مسؤول أمريكي يدعو لوصاية دولية على جنوب السودان وحفظ عوائد النفط.

الخرطوم: عماد حسن

أعلنت مفوضية مراقبة اتفاقية السلام في جنوب السودان، أمس الأحد، تمسكها برياك مشار بصفته نائباً أول لرئيس الجمهورية، سلفا كير ميارديت، ورئيساً شرعياً للمعارضة المسلحة في جنوب السودان، في إشارة لرفضها تعيين أحد أعضاء المعارضة المسلحة في منصبه بسبب اختفائه منذ أسبوعين.
واعتبرت المفوضية اجتماع جوبا «غير قانوني، لأنه لا يمثل مؤسسات المعارضة المعروفة».
إلى جانب ذلك، اقترح المبعوث الأمريكي الأسبق لدولتي السودان، وجنوب السودان السفير بريستون ليمان، على بلاده والمجتمع الدولي إنشاء هيكل إداري من الأمم المتحدة، والاتحاد الإفريقي لإدارة شؤون جنوب السودان، وحفظ عوائد النفط.
وتعتبر دعوة ليمان وصاية دولية على الجنوب، مع إبعاد الرئيس سلفا كير، ونائبه رياك مشار، وإيجاد ما أسماه مخرجاً آمناً لهما من الملاحقة القضائية بمشاركة دولية وإقليمية. وقال ليمان في مقال مشترك مع مديرة مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية كيت الميكوست، إن الرئيس كير ونائبه مشار يشكلان تهديداً لشعب بلادهما خلال وجودهما في سدة الحكم. وتوقع حدوث مذبحة أكبر مع تصاعد الحرب بينهما.
وقدم الكاتبان مقترحاً بوضع جنوب السودان، تحت إدارة تنفيذية مشتركة من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي.

الخليج

تعليق واحد

  1. كلو من السياسة الخارجية الأمريكية المستعلية، عاملين عندهم خبرا ودراسات ومحل ما يدهم تتدخل الحكاية تجوط، يعني من زمن الاتفاقية ودكتور جون والوحدة الجاذبة، لو كان دعموا تنفيذ الاتفاقية وحموا د. جون جمّاع، كان الامور بقت غير كده، ويجيك خبير أمريكي تاني ينظر! يعني البشرية دي تتباد كلها حتين تفهموا؟ وللا يمكن الحاصل دا هو المطلوب ذااتو!

  2. مع إستحضارنا للإرث السئ والفاسد للحالة المماثلة في العراق ما بعد (إدارة النفط مقابل الغذاء) .. وعراق ما بعد 2003 (إدارة الأمريكان تحت قيادة بريمل) يبدو أن لا حل إلا ما طرحه الأمريكيان!! ..

    يقال أن بعض الشر أهون من بعض ..

  3. طبعا …. عسكر …سلطة …كنكشة .
    ابادة نشريد و جرائم حرب مرتكبيها معروفين لجهات غير القادة
    وصاية دولية و اكك متحده
    برضوا تقولوا تركيا
    يا سيلفاكير مفروض تعمل حكومة انتقالية الان و تتنحى رسميا

  4. هذا هو السيناريو ما قبل الكارثة والمعد له تماماً….
    وضع جنوب السودان تحت الوصاية الدولية هو بمثابة احتلال امريكي – اسرائيلي للجنوب.. التحكم في أراضيه وتفريغ أهله منه وتهجيرهم قسرا ناحية الشمال وإجبار حكومة الكيزان العميلة إعتبارهم مواطنين لهم حق المساواة مع أهل الشمال.. وبالتالي تضاعف الضائقة المعيشية والإقتصادية والأمنية.. مع التحكم الكامل في بترول الجنوب وعدم إعطاء عوائده للمهجرين… ثم لا نستبعد الزج بهم كجنود في صفوف الحركة الشعبية شمال السودان لإشعال مزيد من الحروب.. حتى تكثر هجرة الشماليين من وطنهم ولا تبقى سوى القلة المستضعفة وفي النهاية يتفتت ما تبقى من الوطن…أرأيتم الى ماذا انتهى الكيزان بالوطن عندما فصلوا الجنوب وظنوا انهم في مأمن ليحكموا الشمال الى ما شاء الله… خدعوهم وقالوا لهم ذلك حتى وقعوا على الإنفصال….لعنهم الله ونبتهم الشيطاني.

  5. it very good solution of south Sudan problem , in order to keep blood shed shed on a save side for the people of south Sudan , and I agree the south Sudan country to be control by administrative council from united nation and African union council.

  6. الحل يرجعوهم على ما كانوا عليه عام 1956م تحت الإستعمار البريطاني باعتبار لم يكن لهم يد في خروج المستعمر و مقارنة بالوضع الحالي فانهم كانوا في نعيم
    بل يجب ان يطالبو بذلك قبل ان يسبقهم اخوتهم في الشطر الشمالي الذين يتوق كثير منهم لعهد الإستعمار الزاهر

  7. وضع الجنوب تحت الوصاية الدولية لن يضع حدّا للصراع الدائر بين الفئات المتقاتلة فقد كانت الحروب القبلية بينها إبّان فترة الإستعمار البريطاني للسودان، هي أكثر المشاكل التي أرهقت المستعمر البريطاني في إدارة الجنوب كجزء من السودان. ففي تقديري، أنّ أفضل الحلول وأنجعها للخروج من الوضع الراهن بسلام، يكمن في إعادة الجنوب تحت إدارة الشمال وفق فترة زمنيّة مُحدّدة (إنتداب)تحت إشراف الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي ثم يتم بعد ذلك إجراء إستفتاء جديد ليختار الجنوبيون مرة أخرى بين الوضع الجديد في الشمال أو العودة إلى جنوب السودان بعد إكتمال إحراءات الإستقرار. (ولكن لن يتأتّى هذا التصوُّر إلا إذا كان الشمال مستقرا في نظام حكم توافقي يمثّل كافة مكونات السودان الحديث).

  8. بالله يا المسئول الأمريكي ما تنسوا ترفعوا معهم البشير وزمرته من الحكم أيضا فقد عملوا في الشعب السوداني ما لم يعمله سلفاكير ومشار : عليكم الله ارفعوه معاكم ومن معه خلصوا الشمال والجنوب من حكامهم الظالمين ديل :

    نسال الله ان يصرفهم كما صرف القذافي :

  9. هذا هو السيناريو ما قبل الكارثة والمعد له تماماً….
    وضع جنوب السودان تحت الوصاية الدولية هو بمثابة احتلال امريكي – اسرائيلي للجنوب.. التحكم في أراضيه وتفريغ أهله منه وتهجيرهم قسرا ناحية الشمال وإجبار حكومة الكيزان العميلة إعتبارهم مواطنين لهم حق المساواة مع أهل الشمال.. وبالتالي تضاعف الضائقة المعيشية والإقتصادية والأمنية.. مع التحكم الكامل في بترول الجنوب وعدم إعطاء عوائده للمهجرين… ثم لا نستبعد الزج بهم كجنود في صفوف الحركة الشعبية شمال السودان لإشعال مزيد من الحروب.. حتى تكثر هجرة الشماليين من وطنهم ولا تبقى سوى القلة المستضعفة وفي النهاية يتفتت ما تبقى من الوطن…أرأيتم الى ماذا انتهى الكيزان بالوطن عندما فصلوا الجنوب وظنوا انهم في مأمن ليحكموا الشمال الى ما شاء الله… خدعوهم وقالوا لهم ذلك حتى وقعوا على الإنفصال….لعنهم الله ونبتهم الشيطاني.

  10. كلو من السياسة الخارجية الأمريكية المستعلية، عاملين عندهم خبرا ودراسات ومحل ما يدهم تتدخل الحكاية تجوط، يعني من زمن الاتفاقية ودكتور جون والوحدة الجاذبة، لو كان دعموا تنفيذ الاتفاقية وحموا د. جون جمّاع، كان الامور بقت غير كده، ويجيك خبير أمريكي تاني ينظر! يعني البشرية دي تتباد كلها حتين تفهموا؟ وللا يمكن الحاصل دا هو المطلوب ذااتو!

  11. مع إستحضارنا للإرث السئ والفاسد للحالة المماثلة في العراق ما بعد (إدارة النفط مقابل الغذاء) .. وعراق ما بعد 2003 (إدارة الأمريكان تحت قيادة بريمل) يبدو أن لا حل إلا ما طرحه الأمريكيان!! ..

    يقال أن بعض الشر أهون من بعض ..

  12. طبعا …. عسكر …سلطة …كنكشة .
    ابادة نشريد و جرائم حرب مرتكبيها معروفين لجهات غير القادة
    وصاية دولية و اكك متحده
    برضوا تقولوا تركيا
    يا سيلفاكير مفروض تعمل حكومة انتقالية الان و تتنحى رسميا

  13. هذا هو السيناريو ما قبل الكارثة والمعد له تماماً….
    وضع جنوب السودان تحت الوصاية الدولية هو بمثابة احتلال امريكي – اسرائيلي للجنوب.. التحكم في أراضيه وتفريغ أهله منه وتهجيرهم قسرا ناحية الشمال وإجبار حكومة الكيزان العميلة إعتبارهم مواطنين لهم حق المساواة مع أهل الشمال.. وبالتالي تضاعف الضائقة المعيشية والإقتصادية والأمنية.. مع التحكم الكامل في بترول الجنوب وعدم إعطاء عوائده للمهجرين… ثم لا نستبعد الزج بهم كجنود في صفوف الحركة الشعبية شمال السودان لإشعال مزيد من الحروب.. حتى تكثر هجرة الشماليين من وطنهم ولا تبقى سوى القلة المستضعفة وفي النهاية يتفتت ما تبقى من الوطن…أرأيتم الى ماذا انتهى الكيزان بالوطن عندما فصلوا الجنوب وظنوا انهم في مأمن ليحكموا الشمال الى ما شاء الله… خدعوهم وقالوا لهم ذلك حتى وقعوا على الإنفصال….لعنهم الله ونبتهم الشيطاني.

  14. it very good solution of south Sudan problem , in order to keep blood shed shed on a save side for the people of south Sudan , and I agree the south Sudan country to be control by administrative council from united nation and African union council.

  15. الحل يرجعوهم على ما كانوا عليه عام 1956م تحت الإستعمار البريطاني باعتبار لم يكن لهم يد في خروج المستعمر و مقارنة بالوضع الحالي فانهم كانوا في نعيم
    بل يجب ان يطالبو بذلك قبل ان يسبقهم اخوتهم في الشطر الشمالي الذين يتوق كثير منهم لعهد الإستعمار الزاهر

  16. وضع الجنوب تحت الوصاية الدولية لن يضع حدّا للصراع الدائر بين الفئات المتقاتلة فقد كانت الحروب القبلية بينها إبّان فترة الإستعمار البريطاني للسودان، هي أكثر المشاكل التي أرهقت المستعمر البريطاني في إدارة الجنوب كجزء من السودان. ففي تقديري، أنّ أفضل الحلول وأنجعها للخروج من الوضع الراهن بسلام، يكمن في إعادة الجنوب تحت إدارة الشمال وفق فترة زمنيّة مُحدّدة (إنتداب)تحت إشراف الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي ثم يتم بعد ذلك إجراء إستفتاء جديد ليختار الجنوبيون مرة أخرى بين الوضع الجديد في الشمال أو العودة إلى جنوب السودان بعد إكتمال إحراءات الإستقرار. (ولكن لن يتأتّى هذا التصوُّر إلا إذا كان الشمال مستقرا في نظام حكم توافقي يمثّل كافة مكونات السودان الحديث).

  17. بالله يا المسئول الأمريكي ما تنسوا ترفعوا معهم البشير وزمرته من الحكم أيضا فقد عملوا في الشعب السوداني ما لم يعمله سلفاكير ومشار : عليكم الله ارفعوه معاكم ومن معه خلصوا الشمال والجنوب من حكامهم الظالمين ديل :

    نسال الله ان يصرفهم كما صرف القذافي :

  18. هذا هو السيناريو ما قبل الكارثة والمعد له تماماً….
    وضع جنوب السودان تحت الوصاية الدولية هو بمثابة احتلال امريكي – اسرائيلي للجنوب.. التحكم في أراضيه وتفريغ أهله منه وتهجيرهم قسرا ناحية الشمال وإجبار حكومة الكيزان العميلة إعتبارهم مواطنين لهم حق المساواة مع أهل الشمال.. وبالتالي تضاعف الضائقة المعيشية والإقتصادية والأمنية.. مع التحكم الكامل في بترول الجنوب وعدم إعطاء عوائده للمهجرين… ثم لا نستبعد الزج بهم كجنود في صفوف الحركة الشعبية شمال السودان لإشعال مزيد من الحروب.. حتى تكثر هجرة الشماليين من وطنهم ولا تبقى سوى القلة المستضعفة وفي النهاية يتفتت ما تبقى من الوطن…أرأيتم الى ماذا انتهى الكيزان بالوطن عندما فصلوا الجنوب وظنوا انهم في مأمن ليحكموا الشمال الى ما شاء الله… خدعوهم وقالوا لهم ذلك حتى وقعوا على الإنفصال….لعنهم الله ونبتهم الشيطاني.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..