المعارضة السودانية تجتمع في باريس مع عدم مشاركة الحزب الشيوعي
صلاح الدين مصطفى
الخرطوم ـ : تشهد العاصمة الفرنسية باريس اجتماعات لقوى «نداء السودان» المعارضة وذلك في الفترة من 18 ـ 23 تموز/يوليو الحالي وتناقش هذه الاجتماعات الترتيبات الداخلية للمعارضة في ظل الجهود المبذولة من المجتمع الدولي لإلحاقها بخريطة الطريق الموقعة بين الحكومة السودانية والاتحاد الإفريقي في آذار /مارس الماضي.
وقال رئيس حزب المؤتمر السوداني،عمر يوسف الدقير ،الذي غادر الخرطوم أمس للمشاركة في هذه الاجتماعات، إن هذه النقاشات تجيء إمتداداً لمجهودات قوى المعارضة السودانية لبناء أكبر جبهة مقاومة تتصدى لقضايا السلام والتحول الديمقراطي وتصفية الحكم الشمولي في البلاد».
مضيفا أن حزب المؤتمر السوداني وعدد من القوى السياسية المنضوية تحت لواء تحالف قوى الإجماع الوطني قررت المشاركة في إجتماع نداء السودان، بينما رفضت مجموعات أخرى المشاركة، وأكد احترامهم لكل الآراء وأشاد بتحالف نداء السودان ووصفه بأنه يمثل ذروة سنام العمل السياسي لجهة تشكله من أوسع طيف من القوى السياسية وقوى المجتمع المدني على إمتداد البلاد.
وتمنّى الدقير أن «يدفع هذا الإجتماع بعجلة تطوير العمل المعارض إلى الأمام و أن يمتّن الرؤى المشتركة بين قوى نداء السودان تجاه قضايا الراهن السياسي، ونعيد التأكيد بأن الطريق لإسقاط النظام يمر عبر بوابة تطوير وحدة المعارضة بأطيافها المتعددة».
على صعيد متصل، أكدت سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني عدم مشاركة الحزب في اجتماع نداء السودان في باريس، وقال الحزب في بيان له إن عدم مشاركته تجيء «حفاظاً على قوى الإجماع والوقوف بجانب جماهير شعبنا رفضاً لأي اتجاه يضمن أو يساهم للنظام في الحفاظ على مكتسباته بإعادة إنتاجه».
ودعا الحزب الشيوعي جميع مكونات المجتمع السوداني لرص الصفوف في سبيل إسقاط وتصفية وتفكيك هذا النظام الذي وصفه بالبغيض.
وناشد بقية أطراف (نداء السودان) لمعالجة ماوصفه بالأخطاء الإجرائية التي صاحبت الاجتماعات السابقة، والتي حالت دون المشاركة في هذا الاجتماع مثل: «التحضير الجيد للاجتماعات قبل وقت كافٍ والتشاور في وضع جدول الأعمال» وطالب قوى الإجماع الوطني بتفعيل طريق الانتفاضة والتمسك بالمواثيق التي توصلنا إليها والتي تراضى عليها الآخرون.
وأكد ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ في وقت سابق ﺭﻓﻀﻪ ﻟﺨﺮﻳﻄﺔ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ، ﻭللضغوط ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻟﻠﻘﺒﻮﻝ ﺑﻬﺎ، إضافة لرفضه ﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮﻡ ﻋﻠﻰ «ﺍﻟﻬﺒﻮﻁ ﺍﻟﻨﺎﻋﻢ» ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﻫﺮ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﺳﻴﺎﺳﺎﺗﻪ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﺸﻜﻠﻲ.
وشهدت الفترة الماضية ضغوط مكثفة على قوى «نداء السودان» التي تمثل المعارضة السياسية والمسلحة في السودان من المجتمع الدولي للتوقيع على خريطة الطريق،ورفضت المعارضة السودانية التوقيع على خريطة طريق طرحتها الوساطة الإفريقية في آذار/مارس الماضي بينما وقعت عليها الحكومة السودانية لوحدها بدعم ومساندة من الآلية الإفريقية رفيعة المستوى التي تقود وساطة بين الحكومة والمعارضة.
ودفعت قوى (نداء السودان) بمقترح لاعتماد ملحق لخريطة الطريق التي طرحتها الوساطة الأفريقية في شكل مذكرة تفاهم مع رئيس الوساطة ثابو أمبيكي، لتكون جزءاً من خريطة الطريق،وترفض الحكومة السودانية إدخال أي تعديلات على تلك الخريطة.
وتتطالب المعارضة بعقد اجتماع تمهيدي في أديس أبابا يناقش المسائل الإجرائية وشروط تهيئة المناخ للحوار وأجندته، وأن يكون ذلك الاجتماع بين الحكومة وآلية 7+7 للحوار الوطني من جهة، وقوى نداء السودان من جهة أخرى.
ويسابق الوسطاء الدوليون الزمن للوصول لإتفاق بين الحكومة السودانية وقوى نداء السودان قبيل السادس من آب/ أغسطس المقبل وهو الموعد الذي حددته آلية الحوار الوطني لإنعقاد الجمعية العمومية وإجازة مخرجات الحوار، وتتفاءل الآلية بمشاركة رئيس حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، والحركات المسلحة في الحوار، بعد تدخل الوساطة الأفريقية والألمانية والوسيط القطري، لأجل إشراك الممانعين في عملية الحوار والتوقيع على «خريطة الطريق».
وأوضح الصادق المهدي في خطاب لأنصاره بمناسبة عيد الفطر،أن إنعقاد الاجتماع التمهيدي للحوارضروري من أجل بناء الثقة المطلوبة في عدة اتجاهات منها وقف إطلاق النار، توصيل الإغاثات الإنسانية لمستحقيها، تبادل الأسرى، إطلاق سراح المحبوسين، وإلغاء الأحكام العقابية الصادرة، إلى جانب إقرار أجندة للحوار داخل البلاد.
«القدس العربي»
الحزب الشيوعي حزب قوي جداً ومؤثر في المعارضه لكن عمره ما حا يكون مؤثر في اي حكومه تحكم السودان مهما كانت ديمغراطيه نسبهً لي أيدولوجيته المستورده من الخارج التي تمس الصله بالواقع السوداني
جارّيهم أبو عزبة وافتكر معاهو بنته كمان ، قطع شك الرجل دا حيجرهم للتوقيع على خارطة المتاهة والذل وح يجو بعذر أقبح من الذنب ولايمت للواقع أو الوطنية بأى صلة
حيجو ويقولوا إتمارست علينا ضغوط دولية
جبتك يا عبد المعين تعين لقيتك تنعان؟
وتتفاءل الآلية بمشاركة رئيس حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، والحركات المسلحة في الحوار، بعد تدخل الوساطة الأفريقية والألمانية والوسيط القطري، لأجل إشراك الممانعين في عملية الحوار والتوقيع على «خريطة الطريق».”
طبعاً ناس الآلية الإفريقية والوسطاء الأجانب عارفين إنه المعارضة رخوة وهشة ومتأكدين إنه الصادق حيقودهم للتوقيع وتنفيذ المطلوب ، شفتو ناس الآلية متفائلين وعندهم ثقة في الصادق كيف!!؟
ياحليك يابلدنا
قد تنجح الوساطة في الحاق القسم الاكبر من المعارضة ل (حوار الطرشان) للتوقيع علي طبخة الحوار ككن الوساطة لن تنجح ابدا في الوصول الي سلام باتفاق مشابه لاتفاق نيفاشا لاسباب عديدة تتعلق بعضها بطبيعة الحكم الدكتاتوري الجديد الذي نشا بعد ابريل 2015.
كل اجتماع .. هذة لم يشارك الحزب الشيوعي .. يعني لا جديد .. اناشد قوة نداء السودان ان يجمعوا كل الاحزاب السودانية في بوتقة نداء السودان عاجلا والوقوف صف واحد وقوي ضد حكومة الكيزان .. ومن ثم الانتفاضة القوية التي تقلع الكيزان ومن شايعهم …
.
بل الطريق لإسقاط النظام يمر عبر بوابة الشارع السوداني وعلى المعارضة تطوير أساليب النضال الجماهيري بما يحقق توحيد قوى الشعب بكافة اطيافها لإنجاز ثورة حقيقية من اجل اقتلاع براثن الاستبداد والفساد وترسيخ مبادئ الديمقراطية وتحقيق دولة المؤسسات والقانون ، واي اتجاه لإجراء تسوية او توفيق الأوضاع مع نظام الإنقاذ هذا يعني إعادة انتاج دولة الاستبداد والفساد .
سيظل الحزب الشيوعي السوداني هو الأقدر لتقديم رؤية مستقبلية متكاملة وشاملة لاحداث التغيير الحقيقي لما له من تجارب ثره في العمل الثوري .
ان الذين ينساقون للضغوط الخارجية التي ترمي لتحقيق تسوية مع نظام الإنقاذ انما يتسببون في استمرار تأخير قيام الثورة وهي آتية لا محالة آتية ….
لقد اجتمعوا تجار الدين وقضايا الهامش انتم مشكلة السودان .
لاجتمااريس ابعاد الحرب لشيوعى والقوى السياسية الاخرى والعسكرية كحركة عبد الواحد لغرض من كل تلك الهيلمانة التى تدور رحاها فى بع اذا فضى للالتحاق بالحوار الذى رفضته القوى السياسية مجتمعة يكون ان الامر واضح بان ا ا
السيناريوهات:
1. نجاح الظروف الخاصة والضغوط الدولية في حمل المعارضة على التوقيع على خارطة الطريق دون تعديل..
2. رفض المعارضة التوقيع واستمرار خيارى الحرب والانتفاضة.
3. انقسام المعارضة الى فريقين: موقع وممانع..وهو الخيار الاسوأ ولكنه الاقرب. 4.قبول تعديلات على خارطة الطريق او ملحق وتحويل الصراع الى الداخل والى صراع سلمى. هو الافضل والاصعب.
عموما قد تكون هذه هى الفرصة المفصلية والتاريخية والاخيرة.
فشل الحكومة وبؤسها مفروغ منه نتمنى ايضا مناقشة تشرزم المعارضة وبؤسها والى اى مدى يمكن ان تقدم بديل متحد قادر على الفعل ويمتلك برنامج واضح وطموح يؤمن مستقبل السودان… وماهو المستقبل في السودان حال نحاح اى من السيناريوهات الاربع.
نتمنى ان لا ينتظر الناس خروج البيان الختامي بل ان يكون لهم دور في كتابته…
عموما المعارضة في اوج انقساماتها وضعفها وكذلك النظام في اوج ضعفه وبواره…تذكرنى هذه بصراع مهلك بين ثور وأسد على اليوتيوب انتهى بموت الاثنيين.
تبنى خيار توسيع نداء السودان واجازة الهيكلة والبرنامج يمكن من تكاتف الجهود وتشكيل اوسع قاعدة ضغط شعبية تجبر النظام على قبول حوار حقيقي يفضي التحول الديمقراطى حقيقي أو إنتفاضة…
لا شك ان المعارضه تعاني من ضغوط من قبل امريكا والمجتمع الدولي لتوقيع خرطة طريق ثامبو امبيكي بعد توقيع حكومة المؤتمر الوطني عليها
بالتالي اصبح الامر امر واقع ليس بالامكان التنصل منه
ولكن
وبالمقابل فان من حق المعارضه ادبيا مطالبة امريكا والمجتمع الدولي ارسال مراقبين ومبعوثين لادارة الحوار الوطني وصولا الى التحول الديمقراطي التام وكتابة دستور دائم للبلاد واشراك الشعب في ذلك لانه صاحب المصلحه الحقيقي كما يمكن المعارضه طلب ضمانات من امريكا والمجتمع الدولي
ورب ضارة نافعة
يا جماعة اي موضوع فيه الصادق فاشل هو زهجان من الشعب لانه ما وقف معاه ضد انقلاب الكيزان زي ما فعلته تركيا مع اردوغان . الحبيب الصادق هل تعلم ان :
في مصر الجيش + الشعب فطس الكيزان
في تركيا الكيزان + الشعب فطس الجيش
وفي بلادي الكيزان + الجيش ضاجع الشعب
غايتو بقي التاويل لبابا امبيكي ابن ماما امريكا
باعو القضية,,,,لاخيار غير اسقاط هذا النظام المتهالك
ما يزعجنا حقا ليس الضغوط الدولية على ثوار الجبهة الثورية بالتوقيع على ملهاة الوسيط المرتشي ثامبو بيكي المسماة “خريطة الطريق”، لكن ما يزعنجا ويغض مضاجعنا هو محاولة أحزاب حاضنة الأقلية (أحزاب السودان القديم) أختطاف ما يسمى بـ “نداء السودان” وتجيرها لصالح حزب البشير، وصولا لتفاوض النظام مع نفسه وحسب أجندته، لنتهي العملية برمتها إلى مناصب وترضيات ويبقى وسياسات الهيمنة على جهاز الدولة والسيطرة على مفاصلها والاستأثار بمواردها كما هي لصالح الأقلية الحاكمة وتستمر سيات الإقصاء الذي بسببه قامت الثورات…
ويجب على قادة الجبهة الثورية الباسلة أن يتذكروا بأن الصادق المهدي، هو آب كلا من عبد الرحمن الصادق المهدي مساعد السفاح، وبشرى الصادق المهدي أحد قادة جهاز أمن السفاح، ومريم الصادق المهدي نجمة نجوم قنوات السفاح الفضائية … ويجب أن يتذكروا كذلك بأن عمر الدقير، هو شقيق جلال الدقير مساعد السفاح وأحد أكثر المقربين إليه الذي لم يتجاوزه في أي تشكيل وزاري منذ أن أرخى ليل الانقاذ الدامس بسدوله على بلادنا…
نحن نطالب قادة الجبهة الثورية بموقف واضح وفصل تام لمسارات التفاوض بينها وبين أحزاب حاضنة الأقلية الحاكمة منذ 1956 م … فمطالبنا غير مطالبهم، فبينما نسعى نحن لإعادة هيكلة مؤسسات الدولة الوطنية الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، جهاز الأمن، السلطة القضائية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)، لا تتعدى مطالبهم الشكلية أن وجدت، هذا لم يكونوا يعملوا في الأصل لصالح أجندة النظام في أطار ملهاة سياسية تناوب الأدوار….
يبدو أن آمالنا في قوى نداء السودان بدأت تداخلها الشكوك والريبة
يجب أن يكونوا واضحين ويتعاملوا مع هذه الملفات بمنتهى الشفافية والصراحة
واضح جدا أن قيادات التحالف تعرضوا لضغوط دولية بدءا من ثامبو أمبيكي وامريكا والمجموعة الاوروبية بالتعامل مع الحكومة بي خرمجتها دي
طيب انتو اذا اعترفتم بآلية 7+7 (وهي مولود غير شرعية )للمؤتمر الاول الذي دعا له البشير …أقول انها ليست مولودا شرعيا لذلك المؤتمر وانما تم نسبها له بواسطة المؤتمر الوطني والشعبي وحركة الاصلاح الآن ومن شايعهم
وبالتالي اذا اعترفتم بآلية 7+7 فانتم اعترفتم بالمؤتمر باعتبارها أحد مخرجات ذلك المؤتمر ((مع العلم نكرر أنها لم تنشأ نتيجة لقرار متفق عليه من ذلك المؤتمر _ وانما كانت من ضمن المقترحات وتحديدا قدمها مسار ..وكانت هناك مقترحات أخرى أهم بأن تكون الآلية محايده ولايرأسها البشير )
وعليه ياايها السادة زعماء المعارضة رفقا بعقولنا …خليكم واضحييين
سكرتارية إتّحاد نظام مايو الإشتراكي السوداني
التي وثبت على ظهر العسكري البشير قائد يونو الإنقاذي
قد كوّنت لجنة مركزية شموليّة مُنتحلة للحزب الشيوعي السوداني
منعت الحزب من الذهاب إلى باريس لحضور إجتماع النداء السوداني
ثمّ قالت في بيانٍ لها إنّ عدم مشاركة الحزب الشيوعي السوداني
تجيء حفاظاً على مكاسب أشباح الإتّحاد الإشتراكي السوداني
الشركاء للمُؤتمر السلطاني في الإقتسام الأطياني
التعيس + خايب الرجاء
أجزم بأن الشعب جاهز لتحرير نفسه ووطنه.. وعتق رقبته من الاحتلال الكيزاني البغيض..الا انه يحتاج الى قيادة رشيدة.. ويتطلع الى كاريزما وطنية حقيقة.. وبرنامج مقنع يلتف حوله.. فهل أنتم يا نداء السودان ويا تحالف قوى المعارضة فاعلون ؟!!
«التحضير الجيد للاجتماعات قبل وقت كافٍ والتشاور في وضع جدول الأعمال» دة السبب الذى سقتوه لفصل الشفيع .. وآخرين من دونه ..
توقيع على خارطة الطريق يعني القبول الحوار بالداخل
مين عاقل يصدق ان الإنقاذ سيتخلي عن السلطة و حوار يقوده البشير خصما” و حكما”
للتذكير الجنوبيون تحصلو على دولة كاملة و كانت بداية نضالهم بالحراب و النشاب و لن تلين لهم قناة
و المعارضة المسحلة في الشمال اليوم و خصوصا” الحركة الشعبية لم تكن في أسوأ حالاتها و يجب ان لا تكتب نهايتها بيدها
الحوار المتكافئ يكون في الخارج و مراقب دوليا” و دونكم إتفاق نافع و عقار
ألغاها البشير بجرة قلم
اووووووووووووووووو
باريس يا …
الغريب في الأمر عندما كتبنا تعليقاً منذ زمن مفداه أن الصادق المهدي سوف يوقع علي إتفاقية الحوار تم نفي ذلك بواسطة أفراد من حزب الأمة وكتبوا معقبين علي تعليقي إن ذلك مستحيل
أها الصادق ماشي يوقع ولكن بدون حزب الأمة لأن حزب الصادق المهدي بقي مجرد أشخاص معدودين و نحن نتهمه بالخيانة العظمي و أنه عميل للكيزان . بالمناسبة أدلة عمالته موجودة و سيقدم للمحاكمة مع إبنيه
نرجو ان تتمكن المعارضة من اقامة البديل الديمقراطى اى دولة سيادة القانون وفصل السلطات والحريات واى شيىء غير هذا اعتبره عهر ودعارة سياسية ولا يحقق الاستقرار والسلام والتنمية المستدامة ولو تم هذا بطريقة سلمية اى عن طريق الحوار الجاد الهادف مع ناس انقلاب الانقاذ مافى اى مانع لان لا احد يحب الدمار واراقة الدماء وهذا لا يعنى افلات اى زول من المساءلة والمحاسبة على جريمة ارتكبها او فساد ادارى او مالى هذا او الطوفان والتدخل الدولى والكرة فى ملعب الانقاذ او الاسلامويين وليس المعارضة لان الانقاذ هى الانقلبت على اهل السودان والحكم الديمقراطى الشرعى وليس العكس!!!
كسرة:والله انا اعتقد جازما ان ناس الانقاذ او الحركة الاسلاموية خايفين على انفسهم وما خايفين على السودان الذى استلموه بانقلاب غير شرعى وبقوة السلاح وكان مليون ميل مربع ومقدما باجماع كل قواه السياسية على وقف العدائيات وعقد مؤتمر قومى دستورى الا الحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام رفضت هذا البرنامج وعملت انقلابها الواطى القذر العاهر الداعر ومن ديك وعيييك السودان ما ضاق سلام او استقرار او وحدة او رخاء الله يلعنهم ويلعن من اسس تنظيم الاخوان المتاسلمين فى مصر والسودان!!!!
ده المعارضه بتاعتنا ماشاء الله عليهم والله لو منتظرين ديل على السودان السلام
نعم انه المجتمع الدولي و امريكا —- و العصا لمن عصي لكل من الطرفين .
و انه التوقيع ؟؟؟؟؟؟
و لكني اتوقع ان هناك من بين تلك الاطراف من له القدرة علي التصدي لتلك العصا .
السلامه عليكم ورحمة الله خطوه جميله بس لو تكرمتم البزل كل الجهد قناة تلفزيونيه لان دور الاعلام اقوي بكثير من اجتماعات وبزل جهد لان في بعض الساسه لم يتوفر لهم المشاركه او عدم التوفيق من خروجهم من السودان لدافع سياسي المهم نترجا من الاخوه والاخوات التسارع بهذه الفكره من قبل طرحة في منبر كل من لا منبر له منبرنا الراكوبه والسلام عليكم
لا خير في كثير من نجواهم
والله أصبحت أكثر يقيناًأن من يحكم السودان لم يولد من رحم الغيب بعد…ما أراه اليوم ثلة من المرتزقة وطالبي السلطة ينازعون من سرقها وعاث في الأرض فسادا..الحوار من أجل أقتسام ما بقي من خيرات الأرض وتشريد القلة القليلة الباقية من أهل السودان الكرماء…لا بارك الله لكم في إجتماع القصد منه كسر ظهر السودان وإزهاق أرواح أبنائه….الله….الله….الخلاص الخلاص…ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
سفر متواصل ورحلات وجولات سياحية حول عواصم العالم وفي الفنادق والقاعات تصريحات ومؤتمرات وكلام فارغ المحتوي سيطيل عمر النظام لا أكثر
قادة المعارضة سيوقعون على تلك الخارطة الملعونة ، خارطة الخيبة والعار
طبعا وكما ظلت أردد دائماً إنه معارضة فيها الصادق المهدي أو اى من آل المهدي المعاصرين أو من شاركوا في النظام بأى كيفية لافائدة ولا رجاء فيها ولن تقدم أى ذرة من الخير للبلد وأهله.
الذي يحير ويؤلم حقاً هو لماذا الإصرار على هؤلاء الأشباح المسخ الفاشلين دوماً كقادة للمعارضة !!؟
هل هنالك حوالي 30 أو 40 أو حتى 1000 اسم فقط مقررين على السودان يتصدرون المشهد السياسي على الدوام ويقودون العمل المعارض من نكسة إلى نكسة ومن خيبة إلى خيبات أكبر ومتواصلة !؟
دعوة للجميع لكنس هؤلاء الأشباح المسخ وإحلال قوى حقيقية وطنية محلهم ، غير ذلك لن يأتي اى تغيير وسيطول عمر النظام ويمتد أكثر ليفرض المزيد من الضغوط والتعديات والأزمات ويضيف العديد من الكوارث .
رغم كل شئ تحية للحزب الشيوعي وحزب البعث على موقفهما الرافض ويا للأسف لمشاركة حزب المؤتمر السوداني في هذه المهزلة وهذه المؤامرة
انا ليس سياسئ ولا افهم في السياسة و انا ليس مع الحكومة ولا ضد الحكومة لاني بعيدا عن الوطن ولكن اعرف انا المعارضة من الداخل و ليس من فنادق اوربا بعيدا عن معرفة احوال المواطن الغلبان
عندي تعليق قبال اسبوعين او اسبوع ونص قلت فيه ان امريكا والدول الغربية عايزة سلام بالقوة ولو كان مع نظام شخص مجرم وقاتل ومخرب وارهابي كعمر البشير وان المعارضة بشقيها السياسي والعسكري في حالة ضعف بائن وان النظام برغم ضعفه السياسي والعسكري الا انه مدعوم من قبل الدول الغربية لاحداث اي سلام ايا كان نوعه((سلام فشنك))..مااريد قوله للمعارضة الواهنة والضعيفة والمشتتة وعديمة الجدوي والتي يتراسها ابو الكلام الضليل ان اي اتفاقية مع حكومة تجار الدين والعهر في الخرطوم اذا لم تؤدي الي دولة القانون والمساواة والحقوق ده يبعتبر خيانة عظمي للسودان وللشعب السوداني اجمع وليذهب جميع من الصورة الي مزبلة التاريخ غير ماسوف عليهم
المصاريف من وين اقل اوضة فى فندق نجمة واحدة وحمام خارج الاوضة يعنى مشترك ب150 يورو مابلك بالفنادق الاخرى والاكل والشراب هل كل هذا تتحمله الحكومة الفرنسية ام ان هناك جهة اخرى نورونا وهل سيتم اعلان الاستقلال من باريس عجبى وحلايب ونتؤ حلفا اراضى سودانية والله السؤال مش عشان حاجة اذا كان فى خم قروش عشان نعمل تنظيم موازى ههههه
لو الواقفة خلف الصادق دى بنتة …سير سير يالبشير نحن جنودك للتعمير
لقد قال دكتور الترابى ( كنا واهمين)….هؤلا هم الواهمون الاخرين .. هؤلا ليس لديهم القدرة لتحريك 20 شخص من الشعب السودانى , هم لا يمثلون الا العدد الذى اجتمع فى باريس .
مصيبة السودانيين مصيبة مضاعفة , حكومة فاسدة مفسدة ضعيفة وتضم مجموعة من الجهلاء يحكمون البلد , ومعارضة خائبة كل منهم يسعى لمصلحته الشخصية .
اقسم لو كانت المعارضة تحظى بدرجة اقناع بسيطة فقط للشعب السودانى لاسقط السودانيين حكومة الانقاذ هذه فى 48 ساعة فقط .
هؤلا ينتظرون ان يخرج الشعب السودانى الذى يعانى شظف العيش وانعدام الصحة والتعليم والخدمات ويسقطون برصاص هؤلا القتلة فى الشوارع بدم بارد , وياتى الصادق المهدى (80 سنة) ليحكم من جديد وهذه المرة كمان معاه بناته .
هذه معارضة غير مقنعة وكل يبحث عن طريق لينال قطعة من كيكة السودان هذه باى وسيلة , لا يوجد من بين هؤلا اى شخص يكمن ان يكون مقنع للشعب السودانى معظم هؤلا شاركوا الانقاذ هذه ولما لم يجدوا الا القليل تركوها ويبحثون الان عن طريق لينالوا به نصيب اكبر من السابق .
لو دي المعارضة الحلل الوحيد نطلع الشارع نقلبة في عمر البشير وبعد داك نرجع عمر البشير للقصر تاني.
السودان ستدفع الثمن غاليا بعد التدخل في ما يعنيها في قضية الصحراء الغربية وانتظروا من الشعب الجزائري الويلات والانفجارات والمشاكل سنصل الى العاصمة الخرطوم والايام بيننا من يتدخل في ما لا يعنيه يجب ان ينتظر ما يظره
افيي! اشم في ريحة ، مش بعيد ، يمكن الصادق عملا؟
الحزب الشيوعي حزب قوي جداً ومؤثر في المعارضه لكن عمره ما حا يكون مؤثر في اي حكومه تحكم السودان مهما كانت ديمغراطيه نسبهً لي أيدولوجيته المستورده من الخارج التي تمس الصله بالواقع السوداني
جارّيهم أبو عزبة وافتكر معاهو بنته كمان ، قطع شك الرجل دا حيجرهم للتوقيع على خارطة المتاهة والذل وح يجو بعذر أقبح من الذنب ولايمت للواقع أو الوطنية بأى صلة
حيجو ويقولوا إتمارست علينا ضغوط دولية
جبتك يا عبد المعين تعين لقيتك تنعان؟
وتتفاءل الآلية بمشاركة رئيس حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، والحركات المسلحة في الحوار، بعد تدخل الوساطة الأفريقية والألمانية والوسيط القطري، لأجل إشراك الممانعين في عملية الحوار والتوقيع على «خريطة الطريق».”
طبعاً ناس الآلية الإفريقية والوسطاء الأجانب عارفين إنه المعارضة رخوة وهشة ومتأكدين إنه الصادق حيقودهم للتوقيع وتنفيذ المطلوب ، شفتو ناس الآلية متفائلين وعندهم ثقة في الصادق كيف!!؟
ياحليك يابلدنا
قد تنجح الوساطة في الحاق القسم الاكبر من المعارضة ل (حوار الطرشان) للتوقيع علي طبخة الحوار ككن الوساطة لن تنجح ابدا في الوصول الي سلام باتفاق مشابه لاتفاق نيفاشا لاسباب عديدة تتعلق بعضها بطبيعة الحكم الدكتاتوري الجديد الذي نشا بعد ابريل 2015.
كل اجتماع .. هذة لم يشارك الحزب الشيوعي .. يعني لا جديد .. اناشد قوة نداء السودان ان يجمعوا كل الاحزاب السودانية في بوتقة نداء السودان عاجلا والوقوف صف واحد وقوي ضد حكومة الكيزان .. ومن ثم الانتفاضة القوية التي تقلع الكيزان ومن شايعهم …
.
بل الطريق لإسقاط النظام يمر عبر بوابة الشارع السوداني وعلى المعارضة تطوير أساليب النضال الجماهيري بما يحقق توحيد قوى الشعب بكافة اطيافها لإنجاز ثورة حقيقية من اجل اقتلاع براثن الاستبداد والفساد وترسيخ مبادئ الديمقراطية وتحقيق دولة المؤسسات والقانون ، واي اتجاه لإجراء تسوية او توفيق الأوضاع مع نظام الإنقاذ هذا يعني إعادة انتاج دولة الاستبداد والفساد .
سيظل الحزب الشيوعي السوداني هو الأقدر لتقديم رؤية مستقبلية متكاملة وشاملة لاحداث التغيير الحقيقي لما له من تجارب ثره في العمل الثوري .
ان الذين ينساقون للضغوط الخارجية التي ترمي لتحقيق تسوية مع نظام الإنقاذ انما يتسببون في استمرار تأخير قيام الثورة وهي آتية لا محالة آتية ….
لقد اجتمعوا تجار الدين وقضايا الهامش انتم مشكلة السودان .
لاجتمااريس ابعاد الحرب لشيوعى والقوى السياسية الاخرى والعسكرية كحركة عبد الواحد لغرض من كل تلك الهيلمانة التى تدور رحاها فى بع اذا فضى للالتحاق بالحوار الذى رفضته القوى السياسية مجتمعة يكون ان الامر واضح بان ا ا
السيناريوهات:
1. نجاح الظروف الخاصة والضغوط الدولية في حمل المعارضة على التوقيع على خارطة الطريق دون تعديل..
2. رفض المعارضة التوقيع واستمرار خيارى الحرب والانتفاضة.
3. انقسام المعارضة الى فريقين: موقع وممانع..وهو الخيار الاسوأ ولكنه الاقرب. 4.قبول تعديلات على خارطة الطريق او ملحق وتحويل الصراع الى الداخل والى صراع سلمى. هو الافضل والاصعب.
عموما قد تكون هذه هى الفرصة المفصلية والتاريخية والاخيرة.
فشل الحكومة وبؤسها مفروغ منه نتمنى ايضا مناقشة تشرزم المعارضة وبؤسها والى اى مدى يمكن ان تقدم بديل متحد قادر على الفعل ويمتلك برنامج واضح وطموح يؤمن مستقبل السودان… وماهو المستقبل في السودان حال نحاح اى من السيناريوهات الاربع.
نتمنى ان لا ينتظر الناس خروج البيان الختامي بل ان يكون لهم دور في كتابته…
عموما المعارضة في اوج انقساماتها وضعفها وكذلك النظام في اوج ضعفه وبواره…تذكرنى هذه بصراع مهلك بين ثور وأسد على اليوتيوب انتهى بموت الاثنيين.
تبنى خيار توسيع نداء السودان واجازة الهيكلة والبرنامج يمكن من تكاتف الجهود وتشكيل اوسع قاعدة ضغط شعبية تجبر النظام على قبول حوار حقيقي يفضي التحول الديمقراطى حقيقي أو إنتفاضة…
لا شك ان المعارضه تعاني من ضغوط من قبل امريكا والمجتمع الدولي لتوقيع خرطة طريق ثامبو امبيكي بعد توقيع حكومة المؤتمر الوطني عليها
بالتالي اصبح الامر امر واقع ليس بالامكان التنصل منه
ولكن
وبالمقابل فان من حق المعارضه ادبيا مطالبة امريكا والمجتمع الدولي ارسال مراقبين ومبعوثين لادارة الحوار الوطني وصولا الى التحول الديمقراطي التام وكتابة دستور دائم للبلاد واشراك الشعب في ذلك لانه صاحب المصلحه الحقيقي كما يمكن المعارضه طلب ضمانات من امريكا والمجتمع الدولي
ورب ضارة نافعة
يا جماعة اي موضوع فيه الصادق فاشل هو زهجان من الشعب لانه ما وقف معاه ضد انقلاب الكيزان زي ما فعلته تركيا مع اردوغان . الحبيب الصادق هل تعلم ان :
في مصر الجيش + الشعب فطس الكيزان
في تركيا الكيزان + الشعب فطس الجيش
وفي بلادي الكيزان + الجيش ضاجع الشعب
غايتو بقي التاويل لبابا امبيكي ابن ماما امريكا
باعو القضية,,,,لاخيار غير اسقاط هذا النظام المتهالك
ما يزعجنا حقا ليس الضغوط الدولية على ثوار الجبهة الثورية بالتوقيع على ملهاة الوسيط المرتشي ثامبو بيكي المسماة “خريطة الطريق”، لكن ما يزعنجا ويغض مضاجعنا هو محاولة أحزاب حاضنة الأقلية (أحزاب السودان القديم) أختطاف ما يسمى بـ “نداء السودان” وتجيرها لصالح حزب البشير، وصولا لتفاوض النظام مع نفسه وحسب أجندته، لنتهي العملية برمتها إلى مناصب وترضيات ويبقى وسياسات الهيمنة على جهاز الدولة والسيطرة على مفاصلها والاستأثار بمواردها كما هي لصالح الأقلية الحاكمة وتستمر سيات الإقصاء الذي بسببه قامت الثورات…
ويجب على قادة الجبهة الثورية الباسلة أن يتذكروا بأن الصادق المهدي، هو آب كلا من عبد الرحمن الصادق المهدي مساعد السفاح، وبشرى الصادق المهدي أحد قادة جهاز أمن السفاح، ومريم الصادق المهدي نجمة نجوم قنوات السفاح الفضائية … ويجب أن يتذكروا كذلك بأن عمر الدقير، هو شقيق جلال الدقير مساعد السفاح وأحد أكثر المقربين إليه الذي لم يتجاوزه في أي تشكيل وزاري منذ أن أرخى ليل الانقاذ الدامس بسدوله على بلادنا…
نحن نطالب قادة الجبهة الثورية بموقف واضح وفصل تام لمسارات التفاوض بينها وبين أحزاب حاضنة الأقلية الحاكمة منذ 1956 م … فمطالبنا غير مطالبهم، فبينما نسعى نحن لإعادة هيكلة مؤسسات الدولة الوطنية الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، جهاز الأمن، السلطة القضائية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)، لا تتعدى مطالبهم الشكلية أن وجدت، هذا لم يكونوا يعملوا في الأصل لصالح أجندة النظام في أطار ملهاة سياسية تناوب الأدوار….
يبدو أن آمالنا في قوى نداء السودان بدأت تداخلها الشكوك والريبة
يجب أن يكونوا واضحين ويتعاملوا مع هذه الملفات بمنتهى الشفافية والصراحة
واضح جدا أن قيادات التحالف تعرضوا لضغوط دولية بدءا من ثامبو أمبيكي وامريكا والمجموعة الاوروبية بالتعامل مع الحكومة بي خرمجتها دي
طيب انتو اذا اعترفتم بآلية 7+7 (وهي مولود غير شرعية )للمؤتمر الاول الذي دعا له البشير …أقول انها ليست مولودا شرعيا لذلك المؤتمر وانما تم نسبها له بواسطة المؤتمر الوطني والشعبي وحركة الاصلاح الآن ومن شايعهم
وبالتالي اذا اعترفتم بآلية 7+7 فانتم اعترفتم بالمؤتمر باعتبارها أحد مخرجات ذلك المؤتمر ((مع العلم نكرر أنها لم تنشأ نتيجة لقرار متفق عليه من ذلك المؤتمر _ وانما كانت من ضمن المقترحات وتحديدا قدمها مسار ..وكانت هناك مقترحات أخرى أهم بأن تكون الآلية محايده ولايرأسها البشير )
وعليه ياايها السادة زعماء المعارضة رفقا بعقولنا …خليكم واضحييين
سكرتارية إتّحاد نظام مايو الإشتراكي السوداني
التي وثبت على ظهر العسكري البشير قائد يونو الإنقاذي
قد كوّنت لجنة مركزية شموليّة مُنتحلة للحزب الشيوعي السوداني
منعت الحزب من الذهاب إلى باريس لحضور إجتماع النداء السوداني
ثمّ قالت في بيانٍ لها إنّ عدم مشاركة الحزب الشيوعي السوداني
تجيء حفاظاً على مكاسب أشباح الإتّحاد الإشتراكي السوداني
الشركاء للمُؤتمر السلطاني في الإقتسام الأطياني
التعيس + خايب الرجاء
أجزم بأن الشعب جاهز لتحرير نفسه ووطنه.. وعتق رقبته من الاحتلال الكيزاني البغيض..الا انه يحتاج الى قيادة رشيدة.. ويتطلع الى كاريزما وطنية حقيقة.. وبرنامج مقنع يلتف حوله.. فهل أنتم يا نداء السودان ويا تحالف قوى المعارضة فاعلون ؟!!
«التحضير الجيد للاجتماعات قبل وقت كافٍ والتشاور في وضع جدول الأعمال» دة السبب الذى سقتوه لفصل الشفيع .. وآخرين من دونه ..
توقيع على خارطة الطريق يعني القبول الحوار بالداخل
مين عاقل يصدق ان الإنقاذ سيتخلي عن السلطة و حوار يقوده البشير خصما” و حكما”
للتذكير الجنوبيون تحصلو على دولة كاملة و كانت بداية نضالهم بالحراب و النشاب و لن تلين لهم قناة
و المعارضة المسحلة في الشمال اليوم و خصوصا” الحركة الشعبية لم تكن في أسوأ حالاتها و يجب ان لا تكتب نهايتها بيدها
الحوار المتكافئ يكون في الخارج و مراقب دوليا” و دونكم إتفاق نافع و عقار
ألغاها البشير بجرة قلم
اووووووووووووووووو
باريس يا …
الغريب في الأمر عندما كتبنا تعليقاً منذ زمن مفداه أن الصادق المهدي سوف يوقع علي إتفاقية الحوار تم نفي ذلك بواسطة أفراد من حزب الأمة وكتبوا معقبين علي تعليقي إن ذلك مستحيل
أها الصادق ماشي يوقع ولكن بدون حزب الأمة لأن حزب الصادق المهدي بقي مجرد أشخاص معدودين و نحن نتهمه بالخيانة العظمي و أنه عميل للكيزان . بالمناسبة أدلة عمالته موجودة و سيقدم للمحاكمة مع إبنيه
نرجو ان تتمكن المعارضة من اقامة البديل الديمقراطى اى دولة سيادة القانون وفصل السلطات والحريات واى شيىء غير هذا اعتبره عهر ودعارة سياسية ولا يحقق الاستقرار والسلام والتنمية المستدامة ولو تم هذا بطريقة سلمية اى عن طريق الحوار الجاد الهادف مع ناس انقلاب الانقاذ مافى اى مانع لان لا احد يحب الدمار واراقة الدماء وهذا لا يعنى افلات اى زول من المساءلة والمحاسبة على جريمة ارتكبها او فساد ادارى او مالى هذا او الطوفان والتدخل الدولى والكرة فى ملعب الانقاذ او الاسلامويين وليس المعارضة لان الانقاذ هى الانقلبت على اهل السودان والحكم الديمقراطى الشرعى وليس العكس!!!
كسرة:والله انا اعتقد جازما ان ناس الانقاذ او الحركة الاسلاموية خايفين على انفسهم وما خايفين على السودان الذى استلموه بانقلاب غير شرعى وبقوة السلاح وكان مليون ميل مربع ومقدما باجماع كل قواه السياسية على وقف العدائيات وعقد مؤتمر قومى دستورى الا الحركة الاسلاموية بت الكلب وبت الحرام رفضت هذا البرنامج وعملت انقلابها الواطى القذر العاهر الداعر ومن ديك وعيييك السودان ما ضاق سلام او استقرار او وحدة او رخاء الله يلعنهم ويلعن من اسس تنظيم الاخوان المتاسلمين فى مصر والسودان!!!!
ده المعارضه بتاعتنا ماشاء الله عليهم والله لو منتظرين ديل على السودان السلام
نعم انه المجتمع الدولي و امريكا —- و العصا لمن عصي لكل من الطرفين .
و انه التوقيع ؟؟؟؟؟؟
و لكني اتوقع ان هناك من بين تلك الاطراف من له القدرة علي التصدي لتلك العصا .
السلامه عليكم ورحمة الله خطوه جميله بس لو تكرمتم البزل كل الجهد قناة تلفزيونيه لان دور الاعلام اقوي بكثير من اجتماعات وبزل جهد لان في بعض الساسه لم يتوفر لهم المشاركه او عدم التوفيق من خروجهم من السودان لدافع سياسي المهم نترجا من الاخوه والاخوات التسارع بهذه الفكره من قبل طرحة في منبر كل من لا منبر له منبرنا الراكوبه والسلام عليكم
لا خير في كثير من نجواهم
والله أصبحت أكثر يقيناًأن من يحكم السودان لم يولد من رحم الغيب بعد…ما أراه اليوم ثلة من المرتزقة وطالبي السلطة ينازعون من سرقها وعاث في الأرض فسادا..الحوار من أجل أقتسام ما بقي من خيرات الأرض وتشريد القلة القليلة الباقية من أهل السودان الكرماء…لا بارك الله لكم في إجتماع القصد منه كسر ظهر السودان وإزهاق أرواح أبنائه….الله….الله….الخلاص الخلاص…ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
سفر متواصل ورحلات وجولات سياحية حول عواصم العالم وفي الفنادق والقاعات تصريحات ومؤتمرات وكلام فارغ المحتوي سيطيل عمر النظام لا أكثر
قادة المعارضة سيوقعون على تلك الخارطة الملعونة ، خارطة الخيبة والعار
طبعا وكما ظلت أردد دائماً إنه معارضة فيها الصادق المهدي أو اى من آل المهدي المعاصرين أو من شاركوا في النظام بأى كيفية لافائدة ولا رجاء فيها ولن تقدم أى ذرة من الخير للبلد وأهله.
الذي يحير ويؤلم حقاً هو لماذا الإصرار على هؤلاء الأشباح المسخ الفاشلين دوماً كقادة للمعارضة !!؟
هل هنالك حوالي 30 أو 40 أو حتى 1000 اسم فقط مقررين على السودان يتصدرون المشهد السياسي على الدوام ويقودون العمل المعارض من نكسة إلى نكسة ومن خيبة إلى خيبات أكبر ومتواصلة !؟
دعوة للجميع لكنس هؤلاء الأشباح المسخ وإحلال قوى حقيقية وطنية محلهم ، غير ذلك لن يأتي اى تغيير وسيطول عمر النظام ويمتد أكثر ليفرض المزيد من الضغوط والتعديات والأزمات ويضيف العديد من الكوارث .
رغم كل شئ تحية للحزب الشيوعي وحزب البعث على موقفهما الرافض ويا للأسف لمشاركة حزب المؤتمر السوداني في هذه المهزلة وهذه المؤامرة
انا ليس سياسئ ولا افهم في السياسة و انا ليس مع الحكومة ولا ضد الحكومة لاني بعيدا عن الوطن ولكن اعرف انا المعارضة من الداخل و ليس من فنادق اوربا بعيدا عن معرفة احوال المواطن الغلبان
عندي تعليق قبال اسبوعين او اسبوع ونص قلت فيه ان امريكا والدول الغربية عايزة سلام بالقوة ولو كان مع نظام شخص مجرم وقاتل ومخرب وارهابي كعمر البشير وان المعارضة بشقيها السياسي والعسكري في حالة ضعف بائن وان النظام برغم ضعفه السياسي والعسكري الا انه مدعوم من قبل الدول الغربية لاحداث اي سلام ايا كان نوعه((سلام فشنك))..مااريد قوله للمعارضة الواهنة والضعيفة والمشتتة وعديمة الجدوي والتي يتراسها ابو الكلام الضليل ان اي اتفاقية مع حكومة تجار الدين والعهر في الخرطوم اذا لم تؤدي الي دولة القانون والمساواة والحقوق ده يبعتبر خيانة عظمي للسودان وللشعب السوداني اجمع وليذهب جميع من الصورة الي مزبلة التاريخ غير ماسوف عليهم
المصاريف من وين اقل اوضة فى فندق نجمة واحدة وحمام خارج الاوضة يعنى مشترك ب150 يورو مابلك بالفنادق الاخرى والاكل والشراب هل كل هذا تتحمله الحكومة الفرنسية ام ان هناك جهة اخرى نورونا وهل سيتم اعلان الاستقلال من باريس عجبى وحلايب ونتؤ حلفا اراضى سودانية والله السؤال مش عشان حاجة اذا كان فى خم قروش عشان نعمل تنظيم موازى ههههه
لو الواقفة خلف الصادق دى بنتة …سير سير يالبشير نحن جنودك للتعمير
لقد قال دكتور الترابى ( كنا واهمين)….هؤلا هم الواهمون الاخرين .. هؤلا ليس لديهم القدرة لتحريك 20 شخص من الشعب السودانى , هم لا يمثلون الا العدد الذى اجتمع فى باريس .
مصيبة السودانيين مصيبة مضاعفة , حكومة فاسدة مفسدة ضعيفة وتضم مجموعة من الجهلاء يحكمون البلد , ومعارضة خائبة كل منهم يسعى لمصلحته الشخصية .
اقسم لو كانت المعارضة تحظى بدرجة اقناع بسيطة فقط للشعب السودانى لاسقط السودانيين حكومة الانقاذ هذه فى 48 ساعة فقط .
هؤلا ينتظرون ان يخرج الشعب السودانى الذى يعانى شظف العيش وانعدام الصحة والتعليم والخدمات ويسقطون برصاص هؤلا القتلة فى الشوارع بدم بارد , وياتى الصادق المهدى (80 سنة) ليحكم من جديد وهذه المرة كمان معاه بناته .
هذه معارضة غير مقنعة وكل يبحث عن طريق لينال قطعة من كيكة السودان هذه باى وسيلة , لا يوجد من بين هؤلا اى شخص يكمن ان يكون مقنع للشعب السودانى معظم هؤلا شاركوا الانقاذ هذه ولما لم يجدوا الا القليل تركوها ويبحثون الان عن طريق لينالوا به نصيب اكبر من السابق .
لو دي المعارضة الحلل الوحيد نطلع الشارع نقلبة في عمر البشير وبعد داك نرجع عمر البشير للقصر تاني.
السودان ستدفع الثمن غاليا بعد التدخل في ما يعنيها في قضية الصحراء الغربية وانتظروا من الشعب الجزائري الويلات والانفجارات والمشاكل سنصل الى العاصمة الخرطوم والايام بيننا من يتدخل في ما لا يعنيه يجب ان ينتظر ما يظره
افيي! اشم في ريحة ، مش بعيد ، يمكن الصادق عملا؟