تقدر ب 5 مليارات دولارسنوياً تحويلات المغتربين.. محاولة أخيرة لإعادة (المهر) الجامح

الخرطوم: محجوب عثمان

بعد انفصال جنوب السودان وخروج عائدات النفط من الموازنة العامة واجهت البلاد أزمة اقتصادية طاحنة لم تستطع الخروج منها حتى الآن سيما وأن خروج عائدات النفط من الموازنة جفف خزينة البنك المركزي من احتياطي النقد الأجنبي باعتبار ان الاقتصاد كان يدار فقط على عوائد النفط ولم يهتم بالجوانب الإنتاجية الأخرى لتكون موردا بديلا رغم مناداة البعض بذلك آنئذ، فكمن آفاق على لطمة قوية كانت وزارة المالية مع الانفصال طفقت تداري عجزها بإجراءات اقتصادية مؤلمة لم تحقق أبدا ما كان مأمول إذ إن الواقع يشير إلى ذلك بكل وضوح فقط أن نظرنا إلى أن سعر الدولار مقابل الجنيه كان يساوي جنيها فقط بينما يساوى حاليا في السوق الموازي 14 جنيها بارتفاع وصل إلى 7 أضعاف.. وكثيرا من ترى الحكومة أن عائدات السودانيين العاملين في الخارج يمكن أن توفر موردا كبيرا للخزينة العامة من العُملات الصعبة خاصة وإن اقل التقديرات تشير إلى أن تحويلات المغتربين السودانيين تصل سنويا إلى ما بين 4 إلى 5 مليارات من الدولارات.

فرق كبير

الحكومة ظلت ومنذ الانفصال ترى في تحويلات المغتربين حلا لبعض المشكلات باعتبار أن عجز النقد الأجنبي المطلوب لاستيراد الحاجيات الضرورية لا يزيد عن 10 مليارات دولار سنويا وقد ظلت الحكومة سنويا تصدر قائمة من التشجيعات لتجذب بها التحويلات إلى الطريق القويم عبر منافذ البنوك لتدخل إلى المنظومة المصرفية إلا أن كل الطعوم التي كانت تقدمها الحكومة كانت تجد ما يفسدها ليظل الحال كما هو سيما وإن الحكومة تريد من المغتربين تحويل أموالهم بالعُملات الصعبة عبر البنوك ليتم استلامها عبر ذويهم في السودان، لكن البنوك تحسب لهم العُملات الصعبة بسعر بنك السودان الذي يحد سعر الدولار بمقابل 6 جنيهات بينما يصل في السوق الموازي إلى 13 جنيها.. وربما ذلك ما دفع الأمين العام لجهاز السودانيين العاملين بالخارج حاج ماجد سوار، لأن يقول: “لا يوجد شخص عاقل في ظل هذا التفاوت يحول بالنظام المصرفي، فقد اقر الرجل بوجود إشكالات كبيرة تواجه تحويلات المغتربين، وعزا ذلك لاتساع الفجوة بين سعري الصرف الرسمي والموازي التي تصل لـ60% وطالب بضرورة وضع سياسات وحوافز تشجع المغتربين على التحويل بالنظام المصرفي.

تدخل البرلمان

سوار التقى أمس الأول رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر، وأخطره أن رئيس الجمهورية، المشير عمر البشير، شكل لجنة وزارية برئاسة وزير المالية وعضوية وزير الاستثمار ومحافظ البنك المركزي وأمين جهاز المغتربين لوضع خطط علمية لكيفية جذب الاستثمارات ومدخرات المغتربين للداخل وتقديم الحوافز التي تشجعهم على ذلك، مما يوحي بأن القضية لم تعد قضية سياسات يصدرها بنك السودان ولكنها أصبحت قضية سيادية كونها أصبحت تثير اهتمام رئيس الجمهورية، ربما ذلك ما شجع رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر، أن يطالب العاملين بالخارج بتشكيل كيانات اجتماعية وثقافية تربطهم بالوطن بعيداً عن التسييس، مشيرا إلى أن علاقة الإنسان بوطنه يجب أن تكون بعيدة عن انتمائه السياسي وفي حديث الشيخ إبراهيم إشارات إلى أن الاختلاف السياسي يجب أن لا يمنع تدفع تحويلات المغتربين متى ما وجدت الرافد الذي يستوعبها بطريقة تجعل انسيابها سلسا.

سياسة تشجيعية

ولكن الصورة التي يرى الأمين العام لشؤون العاملين بالخارج وغيره من قيادات الدولة سهلة التطبيق يرى الخبير الاقتصادي د. محمد الناير أنها من الصعوبة بمكان أن تطبق أن لم تدخل في عداد المستحيل، مشيرا إلى أن الأزمة ليست أزمة قرارات إنما الأزمة تأتي عند تنفيذ القرار والالتزام به مشيرا إلى أن الحكومة لو أنها حرصت على تطبيق القرار الذي اتخذته منذ عامين بتسليم تحويلات المغتربين لأصحابها العُملة التي حولت بها في الخرطوم ولو أن بنك السودان حرص على ذلك لما وصل الحال إلى ماهو عليه الآن، مشيرا إلى أن تنفيذ هذا القرار يعد المخرج الوحيد بل ويضاف إليه ايضا إعلان حوافز تشجيعية كمنح قطعة أرض مثلا لمن يحول مبلغا محددا خلال العام وغيرها من الحوافز التي تجعل المغترب يسعى لتحويل مدخراته عبر البنوك، قاطعا بأن القرار هذا اتخذ لكنه لم ينفذ على أرض الواقع ولا تعمل به البنوك لافتا إلى أن الحصار الاقتصادي والحظر الأمريكي اسهم بصورة مباشرة على صعوبة التحويلات بين البنوك قاطعا بأن تحويلات المغتربين ربما تزيد عن الخمسة مليارات دولار وبتحويلها عبر المنظومة المصرفية يمكن أن تحدث فرقا كبيرا في الاقتصاد وتعمل على تحسين سعر الصرف.

دعوة للحوار

د. الناير ربما يتفق مع ذات رؤية رئيس البرلمان ففي حديثه لـ(الصيحة) دعا لعقد لقاءات ومؤتمرات حقيقية لبناء الثقة بين المغترب والمنظومة المصرفية مع التزام بنك السودان بتوفير احتياطي من العملات الصعبة لفترة محددة لتضمن وجود عملات صعبة توازي التحويلات وتلتزم بتسليمها فى موعدها مقترحا وجود احتياطي بمبلغ 500 مليون دولار لهذا الغرض مع تفعيل منظومة بنك السودان الرقابية ليمضي المخزون إلى ما خصص له مبينا أن آليات الرقابة لدى بنك السودان قوية وفاعلة في تفتيش البنوك غير أن ذلك يجب أن يوظف للتحكم في الكتلة الموضوع لافتا إلى أن المغترب متى ما توفرت له الثقة بأن أمواله ستسلم بذات العملة التي سلمها بها بالخارج وسيقوم بالتحويل عبر النظام المصرفي باعتباره الأضمن والأسرع.

الصيحة

تعليق واحد

  1. نريد تقدير لمبالغ الضرائب و الرسوم و الجبايات و الجمارك و عائدات الذهب و رسوم عبور بترول الجنوب و فوارق السعر بين انتاج الوقود بمختلف أنواعه و بين سعر بيعه للمواطن.

    النتيجة : ستجدون أن هذه المبالغ أكبر بكثير من تحويلات المغتربين و ستجدون ان الضرائب و الرسوم الباهظة و الجبايات المبالغ فيها هي ما دفعت الكثيرين الى الاغتراب بعد خسارة تجارتهم او مشاريعهم داخل أرض الوطن , فرحلوا مرغمين طمعا في الرزق الحلال و راحة البال من ادفع و جيب و هات .

    انه الكسل في اوضح صوره

  2. ألمشكله معقده أكثر من ذلك. حتي لوأطمأن ألمغتربون و قرروا التحويل. ما هي ألقنوات ألمصرفيه و شبكة ألمراسلين الخارجيه التي سيتم ألتعامل معها في ظل ألمقاطعه العالميه و خاصه ألأمريكيه. ألمسأله تحتاج فعلا الي حلول متكامله لو تابعنا خيوطها سنصطدم بأستحالتها ألا في ظل إ صلاح سياسي إقتصادي شامل

  3. الموضوع ببساطه عمل حوافز مقابل التحويلات البنكية حسب فئات التحويلات ومقابل هذه الفئات يتم عمل حوافز تتمثل في هموم المغتربين مثل الاعفاءات الجمركية للسيارات او اثاث او مواد بناء وغيرهاوقطع اراضى باسعار مخفضه وكل ذلك مقابل فرق سعر الدولار

  4. ( ربما ذلك ما شجع رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر، أن يطالب العاملين بالخارج بتشكيل كيانات اجتماعية وثقافية تربطهم بالوطن بعيداً عن التسييس، مشيرا إلى أن علاقة الإنسان بوطنه يجب أن تكون بعيدة عن انتمائه السياسي وفي حديث الشيخ إبراهيم إشارات إلى أن الاختلاف السياسي يجب أن لا يمنع تدفع تحويلات )
    والله المشكله سياسيه…فلوسنا ومخيرين فيها..خليهم الكيزان يرجعوا ال19مليار دولار المهربه لمليزيا..ودبى وبنوك الاوف شور والملاجئ الامنه وبعدين نتحاسب..

  5. خلال السنوات الماضية وآخرها قبل شهرين حولت مبالغ من حسابى المصرفي وكلها إرتدت بسبب المقاطعة الأمريكية وأننى سودانى ولذلك تحويل الدولارات إلى السودان ومن أي مواطن سودانى صارت من المستحيلات والحكومة بدلا من أن تمتثل للأوامر الأمريكية بوقف الحرب في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق وحل القضايا العالقة مع دولة الجنوب تزيد الطين بلة بسياساتها الخرقاء سوف لن تلغى أمريكا عقوبات المقاطعة وقائمة دعم الإرهاب،، الحكومة الآن تستخدم الجنجويد لقمع التمرد ثم تقول إنها حققت السلام وهذا سلام كاذب فالقضية سياسية يا هؤلاء وللأسف ليست لنا رجال دولة ليفهموا الواقع.

  6. ارفعوا سعر الفائدة الى واحد في المائة واصرفوها للمغتربين بالدولار وسترون على ان تكون سياسة دائمة كما يجب ابعاد الجنجويد حتى يطمئن الناس على اموالهم في البنوك بعد انتشار شائعات النهب والسلب منهم

  7. حاج مرض سوار انت الان اصبحت عاقل وفهمت الفرق بين السعرين وبرضو فهمت مافى مغترب عبيط تانى واى سودانى اصبح يستثمرمدخراته خارج الوطن وخصوصا الان الخليج جازب لو بتحول سعر الريال ب10جنيه نحن موافقين وتعتبرو دا سعر تالت خاص بالمغتربين غير كدا. تكون واهم نفسك متوقع فى سبتمبر وصول الدولار 20جنيه

  8. أنا كمغترب اكرة الموازنة السنوية والصرف علي الدفاع وجهاز الأمن والحروب
    ودولار واحد مابحولو عن طريق البنوك عشان الحكومة تستفيد توووووووفي عليكم

  9. المغترب خرج مقهور . فان ساعد فى استمرار الحيكومة يكون هو من ظلم نفسه وانطبقت عليه الاية ( ان الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس انفسهم يظلمون )نحن ننادى بالاعتصام وعدم دفع جبايات واتاوات لكى تسقط الحيكومة . يقوم المغترب يشيل اصبعه ويطبز به عينه فتلك لا يعملها الا صاحب جهل مركب . ياناس الراكوبة نعمل استفتاء لكى نعرف عدد الذين يريدون اسقاط الحيكومة من الذين يريدون استمراريتها . فان ظهرت نتيجة واضحة بدون تزوير اطلعوا منها وخلوها علي .

  10. الحل واضح وضوح الشمس فى كبد السماء فى الصيف . وقد سبق ان قدمناه اكثر من مرة ونعيده مرة أخرى للفائدة عسى ان يفهم المسؤلون . أولا : كسب ثقة المغتربين لأنه بكل وضوح لأ يثق المغتربون البتة واطلاقا فى وعود المسؤلين التى يطلقونها من وقت لآخر والمغترب يحس دائما بأن عيون السلطة تراقب جيبه وتتفنن فى اختراع الرسوم والجبايات وكل المسميات التى تستولى عن طريقها على أمواله ثانيا : ولحل هذا الأشكال الأول , على الحكومة ان تلغى , اكرر ثم اكرر تلغى كل الأجراءآت الأدارية التى تتعلق بقدوم وسفر المغترب ومنها رسوم تأشيرة أو ختم القدوم والمغادرة والرسوم المتعلقة بالختم وان يحس المغترب انه مسافر أو متنقل بين الولايات داخل السودان وان يحس بأنه حر ليس عليه رقيب أو سلطان كما يحصل ذلك فى المطارات الأوروبية وبقية العالم . ثالثا : السماح لكل مغترب ان يحضر معه ما شاء له من المبالغ وان تلغى شروط قيمة هذه المبالغ وحتى عدم سؤاله فى المطار عند القدوم كم من العملة يحمل الخ …. من الأسئلة التى تزرع الشك والخوف فى قلوب المغترب . كما يسمح له بالخروج بأى مبلغ ولا يتم وضع شروط على ذلك . ثالثا : تحسين الخدمات فى المطار وذلك بتدريب العاملين فى كل المجالات على حسن استقبال المغترب والتبسم فى وجهه وسرعة اتمام اجراءآته وان تكون كلمة ” عفوا أو آسف ” دائما فى فمهم عند كل اجراء أو سؤال من المغترب وان يتم اختيار الأمناء منهم للعمل وعدم تشغيل اللصوص الذين يسرقون حقائب المسافرين وان يكون المسؤلين الكبار دائما حاضرين ومراقبين العمل عند قدوم اى طائرة لكى يحس الموظفون بأنهم مراقبين من كبار المسؤلين .رابعا : قلنا اكثر من مرة بأن يستفيد المسؤلين من تجارب الدول التى لها ايضا مغتربين ( مصر , الهند , الفلبين , الأردن , باكستان الخ .. ) وان يحذوا حذوهم . خامسا : وهذا اهم بند وهو ان يتخلى المسؤلون عن التعالى والتكبر وذلك بأنهم هم الأعلى والسلطة التى يجب ان تطاع وان المغتربين ليسوا الا كيانا عليه اطاعة التعليمات والأوامر وانهم هم الأعلى وما عداهم هم الأدنى , يجب ان تتغير هذه الصفة وان تتحول الى العكس لأن الآن الحكومة هى التى تحتاج الى المغتربين وليس العكس بدليل النتيجة الآن وهى ان الحكومة هى التى تجرى وراء المغتربين وليس المغتربين الذين يجرون وراء الحكومة وذلك نتيجة سوء تصرف الحكومة طيلة السنين الماضية والمثل بيقول : للصبر حدود . لذلك على الحكومة ان تتعامل كالتاجر مع الزبون عندما يدخل الى متجرة للشراء .

  11. شوفو يا كيزان يا سفلة مافى مغترب برسل عملة صعبة عن طريق قنوات رسميه حتى لو كان مجنون سيُصبح عاقلا لحظة الطلب منه بتحويل دولاراته لتذهب الى كروش الكيزان الحراميه
    لقد نهبتوا مليارات البترول اما المغتربين ديل ،،،،،، ( كو )

  12. من اين وكيف وصلت إلي هذا التقدير يا استاذنا المحترم؟؟؟ السودانيين بالخارج يقدر عددهم ب 8 الي 10 مليون ووصلوا الي كل أجزاء الكرة الأرضية؟؟؟ السودانيين أكثر جنسية في العالم تحول أكبر قدر من ما تكسبه مجبرة وغصبا عنها فالذي يغسل السيارات لابد من أنا يرسل لاهله ؟؟؟ لأنهم أن لم يرسلوا الي ذويهم لفقدوا عزيزا لديهم بسبب المرض أو الجوع أو طردت أسرهم من السكن أو أبنائهم من المدارس أو الجامعات أو توقف تشييد منازلهم لان الدولة رفعت يدها تماما عن كل الخدمات التي تقدم للمواطن وتحاربه في رزقه وحتي التي تربي أطفالها ببيع الشاي في الطرقات تطاردها الحكومة وتنهب جزء مقدر من دخلها ؟؟؟ الدول التي يحول مغتربيها عن طريق بنوكها الوطنية مثل إثيوبيا والفلبين تستطيع أن تحصي ما يدخلها بدقة فالفلبين يدخل مغتربيها 28 مليار دولار سنويا ؟؟؟ أما الدول الهاملة والتي تشجع الفساد وتحميه بقوانين صريحة وكذلك تشجع السوق السودة والتهريب والمخدرات والاستثمار الطفيلي والبنوك الشخصية الفاسدة وحتي الدعارة والشذوذ الجنسي والقتل والاغتصاب وغيرها من كل موبقات الدنيا فلا تعرف كم يدخلها من عملات صعبة ولكن بالتخمين الذكي يمكن تقدير ما يدخل السودان من عملات صعبة تكفي تجار العملة والبنوك الشخصية الفاسدة ومهرباتية وتجار الجبهة وشركات الاتصالات والمستثمرين الطفيليين الذين يغرفون من السوق السودة من دون حسيب أو رغيب والحشاش يملأ شبكته؟؟؟ لنفترض أن الذين يحولون من ال 8 الي10 مليون مغترب حوالي 6 مليون مغترب فقط بمتوسط 3 آلاف في السنة فهذا يعني 18 مليار دولار في السنة تضخ في السوق السودة لتنهب في وضح النهار والدولة مبسوطة ورئيسها فرحان يرقص باستيراد الهوت دوق والشوكلاتات السويسرية والألبان والاجبان الفرنسية والتفاح والنبق الفارسي والتوم الصيني وهلم جرررر جارتنا إثيوبيا تسيطر علي العملات الصعبة التي تدخلها لأنها تمنع البنوك والصرافات الأجنبية وتشجع بنوكها الوطنية وتحارب السوق السودة بضراوة وتستقل هذه العملات في التنمية حتي غدت أسرع دولة نموا في أفريقيا ويكفي أن لها أكبر واقوي شركة طيران في أفريقيا وتمتلك أكثر من 90 طائرة تجارية وطلبت 30 طائرة بوينغ دريم لاينر وهي أحدث طائرات العالم وسوداننا الحبيب له طائرة واحدة مؤجرة علما بأن سودانير بدأت العمل في نفس سنوات الإثيوبية والمصرية تقريبا ونحن فرحانين نتفاخر ونعرض للأسد الجاي من جبال الكر ؟؟؟

  13. لو تم إنصاف المغتربين صدقوني سوف تتدفق تحويلات المغتربين بصورة غير متوقعة .. فالمغترب السوداني مظلوم جدا ، فمثلا جميع الشرائح الإجتماعية من قوات نظامية وصحفيين وزراعيين وغيرهم يمنحون قطع أراضي بأسعار مخفضة بينما المغترب عليه أن يدفع أسعار خرافية .. إذن أين الحافز للمغترب ليحول مدخراته عبر البنوك ، ولماذا مطلوب التضحية من المغترب وحده ، مع أنه أكثر فئات المجمتع تضحية وتحمل مشاق الغربة في سبيل تأمين لقمة العيش لأسرته ، أنصفوا المغترب قليلا ليساهم في دعم الإقتصاد الوطني ..

  14. خدعونا بأراضى الوادى الأخضر , نهبو مشروع سندس , عملو لينا جهاز للنهب , لو جيت شايل ليك مكوه عايزين فيها ضرائب , أولادنا مظلومين ويعاملو كأجانب .
    وبرضو عايزننا نحول ليكم

    معليش مش حنحول ليكم ليكم مليم واحد
    أولا الكيزان ارجعوا كل الأموال السرقوها والبشير عارف كدة بعد داك ممكن نتفاهم

  15. هووووووووووووووووووى يالمغتربين
    المرتزقه الجنجويد القادمين من تشاد ومالي والنيجر
    وافريقيا الوسطي بقيادة حرامي الحمير يستعرضون عضلاتهم
    يوميا في كل شوارع العاصمه وخلاياهم النايمه متأهبين في
    كل حي وحاره وزقاق للسيطره علي مقاليد الحكم واعتقال بشه
    ذاته وهم في حالة استعداد وترقب ومتحفزين ومستهدفين بالدرجه
    الاولي البنك المركزى وكل البنوك التجاريه العامله في السودان .

    أى تحاويل من جانبكم بالطريقه الدايرها الحمير حاج ماجد سوار
    والشيبه العايب الخايب ابراهيم احمد عمر ستكون دقسة عمركم وستذهب
    أموالكم الي جيوب المرتزقه والهمباته والجنجويد وحرامي الحمير احميدتي.

    وافهموا ان كل مافي الموضوع والقومه والقعده هي حرب دائره بين الكيزان
    ذات انفسهم حول الغنائم والارباح التي يحققها فريق منهم وهم يقومون بتحويل
    أموال النغتربين لأهلهم وأسرهم داخل السودان بأعلي سعر حتي أعلي من السوق الاسود.

    الفريق التاني من لصوص الكيزان حاسد الفريق الذى يقوم بعمل التحويلات وداير يخرب
    عليهو الشغله يقوموا يدخلوا فيها عاطفة السودانيين تجاه وطنهم ورغبتهم في معالجة الاقتصاد المنهار ودايرين يدقسوا المغتربين ليقوموا بالتحويل عبر مصارفهم الخاويه علي عروشها دون أن يقدموا للمغتربين ولا حتي مجرد حافز بسيط.

    ياحاج ماجد سوار يادباب يافاشل القروش الضربتوها في ليبيا والقروش اللي لغفتا
    زوجة المرحوم ود ابراهيم احمد عمر القروش دى براها ممكن تحل مشاكل ندرة الدولار
    كدى اتو بس رجعوا القروش العندكم خليكم من مليارات الدولارات النهبا عوض الجاز وعلي عثمان ونافع والبشير واخوانه ووداد زوجة البشير فضلا عن مليارات الدولارات
    بتاعة البترول الضربها المؤتمر الواطي وعصابته .

    مغترب تاني بحول عن طريق بنككم الفاشله الخربه ماف الا كان تشموها قدحه.

  16. عشان اجيكم من الاخر دا موضوع لا عاوز الراكوبة ولا عاوز النيلين ولا سودانيز اون لاين …والله الا نكون مجانين عشان نحول بالقنوات الرسمية. هو في قنوات اصلا. قال نحول قال!!!!! يحول عيونكم ان شاء الله ن…حنا تعبانين ومتغربين من اهلنا عشان تجوا تلغفوها انتوا يا وهم يا فاقد تربوي.

  17. لو بشه المعفن الحرامى داير المغتربين يحولوا مدخراتهم بالبنوك السودانيه … خليهو اول الليحس كوعه .

  18. اعتقد وجود حوافز تشجيعية على سبيل المثال من يحول ميلغ معين خلال العام يسمح له بادخال سيارته ويعفى من الجمارك كاملا أو نصفها على حسب ما حول من اموال، ويمكن منح قطة ارض فى العاصمة او فى الولايات لمن يحول مبلغ معين. بهذه الحوافز ستشجع على التحويل ويغرف الجهاز المصرفى بالعملات الاجنبية ويختفى السوق الموازى. ويتم الاجراء بان يفتح كل مغترب حساب له فى البنوك السودانية بالعملة الاجنبية ويعمل على التحويل من حسابه البنكى فى المهجر الى حسابه فى السودان وهذا يتطلب علاقات بين البنوك فى المهجر مع الموجودة فى السودان.

  19. مذا فعلتم للمغتربين غير الزل والمهانة تحويلات شنو انت شرتم ابناءهم من الجامعات السودانية واعتبرتوهم اجانب منتظرين ايه من المغتربيين من المعاملات السئة في الجبايات عند الحضور الي السودان ابناء المغتربيين احق بالجامعات السودانية مقارنة بالمقررات والمستويات والبنية التحتية لللدراسة خاصة دول الخليج ضحي والدة بالخروج العمل بالخارج ودعم الدولة بالمال يدفع ضريبة الغربة ويدفع المال اى عدالة هذه حسبي الله ونعم والوكيل

  20. اشتريت قطعة أرض من سوقطره
    مشيت أراضي شرق النيل ل شهادة البحث
    دفعني رسوم 400 الف
    قلت للموظف الرسوم 24 ج
    كان الرد مين القاليك اشتري أرض وانت بر السودان
    حتى الرسوم مضاعفة عشرات المرات
    ابقوا عشره أو الف علي فلوسكم
    ماتعرفون علي الجنجويد
    عدم التحويل دعم للثوره

  21. نريد تقدير لمبالغ الضرائب و الرسوم و الجبايات و الجمارك و عائدات الذهب و رسوم عبور بترول الجنوب و فوارق السعر بين انتاج الوقود بمختلف أنواعه و بين سعر بيعه للمواطن.

    النتيجة : ستجدون أن هذه المبالغ أكبر بكثير من تحويلات المغتربين و ستجدون ان الضرائب و الرسوم الباهظة و الجبايات المبالغ فيها هي ما دفعت الكثيرين الى الاغتراب بعد خسارة تجارتهم او مشاريعهم داخل أرض الوطن , فرحلوا مرغمين طمعا في الرزق الحلال و راحة البال من ادفع و جيب و هات .

    انه الكسل في اوضح صوره

  22. ألمشكله معقده أكثر من ذلك. حتي لوأطمأن ألمغتربون و قرروا التحويل. ما هي ألقنوات ألمصرفيه و شبكة ألمراسلين الخارجيه التي سيتم ألتعامل معها في ظل ألمقاطعه العالميه و خاصه ألأمريكيه. ألمسأله تحتاج فعلا الي حلول متكامله لو تابعنا خيوطها سنصطدم بأستحالتها ألا في ظل إ صلاح سياسي إقتصادي شامل

  23. الموضوع ببساطه عمل حوافز مقابل التحويلات البنكية حسب فئات التحويلات ومقابل هذه الفئات يتم عمل حوافز تتمثل في هموم المغتربين مثل الاعفاءات الجمركية للسيارات او اثاث او مواد بناء وغيرهاوقطع اراضى باسعار مخفضه وكل ذلك مقابل فرق سعر الدولار

  24. ( ربما ذلك ما شجع رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر، أن يطالب العاملين بالخارج بتشكيل كيانات اجتماعية وثقافية تربطهم بالوطن بعيداً عن التسييس، مشيرا إلى أن علاقة الإنسان بوطنه يجب أن تكون بعيدة عن انتمائه السياسي وفي حديث الشيخ إبراهيم إشارات إلى أن الاختلاف السياسي يجب أن لا يمنع تدفع تحويلات )
    والله المشكله سياسيه…فلوسنا ومخيرين فيها..خليهم الكيزان يرجعوا ال19مليار دولار المهربه لمليزيا..ودبى وبنوك الاوف شور والملاجئ الامنه وبعدين نتحاسب..

  25. خلال السنوات الماضية وآخرها قبل شهرين حولت مبالغ من حسابى المصرفي وكلها إرتدت بسبب المقاطعة الأمريكية وأننى سودانى ولذلك تحويل الدولارات إلى السودان ومن أي مواطن سودانى صارت من المستحيلات والحكومة بدلا من أن تمتثل للأوامر الأمريكية بوقف الحرب في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق وحل القضايا العالقة مع دولة الجنوب تزيد الطين بلة بسياساتها الخرقاء سوف لن تلغى أمريكا عقوبات المقاطعة وقائمة دعم الإرهاب،، الحكومة الآن تستخدم الجنجويد لقمع التمرد ثم تقول إنها حققت السلام وهذا سلام كاذب فالقضية سياسية يا هؤلاء وللأسف ليست لنا رجال دولة ليفهموا الواقع.

  26. ارفعوا سعر الفائدة الى واحد في المائة واصرفوها للمغتربين بالدولار وسترون على ان تكون سياسة دائمة كما يجب ابعاد الجنجويد حتى يطمئن الناس على اموالهم في البنوك بعد انتشار شائعات النهب والسلب منهم

  27. حاج مرض سوار انت الان اصبحت عاقل وفهمت الفرق بين السعرين وبرضو فهمت مافى مغترب عبيط تانى واى سودانى اصبح يستثمرمدخراته خارج الوطن وخصوصا الان الخليج جازب لو بتحول سعر الريال ب10جنيه نحن موافقين وتعتبرو دا سعر تالت خاص بالمغتربين غير كدا. تكون واهم نفسك متوقع فى سبتمبر وصول الدولار 20جنيه

  28. أنا كمغترب اكرة الموازنة السنوية والصرف علي الدفاع وجهاز الأمن والحروب
    ودولار واحد مابحولو عن طريق البنوك عشان الحكومة تستفيد توووووووفي عليكم

  29. المغترب خرج مقهور . فان ساعد فى استمرار الحيكومة يكون هو من ظلم نفسه وانطبقت عليه الاية ( ان الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس انفسهم يظلمون )نحن ننادى بالاعتصام وعدم دفع جبايات واتاوات لكى تسقط الحيكومة . يقوم المغترب يشيل اصبعه ويطبز به عينه فتلك لا يعملها الا صاحب جهل مركب . ياناس الراكوبة نعمل استفتاء لكى نعرف عدد الذين يريدون اسقاط الحيكومة من الذين يريدون استمراريتها . فان ظهرت نتيجة واضحة بدون تزوير اطلعوا منها وخلوها علي .

  30. الحل واضح وضوح الشمس فى كبد السماء فى الصيف . وقد سبق ان قدمناه اكثر من مرة ونعيده مرة أخرى للفائدة عسى ان يفهم المسؤلون . أولا : كسب ثقة المغتربين لأنه بكل وضوح لأ يثق المغتربون البتة واطلاقا فى وعود المسؤلين التى يطلقونها من وقت لآخر والمغترب يحس دائما بأن عيون السلطة تراقب جيبه وتتفنن فى اختراع الرسوم والجبايات وكل المسميات التى تستولى عن طريقها على أمواله ثانيا : ولحل هذا الأشكال الأول , على الحكومة ان تلغى , اكرر ثم اكرر تلغى كل الأجراءآت الأدارية التى تتعلق بقدوم وسفر المغترب ومنها رسوم تأشيرة أو ختم القدوم والمغادرة والرسوم المتعلقة بالختم وان يحس المغترب انه مسافر أو متنقل بين الولايات داخل السودان وان يحس بأنه حر ليس عليه رقيب أو سلطان كما يحصل ذلك فى المطارات الأوروبية وبقية العالم . ثالثا : السماح لكل مغترب ان يحضر معه ما شاء له من المبالغ وان تلغى شروط قيمة هذه المبالغ وحتى عدم سؤاله فى المطار عند القدوم كم من العملة يحمل الخ …. من الأسئلة التى تزرع الشك والخوف فى قلوب المغترب . كما يسمح له بالخروج بأى مبلغ ولا يتم وضع شروط على ذلك . ثالثا : تحسين الخدمات فى المطار وذلك بتدريب العاملين فى كل المجالات على حسن استقبال المغترب والتبسم فى وجهه وسرعة اتمام اجراءآته وان تكون كلمة ” عفوا أو آسف ” دائما فى فمهم عند كل اجراء أو سؤال من المغترب وان يتم اختيار الأمناء منهم للعمل وعدم تشغيل اللصوص الذين يسرقون حقائب المسافرين وان يكون المسؤلين الكبار دائما حاضرين ومراقبين العمل عند قدوم اى طائرة لكى يحس الموظفون بأنهم مراقبين من كبار المسؤلين .رابعا : قلنا اكثر من مرة بأن يستفيد المسؤلين من تجارب الدول التى لها ايضا مغتربين ( مصر , الهند , الفلبين , الأردن , باكستان الخ .. ) وان يحذوا حذوهم . خامسا : وهذا اهم بند وهو ان يتخلى المسؤلون عن التعالى والتكبر وذلك بأنهم هم الأعلى والسلطة التى يجب ان تطاع وان المغتربين ليسوا الا كيانا عليه اطاعة التعليمات والأوامر وانهم هم الأعلى وما عداهم هم الأدنى , يجب ان تتغير هذه الصفة وان تتحول الى العكس لأن الآن الحكومة هى التى تحتاج الى المغتربين وليس العكس بدليل النتيجة الآن وهى ان الحكومة هى التى تجرى وراء المغتربين وليس المغتربين الذين يجرون وراء الحكومة وذلك نتيجة سوء تصرف الحكومة طيلة السنين الماضية والمثل بيقول : للصبر حدود . لذلك على الحكومة ان تتعامل كالتاجر مع الزبون عندما يدخل الى متجرة للشراء .

  31. شوفو يا كيزان يا سفلة مافى مغترب برسل عملة صعبة عن طريق قنوات رسميه حتى لو كان مجنون سيُصبح عاقلا لحظة الطلب منه بتحويل دولاراته لتذهب الى كروش الكيزان الحراميه
    لقد نهبتوا مليارات البترول اما المغتربين ديل ،،،،،، ( كو )

  32. من اين وكيف وصلت إلي هذا التقدير يا استاذنا المحترم؟؟؟ السودانيين بالخارج يقدر عددهم ب 8 الي 10 مليون ووصلوا الي كل أجزاء الكرة الأرضية؟؟؟ السودانيين أكثر جنسية في العالم تحول أكبر قدر من ما تكسبه مجبرة وغصبا عنها فالذي يغسل السيارات لابد من أنا يرسل لاهله ؟؟؟ لأنهم أن لم يرسلوا الي ذويهم لفقدوا عزيزا لديهم بسبب المرض أو الجوع أو طردت أسرهم من السكن أو أبنائهم من المدارس أو الجامعات أو توقف تشييد منازلهم لان الدولة رفعت يدها تماما عن كل الخدمات التي تقدم للمواطن وتحاربه في رزقه وحتي التي تربي أطفالها ببيع الشاي في الطرقات تطاردها الحكومة وتنهب جزء مقدر من دخلها ؟؟؟ الدول التي يحول مغتربيها عن طريق بنوكها الوطنية مثل إثيوبيا والفلبين تستطيع أن تحصي ما يدخلها بدقة فالفلبين يدخل مغتربيها 28 مليار دولار سنويا ؟؟؟ أما الدول الهاملة والتي تشجع الفساد وتحميه بقوانين صريحة وكذلك تشجع السوق السودة والتهريب والمخدرات والاستثمار الطفيلي والبنوك الشخصية الفاسدة وحتي الدعارة والشذوذ الجنسي والقتل والاغتصاب وغيرها من كل موبقات الدنيا فلا تعرف كم يدخلها من عملات صعبة ولكن بالتخمين الذكي يمكن تقدير ما يدخل السودان من عملات صعبة تكفي تجار العملة والبنوك الشخصية الفاسدة ومهرباتية وتجار الجبهة وشركات الاتصالات والمستثمرين الطفيليين الذين يغرفون من السوق السودة من دون حسيب أو رغيب والحشاش يملأ شبكته؟؟؟ لنفترض أن الذين يحولون من ال 8 الي10 مليون مغترب حوالي 6 مليون مغترب فقط بمتوسط 3 آلاف في السنة فهذا يعني 18 مليار دولار في السنة تضخ في السوق السودة لتنهب في وضح النهار والدولة مبسوطة ورئيسها فرحان يرقص باستيراد الهوت دوق والشوكلاتات السويسرية والألبان والاجبان الفرنسية والتفاح والنبق الفارسي والتوم الصيني وهلم جرررر جارتنا إثيوبيا تسيطر علي العملات الصعبة التي تدخلها لأنها تمنع البنوك والصرافات الأجنبية وتشجع بنوكها الوطنية وتحارب السوق السودة بضراوة وتستقل هذه العملات في التنمية حتي غدت أسرع دولة نموا في أفريقيا ويكفي أن لها أكبر واقوي شركة طيران في أفريقيا وتمتلك أكثر من 90 طائرة تجارية وطلبت 30 طائرة بوينغ دريم لاينر وهي أحدث طائرات العالم وسوداننا الحبيب له طائرة واحدة مؤجرة علما بأن سودانير بدأت العمل في نفس سنوات الإثيوبية والمصرية تقريبا ونحن فرحانين نتفاخر ونعرض للأسد الجاي من جبال الكر ؟؟؟

  33. لو تم إنصاف المغتربين صدقوني سوف تتدفق تحويلات المغتربين بصورة غير متوقعة .. فالمغترب السوداني مظلوم جدا ، فمثلا جميع الشرائح الإجتماعية من قوات نظامية وصحفيين وزراعيين وغيرهم يمنحون قطع أراضي بأسعار مخفضة بينما المغترب عليه أن يدفع أسعار خرافية .. إذن أين الحافز للمغترب ليحول مدخراته عبر البنوك ، ولماذا مطلوب التضحية من المغترب وحده ، مع أنه أكثر فئات المجمتع تضحية وتحمل مشاق الغربة في سبيل تأمين لقمة العيش لأسرته ، أنصفوا المغترب قليلا ليساهم في دعم الإقتصاد الوطني ..

  34. خدعونا بأراضى الوادى الأخضر , نهبو مشروع سندس , عملو لينا جهاز للنهب , لو جيت شايل ليك مكوه عايزين فيها ضرائب , أولادنا مظلومين ويعاملو كأجانب .
    وبرضو عايزننا نحول ليكم

    معليش مش حنحول ليكم ليكم مليم واحد
    أولا الكيزان ارجعوا كل الأموال السرقوها والبشير عارف كدة بعد داك ممكن نتفاهم

  35. هووووووووووووووووووى يالمغتربين
    المرتزقه الجنجويد القادمين من تشاد ومالي والنيجر
    وافريقيا الوسطي بقيادة حرامي الحمير يستعرضون عضلاتهم
    يوميا في كل شوارع العاصمه وخلاياهم النايمه متأهبين في
    كل حي وحاره وزقاق للسيطره علي مقاليد الحكم واعتقال بشه
    ذاته وهم في حالة استعداد وترقب ومتحفزين ومستهدفين بالدرجه
    الاولي البنك المركزى وكل البنوك التجاريه العامله في السودان .

    أى تحاويل من جانبكم بالطريقه الدايرها الحمير حاج ماجد سوار
    والشيبه العايب الخايب ابراهيم احمد عمر ستكون دقسة عمركم وستذهب
    أموالكم الي جيوب المرتزقه والهمباته والجنجويد وحرامي الحمير احميدتي.

    وافهموا ان كل مافي الموضوع والقومه والقعده هي حرب دائره بين الكيزان
    ذات انفسهم حول الغنائم والارباح التي يحققها فريق منهم وهم يقومون بتحويل
    أموال النغتربين لأهلهم وأسرهم داخل السودان بأعلي سعر حتي أعلي من السوق الاسود.

    الفريق التاني من لصوص الكيزان حاسد الفريق الذى يقوم بعمل التحويلات وداير يخرب
    عليهو الشغله يقوموا يدخلوا فيها عاطفة السودانيين تجاه وطنهم ورغبتهم في معالجة الاقتصاد المنهار ودايرين يدقسوا المغتربين ليقوموا بالتحويل عبر مصارفهم الخاويه علي عروشها دون أن يقدموا للمغتربين ولا حتي مجرد حافز بسيط.

    ياحاج ماجد سوار يادباب يافاشل القروش الضربتوها في ليبيا والقروش اللي لغفتا
    زوجة المرحوم ود ابراهيم احمد عمر القروش دى براها ممكن تحل مشاكل ندرة الدولار
    كدى اتو بس رجعوا القروش العندكم خليكم من مليارات الدولارات النهبا عوض الجاز وعلي عثمان ونافع والبشير واخوانه ووداد زوجة البشير فضلا عن مليارات الدولارات
    بتاعة البترول الضربها المؤتمر الواطي وعصابته .

    مغترب تاني بحول عن طريق بنككم الفاشله الخربه ماف الا كان تشموها قدحه.

  36. عشان اجيكم من الاخر دا موضوع لا عاوز الراكوبة ولا عاوز النيلين ولا سودانيز اون لاين …والله الا نكون مجانين عشان نحول بالقنوات الرسمية. هو في قنوات اصلا. قال نحول قال!!!!! يحول عيونكم ان شاء الله ن…حنا تعبانين ومتغربين من اهلنا عشان تجوا تلغفوها انتوا يا وهم يا فاقد تربوي.

  37. لو بشه المعفن الحرامى داير المغتربين يحولوا مدخراتهم بالبنوك السودانيه … خليهو اول الليحس كوعه .

  38. اعتقد وجود حوافز تشجيعية على سبيل المثال من يحول ميلغ معين خلال العام يسمح له بادخال سيارته ويعفى من الجمارك كاملا أو نصفها على حسب ما حول من اموال، ويمكن منح قطة ارض فى العاصمة او فى الولايات لمن يحول مبلغ معين. بهذه الحوافز ستشجع على التحويل ويغرف الجهاز المصرفى بالعملات الاجنبية ويختفى السوق الموازى. ويتم الاجراء بان يفتح كل مغترب حساب له فى البنوك السودانية بالعملة الاجنبية ويعمل على التحويل من حسابه البنكى فى المهجر الى حسابه فى السودان وهذا يتطلب علاقات بين البنوك فى المهجر مع الموجودة فى السودان.

  39. مذا فعلتم للمغتربين غير الزل والمهانة تحويلات شنو انت شرتم ابناءهم من الجامعات السودانية واعتبرتوهم اجانب منتظرين ايه من المغتربيين من المعاملات السئة في الجبايات عند الحضور الي السودان ابناء المغتربيين احق بالجامعات السودانية مقارنة بالمقررات والمستويات والبنية التحتية لللدراسة خاصة دول الخليج ضحي والدة بالخروج العمل بالخارج ودعم الدولة بالمال يدفع ضريبة الغربة ويدفع المال اى عدالة هذه حسبي الله ونعم والوكيل

  40. اشتريت قطعة أرض من سوقطره
    مشيت أراضي شرق النيل ل شهادة البحث
    دفعني رسوم 400 الف
    قلت للموظف الرسوم 24 ج
    كان الرد مين القاليك اشتري أرض وانت بر السودان
    حتى الرسوم مضاعفة عشرات المرات
    ابقوا عشره أو الف علي فلوسكم
    ماتعرفون علي الجنجويد
    عدم التحويل دعم للثوره

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..