الجماهير البرازيلية تشن هجوماً عنيفاً على "باتو" بسبب صوره الفاضحة مع بابرا ابنة رئيس الوزراء الإيطالي برلسكوني – شاهد الصور –

لا تلعبوا بمشاعر الغلابة بالحديث عن انتفاضة مستحيلة. شروط انتفاضة زي اكتوبر او مارس/ابريل لا تتوفر الان ولن تتوفر غدا. اي محلل سياسي سيذكر غياب ادوات الانتفاضة: اولاوبصورة جوهرية غياب الطبقة الوسطى وغياب النقابات و الاتحادات. جوهريا غياب الطرف الثاني ، اي الولة السياسيةـ هنا يوجد تحكم العصابات و الملشيات.
هل فيكم من لا يرى هذه الحقائق الظاهرة كالشمس ظهرا. عيب ان يرى الرفاق خيلات صحوهم كحقائق.

أيها الشعب المقهور ما حك جلدك مثل ظفرك..لا رجاء فى الخارج الذى سوف يخرجكم من انسانيتكم من أجل ذو العيون الخضراء .. لم اكن يوما شيوعيا و لافاسدا لكن اليوم أويدهم رغم علمى أن النظرىة الأقتصادية الأشتراكية يصعب تطبيقها و لكن يكفى شرفا وضوح رؤيتهم و نضالهم ضد الظلم الذى تدعمه السماء نفاقا و عبودية .. انتهى الرق فى كل الديانات و ما زال المتأسلمة يسترقوننا و العالم من حولنا يدعمهم .. ان لم تحرر نفسك من الضلال و عبوديته لن تكون أنسان و تظلم أنجالك بخوفك من سياط الجلاد
الثورة يصنعها الظلم و الأستبداد.. ركبونا حمير بدون عليقة
و عيد مبارك

Good deeds, done well

كل من يصالح نظام الاجرام هو خائن للوطن والشعب عاش الشعب وقواة الحية

تحية وتهمئة للقارى بالعيد السعيد وبالبيان ومعانية المعايدة لنضال شعبنا الكريم…نكرر تعليق سابق بضرورة إسقاط لجان..الاتحادات والنقابات الحالية الموالية للإنقاذ..فالنعجل اسقاطها بكل الوسائل المتاحة ..جمعيات عمومية الخ ..فنقاباتنا وإتحاداتنا هى القائد المستدام للانتفاضات كما حدث باكتوبر العظيمة وأبريل المجيدة..وأكرر ..لتستقيم السياسة فى السودان يجب أن لا تنشأ الاحزاب على أساس دينى أو طائفى أو عنصرى..ويحييد العسكر ..وتبنى التمثيل النسبى فى الحل الديمقراطى..وتحصين الانتفاضة من سطو وإحباط الطائفية المتكرر..وهذا سيتحقق باذن الله إذا تبنته الانتفاضة القادمة التى ستنتصر باسترداد الشعب لنقاباته من الموالين لنظام الظلم والظلام الحالى ..فالنعمل لتحقيق ذلك ..كل من يسعى للحياة الكريمة والغد المشرق..ليطل الصبح من جديد.أنها أمانة فى أعناقنا فهيا (للكفاح)…وأشحذوا (السلاح)..أرفعوا الهتاف ..نحن رفاق الشهداء *.صدورنا سراقة الكفاح* عيوننا طلائع الصباح* اكفنا الراية البيضاء والسلاح* نبايع السودان سيدا* نبايع الثورة والداً وولدا..

عاش نضال الشعب السودانى
عاش نضال الحزب الشيوعى السودانى

الحزب الشيوعى موجود فى البيانات ولا وجود له فى الواقع وهو اشبه بالفار الذى سقط فى صفيحة المريسه وعندما استطاع الخروج صاح اين القطط ولما برزت القطط قال المثل المشهور السكران فى ذمة الواعى فهذا الحزب الفاشستى الشمولى القمعى الاقصائي الاستعلائي يكاد يكون صوره بالكربون من المؤتمر السجمى وقد عملا معا لتقويض النزام الديمقراطى وهو يخشى التغيير السلمى لانه حزب فقير جماهيريا ويتمنى ان تحدي انتفاضه ليدعى زورا انها قادها ختى يستقطب له مؤيدين دون ان يدفع استحباقات الانتفاضه وكل الذى يقوم به هو محاولة تحريك الشارع عبر التحريض دون المشاركه كعهدنا به ومن ادبياته اخفاء القيادات

للأسف تبدو سلطة العالم الخارجي على المصير الداخلي اقوى من كل تأثير اطراف الداخل نفسها على بلدهم الممزق.
الآن ضغط الخارج للهبوط الناعم كما ذكرتم.
السؤال يكون ما خيار دول الوصاية لو فشل هذا الناعم. لأن تنظيمات الداخل حكومة معارضة خارج اللعبة.؟

ياسلام ياخي
كلام واضح ، قوى وجميل
هذا هو المطلوب من الحزب الشيوعي ، ان يكون مختلفا عن الجميع لانه الحزب الوحيد الذى يحمل مشروعا للنهضة وبرنامجا للاصلاح، نتمنى ان يتعرف الشعب على تفاصيله بشكل اوثق في كافة المجالات وعببر الاعلام
اما التحالف مع هذه الاحزاب والحركات البليدة التى في النهاية تحمل ذات المشروع الليبرالي في التغيير الاقتصادي والاجتماعي فهو ما لايقبله اى مخلص لقضية الوطن ابدا