بسبب مادة نشرتها (الراكوبة): نيابة جرائم المعلوماتية تصدر أمر قبض وتحقق مع الصحفية (سارة تاج السر)

احسن حاحة في الخبر علمنا انهم يقرأ ون الراكوبة وكمان التعليقات ÷÷÷÷÷÷÷÷

نحتاج توضيح من الراكوبة.

هل تشكل تعليقات القراء مشاكل قانونية ، للكتاب و الصحفيين؟ أم المسألة حركات من الحكومة لتخويف الرأي العام أو وسيلة ضغط على الراكوبة لعدم نقل أخبار الصحف للحد من شعبية الراكوبة و إنتشارها.

وأرسل وكيل نيابة جرائم المعلوماتية، صهيب عبد اللطيف، خطاب إلى (إتحاد الصحفيين السودانيين) بشأن رفع الحصانة الصحفية عن الصحفية (سارة تاج السر)، تمهيداً للقبض عليها….
ببساطة بتاع الصحفيين يقول لهذا الاهبل صهيب لا..
لما البشير يسمح برفع الحصانة من الحرامية عينك ياتاجر قول ليهو تعال…

هؤلاء هم خفافيش الظلام الذين يهابون الحق والحقائق , يعشقون الظلام ويخافون من النور والتنوير.
مما لا شك فيه أن الصحفيين أصبحو مصدر إزعاج لبرلمان الخج الذين لا يمثلون سوى انفسهم و مصالحهم الذاتية ,
بعض الصحف اصبحت مصدر إزعاج لاعضاء البرلمان و خاصة الذين يعشقون العمل في الظلام و يهابون كلمة الحق و هم يتصببون عرقاً ويرتجفون من سماعها ,

المحاولات الفاشلة التي يقوم بها البرلمان بين الفينة والأخرى للنيل من الصحف والصحفيين وتضييق الخناق عليهم لن تؤتي ثمارها، وكان في إمكان برلمان الصفقة والتهليل أن يسعى لتحريك عجلة التنمية المتوقفة والدولار الذى وصل سعره الى السماء وترك إثارة الفتن و الغتغتة و التعتيم و القضايا الهامشية جانبا، لأنها أصبحت مكشوفة تماما, فالبرلمان و مسئوليه لا يجيدون إلا التذمر و المراوغة والخداع والكذب الفاضح .

و هل يعلم السيد مدير الشئون الإدارية بالبرلمان الرشيد محمد أحمد بأن اعضاء البرلمان هم شخصيات عامة يجب على المواطن معرفة مايفعلونه ؟ شخصيات عامة للمواطن الحق فى مسآئلتها و محاسبتها , و هل يعلم السيد المدير بأن المواطن هو من يدفع رواتبهم الشهرية و إمتيازاتهم و مخصصاتهم و كل العز الذى هم فيه ؟؟
نعم المواطن يجب ان يعرف أين تذهب أمواله و ماذا يفعل الذين قالو بأنهم يمثلونه و ذلك عبر الصحف و الصحفيين الذين هم عين و أُذُن المواطن ..

و هل الصحفية المثابرة الاستاذة سارة تاج السر إختلقت هذا الخبر من خيالها أم ان الخبر حقيقى و حدث فى ارض الواقع ؟؟

و هل واقعة (انتحال أربعة مدراء إدارات بالمجلس الوطني صفات رؤساء لجان) خبر وهمى لم يقع ؟ و إن حدث فهؤلاء الاربعة مدراء أصبحو مجرمين ومزورين خانو الامانة يجب معاقبتهم وليس التستر عليهم ومحاولة تبرأتهم كذباً من جُرم إرتكبوه .
خافو الله فى هذا الشعب الصابر يامسئولى الغفلة يا اهل المشروع الحضاري الرايح !!

ما لا تدركه الطغمه الحاكمه ان الاستاذه ساره وبحكم انها صحفيه فهى رسميا تكتب وتنقل الخبر لصحيفتها فقط ولا علاقة لها بمن ينقل عنها او عن صحيفتها سواء الراكوبه او القارديان . ساره فقط
Repoter
كما ذكر الاستاذ Abu
فى معرض تعليقه الجميل . اما الكاتب الكبير خالد عثمان فخير للنيابة ان تقنع منه لانه لا وجود له وشكرا .

الحادثة دي كشفت…نعم
كلنا عارفين ان لنظام الكيزان جيوش من الالكترونيين بالآلاف وعندهم عمارات كبيرة وشقق كبيرة في كل مدن العاصمة
ده غير مجموعة (الجهاد) الالكتروني بتاعت العنصري علاء الدين يوسف
ديل جندوا كل طلاب الالكترونيات في الجامعات لجهاز الامن
انتوا يا ناس الراكوبة اعرفوا ان حتى مداخلاتكم دي في ناس برصدوها ويكتبوها
وهناك ادارات الاختراق للبريد الالكرتوني
الجماعة ديل تعبانين جدا
عشان كدا سهر الجداد ولا نوموا

للمصلحة العامة.. ولمن فاته المولد..ادناه تعليق الاخ [خالد عثمان].. الذي وضع به النقاط فوق الحروف له منا الشكر والتقدير..

تاني افتح 100000000000 بلاغ

الجماعه الإنتحلو شخصيات رؤساء لجان بمناصب وزراء أتحاديين و زورو هذه البطاقات كان هدفهم الحصول عل امتيازات هذه الوظائف والسر في إنو البطاقات إستخرجت في 2009 و إنتهت في 2010 والمده الزمنية البسيطة دي كان الغرض منها إستخراج أراضي سكنية درجة أولى في منطقة الأندلس ، وهذه القطع السكنية تم منحها لرؤساء اللجان في ذلك الوقت بالإضافة إلى إمتيازات أخرى منها تمليك عربات حكومية بأرخص الاثمان وهؤلاء الأشخاص الاربعة هم :
1/ تاج الدين عثمان ووظيفته حين التزوير نائب الامين العام للشؤون المجلسية ، والان يشغل وظيفة الأمين العام المساعد للشؤون العامة.
2/محمد المبارك ووظيفته حين التزوير مدير الإدارة العامة لأعمال اللجان ، والان يشغل وظيفة الأمين العام المساعد للشؤون المجلسية.
3/الطيب محمد عبدالرحيم ووظيفته حين التزوير مدير الحسابات ، والان وظيفة المدير المالي.
4/ الرشيد محمد أحمد الفكي ووظيفته حين التزوير مدير الشؤون الإدارية ووظيفتة الان مدير الشؤون الإدارية.
بالإضافة إلى انو الامين العام الحالي عبدالقادر عبدالله معاهم في نفس التشكيل الإجرامي مافي أي قرار ولا حايتم محاسبتهم ، فالشكيه إلى الله وحسبي الله ونعم الوكيل.