أقرب رجل للبشير عميل الموساد

ربما اعتبرتم كلامي هذا مبالغة ولكن بعد حين ستعرفون انه مقدار بسيط من حقيقة ضخمة اسمها الاختراق الماسوني والصهيوني ليس لعمر البشير وانما كل التنظيمات الاسلاموية:
علاقة اليهود بهذه الجماعات بدأت منذ الافغاني ومحمد عبده والذين يسميهما فقه الكيزان بالامامين وهما كانا على صلة مباشرة مع الماسونية العالمية واستمرت الماسونية على صلة بهذه المجموعات حتى تم تاسيس تنظيم الاخوان المسلمين بمجهودات المخابرات البرطانية ومباركة الماسونية كتنظيم يهدف الى خلق الفتنة والنقسام في المجتمع المسلم ليؤدي ذلك للاحتراب بينهم
هذا التنظيم نشأ هكذا وظل مخترقا بعملاء الماسونية العالمية والمخابرات وذلك بهدف اول يتمثل في قيادته نحو خدمة اهداف الماسونية العالمية وسياساتها وكذلك ما تفرع منه من تنظيمات مثل الجهاد والقاعدة
لذلك فالفاتح عروة وان كان مكسبا للموساد الا انه ليس بداية صلة الصهيونية و الماسونية بنظام مثل الانقاذ.

والحق يقال —- اني افترض في قراء الراكوبه الذكاء والمقصود من زالكم التقرير بعماله الفاتح عروه — وليس ذلك ما اود ان اشير اليه —ولكن ما اود الاشاره اليه هو من وراء ذلك التقرير —ومن الزى يستخدم سياسه الممنوع ونشر الغسيل –بلا شك ودون اى اجتهاد انها سوداتل — تلك الشركه الخاسره في الاداره والخاسره ايضا في سياسه التشهير ببساطه لعبهم مكشوف—–

عرض ممتاز , وانتباهات مهمة خالص , مما يدل اهمية ومصداقية هذا الكلام , الصرخات الهستيرية , المنبعثة , من الحناجر الكيزانية المعلقة اسفل المقال

ابوزكريا واحد لاغير ونعم الاسم علي دينار اماانت ياالمهووس الموسادي شوف ليك غراب جزه;( ;( :lool:

ربما صدق صاحب المقالومنالك دلالات على أن عروة إستفاد كثيرا من الإنقاذ مما يدل على أنه مدين لها بالكثير فهو صاحب مخطط التاكا للسكن البستاني ببحري والكدرو والعزبة , وحتى زمن ليس بالبعيد كانت هنالك مشكلة هي أن هذه الأراضي زراعية وعمل بطرق غير مشروعة لترفيعها لأراضي سكنية ومازال النزاع فيها قائما بين عروة والمالكين لهذه الأراضي

بالتأكيد وهذا معلوم جداً، إنه ومعلوم جداً أن الشبكة المأسونية في السودان متوّسعة جداً وقد بدأ التخطيط للمأسونية في السودان منذ الإستقلال، وهي حالياً تضمن الكثير من الأشخاص كما أن عروة هو فقط الجناح اليمين للفريق، حيث يلعب في خط الدفاع كل من الزبير طه والوالي والليبرو هو عبدالرحيم حسين وزير الدفاع، ديل كلهم وغير التشكيلة القاعدين إحتياط والصادق المهدي والترابي ونقد وغيرهم هم عبارة عن معارضة مبتذلة تم تكوينها من قبل الموساد نفسه ،، وحتى المواطنيين السودانيين تم التعاقد معاهم فرداً فرداً بعقود ضمت أرقام وصلت لملايين الدولارات، وأتذكر قبل كم يوم وجدنا واحد من أهلنا العوض واضع نجمة داؤود الزرقاء في أعلا بقالته المتواضعة، عندما سألناهو ما هذا، قال أنه حجاب أحداه له أحد أبناء الحي، والذي بالضرورة قد قبض هذا الثمن وبلا شك …..

السادة المواطنين السودانيين، لا تصدقوا هذا الكلام الذي أكتبه لكم فانا نفسي عميل موساد ورقم بطاقة عضويتي هو MOSAD 21923 وبكرة حيرقوني لووووووووووووووووووول!!

اضيف بأنهم أيضا فجره في الخصومه لايتوالون عن كشف سوءات بعضهم البعض دون أدني وازع من أخلاق أو ضمير والأمر برمته لايعنينا من بعيد أو قريب فهي معارك شخصيه فيما بين متخاصمين من مستوى واحد من السوء والضحاله وعدم الأخلاق والمعركه التي أقصدها هي المعركه التي تدور رحاها من زمن بين شركه ناجحه تسيطر علي سوق الاتصالات في السودان وهي شركة زين ويقودها الآن الفاتح عروه ولا يعزى نجاح زين لأن الفاتح عروه مبدع أو لأن امكاناته العلميه والأداريه خلاقه اذ يمكن ان تحقق نجاحات أكثر حتي بدون الفاتح عروه وشركة فاشله بامتياز وهي شركة سوداتل ويقودها الآن عماد الدين حسين ويعزى فشل سوداتل لكل ذو بصيره الي فشل الشيخ عماد الدين حسين و تناولتها الصحف اليوميه خصوصا صحيفة الأحداث التي تملك اسرار عجيبه لهذا النزاع ولا تخرج هذه المقاله عن كونها جزء من الحمله الشرسه التي يقودها عماد الدين حسين ضد الفاتح عروه مما يدعونا للحكم علي كاتب المقال بأنه مأجور وبدراهم معدوده .