فتحي الضو: القادم أسوأ بعد العنكبوت.. نعم حدث تواصل بيني والمحكمة الجنائية الدولية

حوار عبدالوهاب همت
في إطار تدشين كتاب (بيت العنكبوت) أسرار الجهاز السري للحركة الاسلاموية في السودان قام الاستاذ والصحفي المعروف ومؤلف الكتاب ذائع الصت بعقد عدة ندوات في عدة ولايات أمريكية , اضافة الى جولات شملت عدداً من الدول الاوربية, والراكوبة حرصاً منها على المتابعة سألت الاستاذ فتحي الضو عن تلك الجولة ونتائجها فقال:
امتدت الجولة لقرابة لأكثر من شهرين، وشملت الأولى زيارات داخل الولايات المتحدة في ندوات بكل من ولايات أيرزونا وميتشجان وواشنطن (سياتل) وفرجينيا وفلادلفيا ونيوجرسي، وشملت الجولة الثانية مدناً أوروبية في إنجلترا (كارديف ولندن ومانشستر وبرمنجهام) ثم أيرلندا (دبلن) وفرنسا (باريس) وهولندا (لاهاي)
ما هوالغرض من الجولة؟
بالنسبة إلى أوروبا كانت بدعوة من مركز شفق للنشر والإنتاج الإعلامي، وهو مركز جديد قام بتأسيسه الزميل نزار عتيق في مدينة أكسفورد وبعض الحادبين في هذا المجال،وقد
كانت بهدف تدشين كتاب بيت العنكبوت/ أسرار الجهاز السري للحركة الإسلاموية السودانية، إلى جانب تقديم ندوات تناولت الأوضاع السياسية الراهنة في البلاد بعد استحكام الأزمة السودانية على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية وعلاقة ذلك بما تناوله الكتاب من موضوعات شتى خاصة بالكيفية التي تدار بها البلاد من قبل الأجهزة الأمنية، وتحديداً الجهاز العقدي للحركة الإسلاموية والمسمى بجهاز الأمن الشعبي وممارساته القمعية التي يندي لها الجبين.
وهل كان لهذه الندوات وماتناوله الكتاب مردود واضح؟
من الناحية العملية وضحت عن مدى الاقبال الكبير الذي حظي به الكتاب في أوساط السودانيين في دول المهجر والمنافي، وقد تجلي ذلك في الحضور والحوارات التي تناولت ما تعرض له الكتاب من قضايا هي موضع الهم السوداني المقيم، وكانت حوارات شفافة وتساؤلات عميقة كشفت عن متابعات حثيثة لما يجري داخل الوطن.
التساؤلات التي دارت حول الكتاب يمكن القول إنها جميعاً تركزت حول الظروف والملابسات التي انتجت الكتاب، وبالطبع يشمل ذلك الكيفية التي يمكن أن يصاعد فيها الكتاب الحراك السوداني الدائر. وما الذي يمكن أن يحدث بعد معرفة أسرار ذلك الجهاز القميء ومالآته وردود الفعل من قبل القائمين على الدولة بوجه عام والقائمين على الجهاز بوجه خاص.
هل هناك ثمة إجابات على تلك التساؤلات؟
بالطبع لكل سؤال إجابة، منها الاجتهادية ومنها العملية، ما أستطيع أن أقوله على المستوى العملي، أن الكتاب فاجأ وأربك الجهاز وأحدث ردود فعل قوية داخله، ومن المؤكد أن ذلك شمل استجوابات واسعة لكل العاملين فيه، وذلك في محاولة لمعرفة الكيفية التي تسربت بها تلك المعلومات. وكنت قد علمت أن اجتماعات متوالية على مستوى القيادة ظلت مستمرة واعتقد أنهم بصدد مراجعة شاملة للهيكل الإداري، وعمل الدوائر المختلفة، وبالضرورة يشمل ذلك تغيير الخطط والاستراتيجيات، ولكن اعتقد أن ذلك لن يتأتى بعد أن يتم تفكيك هذا الجهاز طوبة طوبة، بمثلما ذكرت ذلك بصورة صريحة في مقدمة الكتاب.
ما الذي يمكن استنتاجه من كل ذلك؟
اعتقد لقد عرى الكتاب نظرية القبضة القمعية، فقد كشف عن أن هذا الجهاز مجرد نمر من ورق، برغم الإمكانات الضخمة التي تصرف على الأجهزة الأمنية والدفاعية التي بلغ الصرف عليها أكثر من 70% من الميزانية العامة على حساب الصحة والتعليم وسائر الخدمات التي تخلت عنها الدولة وأصبحت دولة رعاية لسدنتها والقائمين عليها بما أفقر البلاد والعباد وفاقم من المعاناة التي طالت كل شيء الآن.. كل شيء.
استنتاجات على المستوى الشخصي بعد كتابين تناولا الأجهزة الأمنية، الأول كتاب الخندق/ اسرار دولة الفساد والاستبداد في السودان وهو معني به جهاز الأمن والمخابرات، والثاني بيت العنكبوت/ اسرار الجهاز السري للحركة الإسلاموية السودانية؟
أولاً ظل النظام القائم في السودان منذ أكثر من ربع قرن يدير الدولة بطريقة ماسونية، ومن المؤكد في ظل انعدام الحريات وغياب الشفافية والديمقراطية تراكمت في أجهزة الدولة أطنان من المعلومات السرية جراء ممارسات تلك الأجهزة القمعية، ولكن المجتمع السوداني معروف بحبه للحريات العامة، ومعروف كذلك بميوله الغريزية نحو الشفافية، واستهجانه العنف والقمع نظرا للعاطفة الجياشة التي تشكل أحد أحزمة ترابطه ونسيجه الاجتماعي، وبالتالي فإن الممارسات التي ترتكبها الأنظمة الدكتاتورية وبالذات النظام القائم، تجد نزوعاً نحو كشف هذه الأسرار حتى يعلم بها الناس. بناء على ذلك هذا النظام إلى زوال ولكن هناك حقيقة أزلية تؤكد أن جرائم القتل والعنف والقوة المفرطة التي استخدمها هذا النظام ستظل وصمة عار في جبين الحركة الإسلاموية حتى يرث الله الأرض ومن عليها.
على مستوى الأجهزة نفسها؟
ذلك يقودني إلى نقطة جوهرية هامة وهي أن هذا النظام غرر بالكثيرين الذي لا ينتمون لهذه الحركة بوسائل شتى، وبعضهم استجاب لذلك بدوافع الحاجة والعوز وبعضهم بدوافع أخرى، واعتقد أن الكثيرين بعدما كشفنا عن ممارسات هذا النظام أصبحوا يتساءلون عن جدوى تحملهم لأوزار لم يشاركوا فيها. ذلك ما يمكن أن يقود إلى مزيد من الهروب من هذه الأجهزة الأمنية القمعية.
هل ذلك يعني كتاب آخر؟
ممارسات النظام عبارة عن كتاب مفتوح لا تحتاج لكتاب، ولكن ما أفعله أنا هو تركيز بؤرة الضوء على شخصيات بعينها وكشف أفعالها الفاضحة، وذلك بالطبع يعني أن الرسالة مستمرة ويمكنني القول إن القادم أشد وطأة، بل أسوأ من العنكبوت، لا سيما وقد ذكرت بوضوح أن لدي المزيد من الوثائق التي يمكن أن تزلزل أركان النظام.
تسرب خبراً عن تواصل بينكم والمحكمة الجنائية؟
ذلك شيء طبيعي فإن جرائم القتل والإبادة الجماعية التي ارتكبها النظام أو أي نظام قمعي هي من صميم اهتمامات المحكمة الجنائية. والواقع إنني أعلنت بوضوح أنه لا غضاضة ولا تردد للتعامل مع المحكمة الجنائية أو أي جهة تتوخى العدالة طالما إن هدفها درء الظلم عن الضحايا والأبرياء. والمعروف إن مثل هذه القضايا تعدت الحدود الجغرافية وأصبح الاهتمام بها كوني، تلك حقيقة ظل تجاهلها نظام الخرطوم وسدر في غيه. ولهذا صار موضوع المحكمة الجنائية همه الأكبر الذي ينام ويصحو عليه.
علمنا بأن هناك مشروعاً لترجمة هذا الكتاب لأهمية ماوردت فيه من معلومات ووثائق ممدى صحة الكلام؟
بالطبع هناك مشروع في هذا الصدد لان الكتاب مثلما استلفت أنظار المحكمة الجنائية الدولية, فمن البديهي أن يكون هناك أطرافأخرى ير سودانية مهتمة بهذا الصدد, وذلك مايؤكد كونية القضايا الجنائية التي لاتسط بالتقادم حتى لايسدر الديكتاتوريون في يهم وممارساتهم اللاانسانية.
الحقيقة أن هذا النظام منذ قدومه … وهى يعلم تماما غير مرغوب فيه … عشان كدا أخفى ثوبه بأنهم ليسوا بجبهة اسلامية … حظر تجولهم استمر سنوات طوال … وحتى الآن بصورة غير معلنه … قتلوا وشردوا ونهبوا … الخ القائمة .. ولاىزال النظام في الخرطوم في مربعه الأول … كل همه التأمين … ملعون أبوك بلد … 27 سنة وتظامها لايزال خائف وكل همه أمن النظام … دباباته منذ 89 في الشوارع … أيها المؤتمرجية … الأمن لو أستمريتوا 100 سنة ليس بالقمع والقتل والتشريد والدبابات في الشوارع … والتخويف … أمن النظام بإلتفاف الجماهير حول النظام … وذلك بتوفير ضرورات الحياة ومستلزمات العيش لهذه الجماهير (الشعب) … وتحقيق متطلباتها … في عيشة كريمة … وذلك ببناء إقتصا قوى .. ومشروعات مدروسة تساعد في تطور الدولة … ولكن كل ذلك الآن tOOOOOOOOOO LATE بعد 27 سنة … حتى لو صدقتوا في كل شيء … من من الشعب سوف يصدقتكم وأنتم تكذبون عليه 27 سنة … وحتى لو استدرتوا كما استدارت الطائرة المصرية 360 درجة قبل سقوطها في المتوسط لن تجدوا من يسمع لكم أو يصدق معكم من دول العالم وفعائلكم أضحت مكشوفة… الحل واحد … وليس غيره حل … أن تعترفوا بفشلكم … وتسلموا الأمانة للشعب … خيراً لكم من المضى في قيكم… الذي لو جمعتم مليارات العالم لن ينصلح الحال وأنتم في سدة الحكم….
الأستاذ فتحي الضوء فارس يحارب بقلمه, ندعوك ان تسير في فضح العصابة الحاكمة.
الاخ فتحي ربي يوفقك لمافيه خير البلاد والعباد
إلى الأمام الأستاذ فتحي الضو وأمثالكم في الخارج وأمثال عثمان شبونه في الداخل وآخرين قابضين على الجمر في الداخل والخارج نعول عليكم كثيرا لكنس الأبالسة إلى مزبلة التاريخ بأذن الله تعالى
نرجو من الراكوبة إرسال المقال الذي تم فيه تصحيح عناوين كتاب بيت العنكبوت التي تم تشويها بواسطة العصابة
ان الحظر الذي يمارسه الكاتب على الكتاب اكثر من حظر الكتاب من قبل جهاز الامن والحكومة السودانية..
وعلى فتحي الضوء البحث في امكانية تنزيل الكتاب مصوراً pdf في موقع الكتروني مام للاستفادة من الكتاب وتكوين رأي عام قبل ان يتحول الكتاب الى كتاب تاريخي لا قيمة له.
فمثلا لو كتب احدهم كتاب عن حملات الدفتردار الانتقامية وملاحقة اسماعيل باشا للمك نمر والفظائع التي ارتكبتها القوات الانكشارية .. تكون لا قيمة لها..
عازه في الميزان مهداة للكاتب الجسور فتحي الضو بصفة خاصة
ولكل كتاب الراكوبة الشرفاء و زملاء القراء الكرام في حزب الراكوبة ولكل المهموميبن والمهوسين بحب وأحزان وأوجاع الوطن داخل وخارج الوطن والمسؤولين في ادارة الراكوبة وللفارس الوليد ولطلاب جامعات السوادان في جميع الولايات وللاطباء السودانيين المناضلين تحية حب ومودة واعذروني علي الخطاء ولكل من اراد يعدل او يحذف ويصيغها بصورة له الحق في ذلك فكلنا في الهم شرق
وهي محاولة شعرية متواضعة
من رجل ترك الدراسة منذ مرحلة مبكرة
ولايعرف الأوزان ولا القافية هل تقبلتموها مني ايها السادة الكرام
………………………………………………………….
عازه في الميران
@@@@@@
حالة إكتئآب
وصورة الوطن الحزين
مخزونة في جواي ،
سلبوكِ يا عازه
سلبوكِ بالقوة
معصوبة العينين
رموكِ فوق الأرض
علي القبلة زندية
كبروا ثم سموا الله
ونحروها أضحية
وقسَمُوا اللحم كيمان
والكوز نصيبوكبير
لحماً طري
لحماً نضيف وثمين
نحروكِ يا عازه
نحروكِ بالسكين
نحروكِ امام شعبك
نحروكِ حمرة عين
…………………
الجهل الخوف
الجوع المرض
وخريطة الوطن
الملون بالدماء
في عمق النفوس مخزونة
مراكب الفارس الجسور
فتحي ود الضو
بتنتشل الجثث الفي الدماء غرقانه
والكل منتظر المسيح يا عازه
عشان يحييكِ من الموت
بإذن الله
………………………..
الفرق شاسع وكبير بلحين
ذاك يحذر جيشو ويوصيه
لا تقلع زرعاً
لا تقتل طفلاً
ولا كهلاً
إمراءةً كانت أو رجلاً
وهذا يمسك مصحف
يرفعه كذباً وضلال
كي يشعل حرباً
حرباً بآيات القرآن
ويأمرهم
إنهب
أكسح
إمسح
إقتل
لا تتوان أن تزني
أو تنهك عرضاً
لا تخشي فانت تقتل كافر
عصانا نحن السادة
وذنبك مغفور
وان مت فانت شهيد
والجنة مقامك بإذن الله
……………………
الكل يترجاه
اطفال ورجال ونساء
لا تقتلنا نحن شركاء
في السراء وفي الضراء
مُسلِمنَا وُمسِيحينا
ابناء للوطن الواحد
ودين الاسلام يأمرك
ان تحكم عدلاً وإحسانا
وتشاركنا المسكن
وتقاسمنا الملبس واللقمة
الفرق كبيراً شاسع جداً بين الأثنين
ذاك مؤمن حقاً يخاف الله
وهذا اميرٌ يحب الدنيا
ويتاجر بالدين
ويعرض وطناً للبيع
الجغرافيا والتاريخ وحضارةمروي
وثروات الأرض الِعرض الشعب
في كفة ميزان
وفي الكفة الأخري فاتو وقوانين لاهاي
المشكلة الاساسية ليست فى المعلومات التى يحتويها الكتاب من عدمه ، لانو أصلا ما فى شى خافى المشكلة اننا الان ننشر غسيلنا على العالم والمجهود الذى يقوم به الكاتب ايضا هو صورة من صور الماسى التى يتعرض لها السودان من بنيه ما يقوم به الكاتب عمل سوف ينعكس ضد الوطن وكل هذه الزوبعة ما هى الى دعاية للكتاب حتى يحقق دخلا من المبيعات – حدث بعد قيام ثورة ابريل ان تم حل جهاز امن نميرى رغم ما كان يتمتع به من اماكانات وكشفت جميع اسراره للعالم وصارت البلاد فى حالة فراق امنى كان سببا فى سقوط الديمقراطية الثالثة والانهيار الامنى فى البلاد وتقدم التمرد فى الجنوب حتى سيطر على 90% من اراضى الجنوب وحدثت فوضى كبيرة فى الناحية الامنية – نحن فى السودان نتعامل دون استراتيجية واضحة ودونكم مصر الان قامت فيها ثورة لم يحل فيها اى جهاز بعد الثورة فقط تم تغيير اشخاص واحتفظت البلاد بالخبرة التراكمية للجهاز وحافظت على اسرار الدولة لان هنالك امور اساسية وقطعية لا خلاف عليها ، الدعوة التى يقوم بها الكاتب ايضا تشوه صورة الدين لان الغرب سوف يترجمها لصالحه على اساس ان الحكومة فى السودان اسلاميه وان شكل الحكم فى الاسلام هكذا – والاسلام برى نت ذلك – بالاضافة الى هذه الرحلات التى يقوم بها الكاتب من يمولها ومن اين له بكل هذه الاموال التى يتحرك بها اليست مدعوم من جهة ؟! مصيبتنا فى السودان فى هذا الانسان السودانى الذى لم يستطيع التأقلم مع اى شكل من أشكال الحكم والقوة فى المعارضة وعدم القدرة على العمل عند الحكم – ومصيبتنا فى مثقفينا الذين لا يعرفون حدود الوطن من حدود الحكومات المسالة تحتاج الى معالجة غير – المشكلة ان كل الحركات والجماعات المعارضة تتحرك بدوافع غير وطنية ومنافسة وجرد واستحقاقات ومعظمهم يتحركون من وراء حجب وراءهم دول ومنظمات لا تريد للبلاد خيرا وسوف تلفظهم بعد تحقيق اغراضها لا ارى من كتاب فتحى الضوء اى فائدة للبلاد – اللهم الا ان يجنى الكاتب منه دخلا معتبرا
لك التحية أستاذنا/ فتحي الضو، لقد وُفقت في تعرية نظام الفساد والإفساد. ونحن نتوق إلى المزيد من حفايا هذا النظام المتأسلم!
كيفية الحصول علي كناب بيت العنكبوت
يجب قبض الرئيس و تبديلة بوزير الدفاع فورا لانة ظالم و كذاب و منافق
تحية و احترام و بعد نريد منكم ان يتم تبديل الرئيس الى وزير الدفاع او النائب الاول ولا داعى لكذب و الظلم و الخداع و القروش ممكن تطبع و تسترد الى هولندا فى حالة المشاكل و نعاملهم معاملة عهد عبود كما فعلوا اجدادنا تم طلردهم و اذا ا هولندى لايحترم نفسة ولا يحترم السودانى يطرد فورا و الئيس مشلكلتة يسمع لهم حتى و لو على خطاء
الكل يستمر عدا الرئيس لانة اذنب فى حقكم مسئوليين و الوزراء و الكل يستملر ولا يفصل و لا يهان ابداو السودانى يجب ان يرتاح و الحق حق و دخلت لوزيرة فى صفحة غير موضوع لذا اعتزر لها
الاخ فتحي لك التحيه واننام لم نراك لكن الراكوبه الخبر الصادق وخبرة في مجال الإعلام الغير مريء نشكر إدارة الراكوبه انا اقترح ان يكون في مكان للبيع اقصد الكتاب بيت العنكبوت ونساهم في نشرة داخل السودان والدول العربيه ومن خلال الكتاب يجسد عمل لقناة فضائية في دول المهجر تنشر الاخبار لو تعمل في مجال اليوم ساعتين بث يكون عمل جميل ويشهد له التاريخ ونحاول ننشء صلة ربط مشتركةفي بعض القنوات الفضائية الآخرة العالميه دور العلام واحتكارة المنحاز للحكومه وشكرا
ان الله حرم الظلم فلا يرضاه لعباده معظم الشعب السوداني مظلوم من هذا النظام الذي استحوذ علي ثروات البلاد ووزعها بين رعاياه من افراد المؤتمر اللاوطني وقنن الفساد وافقر البلاد والعباد الخلاص قريب باذن الله والظلم مهما طال امده له نهاية وخيمة
وبعد كل دهنسة النظام الفاسد للأنظمة الغربية وبعد الفصل السابع فيما يتعلق بدارفور، أتوقع أن تكون الخطوة التالية التي تقوم بها حكومات الغرب وأمريكا احتجاز أرصدة أفراد عصابة البشير في كل بنوك العالم وفي سبيل ذلك سيساعد كتاب بيت العنكبوت حكومات العالم الغربي المنافقة التي تسعى إلى إقناع شعوبها بأنها لا تفعل شيئاً إلا بعد حصولها على وثائق وأدلة دامغة على فساد مسئولي الأنظمة المستهدفة. أفراد عصابة البشير “حتاكل نيم” بعد احتجاز أرصدة بمليارات الدولارات سرقتها عصابة البشير من الشعب السوداني وهذا يتفق تماماً مع قوله صلى الله عليه وسلم: “يذهب الحرام من حيث أتى”! قد يتمكن نظام البشير الفاسد من تلافي ذلك وذلك بسحب أرصدة أفراد عصابته من بنوك ماليزيا والإمارات وبنوك أخرى ويأتي بها إلى السودان ويصلح الإقتصاد ويكسب الشعب وبتحدي المجتمع الدولي الرافض تماماً لفكرة إرسال جنود إلى دارفور و تعريض بلاد الغرب لخطر الإرهابيين الإسلاميين – يتحداهم “عديل” ويقول لهم: (نتحداكم تعالوا) وهذه خطوة شجاعة ولم نعهد شجاعة على البشير وعصابته، بل لم نعهد إلا فساداً ولا يمكن لفاسد أن يكون شجاعاً.
من البيان لسحر . هل النظام سحر اصدقاءه بالسحر ام ببيانه ! اقصد التذيين والاستكثار باظهار تظلمه من امريكا وحلفاءها . المشكلة نحن كشعب وقعنا بين فكي كماشة . النظام اضطهدنا والسياسة العالمية المتمثلة فى امريكا معتقدة ان المتضرر النظام وليس الشعب الغلبان . ام امريكا تقصد وصول الوضع الى حد الانفجار لكى تتفرج فى القتل القتل . امريكا عندها سفير وفنصل ومايتبع سفارتها من امن وملحق اقتصادى وثقافى وتتعامى عن ماوصل اليه الوضع . اذن هى بوليس على العالم فقط من اجل مصلحتها . وللحديث بقية فلا داعى ان نلوم السعودية بالرغم ضمت البشاكير الى تحالفاتها بالرغم ان البشاكير يدها مع ايران ورموز الشيعة وقنواتنا تشهد انتهى . انه السحر هل تعلمون كم من المشايخة يعمل السحر لمصلحة البشاكير ؟.
أنا قرأت كتاب بيت العنكبوت ,, حصلت عليه بعد جهد جهيد وتعب شديد ,, من القاهره بمبلغ 140 جنيه مصري بالتمام والكمال ومن المكتبه ,, وكمان بالدس قسما بالله ,,, الكتاب كله مضيعة للوقت ,, ليس فيه جديد ,, كل الوقائع التي ذكرت في الكتاب قرأناها في الجرائد أو سمعنا عنها ,, بل إننا سمعنا حوداث أكثرمما ذكرها أخونا فتحى الضو ,, لست أدرى ماهى البروبقاندا الرهيبه التي صاحبت إصدار الكتاب ,, هل هي من باب الدعايه له لتزيد مبيعاته ,,؟؟ وقد حصل !!والله لدرجة أننى شككت في أن فتحى الضو يتبع للكيزان ,, وأتحدى أي واحد قرأ الكتاب يقول إنه طلع بمعلومات جديده ..,,
هذا إنطباعى الخاص عن الكتاب ولكم شكرى وتقديرى ,, ويعلم الله الذى لامعبود سواه ,, إنى لاأنتمنى إلى أي جهه سياسيه ,, وليس لى أي أجنده ,,إنما وجهه نظرى بعد قرأة الكتاب
الكتاب يسرد وقائع معروفة وليس فيه اى شئ خارق لانه لايستطيع ان يجمع معلومات سرية هو مجرد تجميع لما هو معروف ومتناثر ولايعتبر وثيقة يمكن ان يعتد بها والبروبوغادا لمجرد البيع ومتوفر فى مكتبة مدبولى وبائعى الكتب على الرصيف فى القاهرة وحلايب سودانية
فتحى الضو الله يديك الصحة والعافية والى الامام لفضح هؤلاء السفلة الرجالتهم قدام شعبهم وامام الاجانب المحتلين والمعتدين مثل النعام والنعاج اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام السافلة الواطية القذرة العاهرة الداعرة اجهزة الامن فى الدول الديمقراطية لا تفعل فى شعوبها مثل ما تفعله اجهزة الامن فى الانظمة الواطية العاهرة الداعرة التى تكتم حرية شعوبها وقدام الاجانب مثل العاهرات ولا تتدخل فى السياسة الا اذا اراد اى واحد واطى قذر ان ينقلب على النظام الديمقراطى اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى عطل الديمقراطية فى السودان واخص بالتفاف الحركة الاسلاموية صاحبة اقذر واوطى واوسخ انقلاب فى تاريخ السودان!!!!!
ههههههههههههه….علي وايمن حلفاوي ..والدكتور ابراهيم ابو نادر….ديل كووولهمشخصية واحدة!!!!!!!!!!!!!!!العب غيرها ي بوالشباب
أحسن الكاتب فتحى الضو بتأليف هذه الكتب وسرد الوقائع فيها وهذا فهم راق لقيمة التوثيق لكى لا تكون الاحداث شفاهية وتندثر باندثار أصحابها اما بالموت او فقدان الذاكرة ، ولا ضير في تكرار الوقائع والمآسى والفظائع في كل كتاب حتى تترسخ في الاذهان وفى صفحات التاريخ .
اذا كانوا يريدوننا ان ننسى فلن ننسى ، واذا كانون يرغبون ان يطمسوا الحقائق والجرائم بواسطة اعلامهم الكاذب والمضلل فنقل لهم هيهات هيهات لا جن ولا سحرة يجعلنا ان ننسى بالمرة
فاليستعدوا لمحاكمة التاريخ ان طال الزمن وان قصر ، هم طبعا يعولون على ان الزمن يمكن ان يخفى الجرائم والفظائع ولكن خاب فألهم
كثير من أمثال فتحى الضو موجودين وكثير من الحقائق مدونة ومحفوظة وكثير من الضحايا ما زالوا احياء وشهود
ممارسات النظام عبارة عن كتاب مفتوح لا تحتاج لكتاب، ولكن ما أفعله أنا هو تركيز بؤرة الضوء على شخصيات بعينها وكشف أفعالها الفاضحة،
Believe this sentence was enough to have digests the whole issue! Kudos to this gentleman for his endless efforts.
It is through gratitude for the present moment and overwhelm work of the writer we can highlights some of the crimes been made by those thugs.