عربات رئيس البرلمان تُثير الجدل وتدخل القبة
البرلمان: محمد سلمان
دخلت قضية عربات رئيس البرلمان التي تناقلتها وسائط إعلامية بصورة واسعة إلى قبة البرلمان بعد أن أثارت جدلاً واسعاً، وقال رئيس البرلمان بروفيسور إبراهيم أحمد عمر في أول رد فعل له على ما تناقلته وسائط إعلامية عن تخصيص (6) عربات لرئيس المجلس: “هذا كذبٌ بواحٌ”، ونفى عمر بشدة ونبرة غضب الحديث عن تخصيص (ست) سيارات له، في وقت ذكر فيه مَصدرٌ مُطلعٌ : “بأنّ رئيس البرلمان لديه عربة واحدة فقط، وعربة أخرى خاصة بالمأموريات تقف بفناء البرلمان وليس بمنزل الرئيس، بجانب عربة للخدمة المنزلية”، بيد أنّ مصادر لم تستبعد أن تصل عربات رئيس المجلس لهذا العدد، وقالت للصحيفة: “هناك عربات خاصّة بطاقم الرئيس”، وربما بهذه يكتمل العدد لست عربات”.
وفي الأثناء، رفض أمين عام المجلس الوطني عبد القادر عبد الله التعليق على المسألة وقال في حديثه لـ (التيار): “هذه ليست من اختصاصات الأمانة العامة”، وكانت وسائط تواصل اجتماعي وإعلامية تناقلت بأن رئيس البرلمان تُخصّص له (6) عربات، بل ومضى مُدوِّنون وصحفيون في تفصيلها على النحو التالي: عدد (2) عربة لاندكروزر، عدد (2) عربة مرسيدس “بيضاء” و”سوداء”، عربة بوكس، عربة كامري، بيد أن رئيس البرلمان علّق على ذلك بقوله: “ويتحدثون عن العربات التي هي ست، وهذا كذبٌ بواحٌ”.
التيار
والملايين من الجنيهات الأسترلينية التى كانت بحساب المرحوم إبنك ببريطانيا
أيضا كانت كذبابواح؟؟؟؟؟؟؟؟
هو اصلا زاتو يركب عربية لاندكروزر بي مليار ونص ليه؟؟؟؟؟ عربات جياد مالا ؟؟؟؟ جياد دي وكت كعبه وبتستعرو منها قفلوها ……قاتلكم الله اني وجدتم…….سبحان الله لمن تلقي مشروع اتدمر او انعدام ادويه منقذه للحياة او انعدام قطع اسبيرات مهمه للقطارات او الطائرات يجيك ناطي السيد المسؤول ويقول ليك ده من اثار الحصار الأمريكي الاقتصادي…..طيب ليه الحصار ده م بيظهر في عرباتكم وقصوركم وشركاتكم ومزارعكم واوداجكم المنتفخه واللامعه دوما وابنائكم الذين يدرسون في المانيا وكندا وبريطانيا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بدل الـ 6 عربات دي..كان يجيبوا ليهو “هايس” جاز.. حداشر راكب وخلاص…
فعلا يا جماعه موضوع سته عربات ده كذب ممكن تكون سبعه ولا عشره لكن ما سته مش كده يا بروف؟
بروفيسور إبراهيم احمد عمر من أسوأ الشخصيات التي عرفها التاريخ ، فهو الشخص الذي رفع يد الدولة عن تمويل التعليم العالي في السودان . فقد كان كل التعليم مجاني حتى الجامعة للنابغين من أبناء وبنات الشعب السوداني وكان معظمهم من الفقراء الذين لا يملكون قوت يومهم ، فحدثني احد النابغين ذات يوم وقد كان اول دفعته قائلا والله لو لا التعليم المجاني لكنت الان راعيا لبهائم الغير . فجاء المدعو إبراهيم احمد عمر وحرم أمثال هؤلاء النابغين من تكملة تعليمهم حتى الجامعي علما بانه قد اعترف بلسانه انهم عندما كانوا طلبة في الجامعة كانت الدولة بتعطيهم كل شيء السكن ، الاكل الفاخر وحتى المصاريف .
كذب بواح
قول حاحه
ك…..مكم يا ناس الانقاذ
بقت علي سته عربات ونحنا…. طلع
ايامكم قربت يا…..
الثوره قادمه ياكلاب
قادمة من امبدة والكلاكلات والفتيحاب والجزيرة والشمالية ودارفور وجبال النوبة ومن كل اتجاه
قادمة لكنسكم يا زباله
وهل الكذب حلال لتنابلة النظام من الرئيس حتى الرئيس وحرام على المدونين والكتاب من كل جنس ؟!! وما صحة مقولة (الناس على دين تنابلتهم؟!!) وماصحة مقولة (إن كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة آهل البيت كلهم الرقص؟!!) وإيه رآى رئيس المجلس في إتفاق (جنتلمان) سيبو ونحن نسيب ؟!! والخائن الله يخونو !!!!.
القضية اكبر من ستة عربات ؟؟ ولكنها عرض لمرض السلطة والمجلس الوطني
طالما ان رئيس البرلمان “كوز” وبدرجة بروفسير ويرأس مجموعة من التنابلة الذين لا يهشوا ولا ينشو
نواب ورئيسهم رضوا بأن يتم تعيينهم بالخديعة في مسرحية الانتخابات جرت في ابريل 2015م وكانت نتيجتها معروفة بالاسم والحصص قبل انعقاد الانتخابات..
طالما انه هو رئيس لهذا البرلمان وانه كوز والمعروف بان الكيزان يحبون الكنز والسلطة بصراحة ممكن يكون عندوا اكثر من هذا العدد من السيارات وان كلمة “كذب بواح” ليست نفي لانه بصراحة كلمة كيزانية وتقية ودائما الكوز يقسم بالله ويملأ فمه بالكلمة التي يريد ان يقولها وهو يقصد شئ آخر.
ليست القضية قضية عربات ستة او ستمائة ولكن من المؤسف حقاً ان يكون هنالك انسان بدرجة بروفسير ومع ذلك اخواني يؤيد “الفكر الترابي القائم على التقية واكل المال العام وعدم المسائلة القانونية والتمتع بالحصانة للإفلات من العقاب”
ليست القضية قضية ستة او ستين عربة ولكن المؤسف حقا أن يوجد انسان بدرجة بروفسير ويؤيد استخدام الدين لتفتيت وحدة السودانيين ويؤيد الكذب للحصول على السلطة والبقاء بها ويؤيد خداع الوثبة ويدافع له وهو يعلم تماما ان الحركة الاسلامية تسعى للأفلات من العقاب وأن الوثبة مجرد خدعة كبرى للأستمرار في السلطة ومع ذلك لن يلتزمون بها (ويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم…)
واذا رأيت انسان بدرجة بروفسير يؤيد المؤتمرالوطني ويؤيد رئيس لا يحترم الدستور ويترشح اكثر من ثلاثة مرات والرابعة في الطريق وينتهك الدستور بدلا من ان يحميه ويقسم شعبه ومواطنيه الى فسطاطين فسطاط الاسلاميين المنافقين وفسطاط الشعب المسكين وينحاز الرئيس للفسطاط الاول ويمكن لهم في الارض؟؟
واذا رايت انسان بدرجة بروفسير يؤيد برلمان لا يحاسب نوابه على حضورهم ويغض الطرف عن غياب كبار الكيزان ومع ذلك يستلموا كامل مخصصاتهم بل ان رئيس البرلمان يعلم تمام العلم ان بعض النواب يقيمون بصفة شبه دائمة في دبي يمارسون العمل التجاري عيانا بيانا جهارا نهاراً ويجمعون بين اكثر من وظيفة او بين العمل التجاري ونائب او غواصات الخ …
امثال هؤلاء البروفسيرات التابعين للمؤتمر الوطني والحركة الاسلامية وهم يعلمون تماما ماذا فعلت الحركة الاسلامية في السودان وماذا فعل المؤتمر الوطني في السودان والشعب وضياع 27 سنة من عمر البلاد امثال هؤلا ء البروفسيرات مستنفعين يتبعون ويأتمرون بأمر لواء خريج ابتدايئ ويصفقون له ويزغردون له في رابعةالنهار …
اول من دمر التعليم وحارب الفقراء بتجفيف الداخليات وبعث أولاده الى المانيا للدراسة. اللهم من شتت الطلاب والطالبات فرق جمعه وشتت أبناءه وحرم عليه جنتك
لا ما ستة تسعة ؟