كمال عمر : المساس بالوطن وكرامته خط احمر..الديمقراطية عند القوى المعارضة أن لا تأتي بالإسلاميين في سدة الحكم وإن اختارهم الشعب،

اتركوا الكلب ينبح وعلي الجمال ان تسير نحو الهدف
لاتعيروا الكوز الوسخان اهتمام
قال الاسلاميين قال
اتن بتكذب علي نفسك برضو يا منافق

game over

والله ووالله وتالا الله لو غلبتنى نفسى ماكنت متصديا لصعلوك مثلك يايها المحامى الفاشل ومدعى السياسة الافشل

*******/اقتباس من كلام المحامى الفاشل/اكد الأستاذ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كمال عمر الامين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي أن المساس بالوطن وكرامته خط احمر

هل احتلال حلايب اليس ابتزاز بسبب محاولتكم الفاشلة مثلكم لقتل حسنى مبارك !!!!! يابنى ادم

اليست هنالك اراضى مستقطعه ((كده حمرة عين ورجالة زى مابقول البشير سيدك ونافع )) من قبل الاثيوبيين والاريتريين والحدود مع ليبيا ؟؟؟؟ يامخلوق

******/اقتباس من كلام المحامى الافشل /مبينا أن الحوار الوطني اتاح فرصة لكافة القوى السياسية لطرح قضاياها وابداء آرائها حول المحاور الستة التي طرحت في الحوار

يا اخى كمال حراااااام عليك لاتكذب نحن موجودون بالسودان سمعنا وراينا وقرانا وتابعنا لحظة بلحظة ماتسمونه زورا وبهتانا وكذبا وخداعا وغشا بالحوار… حراام عليك

*******/اقتباس من كلام المحامى الفاشوش/واشار عمر الى أن القوى السياسية المتحاورة استطاعت أن تصل الى مخرجات في كافة المحاور من شأنها أن تحقق الامن والاستقرار والسلام والتنمية في كل ربوع الوطن،

أن تحقق الامن والاستقرار والسلام والتنمية في كل ربوع الوطن، يكون بزوالكم انتم المتاسلمين من الدنيا والاخرة معا … يعنى يوم القيامة مانشوفكم لا في الجنة ولا النار

(مؤكدا أن الضامن للحوار ومخرجاته هو رئيس الجمهورية).. آها يا كمال عمر لو بكرة رئيس الجمهورية ده لحق الترابي؟؟ تاني ال بضمن المخرجات منوووووو!!!!

يا كلب النظام :
شعب السودان أوعى مما تتصور ويريد الحوار وبدون ضمانات . الشيئ الوحيد الذي يطالب به الشعب هو محاكمة القتله والمجرمين بنفس الكأس الذي شرب منه وبعدها ممكن يتحاور مع من تبقى من الرجرجه والهتيفه إن بغى منهم شخص .
لا لا حوار مع القتله
لا لا حوار مع الفسده
لا لا حوار مع المنافقين
لا لا حوار مع الظلمه

خالد فضل ،،من دواعي التغيير الملحة أن ما ارتكب باسم العرب في السودان من الجرائم ومن الإذلال للآخرين يجعل كثيرا منهم يعيش في حالة رعب من انتقام متوقع ،،

الرحمة لشهدائنا الأبرار من الطلبة الجامعيين الذين أغتالهم نظام عصابة المجرمين بقيادة عمر البشير ؛ في توزيع آثم للقتل والإغتيال الممنهج ليشمل جهات السودان كلها وإثنياته وقواه الشبابية الثائرة قاطبة , والمجد والخلود لأرواح الشهيدين الأخيرين أبوبكر الصديق ابن منطقة المعيلق بالجزيرة ومحمد الصادق ويو ابن أم درمان سليل الجبال الصامدة الشامخة , والتعازي الحارة من قلب أب يعلم معنى الأبوة و?معزّة الجنا? , ويحس ألم الفقد ومرارته لدى الأمهات والآباء والأخوات والأخوان , ولكن العزاء أن الشهداء مثلهم مثل السبط النضيد من رصفائفهم على امتداد 27عاما , قضوا من أجل قضية عامة , وقدموا أرواحهم رخيصة من أجل استعادة كرامة الآخرين فليهنأوا بمنازل الرفعة التي حلّوا فيها في صميم أفئدة الشرفاء من بنات وأبناء بلادهم , ولينعموا عند مليك مقتدر بجنان واسعات وعدالة باذخة وسعة عيش في كنف رحمن رحيم .

هذا أوان التغيير الحاسم دون تردد , فقد فقدت العصابة الحاكمة أي مبرر أخلاقي أو سياسي للبقاء , فليس من المعقول أن يركن الناس الى إدعاءات زائفة عن من البديل , البديل غير جاهز , ذهاب النظام يعني الفوضى إلخ من الحجج التي لا تقف على ساقين , فمن يرى أنّ البديل غير جاهز عليه أنْ يراجع سيرة النضالات المستمرة منذ 1989م , أرتال الشهداء الذين ذهبوا , من أين أتوا؟ أليس من رحم هذا الشعب ؟ فإذا كان هنالك بدلاء للقمع والقتل والإستبداد قدّموا أرواحهم فداء التغيير وهم من رحم هذا الشعب أمهاتهم ع وآبائهم من عامة الناس , فإنّ الأحياء من بنات وأبناء السودان , ومن أجيال الشباب الصاعدة على وجه التحديد هم البديل فليس بالضرورة أن يكون البديل فلان الفلاني , وهل كان عمر البشير الذي يحكمنا منذ ربع القرن وسنتين بديلا ذات يوم ؟ ولا أدري ما هي الجاهزية التي يريدها الناس . ألا يكفي أنّ معظم القوى السياسية الحيّة وذات الوجود الفعلي على الأرض هي الآن في صفوف المعارضة والمقاومة والتصدي , من هم المقاتلون الآن في خطوط النار في دارفور والجبال والنيل الأزرق ؟ أليسوا هم أبناء الشعب السوداني , أين يقف حزب الأمة القومي ؟ والحزب الشيوعي السوداني وحزب المؤتمر السوداني والناصري والإتحاديون الديمقراطيون الشرفاء ؟ أليست هذه هي القوى السياسية السودانية المعتبرة فعلا لا قولا , أين تقف الحركات الشبابية والطلابية الفاعلة ؟ هل تقف في صفوف القتلة وفرق الإغتيال ومليشيات الإرهاب أم تقف وتتصدى وتدفع الدماء والأرواح فداء الشعب , وشعارهم الداوي إمّا حياة تسرّ الصديق أو ممات يغيظ العداء , ولحسن الحظ لم تعد هنالك مساحة رمادية فالعدو بات مكشوفا وواضحا أكثر من أي وقت مضى , العدو صار فئة معزولة من أي وازع ديني أو أخلاقي , خاوية الوفاض من أي سند سياسي أو فكري . فهل يستطيع أي عنصر من جماعات الإسلاميين الدفاع الآن عن المليشيات التي تقتحم الجامعات وتغتال الطلاب ويطمع في استجابة الناس لما يقول ؟ هل يستطيع أكبر وأفصح مطبلاتي الدفاع عن انهيار العملة الوطنية والإنهيار الإقتصادي سوى بترديد العبارة الممجوجة عن الحصار الأمريكي , أمّا العجب العجاب فيمن يخشى من الفوضى , بالله ! هل هنالك فوضى أكثر من تسليح جماعات الإغتيال وفرق القنّاصة لقتل الناس في الشوارع كما حدث في هبة سبتمبر2013م ثمّ الزعم السخيف عن السيارات بدون لوحات , هل هنالك فوضى أكثر من هذه , ما هي ؟ أن يطرق باب منزلك طارق وعند فتحه يطلق عليك الرصاص ؟ ما الفرق بين من أطلق وما يزال يطلق الرصاص على صدور الشباب والشابات والطلبة والطالبات في الشوارع والجامعات وبين طارق باب منزلك ليفرغ على رأسك وصدرك رصاص الغدر والخسّة والنزالة , ما الفرق بين روح أيّ منّا وروح محمد الصادق أو سارة عبدالباقي أو عوضية عجبنا أو التاية أبوعاقلة ؟ ما هو الإستقرار الذي ننشده وجماعة من القتلة تنجب سلالة من السفاحين .أو ليس عدد مقدّر من وزراء وقيادات اليوم هم من حملة السيخ وجماعات العنف البدني واللفظي في الجامعات خلال عقد التسعينات , فمعيار الترقي لدى العصابة هو قدرة الفرد على الإيذاء المادي والمعنوي , أو ليس رأس الفئة المستبدة وعدد من طاقم استبداده في عداد المطلوبين للمحاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية ؟ هل التهم المجّهة إليهم تتعلق بإبادة أشجار المسكيت في مشروع حلفا الجديدة ؟ أم تهم إبادة بشر وإغتصاب نساء وتطهير عرقي وجرائم حرب أرتكبت بالفعل ضد مواطنين سودانيين في أقليم اسمه دارفور (لمن يريدون طمس حتى اسم دارفور ) وكأنما الجرائم تسقط بالإستفتاءات المضروبة ! أليست هذه هي الفوضى لمن يخشون من سيادة الفوضى بسقوط نظام الفوضى ؟ أليست الفوضى هي تسليح القبائل وتشوينها وتكوين مليشيات القتل والنهب ليس في مناطق النزاعات فحسب بل في سوح الجامعات , قل لأي عنصر أمن من طلبة الإستبداد عمّاذا تدافع لماذا تقتل زميلك الطالب في الجامعة ؟ سيتردد ألف مرّة قبل أن يختلق سببا , لم يعد للإسلام والدفاع عنه موقع بعد انكشاف حيلة المتاجرة باسم الاسلام , سيقول لك لأن العبيد يريدون سحق الأضان الحمراء في السودان , ويا لها من فرية ماكرة وحيلة قاصرة , لماذا يتخوف ناس الأضان الحمراء من انتقام متوقع من السود في السودان ؟ الإجابة الصريحة لأنّ ما ارتكب باسم العرب في السودان من الجرائم ومن الإذلال للآخرين يجعل كثيرا منهم يعيش في حالة رعب من انتقام متوقع , وقد لعبت الفئة المستبدة من عصابات القتلة على هذا الوتر كثيرا , وهذا أيضا من دواعي التغيير الملحة والعاجلة فالسودان لجميع السودانيين لا فرق بين أحدهم والآخر الا بمقدار العطاء والقدرات , هذا هو برنامج التغيير المطلوب الممهور بدماء الشهداء الأبرار والمعلن في برامج كل قوى التغيير . هذا أوان التغيير لأنّ السلطة تحولت الى مليشيا تقتل الناس ولا تملك حلا لأي مشكلة معيشية فالفقر والضنك وغلاء الأسعار وانعدام أبسط الخدمات وصل حدّا يصبح فيه من العسير على الإنسان في السودان من البقاء على قيد الحياة لذلك انتشر السرطان والفشل الكلوي والضغط والسكري , وتفككت الأسر وعمّ الطلاق وراجت المخدرات والمسكرات فهل كل هذه الموبقات ليست من مؤشرات الفوضى وغياب أي سلطة وانسداد الأفق أمام عصابة المجرمين , ليس أمام أرباب القتل والعنف سوى السير الى آخر الشوط في ولوغهم في الدماء , ولكن حتما سيول الدماء لن توقف تيار الشعب وإرادته وعزيمته , فالفجر آت رغم بأس الطغاة وغدا تشرق الشمس على وطن جديد وشعب سعيد غدا غدا .

وهل الديمقراطية عند الإسلاميين الذين جاؤوا إلى السلطة بانقلاب عسكري وقتلوا وشردوا وعذبوا أبناء الشعب ودمروا الوطن؟ اريحونا من كمال عمر الذي أدمن الظهور الإعلامي وأصبح يدافع عن الإنقاذ أكثر من صاحب مقولة أحس الكوع الذي رماه البشير في سلة مشكلاته بعد أن ملأ الدنيا بتصريحاته الهوجاء وعنترياته الجبانة

إقتباس:
(الديمقراطية عند القوى المعارضة أن لا تأتي بالإسلاميين في سدة الحكم وإن اختارهم الشعب،) .

سبحان الله ,
فعلاً إنتو ناس لا تختشون وماعندكم حياء ولا أخلاق ..
ديمقراطية شنو دى الجابتكم للحكم ؟؟
و ياتو شعب دة الإختاركم لتسلم السلطة و أنتم لاتمثلون سوى 5% من شعب السودان ؟؟
هل نسيت ايها الكذاب المراوغ بأنكم سرقتم البلاد فى ليل بهيم عبر دبابات فى يونيو 1989 ؟؟
و هل نسيت كذب شيخكم على مواطنى السودان فى هوية الإنقلاب فى أذهب يالبشير للقصر رئيساً و شيخكم المجرم للسجن حبيساً ؟؟

أنتم فئة مكروهة من شعب السودان و ذاد المواطن من كرهه لكم بعد ان إكتشفكم على حقيقتكم كتجار دين هدفكم دنيوى فى السلطة و الثروة , و فى 27 عاماً متواصلة عملتم على تحطيم الوطن و فصل ثلث أراضيه فى الجنوب و تحطيم أخلاق شعبه بنشر الدعارة و المخدرات و إغتصاب الاطفال ,

اشياء لم تكن موجودة من قبلكم التى كانت مشروعكم الحضارى الذى بشرتم به مواطنى السودان , فيه فقد المواطن أرضه و عِرضه و امواله و مواردة و ممتلكاته التى نهبتوها من دون أى وازع دينى او اخلاقى يمنعكم , و جعلتو أجياله القادمة مكبلة بعشرات المليارات الدولارية من الديون التى تحصلتم عليها بحجة مشاريع تنمية و التى دخلت جيوبكم الخاصة .

لكن مهلاً يا شرازم الإفك و الضلال غداً تشرق شمس الحرية و الإنعتاق من سلطتكم الغاشمة و عندها سوف يأتى بكم الشعب فرداً فرداً للمسآئلة و للقصاص و لإسترجاع امواله المنهوبة حتى ولو هربتم لكوكب آخر , و ان غداً لناظره قريب .

الشعب يريد إسقاط نظام صبية الترابي يا (كمال عمر) و إستعادة الديمقراطية حتى نتفادى ما حدث في تلك العواصم العربية التي سقطت في وحل الفوضى وسقط حكامها وتدحرجت رؤوسهم من الكراسي وبعضهم ولى هاربا والاخر رمي في السجون والاخر مستمرا في قتل شعبه وتدمير بلاده في سوريا ,دون أن تطلق رصاصة واحدة ضد جيوشهم… أن خلطكم للاوراق ايها الاراذل لن تنطلي على من يملك ذرة عقل . فأين الثرى من الثريا!!!

الزول النباح دا كان مختفي ليهو كم يوم بعد موت الترابي و تسريبات كلام الترابي في قناة الجزيرة , لكن ظهر تاني من أول أمس عشان يطبل للحكومة و للحوار الوطني حيى يهدوا الناس من المظاهرات .
أمس سمعت واحد من ناس الحكومة قال ما بيرضوا من المخرجات التي ضد ثوابتهم لأنهم دولة شريعة !!!!!

وقال كمال إن الديمقراطية عند القوى المعارضة أن لا تأتي بالإسلاميين في سدة الحكم وإن اختارهم الشعب، مبينا أن الدعوة لإسقاط النظام على طريقة تحالف قوى الاجماع اصبحت غير مجدية، لافتا الى ماحدث في دول الربيع العربي والتي تحولت الى حروب اهلية .

نعم هذا هو الذي يجب ان يحصل بعد الان .
الم تنقلبو على الديمقراطية لانها اتت بغيركم للحكم ؟
اذا عادت الديمقراطية وهى عئدة وراجحة رغم انف الكيزان يجب ان لايكون هناك حزب على اساس دينى
ويجب ان يتضم الدستور على ذلك وبكل وضوح
كفاية استهبال باسم الدين
ن
لا للفساد باسم الدين
لا للاستبداد باسم الدين

انتوا اصلا ليس لديكم اي سند شعبي لذلك اتيتم بالانقلاب والحمد الله الذي كشفكم للشعب حتى يعلم تجار الدين

الله يقرفك ويقرف يومك ياكمال سجم حل عن سمانا وكلامك مكرر ىا مرتشي انت بدوك كم دولار وتجي تتكلم لو سمحت ممكن تنطم وتنقطنا بسكاتك

حوار الوثبة الكاذب شارف علي اكمال شهره السابع — و طفحت الفضائح بتزوير التوصيات و المخرجات و انفض السامر و انهار المعبد — و تاني مافي زول جاييكم و مافي زول شغال بيكم — عجينكم العجنوه عوسوا براكم ولعوا صاجكم و جيبوا طبقكم — الفيكم اتعرفت — نافع علي نافع قال للترابي في آخر يوم في حياته ( ما عندنا جيش و ما عندنا حزب و باقي لينا جهاز الامن عشان كدا لازم نسلحوا ليسد الفرقة ) — حركات دارفور المسلحة و جيش الحركة الشعبية / شمال تمتلك القدرة الكافية علي تأديب جهاز الامن ( ادب المدائح ) و الجيش في النهاية جيش السودان و سوف ينحاز حتما للشعب السوداني و لا احد يشك في ذلك — لان الجيش نفسه صار ضحية لنظام فاشي و فاسد عمل علي تجريف الجيش و زج به في دوامة من حروب اهلية لا نهائية — كمال عمر القالوا عنو ( تفتيحة ) طلع ( دقسة ) و لسه يراهن علي امكانية استمرار الحكومة — هانت الزلابية يا ( كيمو ) كان غيرك اشطر —

يكفى ان المؤتمر الوطنى جعلك تلعق حذاءه بعد ان ادعيت معارضتك له دون ان يمنحك سوى الزلة والبوار وكشف كيفية نهمك للسلطة دون ان يمنحك منها شروى نقير ولن يمنحك.كان اشرف لك ان تؤدجى البعة كما محمد الحسن الامين والحاج ادم وتنفذ مباشرة لمبتغاك……………….تفووووووووووووووووووووووووو.

إختشى يا سيادة “الديمقراطى” المتصلبت ,
لعلك تنكر بأن الديمقراطية أتت بغيركم للحكم فى 1986 عندما اختار الشعب حكومة الصادق المهدى و من معه , و نفس الشعب هو من لفظكم و لم يختاركم و حصلتم منه على 6% فقط فى انتخابات حرة نزيهة و وقف ضدكم فى هذه الانتخابات 94% من مواطنى السودان . ف عن أى شعب يختاركم يا تجار الدين ؟

عليك بقراءة مقال الاستاذ سليمان حامد الحاج هنا بالراكوبة الذى أوضح بالأرقام و الإحصاء الحجم الحقيقى للمتأسلمين فى السودان , ربما تصمت و تستحى و تنقلع .
المقال فى هذا الرابط:
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-182010.htm

اتركوا الكلب ينبح وعلي الجمال ان تسير نحو الهدف
لاتعيروا الكوز الوسخان اهتمام
قال الاسلاميين قال
اتن بتكذب علي نفسك برضو يا منافق

game over

والله ووالله وتالا الله لو غلبتنى نفسى ماكنت متصديا لصعلوك مثلك يايها المحامى الفاشل ومدعى السياسة الافشل

*******/اقتباس من كلام المحامى الفاشل/اكد الأستاذ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كمال عمر الامين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي أن المساس بالوطن وكرامته خط احمر

هل احتلال حلايب اليس ابتزاز بسبب محاولتكم الفاشلة مثلكم لقتل حسنى مبارك !!!!! يابنى ادم

اليست هنالك اراضى مستقطعه ((كده حمرة عين ورجالة زى مابقول البشير سيدك ونافع )) من قبل الاثيوبيين والاريتريين والحدود مع ليبيا ؟؟؟؟ يامخلوق

******/اقتباس من كلام المحامى الافشل /مبينا أن الحوار الوطني اتاح فرصة لكافة القوى السياسية لطرح قضاياها وابداء آرائها حول المحاور الستة التي طرحت في الحوار

يا اخى كمال حراااااام عليك لاتكذب نحن موجودون بالسودان سمعنا وراينا وقرانا وتابعنا لحظة بلحظة ماتسمونه زورا وبهتانا وكذبا وخداعا وغشا بالحوار… حراام عليك

*******/اقتباس من كلام المحامى الفاشوش/واشار عمر الى أن القوى السياسية المتحاورة استطاعت أن تصل الى مخرجات في كافة المحاور من شأنها أن تحقق الامن والاستقرار والسلام والتنمية في كل ربوع الوطن،

أن تحقق الامن والاستقرار والسلام والتنمية في كل ربوع الوطن، يكون بزوالكم انتم المتاسلمين من الدنيا والاخرة معا … يعنى يوم القيامة مانشوفكم لا في الجنة ولا النار

(مؤكدا أن الضامن للحوار ومخرجاته هو رئيس الجمهورية).. آها يا كمال عمر لو بكرة رئيس الجمهورية ده لحق الترابي؟؟ تاني ال بضمن المخرجات منوووووو!!!!

يا كلب النظام :
شعب السودان أوعى مما تتصور ويريد الحوار وبدون ضمانات . الشيئ الوحيد الذي يطالب به الشعب هو محاكمة القتله والمجرمين بنفس الكأس الذي شرب منه وبعدها ممكن يتحاور مع من تبقى من الرجرجه والهتيفه إن بغى منهم شخص .
لا لا حوار مع القتله
لا لا حوار مع الفسده
لا لا حوار مع المنافقين
لا لا حوار مع الظلمه

خالد فضل ،،من دواعي التغيير الملحة أن ما ارتكب باسم العرب في السودان من الجرائم ومن الإذلال للآخرين يجعل كثيرا منهم يعيش في حالة رعب من انتقام متوقع ،،

الرحمة لشهدائنا الأبرار من الطلبة الجامعيين الذين أغتالهم نظام عصابة المجرمين بقيادة عمر البشير ؛ في توزيع آثم للقتل والإغتيال الممنهج ليشمل جهات السودان كلها وإثنياته وقواه الشبابية الثائرة قاطبة , والمجد والخلود لأرواح الشهيدين الأخيرين أبوبكر الصديق ابن منطقة المعيلق بالجزيرة ومحمد الصادق ويو ابن أم درمان سليل الجبال الصامدة الشامخة , والتعازي الحارة من قلب أب يعلم معنى الأبوة و?معزّة الجنا? , ويحس ألم الفقد ومرارته لدى الأمهات والآباء والأخوات والأخوان , ولكن العزاء أن الشهداء مثلهم مثل السبط النضيد من رصفائفهم على امتداد 27عاما , قضوا من أجل قضية عامة , وقدموا أرواحهم رخيصة من أجل استعادة كرامة الآخرين فليهنأوا بمنازل الرفعة التي حلّوا فيها في صميم أفئدة الشرفاء من بنات وأبناء بلادهم , ولينعموا عند مليك مقتدر بجنان واسعات وعدالة باذخة وسعة عيش في كنف رحمن رحيم .

هذا أوان التغيير الحاسم دون تردد , فقد فقدت العصابة الحاكمة أي مبرر أخلاقي أو سياسي للبقاء , فليس من المعقول أن يركن الناس الى إدعاءات زائفة عن من البديل , البديل غير جاهز , ذهاب النظام يعني الفوضى إلخ من الحجج التي لا تقف على ساقين , فمن يرى أنّ البديل غير جاهز عليه أنْ يراجع سيرة النضالات المستمرة منذ 1989م , أرتال الشهداء الذين ذهبوا , من أين أتوا؟ أليس من رحم هذا الشعب ؟ فإذا كان هنالك بدلاء للقمع والقتل والإستبداد قدّموا أرواحهم فداء التغيير وهم من رحم هذا الشعب أمهاتهم ع وآبائهم من عامة الناس , فإنّ الأحياء من بنات وأبناء السودان , ومن أجيال الشباب الصاعدة على وجه التحديد هم البديل فليس بالضرورة أن يكون البديل فلان الفلاني , وهل كان عمر البشير الذي يحكمنا منذ ربع القرن وسنتين بديلا ذات يوم ؟ ولا أدري ما هي الجاهزية التي يريدها الناس . ألا يكفي أنّ معظم القوى السياسية الحيّة وذات الوجود الفعلي على الأرض هي الآن في صفوف المعارضة والمقاومة والتصدي , من هم المقاتلون الآن في خطوط النار في دارفور والجبال والنيل الأزرق ؟ أليسوا هم أبناء الشعب السوداني , أين يقف حزب الأمة القومي ؟ والحزب الشيوعي السوداني وحزب المؤتمر السوداني والناصري والإتحاديون الديمقراطيون الشرفاء ؟ أليست هذه هي القوى السياسية السودانية المعتبرة فعلا لا قولا , أين تقف الحركات الشبابية والطلابية الفاعلة ؟ هل تقف في صفوف القتلة وفرق الإغتيال ومليشيات الإرهاب أم تقف وتتصدى وتدفع الدماء والأرواح فداء الشعب , وشعارهم الداوي إمّا حياة تسرّ الصديق أو ممات يغيظ العداء , ولحسن الحظ لم تعد هنالك مساحة رمادية فالعدو بات مكشوفا وواضحا أكثر من أي وقت مضى , العدو صار فئة معزولة من أي وازع ديني أو أخلاقي , خاوية الوفاض من أي سند سياسي أو فكري . فهل يستطيع أي عنصر من جماعات الإسلاميين الدفاع الآن عن المليشيات التي تقتحم الجامعات وتغتال الطلاب ويطمع في استجابة الناس لما يقول ؟ هل يستطيع أكبر وأفصح مطبلاتي الدفاع عن انهيار العملة الوطنية والإنهيار الإقتصادي سوى بترديد العبارة الممجوجة عن الحصار الأمريكي , أمّا العجب العجاب فيمن يخشى من الفوضى , بالله ! هل هنالك فوضى أكثر من تسليح جماعات الإغتيال وفرق القنّاصة لقتل الناس في الشوارع كما حدث في هبة سبتمبر2013م ثمّ الزعم السخيف عن السيارات بدون لوحات , هل هنالك فوضى أكثر من هذه , ما هي ؟ أن يطرق باب منزلك طارق وعند فتحه يطلق عليك الرصاص ؟ ما الفرق بين من أطلق وما يزال يطلق الرصاص على صدور الشباب والشابات والطلبة والطالبات في الشوارع والجامعات وبين طارق باب منزلك ليفرغ على رأسك وصدرك رصاص الغدر والخسّة والنزالة , ما الفرق بين روح أيّ منّا وروح محمد الصادق أو سارة عبدالباقي أو عوضية عجبنا أو التاية أبوعاقلة ؟ ما هو الإستقرار الذي ننشده وجماعة من القتلة تنجب سلالة من السفاحين .أو ليس عدد مقدّر من وزراء وقيادات اليوم هم من حملة السيخ وجماعات العنف البدني واللفظي في الجامعات خلال عقد التسعينات , فمعيار الترقي لدى العصابة هو قدرة الفرد على الإيذاء المادي والمعنوي , أو ليس رأس الفئة المستبدة وعدد من طاقم استبداده في عداد المطلوبين للمحاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية ؟ هل التهم المجّهة إليهم تتعلق بإبادة أشجار المسكيت في مشروع حلفا الجديدة ؟ أم تهم إبادة بشر وإغتصاب نساء وتطهير عرقي وجرائم حرب أرتكبت بالفعل ضد مواطنين سودانيين في أقليم اسمه دارفور (لمن يريدون طمس حتى اسم دارفور ) وكأنما الجرائم تسقط بالإستفتاءات المضروبة ! أليست هذه هي الفوضى لمن يخشون من سيادة الفوضى بسقوط نظام الفوضى ؟ أليست الفوضى هي تسليح القبائل وتشوينها وتكوين مليشيات القتل والنهب ليس في مناطق النزاعات فحسب بل في سوح الجامعات , قل لأي عنصر أمن من طلبة الإستبداد عمّاذا تدافع لماذا تقتل زميلك الطالب في الجامعة ؟ سيتردد ألف مرّة قبل أن يختلق سببا , لم يعد للإسلام والدفاع عنه موقع بعد انكشاف حيلة المتاجرة باسم الاسلام , سيقول لك لأن العبيد يريدون سحق الأضان الحمراء في السودان , ويا لها من فرية ماكرة وحيلة قاصرة , لماذا يتخوف ناس الأضان الحمراء من انتقام متوقع من السود في السودان ؟ الإجابة الصريحة لأنّ ما ارتكب باسم العرب في السودان من الجرائم ومن الإذلال للآخرين يجعل كثيرا منهم يعيش في حالة رعب من انتقام متوقع , وقد لعبت الفئة المستبدة من عصابات القتلة على هذا الوتر كثيرا , وهذا أيضا من دواعي التغيير الملحة والعاجلة فالسودان لجميع السودانيين لا فرق بين أحدهم والآخر الا بمقدار العطاء والقدرات , هذا هو برنامج التغيير المطلوب الممهور بدماء الشهداء الأبرار والمعلن في برامج كل قوى التغيير . هذا أوان التغيير لأنّ السلطة تحولت الى مليشيا تقتل الناس ولا تملك حلا لأي مشكلة معيشية فالفقر والضنك وغلاء الأسعار وانعدام أبسط الخدمات وصل حدّا يصبح فيه من العسير على الإنسان في السودان من البقاء على قيد الحياة لذلك انتشر السرطان والفشل الكلوي والضغط والسكري , وتفككت الأسر وعمّ الطلاق وراجت المخدرات والمسكرات فهل كل هذه الموبقات ليست من مؤشرات الفوضى وغياب أي سلطة وانسداد الأفق أمام عصابة المجرمين , ليس أمام أرباب القتل والعنف سوى السير الى آخر الشوط في ولوغهم في الدماء , ولكن حتما سيول الدماء لن توقف تيار الشعب وإرادته وعزيمته , فالفجر آت رغم بأس الطغاة وغدا تشرق الشمس على وطن جديد وشعب سعيد غدا غدا .

وهل الديمقراطية عند الإسلاميين الذين جاؤوا إلى السلطة بانقلاب عسكري وقتلوا وشردوا وعذبوا أبناء الشعب ودمروا الوطن؟ اريحونا من كمال عمر الذي أدمن الظهور الإعلامي وأصبح يدافع عن الإنقاذ أكثر من صاحب مقولة أحس الكوع الذي رماه البشير في سلة مشكلاته بعد أن ملأ الدنيا بتصريحاته الهوجاء وعنترياته الجبانة

إقتباس:
(الديمقراطية عند القوى المعارضة أن لا تأتي بالإسلاميين في سدة الحكم وإن اختارهم الشعب،) .

سبحان الله ,
فعلاً إنتو ناس لا تختشون وماعندكم حياء ولا أخلاق ..
ديمقراطية شنو دى الجابتكم للحكم ؟؟
و ياتو شعب دة الإختاركم لتسلم السلطة و أنتم لاتمثلون سوى 5% من شعب السودان ؟؟
هل نسيت ايها الكذاب المراوغ بأنكم سرقتم البلاد فى ليل بهيم عبر دبابات فى يونيو 1989 ؟؟
و هل نسيت كذب شيخكم على مواطنى السودان فى هوية الإنقلاب فى أذهب يالبشير للقصر رئيساً و شيخكم المجرم للسجن حبيساً ؟؟

أنتم فئة مكروهة من شعب السودان و ذاد المواطن من كرهه لكم بعد ان إكتشفكم على حقيقتكم كتجار دين هدفكم دنيوى فى السلطة و الثروة , و فى 27 عاماً متواصلة عملتم على تحطيم الوطن و فصل ثلث أراضيه فى الجنوب و تحطيم أخلاق شعبه بنشر الدعارة و المخدرات و إغتصاب الاطفال ,

اشياء لم تكن موجودة من قبلكم التى كانت مشروعكم الحضارى الذى بشرتم به مواطنى السودان , فيه فقد المواطن أرضه و عِرضه و امواله و مواردة و ممتلكاته التى نهبتوها من دون أى وازع دينى او اخلاقى يمنعكم , و جعلتو أجياله القادمة مكبلة بعشرات المليارات الدولارية من الديون التى تحصلتم عليها بحجة مشاريع تنمية و التى دخلت جيوبكم الخاصة .

لكن مهلاً يا شرازم الإفك و الضلال غداً تشرق شمس الحرية و الإنعتاق من سلطتكم الغاشمة و عندها سوف يأتى بكم الشعب فرداً فرداً للمسآئلة و للقصاص و لإسترجاع امواله المنهوبة حتى ولو هربتم لكوكب آخر , و ان غداً لناظره قريب .

الشعب يريد إسقاط نظام صبية الترابي يا (كمال عمر) و إستعادة الديمقراطية حتى نتفادى ما حدث في تلك العواصم العربية التي سقطت في وحل الفوضى وسقط حكامها وتدحرجت رؤوسهم من الكراسي وبعضهم ولى هاربا والاخر رمي في السجون والاخر مستمرا في قتل شعبه وتدمير بلاده في سوريا ,دون أن تطلق رصاصة واحدة ضد جيوشهم… أن خلطكم للاوراق ايها الاراذل لن تنطلي على من يملك ذرة عقل . فأين الثرى من الثريا!!!

الزول النباح دا كان مختفي ليهو كم يوم بعد موت الترابي و تسريبات كلام الترابي في قناة الجزيرة , لكن ظهر تاني من أول أمس عشان يطبل للحكومة و للحوار الوطني حيى يهدوا الناس من المظاهرات .
أمس سمعت واحد من ناس الحكومة قال ما بيرضوا من المخرجات التي ضد ثوابتهم لأنهم دولة شريعة !!!!!

وقال كمال إن الديمقراطية عند القوى المعارضة أن لا تأتي بالإسلاميين في سدة الحكم وإن اختارهم الشعب، مبينا أن الدعوة لإسقاط النظام على طريقة تحالف قوى الاجماع اصبحت غير مجدية، لافتا الى ماحدث في دول الربيع العربي والتي تحولت الى حروب اهلية .

نعم هذا هو الذي يجب ان يحصل بعد الان .
الم تنقلبو على الديمقراطية لانها اتت بغيركم للحكم ؟
اذا عادت الديمقراطية وهى عئدة وراجحة رغم انف الكيزان يجب ان لايكون هناك حزب على اساس دينى
ويجب ان يتضم الدستور على ذلك وبكل وضوح
كفاية استهبال باسم الدين
ن
لا للفساد باسم الدين
لا للاستبداد باسم الدين

انتوا اصلا ليس لديكم اي سند شعبي لذلك اتيتم بالانقلاب والحمد الله الذي كشفكم للشعب حتى يعلم تجار الدين

الله يقرفك ويقرف يومك ياكمال سجم حل عن سمانا وكلامك مكرر ىا مرتشي انت بدوك كم دولار وتجي تتكلم لو سمحت ممكن تنطم وتنقطنا بسكاتك

حوار الوثبة الكاذب شارف علي اكمال شهره السابع — و طفحت الفضائح بتزوير التوصيات و المخرجات و انفض السامر و انهار المعبد — و تاني مافي زول جاييكم و مافي زول شغال بيكم — عجينكم العجنوه عوسوا براكم ولعوا صاجكم و جيبوا طبقكم — الفيكم اتعرفت — نافع علي نافع قال للترابي في آخر يوم في حياته ( ما عندنا جيش و ما عندنا حزب و باقي لينا جهاز الامن عشان كدا لازم نسلحوا ليسد الفرقة ) — حركات دارفور المسلحة و جيش الحركة الشعبية / شمال تمتلك القدرة الكافية علي تأديب جهاز الامن ( ادب المدائح ) و الجيش في النهاية جيش السودان و سوف ينحاز حتما للشعب السوداني و لا احد يشك في ذلك — لان الجيش نفسه صار ضحية لنظام فاشي و فاسد عمل علي تجريف الجيش و زج به في دوامة من حروب اهلية لا نهائية — كمال عمر القالوا عنو ( تفتيحة ) طلع ( دقسة ) و لسه يراهن علي امكانية استمرار الحكومة — هانت الزلابية يا ( كيمو ) كان غيرك اشطر —

يكفى ان المؤتمر الوطنى جعلك تلعق حذاءه بعد ان ادعيت معارضتك له دون ان يمنحك سوى الزلة والبوار وكشف كيفية نهمك للسلطة دون ان يمنحك منها شروى نقير ولن يمنحك.كان اشرف لك ان تؤدجى البعة كما محمد الحسن الامين والحاج ادم وتنفذ مباشرة لمبتغاك……………….تفووووووووووووووووووووووووو.

إختشى يا سيادة “الديمقراطى” المتصلبت ,
لعلك تنكر بأن الديمقراطية أتت بغيركم للحكم فى 1986 عندما اختار الشعب حكومة الصادق المهدى و من معه , و نفس الشعب هو من لفظكم و لم يختاركم و حصلتم منه على 6% فقط فى انتخابات حرة نزيهة و وقف ضدكم فى هذه الانتخابات 94% من مواطنى السودان . ف عن أى شعب يختاركم يا تجار الدين ؟

عليك بقراءة مقال الاستاذ سليمان حامد الحاج هنا بالراكوبة الذى أوضح بالأرقام و الإحصاء الحجم الحقيقى للمتأسلمين فى السودان , ربما تصمت و تستحى و تنقلع .
المقال فى هذا الرابط:
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-182010.htm

وهل انتخبكم الشعب؟
وهل أنت مسملون حقا؟

والله لو عن طريق الصناديق النزيهة لن تصلوا الى سدة الحكم إلى يوم يبعثون..

كمال عمر؟ هذا الرجل فقد ظله و عقله .. و اصبح يعوس و ينبح و يعوي بعد ان لوح له اخوانه في عصابة المؤتمر الوطني بعظم به بعض اللحم و منصب في الحكومة الرسالية ….
الديمقراطية ليس من حق كمال عمر او اي احد من عصابات الاسلامويين بالحديث عنها .. فهم مبدأ قالوا انها من الشرك و الكفر و لا علاقة لها بالاسلام …
و عموما فالثورة قادمة لا محالة …. و السودان الحر الديمقراطي لن يكون فيه مكان لجنود ابليس من الفاسدين المجرمين … من اساسيات الثورة القادمة تصفية المجرمين .. الاسلامويين مثل الورم السرطاني يجب استئصاله بالكامل و معالجة اثاره بالاشعاع و الكيماوي حتى لا يعود و ينتشر