت الاحتفال بعيد ميلادو وهو يرىابناء دارفور يذبحون ويقتلون بالالوف والانصار يرددون معه سنة حلوة ياجميل ..سنة حلوة ياجميل