تبدأ بـ"حبي وحياتي" وتنتهي بـ"الطوارئ والله يستر"..أسماء الزوجات في جوالات الأزواج تعكس علاقة المد والجذر الزوجية

والله كلامك حقيقة وصح مية في المية المفروض يحل هذا الجهاز اليوم قبل الغد واقتبس من كلامك الجميل

(فلا اقام مدرسة ولا جامعة ولا مستشفى ولا مركز صحى ولا مسجد تقام فيه الصلاة كما تفعل الشرطة والجيش اصحاب المدارس والمستشفيات والمراكز والجامعات …ماالذى جنته البلاد من جهاز الامن غير الفتن والنزاعات القبليه والصراعات العرقيه والانقسامات الحزبيه والمعانفه الطلابيه ؟)

فناصر الامن شباب تائه بدون هدف وتقارير كاذبة وتجسس في الحارات وفي الحلة يتابعون خلق الله والشباب من اجل ابتزازهم فقط يتابعون الفتيات ويتمنون اخطاء الاخرين لانهم يعيشون على اخطاء الاخرين ويسيئون الظن في كل شخصين وكل غريب ؟؟ هم يدافعون عن النظام الحاكم ولا يدافعون على السودان

هم يهدمون الامن ولا ببنون الامن في نفوس الناس وعندما تسمع كلمة رجل امن او عنصر امن فإن ما يتبادر الى ذهن الخوف والرعب وليس الامن والطمأنينة..

كلمتان اصبحت اخاف من سماعهما في السودان واعتقد يشاطرني الكثير كلمة الامن وكلمة الشريعة فالامن في السودان ورجل الامن وعناصر الامن تعنى عندي التجسس واخذ الناس بالشبهات وعدم المحاكمات والتعذيب والسجون والصعق بالكهرباء واستعمال اسوا الالفاظ التي تخطر على بشر فضل عن كلمة كافر وعلماني وشيوعي وخائن ومتمر اما مع البنات وهم يتمنون ان يقبضوا على كل البنات ويستخدمون اسوأ ما انتجه اللغة من الفاظ ..

اما كلمة شريعة فتعنى الظلم بمعناه الواسع والضيق والخروج من المسائلة بحجة انهم سيطبقون الاسلام وانهم سيطبقون الشريعة .. ولا خير في شريعة تأتي بالقوة والجبروت .. شريعها يحميها رجال الامن ليست بشريعة ولا هي باسلام..

واملي في الله ان يراجع عناصر الامن انفسهم ويأكلوا حلالا طيباً ويعلمون ان ما يقومون به ليس في خدمة الدين ولا في خدمة الوطن وانما في خدمةحكومة فقط وخيرا لهم ان يأكلوا يوما ويجوعوا يومين كبقية السودانيين من ان يدافعوا عن الظالمين ويكونون نصيرا للمجرمين ..

هي فرصة لهم ان يراعوا الله في القول والعمل .. ولكن لا اعتقد انهم سيفعلون لان ادمغتهم قد غسلتها الة الشر فلم يدخل فيها الا شر الاشرار وفجر الفجار ..

صدقت يا استاذ مصطفى وكشفت ما يدور فى صدر المواطن العادى عن هذا الجهاز الغريب على جسم المجتمع .
لا توجد مقارنه بينهم وبين الجيش والشرطه . ورغم ذلك فهم الذين يكنزون الثروات . شركاتهم بالمئات وصرافاتهم فى كل انحاء السودان ومستشفياتهم الراقيه التى لا يقربها الشعب فى كل مدن السودان وسياراتهم وعماراتهم بالاﻵف ….. فبأى حق استحقوا هذا الترف الباذخ وسط شعب فقير مغبون مضطهد تزداد حياته كل يوم بؤسا وعسفا .
لن يشعروا بالترف وما هم فيه حتى يروا العذاب الاليم .
فقط اسألوا طه الحسين كيف هو اﻵن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخى مصطفى كتبت واوفيت: لكن هذا الجهاز وضح جليا مليا انو نمر من ورق, والغضبة الاخيرة دللت على ذلك خوفا وجبنا, وهذا واضح بعد ان يسمى جهاز امن, اصبحوا بنشرجية, تعرف مدى الخوف والجبن, حينما قامت الهبة العارمة, اول شئ ذهبوا و (لقطو) اللساتك القديمة من البنشرجية, بالله عليك يامصطفى هذا جهاز امن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ جميعهم غير مؤهلين و (ملقطين) من قوارع الطرق ليرهبوا السودانين تحت مسمى جهاز الامن, اليس كذلك.
ولا تنسى يامصطفى ان الجهاز الحالى متطابق تماما مع صاحبو, هش, خامل, ليس ذا جدوى, فاشل كفشل رئيسهم.
لكل ذلك مافى اى داعى لهذا الجسم الارهابى المسمى بجهاز الامن, والاسم منه براءة. عليه السؤال الذى ذهبت الية, طالما متفقين انو نمر كرتون, فلماذا ينفق علية كل هذه الاموال والبنايات الشاهقة والمرتبات العالية, كل ذلك من باب اولى ان تؤول للجيش والشرطة كما ورد فى تقريرك.
بالمقابل اصدقنى القول حين تقع الواقعة الكبرى, سوف لاتجد فيهم فردا واحدا صامدا امام التيارات الكاسحة, وسيظل رئيسهم واقف بروس لوحده.
واليعلم جميع من عمل فى هذا الجهاز بان اسمة مرصود تماما, وسيحاكمهم الشعب فى الطرقات التى اتوا منها, كلهم مرصودون بالاسم والمنشأء والمنزل والاماكن التى يذهب اليها,سوف (يلقطون) كالجرزان والى المشانق فى الطرقات, ويكونوا عبرة لمن لا يعتبر, وباكر بجى الخريف, ولوارى ما يسموا بالامنجية تقيف.
بوركت اخى مصطفى فى تقريرك الضافى الرصين.

( فليحل الرئيس جهاز الامن ويحول بناياته الى مستشفيات او جامعات او حتى مراكز للشرطه والخدمة المدنيه لينعم بها الشعب الذى لا يرى فى الامن الوطنى شيئا جميلا)
==================================
فعندما يلبى طلبك , هل ستوفر له الشرطة والجيش الحماية وهو المطلوب دوليا والمغضوب عليه داخليا ؟؟؟
هذه عصابه فكيف تطلب من رئيس العصابة ان يحل عصابته ويستسلم وهو مطلوب دوليا وداخليا؟؟

والله كلامك حقيقة وصح مية في المية المفروض يحل هذا الجهاز اليوم قبل الغد واقتبس من كلامك الجميل

(فلا اقام مدرسة ولا جامعة ولا مستشفى ولا مركز صحى ولا مسجد تقام فيه الصلاة كما تفعل الشرطة والجيش اصحاب المدارس والمستشفيات والمراكز والجامعات …ماالذى جنته البلاد من جهاز الامن غير الفتن والنزاعات القبليه والصراعات العرقيه والانقسامات الحزبيه والمعانفه الطلابيه ؟)

فناصر الامن شباب تائه بدون هدف وتقارير كاذبة وتجسس في الحارات وفي الحلة يتابعون خلق الله والشباب من اجل ابتزازهم فقط يتابعون الفتيات ويتمنون اخطاء الاخرين لانهم يعيشون على اخطاء الاخرين ويسيئون الظن في كل شخصين وكل غريب ؟؟ هم يدافعون عن النظام الحاكم ولا يدافعون على السودان

هم يهدمون الامن ولا ببنون الامن في نفوس الناس وعندما تسمع كلمة رجل امن او عنصر امن فإن ما يتبادر الى ذهن الخوف والرعب وليس الامن والطمأنينة..

كلمتان اصبحت اخاف من سماعهما في السودان واعتقد يشاطرني الكثير كلمة الامن وكلمة الشريعة فالامن في السودان ورجل الامن وعناصر الامن تعنى عندي التجسس واخذ الناس بالشبهات وعدم المحاكمات والتعذيب والسجون والصعق بالكهرباء واستعمال اسوا الالفاظ التي تخطر على بشر فضل عن كلمة كافر وعلماني وشيوعي وخائن ومتمر اما مع البنات وهم يتمنون ان يقبضوا على كل البنات ويستخدمون اسوأ ما انتجه اللغة من الفاظ ..

اما كلمة شريعة فتعنى الظلم بمعناه الواسع والضيق والخروج من المسائلة بحجة انهم سيطبقون الاسلام وانهم سيطبقون الشريعة .. ولا خير في شريعة تأتي بالقوة والجبروت .. شريعها يحميها رجال الامن ليست بشريعة ولا هي باسلام..

واملي في الله ان يراجع عناصر الامن انفسهم ويأكلوا حلالا طيباً ويعلمون ان ما يقومون به ليس في خدمة الدين ولا في خدمة الوطن وانما في خدمةحكومة فقط وخيرا لهم ان يأكلوا يوما ويجوعوا يومين كبقية السودانيين من ان يدافعوا عن الظالمين ويكونون نصيرا للمجرمين ..

هي فرصة لهم ان يراعوا الله في القول والعمل .. ولكن لا اعتقد انهم سيفعلون لان ادمغتهم قد غسلتها الة الشر فلم يدخل فيها الا شر الاشرار وفجر الفجار ..

صدقت يا استاذ مصطفى وكشفت ما يدور فى صدر المواطن العادى عن هذا الجهاز الغريب على جسم المجتمع .
لا توجد مقارنه بينهم وبين الجيش والشرطه . ورغم ذلك فهم الذين يكنزون الثروات . شركاتهم بالمئات وصرافاتهم فى كل انحاء السودان ومستشفياتهم الراقيه التى لا يقربها الشعب فى كل مدن السودان وسياراتهم وعماراتهم بالاﻵف ….. فبأى حق استحقوا هذا الترف الباذخ وسط شعب فقير مغبون مضطهد تزداد حياته كل يوم بؤسا وعسفا .
لن يشعروا بالترف وما هم فيه حتى يروا العذاب الاليم .
فقط اسألوا طه الحسين كيف هو اﻵن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخى مصطفى كتبت واوفيت: لكن هذا الجهاز وضح جليا مليا انو نمر من ورق, والغضبة الاخيرة دللت على ذلك خوفا وجبنا, وهذا واضح بعد ان يسمى جهاز امن, اصبحوا بنشرجية, تعرف مدى الخوف والجبن, حينما قامت الهبة العارمة, اول شئ ذهبوا و (لقطو) اللساتك القديمة من البنشرجية, بالله عليك يامصطفى هذا جهاز امن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ جميعهم غير مؤهلين و (ملقطين) من قوارع الطرق ليرهبوا السودانين تحت مسمى جهاز الامن, اليس كذلك.
ولا تنسى يامصطفى ان الجهاز الحالى متطابق تماما مع صاحبو, هش, خامل, ليس ذا جدوى, فاشل كفشل رئيسهم.
لكل ذلك مافى اى داعى لهذا الجسم الارهابى المسمى بجهاز الامن, والاسم منه براءة. عليه السؤال الذى ذهبت الية, طالما متفقين انو نمر كرتون, فلماذا ينفق علية كل هذه الاموال والبنايات الشاهقة والمرتبات العالية, كل ذلك من باب اولى ان تؤول للجيش والشرطة كما ورد فى تقريرك.
بالمقابل اصدقنى القول حين تقع الواقعة الكبرى, سوف لاتجد فيهم فردا واحدا صامدا امام التيارات الكاسحة, وسيظل رئيسهم واقف بروس لوحده.
واليعلم جميع من عمل فى هذا الجهاز بان اسمة مرصود تماما, وسيحاكمهم الشعب فى الطرقات التى اتوا منها, كلهم مرصودون بالاسم والمنشأء والمنزل والاماكن التى يذهب اليها,سوف (يلقطون) كالجرزان والى المشانق فى الطرقات, ويكونوا عبرة لمن لا يعتبر, وباكر بجى الخريف, ولوارى ما يسموا بالامنجية تقيف.
بوركت اخى مصطفى فى تقريرك الضافى الرصين.

( فليحل الرئيس جهاز الامن ويحول بناياته الى مستشفيات او جامعات او حتى مراكز للشرطه والخدمة المدنيه لينعم بها الشعب الذى لا يرى فى الامن الوطنى شيئا جميلا)
==================================
فعندما يلبى طلبك , هل ستوفر له الشرطة والجيش الحماية وهو المطلوب دوليا والمغضوب عليه داخليا ؟؟؟
هذه عصابه فكيف تطلب من رئيس العصابة ان يحل عصابته ويستسلم وهو مطلوب دوليا وداخليا؟؟

لا خير في هذا ولا ذاك فقط نريد ثورة ترمي بكل هذه العك في مزبلة التاريخ ويعود السودان كما كان وينزاح الغبن عن الشعب الغلبان وينصلح الحال وترجع الأمور إلى ما كانت عليه قبل البوم الشوم

أظن كل واحد منا بعرف واحد من هذا الجهاز , أما يكون من أبناء اللقطاء, أو العاهرات أو أسره مقطوعة ليس لها أصول أو أقارب (ليس من الأسر الممتده).

الجيش ايضا يجب حله.
الجنوب انفصل خلاص وهادي الفشقة و حلايب ماقادرين يحرروها ..لاحا يقدروا يحرروها…
جيش قاعد عالة علي الشعب..يفلح في ؤاد الديمقراطية فقط.

ماشفتو القصر الذى بناه صلاه قوش يا جماعه كيف احسن من البيت الابيض زاتو ديل ماب يختشو بياكلو الحرام عيان بيان واصلا هو جهاز لغف

ان كل دول العالم بها اجهزة امن لكن السؤال هو لمصلحة من يعمل هذا الجهاز؟ من الواضح في سودانينا الحبيب هذا الجهاز يعمل لحماية الحاكم (او الجماعة طبعاّ) الظالم لشعبه من شعبه. هذا يحدث في كل الانظمة الدكتاتورية منزو نظام عبود (البوليس السري). اما في زمن الديمقراطية لا نلحظ وجوده لأنه يحمى النظام ككل بما فيه الشعب وهذه مهمته الاساسية.